الغش على أيدي الكبار:
الشيء الذي قتلني اليوم أثناء حراسة الامتحان هو عملية الغش التي يسمح بها رئيس المركز و معاونوه.
- أساتذة مستخلفون موجودون بالمركز يقومون بكتابة الإجابات للتلاميذ،.
- التوصيات الكثيرة من الأولياء.
- معاونوا رئيس المركز يطلبون منا بل و يأمروننا أن نحل للتلاميذ الأسئلة. و الأستاذ الذي يرفض ينظرون له على أنه شرير و ضد مصلحة التلميذ و أنه بلا قلب.
- السماح للأولياء بالدخول لمركز الامتحان و خصوصا في امتحان الفرنسية.
- وجود الكثير من أولياء التلاميذ عند الأمانة مباشرة.
و الكثير جدا من التلاعبات و الغش.
سنتلقى جيلا مشبعا بالخمول و الغش و اللاشخصية.
أقول لرئيس المركز و معاونيه و كل الأساتذة المساهمين في الغش: لقد خنتم الأمانة