هنـــــــــــــــاك ,,,

[❣سڪڕ❣]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بذرة امل

هناك .. هناك نسافر ونغمض اعيننا لنبقى اطفالا ...
هناك حين رحلت وانا اعيد قراءة خواطرك التقيت مصادفة بنفسي .. او ربما هي شخص فيَ قد نسيته ..
دمت مبدعة اشتقنا لكلماتك

حبيبتي انتي اسعدتني كلماتك
حتى انا حين اعيد قراءة ماكتبت سابقا أشعر اني سافرت ثم عدت من جديد ...

[روزي ♥]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة â‌£سعھع•â‌£

..انظر إلى الغيـــوم الملبدة في عينيـك..
كأني أرى ظلاما داكنا وســط أحــلامك..
أعلم بأن الأحــلام قد تتحـول إلى سراب..ولكن السراب لم يكن يوما " أسود اللون..
هنـــــــــــاك : ذلك عالمنا الخيال وردي لا تلطخه بحبر اسود يا عقلي ..
دعني بعض الوقت هنــــــاك .. هو مكان بعيد عن العقل قريب للقلب لن يكون اسود .. لن ادعه يصبح كذلك...
الا يكفينا لون الواقع الرمادي اراه كذلك كل يوم .. انظر اليه جيدا ستعرف ان الوانه محيت لقد اصبح خاليا من السكــر ..

with my pen

جميل ولكن دعيني اخبرك ان هذ الخيال يمكنه ان يغزو عالم الواقع ليجعله ورديا بوركت

[❣سڪڕ❣]

...إنك إن ركنت إلى واقعك السلبي تصبح أسيراً وفقاً لما تؤمن به
فإذا كنت نسراً وتحلم لكي تحلق عالياً في سماء النجاح
فتابع أحلامك ولا تستمع لكلمات الدجاج ( الخاذلين لطموحك ممن حولك !)
حيث أن القدرة والطاقة على تحقيق ذلك متواجدتين لديك بعد مشيئة الله سبحانه وتعالى .
واعلم بأن نظرتك الشخصية لذاتك وطموحك هما اللذان يحددان نجاحك من فشلك !
لذا فاسع أن تصقل نفسك ، وأن ترفع من احترامك ونظرتك
لذاتك فهي السبيل لنجاحك ، ورافق من يقوي عزيمتك...

With my pen

[اللهم ارزقني عفةمريم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ❣سڪڕ❣

...إنك إن ركنت إلى واقعك السلبي تصبح أسيراً وفقاً لما تؤمن به
فإذا كنت نسراً وتحلم لكي تحلق عالياً في سماء النجاح
فتابع أحلامك ولا تستمع لكلمات الدجاج ( الخاذلين لطموحك ممن حولك !)
حيث أن القدرة والطاقة على تحقيق ذلك متواجدتين لديك بعد مشيئة الله سبحانه وتعالى .
واعلم بأن نظرتك الشخصية لذاتك وطموحك هما اللذان يحددان نجاحك من فشلك !
لذا فاسع أن تصقل نفسك ، وأن ترفع من احترامك ونظرتك
لذاتك فهي السبيل لنجاحك ، ورافق من يقوي عزيمتك...

with my pen

اشتقنا لتوجدك يا غالية 💕

[❣سڪڕ❣]

هنــــــــــاك،،حينما أدركت تماما انه لم يكن ينبغي ان نسير مسوقين للقدر ولقوانين الحظ والصدفة...
أليس الدعـــــــــاء يغير القدر ؟ التفتت بعينين متأملتين قالتها ثم عادت تقلب صفحات ذلك الكتاب ذي الأوراق الصفراء تماما بلون أوراق الخريف التي كانت ترفع عينها بين الحين والاخر لتتأملها من النافذة المطلة على الحديقة ثم عادت تزوي بعينيها بين الكلمات..
لم تكن غريبة كلماتها عني ، اعتادت دائما ان تعيد على مسامعي توكيداتها بأن الحياة بين يدينا وأن التغيير ممكن الا لمن أبــى... وكانت تؤمن انها ستمشي يوما ما بين تلك الاشجار ذات الاوراق المتساقطة .. تؤمن بانها يوما ما ستترك كرسيها المترحك هذا .. وستاغدر هذه الغرفة الكئيبة ..

My pen