· الاتفاق في الأسماء لا يستلزم الاتفاق في الصفات.
· الاتفاق في الاسم الكلي العام أو المطلق لا يستلزم الاتفاق بعد التقييد والتخصيص والإضافة.
· لا تعلم كيفية الشيء إلا بثلاثة أشياء إما برؤيته أو برؤية نظيره أو بإخبار الصادق عنه.
· أن الأصل في أمور الغيب أنها توقيفية على الدليل وأنه لا مدخل للعقول فيها أبداً.
· الشريعة مبناها على التيسير لا التعسير وعلى التخفيف لا الإثقال وخير الكلام وأحسنه على الإطلاق كلام الله.
· باب الأسماء والصفات توقيفي على الدليل من الكتاب وصحيح السنة.
· الأبواب الغيبية موقوفة على ورود الدليل.
· إن من الإلحاد في أسماء الله تعالى أن يُسمَّي الله تعالى بما لم يسمِ به نفسه.
· الصفات لا تخلو من ثلاث حالات:.
- إما صفات كمال من كل وجه أي من حيث نظرت إليها وجدتها كاملة كالحياة والعلم والسمع والبصر والقوة والقدرة والعلو ونحوها.
- صفات هي نقص من كل وجه أي من حيث أتيتها وجدتها نقصة كالغدر والظلم والخور والغش.
- صفات هي كمال باعتبار ونقص باعتبار أي أنك إذا رأيتها من وجه وجدتها كمالاً وإذا نظرت لها من وجه وجدتها نقصاً فالمذهب في هذا النوع من الصفات أنها تثبت الله حال كمالها وتنفي عن الله حال نقصها.