كان الاجدر بحركة حمس مقاطعة الانتخابات لتنضم الى الشريحة الكبرى من المجتمع
ولكن.....اطفرت! يا حمس سي طرو طار عليك.
النظام الحالي لم يبق له الكثير من الخيارات و هو يهوي بسرعة متزايدة بانتظام
الاولى للنظام ان يلغي هذه الانتخابات الباهتة و يتخلى قليلا عن عجرفته و ينفض من حوله من الضباع و آكلي الجيف عله يسترجع بعض المصداقية.
"و لاتركنوا الى الذين ظلموا فتمسكم النار" كلام رب العزة
من يعين ظالما اكل حق مظلوم في عمل او سكن او رزق فستمسه نار الله بقدر اعانته كمن يهرول في حملاتهم الانتخابية او يزكيهم بصوته او حتى يكثر سوادهم بمشاركته