![]() |
|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 106 | ||||
|
![]() الصلاة كعلاج نفسي
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 107 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 108 | |||
|
![]() إنما يجد المشقة في ترك المألوفات والعوائد من تركها لغير الله، أما من تركها صادقا مخلصا من قلبه لله فإنه لا يجد في تركها مشقة إلا في أول وهلة ليمتحن أصادق هو في تركها أم كاذب، فإن صبر على تلك المشقة قليلا استحالت لذة: قال ابن سيرين: سمعت شريحا يحلف بالله ما ترك عبد لله شيئاً فوجد فقده. وقولهم : « من ترك لله شيئا عوضه الله خيرا منه » حق، والعوض أنواع مختلفة ، وأجلّ ما يعوض به: الأنس بالله ومحبته وطمأنينة القلب به وقوته ونشاطه وفرحه ورضاه عن ربه تعالى . من كتاب الفوائد لابن القيم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 109 | |||
|
![]() أغبى الناس من ضل في آخر سفره وقد قارب المنزل. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 110 | |||
|
![]() اتِّباع السلف شرط لحوق الخلف |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 111 | |||
|
![]() الاحتفال بمولد النبي صلى الله عليه وسلّم بدعة ووسيلة للشرك ولو كان مشروعا لفعله السلف الصالح وأما حديث عندما سُئل عن الاثنين قال صلى الله عليه وسلّم : ( ذاك يومٌ بعثت فيه ، وولدت فيه ، وتعرض الأعمال فيه ... ) [ رواه مسلم ] . فهو للتشجيع على صومه . من كتاب : ( الفوائد الجلية من دروس ابن باز العلمية ) 1/2 |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 112 | |||
|
![]() الامام ابن قيم الجوزية رحمه الله في كتابه (هداية الحيارى)
"فلم يزل في الناس من يختار الباطل، فمنهم من يختاره جهلاً وتقليداً لمن يحسن الظن به، ومنهم من يختاره مع علمه ببطلانه كبراً وعلواً، ومنهم من يختاره طمعاً ورغبة في مأكل أو جاه أو رياء، ومنهم من يختاره حسداً وبغياً، ومنهم من يختاره محبة في صورة وعشقاً، ومنهم من يختاره خشية، ومنهم من يختاره راحة ودعة.."اهـ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 113 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 114 | |||
|
![]() قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :لا يشبع مؤمن من خير يسمعه حتى يكون منتهاه الجنة رواه ابن حبان والترمذي وهو حديث صحيح لأجل هذا قال بعض العلماء
علمُ الدّين من المهد إلى اللحد، فالمؤمن على حسب رغبته في علم الدّين تعلو درجته عند الله وذلك لأن العلم حياة الإسلام وأشرف العلم العلم بالله ورسوله محمد صلى الله عليه وسلم. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 115 | |||
|
![]() كتب عمر إلى ابنه عبدالله – رضي الله عنهما – في غيبة غابها :
أمّا بعد : فإن من اتقى الله وقاه ، ومن اتكل عليه كفاه ، ومن شكر له زاده ، ومن أقرضه جزاه . فاجعل التقوى عمارة قلبك ، وجلاء بصرك . فإنه لا عمل لمن لا نية له . ولا خير لمن لا خشية له . ولا جديد لمن لا خلق له . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 116 | |||
|
![]() باب فضل الصلاة لوقتها وأنه من أفضل الأعمال |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 117 | |||
|
![]() في مشروعية المسح على الخفين وشرطه |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 118 | |||
|
![]() في صفة التيمُّم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 119 | |||
|
![]() في حكم الزيادة على الثلاث في الوضوء |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 120 | |||
|
![]() كلام نفيسٍ للإمام ابن القيِّم -رحمه الله- في معرض بيانه لشروط الإنكار حيث يقول ما نصُّه: «أنَّ النبي صلى الله عليه وآله وسلم شرع لأمَّته إيجاب إنكار المنكر ليحصل بإنكاره من المعروف ما يحبُّه الله ورسوله، فإذا كان إنكار المنكر يستلزم ما هو أنكر منه وأبغض إلى الله ورسوله؛ فإنه لا يسوغ إنكاره وإن كان الله يُبغضه ويمقت أهله، وهذا كالإنكار على الملوك والولاة بالخروج عليهم؛ فإنه أساس كلِّ شرٍّ وفتنةٍ إلى آخِر الدهر، وقد استأذن الصحابة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في قتال الأمراء الذين يؤخِّرون الصلاة عن وقتها، وقالوا: أفلا نقاتلهم ؟ فقال: «لاَ، مَا أَقَامُوا الصَّلاَةَ»(11)، وقال: «مَنْ رَأَى مِنْ أَمِيرِهِ مَا يَكْرَهُهُ فَلْيَصْبِرْ وَلاَ يَنْزِعَنَّ يَدًا مِنْ طَاعَتِهِ»(12)، ومن تأمَّل ما جرى على الإسلام في الفتن الكبار والصغار رآها من إضاعة هذا الأصل وعدم الصبر على منكرٍ، فطلب إزالته فتولَّد منه ما هو أكبر منه؛ فقد كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يرى بمكَّة أكبر المنكرات ولا يستطيع تغييرها، بل لَـمَّا فتح الله مكَّة وصارت دار إسلامٍ عزم على تغيير البيت وردِّه على قواعد إبراهيم، ومنعه من ذلك -مع قدرته عليه- خشيةُ وقـوع ما هو أعظم منه من عدم احتمال قريشٍ لذلك لقرب عهدهم بالإسلام وكونهم حديثي عهد بكفرٍ، ولهذا لم يأذن في الإنكار على الأمراء باليد؛ لما يترتَّب عليه من وقوع ما هو أعظم منه كما وُجد سواءً»(13). |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
فوائد |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc