الاغتيالات و التفجيرات في المنشآت الحكومية في بلاد الكفار أمر لا يجوز - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم النوازل و المناسبات الاسلامية ..

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الاغتيالات و التفجيرات في المنشآت الحكومية في بلاد الكفار أمر لا يجوز

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-07-23, 21:14   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
ahmed5555
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

ما هذه الافكار الغير منطقية ؟؟؟؟ لا يجوز الاغتيالات في بلاد الكفر لانها تجلب مشاكل اخرى ؟؟؟؟
لا يجوز القتل ابدا الا بالحق واوجه الحق والقصاص موجودة في القران اما خلاف ذلك فيعتبر جرائم قتل ومن الكبائر ....
الرسول عند غزوة بدر امر رجاله بعدم التعرض لاي شخص غير المقاتلين من صف قريش وبما فيهم الاسرى .....قاتلوا ضالميكم وسالبوا اموالكم .....
اما مايقوله البعض ان هذه الهجمات على المدنيين في بلاد الكفر هي ردا على عمليات القصف المماثلة التي يقوم بها الكفار على بلاد المسلمين فهذا جهل لان المسلمين لديهم كتاب الله وسنة رسوله فيه كل التعاليم الحرب وليس الكفار مرجع للمسلمين لياخذوا منهم تعاليم واخلاقيات الحرب ....
المسلم لديه كتاب الله وسنة رسوله والكافر ليس معلم المسلم اما اذا فعل المسلمين مايفعله الكفار فاين الاسلام؟؟؟؟









 


رد مع اقتباس
قديم 2016-08-10, 13:31   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
Adel didou
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو اكرام فتحون مشاهدة المشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الاغتيالات وعمل التفجيرات في المنشآت الحكومية
في بلاد الكفار أمر لا يجوز


العلامة صالح الفوزان -حفظه الله-

أحسن الله إليكم: هل القيام بالاغتيالات وعمل التفجيرات في المنشآت الحكومية في بلاد الكفار
ضرورة وعمل جهادي. جزاكم الله خيرا ؟


الجواب: لا، هذا لا يجوز، الاغتيالات والتخريب هذا أمر لا يجوز، لأنه يجر على المسلمين شرا ويجر على المسلمين تقتيلا وتشريدا، هذا أمر لا يجوز إنما المشروع مع الكفار الجهاد في سبيل الله ومقابلتهم في المعارك إذا كان عند المسلمين استطاعة، يجهزون الجيوش ويغزون الكفار ويقاتلوهم كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم أما التخريب والاغتيالات، فهذا يجر على المسلمين شرا، الرسول صلى الله عليه وسلم يوم كان في مكة قبل الهجرة كان مأمورا بكف اليد، أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ [النساء: 77] مأمورا بكف اليد عن قتال الكفار، لأنه ما عندهم استطاعة لقتال الكفار، ولو قتلوا أحدا من الكفار، لقتلهم الكفار عن آخرهم، واستأصلوهم عن آخرهم، لأنهم أقوى منهم، وهم تحت وطأتهم وشوكتهم.
فالاغتيال يسبب قتل المسلمين الموجودين في البلد مثل ما تشاهدون الآن وتسمعون، هذا ليس من أمور الدعوة، ولا هو من الجهاد في سبيل الله، هذا يجر على المسلمين شرا، كذلك التخريب والتفجيرات، هذه تجر على المسلمين شرا كما هو حاصل، فلما هاجر الرسول صلى الله عليه وسلم، وكان عنده جيش وعنده الأنصار حينئذ أمر بالجهاد، أمر بجهاد الكفار.

هل كان الرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة يقتلون الكفار في مكة ؟
أبدا، بل كانوا منهيين عن ذلك.
هل كانوا يخربون أموال الكفار وهم في مكة ؟؟ أبدا كانوا منهيين عن ذلك، مأمورين بالدعوة والبلاغ فقط. أما الإلزام والقتال هذا إنما كان في المدينة لما صار للإسلام دولة.
للإستماع للصوتية من هنا
حكم الاغتيالات والتفجيرات في بلاد الكفار

الشيخ الألباني يرد على أهل الجهاد المزيف :
أهل الاغتيالات والتفجيرات
رابط مباشر على الموقع الرسمي للشيخ

بارك الله فيك ؟









رد مع اقتباس
قديم 2016-08-16, 16:59   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
الجزائريه
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

لا_يجوز_قتل_اي_انسان_بريء










رد مع اقتباس
قديم 2016-08-18, 22:26   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
بوشريف
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجزائريه مشاهدة المشاركة
لا_يجوز_قتل_اي_انسان_بريء
ليس بعد الكفر ذنب ، والكافر المحارب متلبس بأعظم ذنب الذي هو الكفر والشرك ...والكلام يحتاج إلى تفصيل









رد مع اقتباس
قديم 2016-08-27, 03:01   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
علي ساهر
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا على نقل كلام الشيخ










رد مع اقتباس
قديم 2016-08-30, 00:22   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
ba3ziz
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

المعروف ان التفجيرات يسقط فيها اغلب الضحايا ابرياء لا ناقة لهم و لا جمل .و حتى مسلمين .
و الله الذي نفسي بيده لو كان سيدنا محمد بيننا ما كان ليرضى بهذا .










رد مع اقتباس
قديم 2016-08-30, 19:00   رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
ibn_aarabi
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

التخريب لا يجوز في اي مكان مهما كانت ديانة الغير










رد مع اقتباس
قديم 2016-08-30, 19:14   رقم المشاركة : 23
معلومات العضو
فقير إلى الله
عضو محترف
 
الصورة الرمزية فقير إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2019-08-18, 17:03   رقم المشاركة : 24
معلومات العضو
أسمر فاتح
عضو جديد
 
إحصائية العضو










Lightbulb عدد المسلمين نصف عدد الكافرين بعرف زمن التشريع

بسم الله الرحمن الرحيم,,


ما أعلمه أنا من كتاب الله الواضح المفصل ؛
أن عدد المسلمين المقاتلين يكون نصف عدد الكفار ،هذا هو التخفيف من الله ،الذي قرأته في كتابه
وهذا إنما هو في المعارك التي جرت في زمن التشريع ،بذلك العرف لزمانهم
وذلك العدد المذكور في الكتاب كان في التقاء فئتين من المقاتلين على أرض واحدة يرى بعضهم بعضا رأي العين
ولم يكن ذلك العدد المعتبر يشمل الكفار في مشارق الأرض ومغاربها،أو عدد من يهدد المسلمين أو يخوفهم بسحره الإعلامي !!!أورسائله الإلكترونية!!!

وأظن غير مدافع عن قول الفوزان-فأنا لا أعرفه- أن ذلك العدد المذكور في الكتاب هو ما استند عليه في جوابه
ولكن هل نزله على واقع هذا الزمان أو لا ؟ لا أعلم,

والظاهر أنه لم ينزله.

وما هو إلا بشر ، ولا يزيد أو ينقص من الحق شيئا عند المومنين أهل القرآن
وأما أهل الإعلام والسحر فبلى يؤثر كلامه عليهم.


ولكن ذلك العدد إنما هو رحمة من الله تعالى بالمومنين ،واعتبار بهلاكهم دون النصف،
وليس رحمة بالكفار والمشركين ،وهذا في عامة الكفار والمشركين دون تخصيصه بالمحاربين

وأما المحاربون منهم للمسلمين فلا أعلم شرعا،أو د ينا ،ينهى عن قتل رؤوسهم ودعاماتهم بأي سبيل من السبل وطريق من الطرق التي تكف حربه للمسلمين ولو كان داخل المسجد الحرام أمام محرابه حتى يكف أذاه عن المسلمين باللسان أو اليد،عند المسجد الحرام.

وأما غير تلك البقعة (عند المسجد الحرام) من بقاع الأرض الأخرى فلا يمنعهم -أي رؤوس الكفار المحاربين- من القتل بأي عدد ،ووسيلة إلا إسلامهم لله
ولا اعتبار بأي عهد مزعوم لهم في الأشهر الحرم أو غيرها،هذا يقيني في المحاربين منهم أو المظاهرين للمحاربين،
وأولاهم ،وأخصهم بهذا سادتهم ،وكبراؤهم،وزعماؤهم،ودعاماتهم التي تمدهم .


وأما آيات الكتاب الكريم من كلام الله العلي العظيم مثل :
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
(( وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا ...)) [سورة آل عمران ]
وقوله تعالى: (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا )) [سورة النساء : الآية 59] -
فهي خاصة بأهل القرآن العالمين به ومن اتبعهم من عامة المسلمين أو الأميين الذين هم تبع لأهل كتاب الله الذين استحفظهم الله على القرآن وكانوا عليه شهداء
وليس غيرهم من السفهاء والغوغائيين ،أو الذين لم يهاجروا مع القدرة ، أو السماعين للكذب ولقوم آخرين لم ياتوا إلى القرآن كله،أو من يريدون أو ياخذون بجزء منه دون كله

وهذا كتاب الله بيننا









آخر تعديل أسمر فاتح 2019-08-18 في 17:08.
رد مع اقتباس
قديم 2019-08-18, 19:23   رقم المشاركة : 25
معلومات العضو
aiimad
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو اكرام فتحون مشاهدة المشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الاغتيالات وعمل التفجيرات في المنشآت الحكومية
في بلاد الكفار أمر لا يجوز


العلامة صالح الفوزان -حفظه الله-

أحسن الله إليكم: هل القيام بالاغتيالات وعمل التفجيرات في المنشآت الحكومية في بلاد الكفار
ضرورة وعمل جهادي. جزاكم الله خيرا ؟


الجواب: لا، هذا لا يجوز، الاغتيالات والتخريب هذا أمر لا يجوز، لأنه يجر على المسلمين شرا ويجر على المسلمين تقتيلا وتشريدا، هذا أمر لا يجوز إنما المشروع مع الكفار الجهاد في سبيل الله ومقابلتهم في المعارك إذا كان عند المسلمين استطاعة، يجهزون الجيوش ويغزون الكفار ويقاتلوهم كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم أما التخريب والاغتيالات، فهذا يجر على المسلمين شرا، الرسول صلى الله عليه وسلم يوم كان في مكة قبل الهجرة كان مأمورا بكف اليد، أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ [النساء: 77] مأمورا بكف اليد عن قتال الكفار، لأنه ما عندهم استطاعة لقتال الكفار، ولو قتلوا أحدا من الكفار، لقتلهم الكفار عن آخرهم، واستأصلوهم عن آخرهم، لأنهم أقوى منهم، وهم تحت وطأتهم وشوكتهم.
فالاغتيال يسبب قتل المسلمين الموجودين في البلد مثل ما تشاهدون الآن وتسمعون، هذا ليس من أمور الدعوة، ولا هو من الجهاد في سبيل الله، هذا يجر على المسلمين شرا، كذلك التخريب والتفجيرات، هذه تجر على المسلمين شرا كما هو حاصل، فلما هاجر الرسول صلى الله عليه وسلم، وكان عنده جيش وعنده الأنصار حينئذ أمر بالجهاد، أمر بجهاد الكفار.

هل كان الرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة يقتلون الكفار في مكة ؟
أبدا، بل كانوا منهيين عن ذلك.
هل كانوا يخربون أموال الكفار وهم في مكة ؟؟ أبدا كانوا منهيين عن ذلك، مأمورين بالدعوة والبلاغ فقط. أما الإلزام والقتال هذا إنما كان في المدينة لما صار للإسلام دولة.
للإستماع للصوتية من هنا
حكم الاغتيالات والتفجيرات في بلاد الكفار

الشيخ الألباني يرد على أهل الجهاد المزيف :
أهل الاغتيالات والتفجيرات
رابط مباشر على الموقع الرسمي للشيخ

ومنكم نستفيد









رد مع اقتباس
قديم 2019-08-18, 22:03   رقم المشاركة : 26
معلومات العضو
~ قدس ~
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ~ قدس ~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شـــكرااا لــك










رد مع اقتباس
قديم 2019-08-19, 17:38   رقم المشاركة : 27
معلومات العضو
أبوإبراهيــم
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

كم أهلك هؤلاء المتعصبين الأمة ، يعتقدون أنهم يجاهدون العدو وهم لا يزيدونه إلا قوة وبطشا والله المستعان*










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الأوسمة, الاعتداءات, التفجيرات, الحكومية, الفوزان, الكفار, بلاد, خدوش, وعلم


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 21:42

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc