[ للنقاش حول قضايا جزائرية وطنية ] بقلم : محمد زكريني

[Mohand_Zekrini]

شكرا لكنزة الزيبان على المرور.

مشوار حافل بالمساهمات والمشاركات.

[كـــنــزة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mohand_zekrini

شكرا لكنزة الزيبان على المرور.

مشوار حافل بالمساهمات والمشاركات.

العفو..
سلمت✨

[Mohand_Zekrini]

غرضي يا كنزة الزيبان من الكتابة

هو تحفيز الناس على المناقشة والمشاركة.

شكرا مرة أخرى.

[أم ميرال و آرال]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
شخصيا أحمل المجتمع القسم الأكبر من المسؤولية،للأسف الشديد اصبحنا بلا وعي بلا سلوكات حضارية،اصبحنا اناس
فوضويين،لا مبالين،لا مسؤولين.
لا نملك ثقافة السياقة و لا ثقافة الإستتجام و لا ثقافة النظافة و لا ولا و لا،و الأدهى و الأمر أننا اصبحنا بلا حياء نلصق كل شيء في الدولة.
نرمي القاذورات في كل مكان من الشرفات،في الطرقات،في الاحياء،في الغابات،في الشواطئ و نلوم عمال النظافة على اتساخ البلد و نتهم المسؤوليين إن غرقت المدن في فصل الشتاء بسبب انسداد البالوعات ،البالوعات مسدودة بالقاذورات التي ترميها طوال العام و نتهم المسؤوليين عند اندلاع الحرائق ،الحرائق قد تندلع من قارورة خمر رميتها في يوم من الايام في الغابة بالجهل و البعد عن الدين اصبحت غاباتنا جرداء.
ارهاب الطرقات أكثر متسبب فيها هو الشباب الطائش يفعل أي شيء في السيارة إلا السياقة ،ياكل و يشرب و يغني و يتحدث بالهاتف و يصور فيديوهات و يغني و يطبل و يخرج قدمه من النافذة مع سرعة جنونية ثم يقول الطريق سيئة!!!
حالات الغرق ،مغامرات بلا عقل ،طيش بلا تحكم و كما يقول المثل:البحر يدي العوام.
علينا تحسين سلوكياتنا و كسب ثقافة السفر و السياحة دون ان نؤذي انفسنا او نؤذي غيرنا،و ان نكسب ثقافة النظافة :نترك المكان كما وجدناه أو انظف
البلد يحتاج لشعب نظيف ليكون نظيفا و ليس العكس، السياقة تعتمد على اخلاقك لا على نوعية السيارة و قس على ذلك.
ثم بعدها يمكننا توجيه اصابع الاتهام للدولة ان قصرت و لكن ان نخلق المشاكل و نتهم غيرنا بالتقصير فهذا قلة عقل و قلة حياء

[Mohand_Zekrini]

يسعدني مرورك يا "يا أم ميرال وأرال"

إنه كلام في الصميم، يبرد العطشان في

هذه الصائفة الحارة.

[Mohand_Zekrini]

ينتظر حلول الرئيس الفرنسي مانويل ماكرون بالجزائر خلال سويعات قليلة، في زيارة طويلة بالنظر إلى الملفات الكثيرة التي يحملها والتي تنتظره، وقضايا شائكة وثقيلة في نفس الوقت ينتظر حلحلتها بإلتئام قيادتي منظومتي الحكم بالبلدين، زيادة على ملف الذاكرة.

كما أن زيارته إلى الضفة الجنوبية الهدف منها هو ترميم علاقات البلدين التي تضررت كثيرا بسبب لسانه السليط، بإنكاره وجود أمة جزائرية، ووصفه للنظام الحكم الجزائري بالنظام العسكري...

وتسببت الزلات اللسانية لماكرون في قطيعة شبه كلية في علاقات البلدين بسحب الجزائر لسفيرها بباريس، ولم يعود إلى منصب عمله إلا بعد زيارة خاطفة لوزير خارجية فرنسا لودريان إلى الجزائر وقدم ما يشبه إعتذارا، كما أن ماكرون نفسه قدم ما يشبه إعتذار عن تصريحاته.

هذا الموقف الأبوي الذي صدر من باريس لم تستسغه الجزائر، فإرتدادته أفقدت فرنسا مكانتها التجارية وتدحرجت لصالح زبائن أخرين.

إذا فزيارة ماكرون إلى الجزائر،
ينظر إليها في باريس، على أنها فرصة لتصحيح مسار علاقات البلدين.

كما أنها ينتظر أن تتطرق إلى الأمن الطاقوي لأوروبا المهدد بسبب الحرب الروسية الأوكرانية، وعن إمكانية مد أنبوب الغاز الجزائري إلى وسط أوروبا عبر الأراضي الفرنسية لتزويد ألمانيا، الذي كانت فرنسا ترفضه من قبل.

بقلم الأستاذ محند زكريني

[Mohand_Zekrini]

يبدو أن الرياح تجري بما تشتهيه أقول

بما تشتهيه السفن، حال زيارة ماكرون

إلى الجزائر.

[Mohand_Zekrini]

حسب تصريحات الرئيسين الجزائري ونظيره الفرنسي على هامش توقيعهما على إعلان الجزائر، فإن زيارة ماكرون نجحت في تذليل العقبات من مسار علاقات البلدين.

إن المباحثات المكثفة التي أجراها ماكرون مع تبون منذ وصوله إلى الجزائر، التي توسعت إلى وفدي البلدين، كما ترأس رأسي منظومتي الحكم بالبلدين لأول مرة منذ إستقلال الجزائر، إجتماعا عسكريا وأمنيا ضم قائدي الجيشين ورؤساء المخابرات بكل من الجزائر وفرنسا، يبدو أنها رممت العلاقة فيما بين ضفتي المتوسط.

فرنسا التي بدأت تفقد مصالحها في مستعمرتها القديمة، سواءا الثقافية المتمثل في إدخال الإنجليزية في التعليم الإبتدائي إبتداءا من هذا الموسم الدراسي، وبالتالي فإن اللغة الفرنسية ستفقد مكانتها في الجزائر في خلال عشريتين فقط من الزمن.

أما إقتصاديا فمكانة فرنسا تمت دحرجتها بعد أن سعت الحكومة الجزائرية إلى تنويع زبائنها، لصالح الصين ودول أخرى.

وعليه رمت فرنسا بكل ثقلها في هذه الزيارة الطويلة بوفد عسكري، إقتصادي وخدماتي، للإرتقاء بالعلاقات إلى سابق عهدها.

ما دام أن الرئيس الفرنسي غادر ووفد بلاده وهو مرتاح على مستوى علاقات البلدين، خاصة أن الفرنسيين جد حساسين عن مكانة لغتهم الفرنسية.

فهل سيتم تجميد تدريس اللغة الإنجليزية في الطور الإبتدائي هذه السنة إلى حين؟

بقلم الأستاذ محند زكريني

[Mohand_Zekrini]

إن تثبيت تدريس الإنجليزية من طرف مجلس الوزراء بدءا من السنة الثالثة للطور الإبتدائي لهذا الموسم الدراسي 2o23/2o22، خيب أمال التيار التغريبي في الجزائر.

هذا التيار الذي يتفاعل قلبا وقالبا مع الضفة الشمالية للمتوسط، كان ينتظر أية فرصة للإنقضاض على قرار تدريس الإنجليزية.

مثلما فعل في بداية التسعينيات من القرن الماضي بإصلاحات وزير التربية الوطنية وقتذاك مصطفى بن محمد التي من بينها تدريس اللغة الإنجليزية في الإبتدائي، فأوقعوه في مصيدة تسريب مواضيع البكالوريا، فما كان من بن محمد أن إستقال من منصبه، ويتم تجميد الإصلاحات.

إصلاحات بن محمد التي تم قبرها نهائيا من طرف لجنة بن زاغو لإصلاح المنظومة التربوية.

وعندما لم تتحين الفرصة للتيار التغريبي في الوصول إلى مراده والإجهاز على القرار، كان يأمل أن تتوج الزيارة الطويلة للرئيس الفرنسي مانويل ماكرون إلى الجزائر، على الأقل بتجميد قرار تدريس الإنجليزية ولو إلى حين، للحفاظ على هيمنة اللغة الفرنسية على المشهد التعليمي في الجزائر.

إلا أن الأمال والأماني المعلقة على زيارة ماكرون تلاشت بإنعقاد مجلس الوزراء وتثبيت قرار تدريس اللغة الإنجليزية.

إن التيار التغريبي سيتحجج بشتى الحجج لإفشال القرار تارة بعدم توفر الوسائل البيداغوجية وتارة أخرى بقلة المورد البشري كميا ونوعيا المنوط بتدريس الإنجليزية.

بقلم الأستاذ محند زكريني

[Mohand_Zekrini]

مجلس الوزراء خيب أمال التيار الغريبي بتثبيت قرار تدريس الإنجليزية.

[Mohand_Zekrini]

إضمحلال الفرنسية بتدريس الإنجليزية في الإبتدائي بعد عشريتين من الزمن.

[Mohand_Zekrini]

رئيس مجلس الأمة يثمن مبادرة لم الشمل، إلى هذا الحين لا توجد مبادرة بل مجرد مواد قانونية ليس إلا.

[Mohand_Zekrini]

في هذا اليوم الخالد الموافق

لعيد الإستقلال، وددت تذكير الناس بمن

ضحى في سبيل تحرير هذا

الوطن المفدى من خلال موضوع

"الإيثار خلال الثورة".

[Ali Harmal]

تحيا الجزائر حرة ابية سرمديا…
تحياتي

[Mohand_Zekrini]

جاء في المقال المعنون

"أن للدبلوماسية الجزائرية أن تسترجع دورها

الإفريقي" -إني أخاف كل الخوف إن استمر

غياب الجزائر الإفريقي سيأتي يوما، تطرد

جبهة البوليساريو من الإتحاد الإفريقي-

ما توقعته شرع في التجسيد بقمة غانا.