مصريون يرفعون شعار “المجد للمقاومة” بعد صواريخ “حزب الله” التي ألهبت حماس الأمة.. - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

مصريون يرفعون شعار “المجد للمقاومة” بعد صواريخ “حزب الله” التي ألهبت حماس الأمة..

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2021-08-06, 18:21   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الحاج بوكليبات
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الحاج بوكليبات
 

 

 
إحصائية العضو










B10 مصريون يرفعون شعار “المجد للمقاومة” بعد صواريخ “حزب الله” التي ألهبت حماس الأمة..

مصريون يرفعون شعار “المجد للمقاومة” بعد صواريخ “حزب الله” التي ألهبت حماس الأمة.. والسؤال الرائج: هل لا تزال معادلة حرب 2006 قائمة؟



المجد للمقاومة.. بتلك الكلمات وجه مصريون التحية لحزب الله بعد رشقة صواريخهم ضد دولة الاحتلال.

هاشتاج حمل عنوان ” حزب الله: تصدر مواقع التواصل الاجتماعي ، وفي السطور التالية ننقل أهم ما تداوله النشطاء والخبراء تعليقا على الحدث.

د.حسن نافعة أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة قال إنه ‏لست متيما بالنظام السياسي الايراني، لكنه- في نظره- أفضل نسبيا من نظم أخرى كثيرة، مشيرا إلى أنه يسمح على الاقل بتجديد دماء النخبة الحاكمة، ولو من داخل النظام، فضلا عن انه الداعم الرئيس لكل المقاومين للمشروع الصهيوني.


وأضاف أن هذه تلك كلمة حق يقولها بمناسبة تنصيب رئيس ايراني جديد رغم إدراكه أنها قد لا تعجب كثيرين.



الرد المؤلم!
برأي د.إسماعيل صبري مقلد أستاذ العلوم السياسية والعلاقات الدولية فإنه كلما تأخر رد اسرائيل المؤلم والموجع الذي هددت وتوعدت به ايران ردا علي هجومها الاخير علي علي ناقلة النفط الاسرائيلية في خليج عمان، تعمقت قناعته بان هناك سيناريو اسرائيلي كبير وخطير يجري وضع لمساته الاخيرة الآن كرد علي ما حدث.


وأضاف أنه لا يستبعد اذا صحت الاخبار المتواترة حاليا حول قرب انتهاء ايران من انتاج مواد نووية حساسة تدخل في تصنيع رءوس نووية لصواريخها الباليستية ، وهو ما سوف يضع اسرائيل امام خطر امني داهم ، ويقلب معادلات توارزن القوي في المنطقة راسا علي عقب ، ويحدث من التحولات والتداعيات ما قد يصعب التكهن بمضاعفاته ومداه.


وتابع قائلا: “اقول لا استبعد ان يقوم جهاز المخابرات الاسرائيلي الموساد بشن هجوم سيبراني صاعق ومباغت علي بعض المواقع والمنشآت النووية الايرانية لاعطابها وتخريبها واعاقتها عن مواصلة نشاطها حتي لا تتمكن من انتاج هذه المواد النووية الخطيرة في الامد القريب”.


وقال إن هذا هو الاحتمال الاقرب لان يحدث من بين كل الاحتمالات التي تطرحها ظروف الموقف الراهن ، لاسباب عديدة منها انه سوف يوفر علي اسرائيل وامريكا الدخول في صدام عسكري مباشر مع ايران قد يجر الجميع وراءه الي كارثة كبيرة لا تحمد عقباها، مشيرا إلى انه مما سوف يحفز اسرائيل علي تبني هذا السيناريو التخريبي هو ان لجهاز الموساد الاسرائيلي خبرة كبيرة في تنفيذ هذه العمليات التكنولوجية المعقدة بدقة متناهية وسرية مذهلة والتي امكنه بها اختراق وتعطيل اجهزة الطرد المركزي في بعض هذه المفاعلات النووية الايرانية المحصنة واشعال الحرائق فيها خلال السنوات الماضية.


وتابع مقلد: “ولنكن علي ثقة تامة من ان اسرائيل لن تقدر علي تحمل تبعات الانتظار حتي تتمكن ايران من كسر احتكارها النووي، ووضعها ووضع العالم كله معها امام حقائق قوة جديدة لن تكون في صالحها.. ومن هذا المنطلق الذي تنذر تداعياته المحتملة بالكثير ، فانها بصدد ان تضرب ضربتها التي تعد لها الآن حتي تحدث هذه الضربة تاثيرها المطلوب كاملا قبل ان يفاجئ الايرانيون العالم بانجازهم الاستراتيجي الخطير الجديد الذي يحلمون به ويعتقدون انه سوف يكون اداتهم الفعالة في رفع العقوبات وتغيير المعادلات وتعزيز قدرتهم علي التفاوض والمساومة وفي الضغط علي خصومهم الاقليميين والدوليين”.


وخلص مقلد إلى أن حادثة السفينة الاسرائيلية في بحر العرب قد تكون مجرد ذريعة لا اكثر ولا اقل، اما الدافع الحقيقي لكل ما سوف يحدث خلال الايام المقبلة – في رأيه- فهو ما يجري الآن من نشاط محموم داخل مفاعلات ايران النووية وبخاصة بعد وصول رئيسي الي سدة الرئاسة ، مشيرا إلى أن هذه هي صورة الرد الاسرائيلي الامريكي القادم علي ايران كما يراها ويتوقعها.

اما عن طبيعة الرد الايراني عليه، فهو أمر يتسع لكل الاجتهادات والاحتمالات والتوقعات حسب رأيه.


معادلة حرب 2006
الباحث عمار على حسن قال إن حربا جديدة ‏توشك أن تقع بين حزب الله واسرائيل، مشيرا إلى أن لبنان المنهك الجريح لا يتحمل حربا، و إسرائيل تدرك ذلك ولهذا تزيد في تحرشها به، لتختبر ما إذا كانت معادلة حرب ظ¢ظ*ظ*ظ¦ قائمة أم تهاوت تحت ضربات أوضاع اقتصادية وانقسام سياسي في لبنان.


وخلص عمار إلى أن حزب الله يدرك الأمر لهذا وجد نفسه مضطرا للرد على إسرائيل.


المعركة ليست مفتوحة!
برأي الكاتب الصحفي سعيد شلش فإنه لا معركة مفتوحة بين حزب الله وإسرائيل،وأن اختيار حزب الله توقيت ومكان الضربة فاجأ الإسرائيلي وأثبت من جديد فشل أجهزة المخابرات الإسرائيلية في توقع ردات الفعل سواء من حزب الله أو فصائل المقاومة الفلسطينية وهو ما كشفته معركة سيف القدس.


وتابع شلش: “اعتدت إسرائيل على لبنان أول أمس واخترقت قواعد الاشتباك المعمول بها وفق قرار الأمم المتحدة1701،واختارت لضربتها أماكن مفتوحة في القرى اللبنانية ولم يقع ضحايا.


اليوم وبعد مرور 48 ساعة رد حزب الله على الاعتداءات الإسرائيلية بنفس الطريقة واختار مناطق خالية من السكان ولم يوقع صحايا وهذا يدل على قدرة الحزب في اختيار الصواريخ بدقة لتحقيق الهدف وهو أن زمن الاعتداء على لبنان دون رد قد انتهى”.


وقال إنه لفت نظره اليوم هذا التناغم بين منظمات المقاومة في المنطقة وحزب الله وصدور بيانات تأييد لما قام به حزب الله تجاه الصهاينة ردا على الاعتداءات الإسرائيلية.


وتابع قائلا: “كالعادة يصور لناإعلام الصهاينة العرب-الذي لا أتابعه-أن الحرب على الأبواب وأن حزب الله يجر المنطقة إلى مواجهة مفتوحة مع إسرائيل ولكن الأحداث جرت بما لا يشتهي هذا الإعلام.


لا غرابة في أن يكون هذا هو موقف إعلام الصهاينة العرب من حزب الله وإيران فقد مارس نفس الدور في العدوان على العراق وسوريا وليبيا واليمن وفلسطين خدمة للصهاينة”.


وأردف شلش: عاشت فلسطين..المجد للمقاومة.


المجد للمقاومة
الكاتب الصحفي مؤمن الهباء رئيس تحرير صحيفة المساء الأسبق علق على الأحداث بقوله: عاشت فلسطين.. المجد للمقاومة.



المصدر: رأي اليوم








 


رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 15:21

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc