سلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
اليوم وبينما كنت انتظر رحلتي جالسا بالمطار اذ صادفتني مواقف عدة
منها ما أضحكني ومنها ما احزنني ومنها ما اصابني بالدهشة
وهي مواقف اعدت مشهدتها في كل سفرية غير انني وبعد ان فارق النوم اجفاني قلت في نفسي لاسردها
الموقف الاول مضحك هو لطفل اظن 13 سنة او اقل كان يصنع السالفي لنفسه وكان في
كل مرة يغير ملامح وجهه تارة مبتسما تارة مكشرا وتارة مبرزا لشفتيه لكنه بمجرد احساسه اني اراقبه
توقف بعد ان ضحكت بشدة ليس عليه بل على تلك التقاسيم في الصور
موقف اخر مضحك مبكي من المواقف التي الفت مشاهدتها صينيان يحملان قارورة خمر كبيرة جد جدا يحاولان وضعها
في حقيبة لكنها كانت اكبر فهما يغيران الوضعيات وفي حيرة كبيرة انا قلت في نفسي الحمد لله
على نعمة الاسلام رغم تقصيري الشديد
موقف اخر هو لرحلة لاطفال الصحراء الغربية اظن وتلك الحركية والتفائل في اعينهم
ان شاء الله تحرر أوطانهم
وعدة مواقف لعلي اسردها في قادم الايام ان وجدت اهتماما بمنشوري هههههه
كريم يحب ان يهتم به اصدقاءه هذا طبعه منذ الصغر