|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
وشاءتِ الأقدارُ دموعا...( بقلمي طبعا )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2011-06-06, 07:30 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
سعاد تستيقظ اليوم على صباح جديد ليس مثل غيره هناك شخص يريدها ليس كبقية الأشخاص مميز ببساطته وطيبته وحسن خلقه سعاد لم تكن كباقي الفتيات اللاتي لاهاجس لديهن غير هاجس الزواج لفد كانت قد وضعت فكرته في خانة ـــ أمره عند ربي ومرحبا به في أي وقت يحين وقته فلن أحصر كل تفكيري به ـــ هكذا كانت مرتاحة البال ...
اليوم هي في شان آخر..فتحت درج مكتبها أخذت ورقة وقلما..يداها ترتعشان مايميز سعاد انها قليلة التردد تفكر بالأمر تقرر ما تفعل لتمر الى التنفيذ ولاتقضي الساعات الطوال ككثير غيرها في التقدم خطوة والعودة الى الوراء خطوتين وما كان يميزها أيضا أنها تمنح العقل كل السيادة على قراراتها.. سيدي الكريم.. بلغني ارسالك واذكرك طبعا اذكر شخصك الكريم أذكر ذلك الشاب الذي كان يجلس على مقربة من آخر نافذة في الجهة المعاكسة لباب حجرة الدرس..أذكر وجودك الخالي من كل ضجة كان يحدثها أقرانك أذكر سمو خلقك و للبيت باب ولك ان تلج بابه في حفظ الرحمان. .بسرعة طوت الورقة وأرسلت تنادي ابن الجيران...اسمع يا ولد ماإن تر الشخص الذي سلمك الرسالة بالأمس الا وتود الي بسرعة لتبلغه ردا عليها ...هل فهمت ... لم يطل الأمر كثيرا لقد كان المرسل يتسقط الأخبار فبلغه مابلغه ليعود الرسول سريعا الى سعاد ويحمل معه ردا لصاحبنا..ليجد نفسه .. أخذني الوقت سأكمل لاحقا... آخر تعديل رَكان 2011-06-06 في 17:47.
|
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
أريد, رايك, سيدي.., وباختصار |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc