|
قسم يومياتي يهتم بالحياة اليومية للعضو : تجارب .. حوادث .. فضفضة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2018-11-18, 16:00 | رقم المشاركة : 1126 | ||||
|
|
||||
2018-11-19, 20:12 | رقم المشاركة : 1127 | |||
|
|
|||
2018-11-24, 05:51 | رقم المشاركة : 1128 | |||
|
أليس من الرائع أن تبدأ صباحك بمنظرٍ كهذا ؟ مؤخرا أصبح ينتهي بي الأمر دائما على حافة المدينة في أكثر الأماكن ارتفاعاً.. و وِحدة. هذه المرة وقفت أشاهد المدينة تستيقظ ببطءٍ وكسل بينما تبدو سياراتٌ بعيدة عابرة بين الحين والآخر.. كقطع Lego ومرةًً أخرى "أشعر بالبرد"، و "يا للبرد الرائع !" |
|||
2018-11-24, 12:49 | رقم المشاركة : 1129 | ||||
|
اقتباس:
في منتهى الروعة! اغبط سكّان الساحل على بحر فصل الشتاء لحظاتٍ ممتعةٍ هناك. |
||||
2018-11-28, 02:29 | رقم المشاركة : 1130 | |||
|
مع أن السكان عادةً وقلةً ما يرون هذا المشهد ، وهم أهل المدينة .. شكرا.. وسيم :') أشياء كثيرة حدثت اليوم.. ولكنَّ حتمًا هذا أبرزها..
عندما تعتقد أنّك تعلم كل شيء عن حياة والديك بما يكفي لتنظّم سيرةً ذاتيةً فيهما نيابةً عنهما ثم تخرج هذه الورقة البالية والمطويّة بعناية فجأة من بين دُفّتي ألبوم قديم جدًا يعود لأختك الكبرى " كيف ؟ ومتى ؟ ولماذا ؟!؟" لا أعلم ! كل الذي أعلمه الآن إلى غاية انفرادي بفرصة أتصل فيها بأبي أنني وبسبب هذه الورقة حتمًا سأمضي ليلة بيضاء.. أسامر فيها تساؤلاتي والحيرة ! [ وبعض الغيرة و الأمل.. في أن أجد ورقةً باسمي :') ] |
|||
2018-11-29, 09:05 | رقم المشاركة : 1131 | |||
|
نصيحتي الى اخي خاصة واليكم اخواني الذين اغرقتهم هواجسهم في بحر من الهموم والاكتئاب آخر تعديل يوسف 1996 2018-11-29 في 09:10.
|
|||
2018-11-29, 16:53 | رقم المشاركة : 1132 | |||
|
بالتوفيق للجميع |
|||
2018-11-30, 17:48 | رقم المشاركة : 1133 | |||
|
اماههدية الى كل الوالدات اطال الله في اعمارهن انشاء الله |
|||
2018-11-30, 20:47 | رقم المشاركة : 1134 | |||
|
أفضل شيء وقع لي هو قضاء بعض الوقت في مكان بعيد عن المدينة
متمتعة بالمناظر الطبيعية الخلابة واستنشاق الهواء النقي على الرغم من أنه لم يكن في اليوم المناسب حيث كان ذلك بعد العودة من زيارة عائلة قريبة زوجي التي تعرضت إلى حادثة سرقة مع الضرب المبرح والتعذيب هي وزوجها . ولو لم يكن ذلك لما كنت خرجت من بيتي. (مصائب قوم عند قوم فوائد). |
|||
2018-12-04, 22:54 | رقم المشاركة : 1135 | |||
|
أعلم أن حبي للمانغا يتحول إلى شيءٍ مَرَضِيّ يوما بعد يوم غير أنه أصبح من الصعب ألاّ ألبّي رغبات الطفلة التي تعيش في داخلي "من يقرأ المانغا إنسانٌ صبيانيّ في عُرف المجتمع".. هذه هي الفكرة السائدة ولكن جدّياً من يأبه ؟ بعد ثلاثة أشهر من الإنتظار الطويل تصلني اليوم أخيراً رائعة 'ماكوتو شينكاي' آخ .. جمال الغلاف وحده يجلب الشمس إلى غرفتي في هذا الليل ! أشعر بحرارة في قلبي كلما نظرت إلى هذه المجموعة وهي تقف على رف المكتبة ! ( ولكن لابد لي أن أعترف أيضًا.. أنه لمن الغريب أن يجعلك شيءٌ كهذا غير مرتّب عاطفيا .. ) |
|||
2018-12-07, 00:10 | رقم المشاركة : 1136 | |||
|
هذه : من محل المثلجات والحلويات اليوم .. كم أحبّ أن تجعلني هذه الأشياء البسيطة التي يمر عليها الجميع مرور الكرام .. سعيدة ! |
|||
2018-12-07, 21:51 | رقم المشاركة : 1137 | |||
|
مشاهدة هذا الفتى اليوم من نافذة المطبخ وهو يقود دراجته ببطء ذهابًا وجيئة تحت المطر.. وعلى الأرجح.. شاردًا في أمر نفسه.. ناسيًا أمر المطر.. (كم حسدته !) |
|||
2018-12-08, 21:28 | رقم المشاركة : 1138 | |||
|
مرّةً أخرى أعود اليوم إلى مكاني المفضل .. ..Your blue light, is my delight |
|||
2018-12-09, 15:41 | رقم المشاركة : 1139 | |||
|
هايكينج ! مع أحد "أجمل" الكتب التي اقتنيتها العام الماضي من معرض الكتاب .. (نعم، ربما يجدر بي أن أتوقف عن اقتناء الكتب بناءً على جمالية الغلاف..) والذي لم أحظ بفرصة مناسبة لقراءته.. حتى هذا اليوم ! ولكنَّ أفضل الأشياء التي حدثت حقا، هي قدرتي على سماع ذلك الصوت "!! BANG" مجددا عندما قرأت الصفحة الأولى .. والذي لم يحدث أن شعرت به منذ قرأت قصة هامنغواي "ثلوج كليمنجارو". بداية قوية تسرق الأنفاس حتمًا .. وهو ما يجعل شعوري بالسّوء اتجاه اختيار الكتاب بناءً على جاذبية غلافه.. أقلَّ سوءاً ! "This Must Be the Place": بلا شك. |
|||
2018-12-11, 00:48 | رقم المشاركة : 1140 | |||
|
كيف يمكننا أن نمسك شعورًا ونضعه داخل صورة ؟ عندما سألت أمي أن تربط لي شعري اليوم لم أكن أفكر في الحصول على ربطة شعر جميلة أو مريحة أردت فقط أن أستعيد ذاكرة "الشعور بيديها" وهي تسحب خصلات شعري خلف أذني أردتها أن تستمر.. أردت أن "أسجّل" في قلبي طريقة لمسها كما لو كان تسجيلا صوتيًّا أستطيع إعادة الاستماع إليه كلما رغبت في ذلك.. ( كم كان سيكون من الرائع لو كنا نملك هذه القدرة ! ) ولكن، كل ما استطعت التفكير في القيام به لتخليد تلك اللحظات هي محاولة رسمها.. من "زاوية" شعوري.. وأفضل ما حدث حقاً أنها أرتني ابتسامةً جميلةً جدا قبل تنام.. عندما رأت هذا السكاتش البسيط.. |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
ماهو, اليوم؟, افضل |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc