بني امية وبني العباس
( عرب عرباء ) من قريش صفوة العرب وساداتها
من العرب الذين هم ( أهل ) الدين وحملته ولاعز للاسلام بدون العرب
وبني عثمان اخلاط من قبائل المشرق اتوا من ديار قرب ( ياجوج وماجوج ) وليست للخلافة بأهل
قفزوا على ساداتهم من العرب واهل الاسلام بعد تحينهم لفرصة قتال العرب بينهم سنوات طويلة
اهانوا الاسلام واهانوا العرب ولم يكن للاسلام منهم خير
هدموا ( التوحيد ) الذي هو اصل كل شيء والاسلام بدونه لاشي !!
وقتلوا العرب اينما وجدوهم
وقتلوا سادات الشام والعراق وخفروا اهل مصر
وقتلوا قبائل الجزيرة ماستطاعوا
.
.
حتى أمر الله ( بفرج ) من عنده عندما قامت دولة التوحيد في ( بطن ) جزيرة العرب
فعقدت الرايات وانزلت القبائل العربية ( الخالصة ) لساحات القتال
وعاد حس الجهاد بروح ( التوحيد ) والعروبة الغراء
فبدأ جدار بني عثمان يصيبه ( زلزال ) يدك اركانه
فقاتلونا اشد القتال ودافعنا اشد الدفاع
وماخرجوا من جزيرة العرب حتى عادت الدولة الثانية
وكنا أول ( الصاحين ) من العرب وبثثنا بذلك الروح في باقي امصار العرب والمسلمين
حتى اراد الله من عنده نهاية هذه الدولة التي اهانت العرب والاسلام
وعودة عز العرب في ( جزيرة ) العرب وباقي الامصار
فلا سواء بين العرب والترك
وقد عادت الامور لنصابها ولابد ان تظل
بل ولا بد ان ( يملك ) العرب ديار الترك ويسيرو امرهم
عاجلا ام اجلا
والحمد لله على عودة العرب والتوحيد