|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2011-07-02, 00:17 | رقم المشاركة : 11 | ||||
|
اقتباس:
الأشاعرة في ميزان أهل السنة نقدٌ لكتاب (أهل السنة الأشاعرة شهادة علماء الأمة وأدلتهم) تأليف فهرس الكتاب: ذكر مغالطات سبعة على كتاب (أهل السنة الأشاعرة) ..................... 2 الباب الأول: ذكر أصول أهل السنة والجماعة في باب أسماء الله وصفاته وبيان مخالفة الأشاعرة لها............................................... ............. 9 تعريف أهل السنة والجماعة وبيان أوصافهم ...... ؟؟؟ الفصل الأول: في إثبات أن صفات الله الواردة في الكتاب والسنة على الحقيقة لا على المجاز .................................................. 11 أساس دعوة الرسل التعريف بالمعبود ...... ؟؟؟ الأصل في الكلام الحقيقة .... ؟؟؟ ذكر الأدلة من الكتاب ................................................ 11 الخطاب نوعان .................................................. ..... 12 الطرق التي يعرف بها مراد المتكلم ....... عدم تنازع الصحابة في الصفات ..... ذكر الأدلة من السنة .................................................. 13 ذكر آثار السلف .................................................. .... 17 فرع في تقرير هذا الأصل من كلام أبي الحسن الأشعري ................. 54 خلاصة الفصل .................................................. .... 55 الكلام حول لفظ "حقيقة" ولفظ "بذاته" وبيان وروده عن أئمة السنة ..... 56 سبب تأكيد السلف للصفات بقولهم "بذاته" و"حقيقة" ..... إنكار الأشعريّيْن لعبارة (يا ساكن السماء) وبيان ثبوتها عن الأشعري ...... 60 فرع في إبطال شبهة الأشعريّيْن في هذا الباب ........................... 60 صراع السلف مع الجهمية كان على إثبات حقائق الصفات .... حقيقة صفة الله ليست هي حقيقة صفة المخلوق وبيان أن القول في الصفات كالقول في الذات ..... ليست هناك صفة مطلقة بل لا تكون إلا مقيدة بموصوف .... لو كانت صفات الله مجازا لكان صدق نفيها أصح من صدق إطلاقها .... بطلان التفريق بين الصفات في الإثبات .... إثبات لازم الصفة وإنكار حقيقتها تناقض ............................... 63 الفصل الثاني: في إثبات علم السلف بمعاني صفات الله تعالى، وجهلهم بكيفيتها وحقيقة ما هي عليه وبيان معنى قولهم في الصفات: (بلا كيف) وقولهم: (لا تُفسّر) .................................................. 64 الصحابة أعلم الناس بمعاني صفات الله ونعوته ..... ذكر آثار السلف الدالة على علم السلف بمعاني الصفات ................. 66 معنى قول السلف عن أخبار الصفات (أمروها كما جاءت) ............. 67 بيان معنى قول الإمام مالك (الاستواء غير مجهول) والرد على من حرف معناه .................................................. ...... 71 نفي السلف للكيفية دال على فهمهم للمعنى ... مراد السلف بالمهي عن تفسير الصفات ..... من الأدلة على علم السلف بالمعاني تسمية الجهمية لهم مشبهة ............. 96 فرع في تقرير هذا الأصل من كلام أبي الحسن الأشعري ................ 106 خلاصة الفصل .................................................. ... 107 بطلان دعوى التفويض عن السلف وكونه يعود إلى التأويل... .... 108 بيان معنى قول بعض السلف في إثبات الصفات (بلا معنى) ... قول السلف (بلا كيف) دليل على العلم بالمعنى .... معنى قول السلف عن الصفات (أمروها كما جاءت بلا كيف) .......... 110 بطلان دعوى أن نفي الكيفية نفي للمعنى ............................ 112 محاولة فاشلة لمنع اللوازم الباطلة على قول الأشاعرة ..... الجهل بكيفية الصفة لا يستلزم الجهل بمعناها ................... 114 بطلان استدلالهما بحديث (عبدي مرضت فلم تعدني) وبيان أنه عليهما لا لهما ................................................ 115 قاعدة السلف فيما يُنفى عن الله تعالى .......................... 116 الكلام حول النسيان والاستهزاء والمكر لله تعالى ............... 116 فرع في منشأ ضلال الأشاعرة في هذا الباب ............................. 121 لم يُعرف عن السلف أنهم جعلوا آيات الصفات من المتشابهات .... 122 الفصل الثالث: في تقرير أن السلف كانوا يجرون نصوص صفات الله على ظاهرها............................................ .................. 126 آثار السلف الدالة على ذلك ........................................ 127 فرع في تقرير هذا الأصل من كلام أبي الحسن الأشعري ................ 141 خلاصة الفصل .................................................. .. 141 الفصل الرابع: في تقرير أن السلف مجمعون على تحريم تأويل الصفات وإخراجها عن ظاهرها، وعلى وجوب الكف عن ذلك ......................... 143 آثار السلف الدالة على ذلك ......................................... 143 فرع في موافقة أبي الحسن الأشعري للسلف في إثبات الصفات الخبرية كالوجه واليدين وإبطال تأويلها ......................... 152 فرع في بيان معنى التأويل عند السلف ومعناه عند الأشاعرة ....... 159 خلاصة الفصل .................................................. ... 161 بطلان ورود التأويل عن السلف .... الفصل الخامس: في بيان اطراد قاعدة السلف في الصفات في وجوب إمرار الجميع على الظاهر بلا تأويل، لا يفرقون بين صفة وأخرى ............ 164 آثار السلف الدالة على ذلك ......................................... 165 فرع في تقرير هذا الأصل من كلام أبي الحسن الأشعري ................. 172 خلاصة الفصل .................................................. .... 174 الجواب على تفريق الأشاعرة بين صفات المعاني السبع وبين غيرها من الصفات في الإثبات ............................................. 174 لزوم النفاة فيما أثبتوه من الصفات نظير ما يلزمهم فيما نفوه منها .... يلزم النفاتة في إثبات الذات نظير ما يلزمهم في إثبات الصفات .... إطلاق السلف عبارة (بلا كيف) على جميع الصفات بلا تفريق .... الفصل السادس: في بيان أن إثبات الصفات لله تعالى لا يستلزم التشبيه بخلقه وأنه لا يلزم في حق الخالق ما يلزم في حق المخلوق ......................... 178 الكلام على الصفات فرع عن الكلام في الذات ... آثار السلف الدالة على ذلك ......................................... 179 فرع في تقرير هذا الأصل من كلام أبي الحسن الأشعري وكبار أصحابه... 197 خلاصة الفصل .................................................. ... 199 بطلان دعوى استلزام الجسمية في إثبات الصفات ......... .......... 200 تحرير معنى (الجسم) والجواب على ادعاء لزومه لإثبات الصفات ........ 201 قاعدة أهل السنة في الألفاظ التي لم ترد في الكتاب والسنة كالجسم والجهة . 203 الكلام حول صحة العقيدة المنسوبة للإمام أحمد لأبي الفضل التميمي ......204 المصادر التي يمكن من خلالها معرفة الصحيح من عقيدة الإمام أحمد ....... 205 بيان مخالفة الأشاعرة للعقيدة المنسوبة للإمام أحمد لأبي الفضل التميمي ..... 206 الفصل السابع: في بيان حقيقة التشبيه المنفي في صفات الله عند السلف ........ 211 آثار السلف الدالة على حقيقة التشبيه ................................. 211 خلاصة الفصل .................................................. ... 215 نقلهما كلاماً خطيراً لأبي القاسم القشيري ............................ 215 الباب الثاني: ذكر الأدلة على إثبات بعض الصفات التي خاض فيها الأشعريان بالتحريف والتعطيل .................................................. ........... 216 الفصل الأول : في ذكر الإجماع على علو الله تعالى على خلقه بنفسه وأنه تعالى فوق العرش بذاته .............................................. 217 تنوع الدلالات على علو الله إلى أكثر من عشرين نوعاً .................. 217 نصوص السلف في حكاية الإجماع على علو الله تعالى بنفسه ............. 219 فرع في تقرير أبي الحسن الأشعري لعلو الله تعالى على خلقه وإبطاله لقول الأشاعرة المُحدث في أنه تعالى لا داخل العالم ولا خارجه ولا حال فيه ولا محايث ............................................... 228 فرع في تقرير ابن كلاب لعلو الله تعالى وإبطاله لقول الأشاعرة .......... 231 فرع في تقرير الحارث المحاسبي لعلو الله تعالى ........................... 231 خلاصة الفصل .................................................. .. 232 بيان نفي الأشاعرة لعلو الله تعالى والقول في هذا بما يمتنع ببداهة العقول ............................................. 233 الفصل الثاني: في جواز السؤال عن الله تعالى بـ أين؟ والرد على من أنكر ذلك. 235 ذكر آثار السلف .................................................. . 236 فرع في تقرير جواز السؤال عن الله بأين من كلام أبي الحسن الأشعري ... 238 فرع في تقرير جواز السؤال عن الله بأين من كلام ابن كلاب .......... 238 خلاصة الفصل .................................................. ... 239 الفصل الثالث: إثبات أن الله تبارك تعالى يتكلم بحرف وصوت مسموع وأن كلامه لا يشبه كلام المخلوقين ....................................... 241 ذكر الأدلة من الكتاب ............................................. 241 ذكر الأدلة من السنة ............................................... 242 ذكر آثار السلف على أن الله يتكلم بحرف وصوت .................... 244 فرع في تقرير أن الله يتكلم متى شاء بصوت مسموع من كلام أبي الحسن الأشعري .................................................. . 248 فرع في تقرير أن الله يتكلم بحرف وصوت من كلام المحاسبي ............ 248 خلاصة الفصل .................................................. ... 249 موافقة الأشاعرة للجهمية في إنكار الحرف والصوت ................... 249 فرع في أصل ضلال الأشاعرة في هذا الباب ............................ 250 ابن كلاب أول من ابتدع الكلام النفسي وتبعه عليه الأشعري .... موافقة الأشاعرة للمعتزلة في القول بخلق القرآن ........................ 251 الفصل الرابع: إثبات صفة اليدين لله تعالى على الحقيقة لا على المجاز ........... 256 بيان تنوع الأدلة على صفة اليدين ................................... 256 اقتران صفة اليد لله بألفاظ يمتنع معها الحمل على المجاز .... لا تضاف اليد إلا لذي يد .... ذكر آثار السلف على إثبات صفة اليدين .......................... 261 فرع في تقرير صفة اليدين من كلام أبي الحسن الأشعري ............ 262 خلاصة الفصل ................................................. 263 موافقة الأشاعرة للجهمية في نفي حقيقة اليد وكل الصفات الخبرية .... الفصل الخامس: إثبات صفة النزول لله تعالى على الوجه اللائق به من غير تشبيه ولا تكييف ................................................. 265 بيان تنوع الأدلة على إثبات صفة النزول ............................ 265 تنوع الدلالات على النزول يمنع حملها على المجاز .... ذكر آثار السلف على إثبات صفة النزول ........................... 268 ذكر الدارمي لقاعدة مهمة من قواعد السلف .... فرع في إثبات صفة النزول من كلام أبي الحسن الأشعري .............. 280 خلاصة الفصل .................................................. . 281 مواققة الأشاعرة للجهمية في نفي حقيقة النزول وكل الصفات الفعلية .... الباب الثالث: بطلان ورود التأويل في صفات الله عن أحد من السلف .............. 282 وقوع الأشعريّيْن في أخطاء منهجية .... طريقة أهل العلم في نقل العقائد عن السلف ... ................... 282 دعاوى التأويل الوارد عن السلف لا تخرج عن أحد أمرين ............. 285 أولاً: دعوى تأويل ابن عباس للكرسي ............................. 285 ثانياً: دعوى تأويل ابن عباس لمجيء الرب عز وحل ................. 288 ثالثاً: دعوى تأويل ابن عباس للفظ (الأعين) ....................... 289 التفسير بلازم الصفة لا يدل على نفيها ...... رابعاً: دعوى تأويل ابن عباس للفظ (الأيد) ........................ 290 خامساً: دعوى تأويل ابن عباس لقوله تعالى {الله نور السموات والأرض}. ............................... 292 من عادة السلف ذكر بعض صفات اللفظ المفسَّر أو بعض أنواعه .... سادساً: دعوى تأويل ابن عباس لنصوص (الوجه) .................. 294 سابعاً: دعوى تأويل ابن عباس للفظ (الساق) ...................... 294 التأويل هو صرف الآية عن معناها المعروف .... ثامناً: دعوى تأويل ابن عباس للفظ (الجنب) ........................ 295 لم يثبت أحد من السلف صفة لله تسمى جنباً .... المراد بجنب الله: طاعة الله وأمره وحقه وليس صفة له .... تاسعاً: دعوى تأويل مجاهد والضحاك والشافعي والبخاري للفظ (الوجه) .. 298 قد يعبر عن الشيء ببعض صفاته .... ذكر ابن القيم لقاعدة مهمة .... قاعدة مهمة من كلام شيخ الإسلام ابن تيمية .... عاشراً: دهوى تأويل الثوري للإستواء ................................ 301 الحادي عشر: دعوى تأويل الإمام مالك لصفة النزول ................. 302 هذا التأويل يخالف المستفيض عن الإمام مالك .... ضابط القول المشهور المستفيض .... الثاني عشر: دعوى تأويل الإمام أحمد مجيء الله تعالى .................. 305 إن صحت الرواية فهي على سبيل المعارضة ..... مخالفة هذه الرواية للمشهور عن الإمام أحمد .... نهي السلف عن تأويل الصفات كان مقروناً بالتغليظ والتبديع والتجهيم ... الثالث عشر: دعوى تأويل البخاري لصفة الضحك ..................... 308 خلاصة الفصل .................................................. .. 309 اعتماد الأشعريّيْن على المنكرات والبواطيل في تقرير المعتقد .... الباب الرابع: تبرئة أئمة السنة من فرية الانتساب إلى الأشعرية والكلابية...... 311 بيان طريقة أهل العلم في إثبات عقائد الأئمة ........................... 311 الإمام الحافظ الحجة محمد بن إسماعيل البخاري (256 هـ) ................... 312 مخالفة الأشاعرة لأهل السنة في أصل الأصول وهو مصدر التلقي ......... 315 تقسيم الأشاعرة لمباحث العقيدة إلى عقليات وسمعيات ..... العقل هو الأصل في العقائد عند الأشاعرة .... التعريف بمصطلح "الحشوية" حاشية ..... عدم ذكر البخاري لابن كلاب دليل على إعراضه عنه ..... الإمام أبو جعفر محمد بن جرير الطبري (310 هـ) ......................... 320 الإمام الحافظ أبو الحسن علي بن عمر الدارقطني (385 هـ) .................. 326 ثناء بعض أئمة السنة على بعض الأشاعرة يحتمل أموراً................... 326 الحافظ أبو نعيم أحمد بن عبد الله الأصبهاني (430 هـ) ...................... 328 استدراك ابن المبرَد على ابن عساكر إدخال أبي نعيم في الأشاعرة .... شيخ الإسلام الإمام أبو عثمان إسماعيل بن عبد الرحمن الصابوني (449 هـ) ..... 330 الجواب على الحكاية التي استدل بها ابن عساكر .... من كان من الأشاعرة على ما عليه الأشعري في الإبانة فهو على السنة .... الإمام محيي السنة أبو محمد الحسين بن مسعود البغوي الشافعي (516 هـ) ...... 334 الإمام الحافظ المفسر عماد الدين أبو الفداء إسماعيل بن كثير (774 هـ) ......... 337 خلاصة الفصل .................................................. .......... 341 عد الأشاعرة الصحابة من المتكلمين .................................. 341 الباب الخامس: بيان أن الكلابية والأشعرية فرقتان مباينتان لأهل السنة والجماعة .................................................. .............. 343 الفصل الأول: في بيان كون الكلابية ليسوا من أهل السنة والجماعة وأن خلاف ابن كلاب مع الإمام أحمد كان خلافاً حقيقياً لا لفظياً ................. 344 بيان أن اختلاف ابن كلاب للإمام أحمد مغاير لاختلاف الكرابيسي معه .. 346 الكلام حول الكرابيسي وحقيقة خلافه مع الإمام أحمد ................. 348 خلاف ابن كلاب للإمام أحمد لم يكن في مسألة الكلام النفسي فقط ... ذكر أقوال أئمة السنة في التحذير من الكلابية والأشعرية ............... 350 خلاصة الفصل .................................................. .......... 363 بيان بطلان دعوى أن جميع المالكية والشافعية والحنفية من الأشاعرة .... 364 الفصل الثاني: في إثبات صحة كتاب الإبانة المطبوع للأشعري وبيان بطلان كونه قد تلاعبت به الأيدي ......................................... 365 ذكر الأمور الثلاثة التي استند عليها الأشعريان للتشكيك بصحة كتاب الإبانة المطبوع للأشعري والجواب عليها ............................ 365 الجواب على الأمر الأول وبيان بطلانه من وجوه ..................... 365 الجواب على الأمر الثاني وبيان بطلانه من وجوه ..................... 366 إجماع السلف على إثبات العينين لله تعالى ..................... 367 الجواب على الأمر الثالث وبيان بطلانه من وجوه .................... 369 الكلام حول حقيقة محمد زاهد الكوثري وطعونه في الصحابة والأئمة ... 371 الفصل الثالث: في إثبات المرحلة الثالثة الأخيرة لأبي الحسن الأشعري وهي مرحلة العودة إلى السنة .................................................. . 378 يدل على ثبوتها أمور: .............................................. 378 الأمر الأول: نصوص المؤرخين (ابن تيمية/الذهبي/ابن كثير/الآلوسي) ... 378 الأمر الثاني: أن ما في كتابه الإبانة ورسالة الثغر ومقالات الإسلاميين موافق لمعتقد السلف ومخالف لمعتقد الأشاعرة ................... 379 اتهام بعض العلماء للأشعري بأنه ألف الإبانة وقاية من أهل السنة دليل على مخالفته ما فيها لمعتقد الأشاعرة ..... الأمر الثالث: نص الأشعري في مقالاته على أن الكلابية فرقة مباينة لأهل الحديث .................................................. . 381 الأمر الرابع: عدم اهتمام الأشاعرة بكتب الأشعري وترك النقل منها .... 381 الأمر الخامس: عدم انتساب الأشعري لابن كلاب قط، ولا احتفائه به ... 381 الجواب على عدم إيراد كثير ممن ترجم له من أصحابه وغيرهم المرحلة الأخيرة .................................................. ... 382 من أسباب انتقال الأشعري لمذهب السلف التقاؤه بالحافظ زكريا السجزي ..... الفصل الرابع: بيان مخالفة متأخري الأشاعري للأشعري ولكبار أصحابه ....... 384 تأكيد مخالفة الأشاعرة للأشعري من أقوال العلماء .... كلام كبار أئمة الأشاعرة في إثبات الصفات ........................... 385 كلام أبي الحسن الطبري .... كلام أبي بكر الباقلاني .... بطلان أن يكون للأشعري في آخر أمره قولان في الصفات وبيان خطأ من حكى عنه ذلك ... الفصل الخامس: إبطال دعوى الأشاعرة أنهم أكثر الأمة ...................... 390 بيان كونها دعوى يكذبها الواقع التاريخي .... نقل ابن المبرَد عن أربعمائة وخمسة عشر عالماً ما بين محدث وفقيه وإمام مجانبة الأشعرية .... بطلان دعوى النتساب للأشعرى بحجة كشفه لعوار المعتزلة .... لم يقرر أحد من السلف في ردهم على المعتزلة ما قرره الأشعري في رده عليهم .... كيف يُتخذ الأشعري إماماً وقد قضى عامة عمره في الاعتزال .... قيام أهل الحديث بمن فيهم الخليفة العباسي ضد الأشعرية في أول ظهور الأشاعرة إلى القرن السادس ........................................ 390 سبب انتشار مذهب الأشعري في القرون المتأخرة ............. 392 لا يعرف العامة إلا عقيدة السلف عقيدة الفطرة ..... خلاصة الفصل .................................................. .......... 394 خاتمة .................................................. .................. 395 بطلان تقسيم أهل السنة إلى ثلاثة طوائف ............................ 395 أكثر تأويلات متأخري الأشاعرة هي عين تأويلات الجهمية ............ 395 الرد على دعوى أن تضليل الأشعرية يستلزم تضليل الأمة ............... 395 المراجع .................................................. ................. 398 الفهارس .................................................. .................. 411 |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
المعطلة, والمشبهة, والحشوية!! |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc