لو كانت ارواحهم بيدي فسارميها فالنار
عمري منسامحهم
ابدا
دنيا واخرة
ونسمع الدود كلاهم مالعينين منسامحهم
وخاصة العجوز
تلك العجوز ءاذاتني اذا عظيم
حتى رايتها فالمنام انها صارت سوداء فحماء وطريحة فالفراش
لن اسامح من تسبب في معاناتي وامراضي القاتله
دمروني باسحارهم لمتكرره
لم ارقد منذ عشرين سنه
كانو يتفرجون على معاناتي
وفيهم شهود كانو يعرفون معضلتي وكانو يتفرجون
كانو يتفرجون عليا وانا ازور الاطباء واخسر اموالي
يتفرجون كيف كان وجهي يزرق ويسود ويصفر من المعاناة
فعلو كل شيء ليقتلوني
خططو لقتلي مرات ومرات
الحسد والحقد والنقيصة التي كانت في قلوبهم
انا افضل منهم فكلش
تفوقت عليهم فالجمال ولاخلاق والذكاء
اما هم ياكلون لحم الظءن وكانهم اصابتهم المجاعه
بشرتهم صفراء
واجسادهم نحيله
كالمومياء اليابسه
لن اسامحهم على كل خنقه سببوها لي
وانا اواصل الدعاء الى ان ادفنهم الواحد تلوى لاخر
اسحارهم انقلبت عليهم
تطلقو
اصابهم الفقر
اصابتهم لامراض
انهم يختنقون بسبب دعواتي
لن ارحمهم
الى يوم الدين
لن اسامحهم