بداية الشفافية والعمل المؤسساتي بعيدا عن الوسائط التي غالبا ما تؤدي عكس الدور المراد لها ................
// يعتبر أول إجتماع مباشرلمدير التربية الحالي بالخصوص مع لجنة التربية بالمجليس الشعبي الولائي أين تم الإستماع باالدرجة الأولى لوجهة نظر المسؤول الأول للقطاع بالجلفة حول المشاكل والتحديات والتي إتسمت في طرحها بالصراحة والمكاشفة من المدير وأعضاء االلجنة لجملة من عيوب القطاع ومداخلتي عموما تمحورت أولا حول تثمين هذه اللغة بيننا من باب حل المشاكل يأتي أولا من التشخيص الصائب للداء والتعريج على أهم المشاكل والنقائص منها نقص التأطير الإداري خاصة بالمناطق النائية وعدم العدالة في توزيع المناصب حيث مؤسسات تعاني النقص الفادح وأخرى بها تخمة مما يسوجب إعادة توزيع المناصب وجعل الأولوية للمناطق النائية أكثر
2- مشكل عدم إستقرار الخرائط التربوية وتعديلها عدة مرات في السنة وما يسببه من عدم إستقرار.
3-نقص الإعلام والإتصال بالمديرية مما يتسبب في تعطل المصالح ومنها عدم وجود موقع للمديرية يستعان به في سرعة التواصل ومعرفة هيكلة المديرية وربما للإطلاع على عمل المديرية والإجابة على إنشغالات موظفيها منها مثلا لماذا لم تفتح مناصب للمسابقة في الثانوي والتي كانت إجابة السيد المدير عنها لكون وجود منتوج مدرسة عليا للموسم المقبل يقدر ب 353 منصب فلو كانت المعلومة متداولة عبر موقع رسمي للمديرية لما حصل لبس وأيضا تأخر مستحقات الشهر الفارط الذي كان بسبب إدراج قائمة 1065 عامل وعن وجود مثلا 8522 مترشح للمسابقة على يتنافسون عن 230 منصب فقط
4- البدء على المدى القصير وأولا في ترتيب جيد لبيت المديرية أولا حتى تحدد المسؤوليات والواجبات
أخيرا تميزت الجلسة بألتحاق السيد المراقب المالي بالولاية بالإجتماع أين أجاب على القضايا المالية العالقة بين مصالحه ومديرية التربية وإيجاد حلول آ نية // منقول عن الفيسبوك لأحد أعضاء لجنة التربية .