|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الاحداث ومدى تاثيرها على شخصيتنا
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2017-11-04, 08:46 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
الاحداث ومدى تاثيرها على شخصيتنا
اليوم وفي هذا الموضوع حبيت اتكلم معكم حول الاحداث ومدى تاثيرها على شخصيتنا
|
||||
2017-11-04, 12:34 | رقم المشاركة : 2 | ||||
|
اقتباس:
بل ان لم يتدارك القوم ذلك ستكون نتائجها وخيمة على المجتمع والمجتمع العربي ككل اهمل هذه الثروة طاقات شبانية هائلة وعدد تحسد عليه هذه الامة لكن هم غثاؤ كغثاء السيل لا ينفع ولا ينتظر منه النفع وهذا لان الامة اهملته ووفرت له كل اسباب الضياع فكما ذكرت في موضوعك لا اهتمام بالعقيدة ولا بالتقوى ولا زرع قيم ووووو نسال ربي العافية وتبقى الاحداث تؤثر فينا اما بالسيئ او الى الحسن |
||||
2017-11-04, 23:28 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
بسم الله.الرحمن.الرحيم الحمد لله.رب.العالمين والصلاة والسلام على أشرف.الأنبياء والمرسلين وبعد: السلام.عليكم و رحمة.الله و بركاته جزاك.الله. خيرا.على الموضوع القيم.و بارك .الله. فيك أختصر كلامي في بعض الكلمات الحياة خلقت من النقيظين في كل الأحوال الخير يقابله الشر ـ الحق يقابله الباطل السعادة يقابلها الحزن ـ الموت تقابله الحياة وهكذا يجب أن يعيش الإنسان كل الحالات أو يتعايشها ومن أجل ذلك يذكر خالقنا عز وجل في كتابه الكريم الآية : { وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَيْنِ (10) سورة البلد } ويرضى بما كتب الله له ويحاول أن يعالج ما كان في غير رضا النفس بمكارم الأخلاق كالصير والصفح والحلم و . . . والإنسان يدرك الحياة على حقيقتها لما يدرك متناقظاتها و السلام.عليكم و رحمة.الله و بركاته |
|||
2017-11-05, 17:51 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
هاته هي الدنيا حلو و مر ، يوم لك و يوم عليك ، سرور و احيانا هموم ، و لقاء ثم بعدها وداع ، و في الاخير هي دنيا كلها فانية ثم الرجوع الى الله ، نساله السلامة و دخول الفردوس و بعدها النضر لوجهه الكريم . و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته |
|||
2017-11-11, 19:06 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
السلام عليكم |
|||
2017-11-14, 23:43 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
واش تحكي
و واش تخلي |
|||
2017-11-16, 18:31 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
شكرا للجميع على المشاركات الطيبة والمفيدة |
|||
2018-01-11, 18:38 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
|
|||
2018-01-11, 21:43 | رقم المشاركة : 9 | ||||
|
اقتباس:
فعلا أخي، للأحداث التي تمرّ علينا تأثير بالغ في حياتنا ينعكس حتى على شخصيّاتِنا وبدوري لا يمكنني نسيانُ حدثٍ أعتبرُه الأشدّ حزنا عليّ هو وفاة زوجة أخي رحمها الله ورحم كلّ أموات المسلمين. حدثٌ أثّرَ بي قبل وفاتِها بفترةِ مرضِها.. فترةٌ صارعت فيها الألمَ بابتسامةٍ لم تفارِقْها، وقوّةٍ شدّتْها ثقتها بالله وإيمانها بقدرِه كانت رمزا للصّبْرِ..تحاولُ جاهِدةً طمأنتنا عنها حتى لا ترى بأعيُنِنا لون الحزنِ والقلق عليها ..ببساطة لأنّها كانت صادقة في حبّها لنا.. فطالما اهتمّت براحتِنا ومساندتِنا.. واعتبرتُها دوما "ركيزةَ بيتِنا.." ركيزة غابتْ بجسدِها، فظلّت ترافِقُنا صورتها، وذكرياتُها، وطيبُ أفعالِها التي نُقِشَتْ على جُدرانِ ذاكرتِنا كعِبرةٍ وجب اعتبارنا بها. وزوجة أخي رحمها الله زرعَتْ في نفوسِنا بذور خيْرِ.. فنالَ أبناؤُها الثّلاثْ في غيابِها بذْر حبّنا لها .. حيث أنّنا نسهَر ولله الحمد على الاهتمام بشؤونِهم إلى ما شاء الله أوصيكُم ونفسي باليتامى ولوِ اقتصرَ العطاءُ على "ابتسامة" وخُلاصةُ القول: من بذرَ خيْرا نالَه ومن وثقَ باللهِ نالَ طيبَ جزائِه نسأل الله أن نكون من أهْلِ الخيْرِ، ولكَ التقديرُ على طرحِك.
آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2018-01-11 في 21:49.
|
||||
2018-01-15, 17:31 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
لي رجعة بحول ربي وقوته |
|||
2018-01-23, 18:04 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
|
|||
2018-02-28, 21:09 | رقم المشاركة : 12 | ||||
|
اقتباس:
وعلى النصيحة لا تابه لرأي الناس فيك ، كن أنـــــتــــ ....... |
||||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc