|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
ترى هل أصبحت صدمة عدم النجاح أشد وقعا؟
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2015-07-20, 00:26 | رقم المشاركة : 16 | |||||
|
اقتباس:
أعتقد أنه حتى ولو اختلفت التعابير فإننا نتفق في المعاني فبارك الله فيكم. بارك الله فيكم أختي الفاضلة على وقوفك وعزمك على الوقوف إن شاء الله بجانب أخيك. وفقكم الله. جزاكم الله خيرا كثيرا مشكورة
|
|||||
2015-07-20, 00:35 | رقم المشاركة : 17 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أهلا بكم أختنا الكريمة جميلة نهنؤكم نحن أيضا بهذا العيد المبارك تقبل الله منا ومنكم غفر الله لنا ولكم مشاركتكم طويلة ونافعة وتتطلب تفكير وردود مناسبة إن شاء الله وقد تعبنا بعض الشيء فنعتذر منكم من أجل الرد في المرة القادمة إن شاء الله وكما تقول أختنا الفاضلة محجوزة. نشكر لكم وللأعضاء الحرص على نفع الآخرين وإتقان المشاركة وبذل الجهد والعناء تقبلوا تحياتنا أختنا الفاضلة بارك الله فيكم أختنا الكريمة جزاكم الله خيرا كثيرا المعذرة مجددا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
||||
2015-07-20, 00:56 | رقم المشاركة : 18 | ||||
|
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أولا عذرا على الإطالة هذا سببه الضعف اللغوي لدي والتنسيق الدائم هو ضريبة علي دفعها مقابل هذه الإطالة لا بأس بالرد في أي وقت وقد تم قبول الحجز شكرا وفيكم بارك الله تحياتي |
||||
2015-07-20, 01:19 | رقم المشاركة : 19 | ||||
|
اقتباس:
وقد عودتنا أختنا على أصالتها فبارك الله فيها. فيما يخص التنسيق الدائم نقول لكم زادكم الله حرصا. أعتقد أن لغتكم أحسن من لغتنا بكثير والتحسين والتعلم غايتنا جميعا عفوا بارك الله فيكم تقبلوا تحياتنا لعل هذا التأخير يشبه التأخر في النجاح في البكالوريا ولعل التأخير يكون أفضل إن شاء الله. شكرا جزيلا مجددا |
||||
2015-07-21, 00:49 | رقم المشاركة : 20 | ||||
|
اقتباس:
بحيث لو قارنا بين باكالوريا الثمانينات والتسعينات بباكالوريا البرنامج الجديد تجد بأن الاول لا يتوقع التلميذ الكثير بحيث يشاع بأن النجاح في هذا الإمتحان حظ وقليل من يحصل عليه بالإضافة إلى صعوبة المناهج وقوتها وصعوبة الأسئلة وكذا الدور الكبير الفعال الذي كان يلعبه الأستاذ بينما الآن أصبح الامتحان تقريبا في متناول الجميع وبدلا من الخوف من عدم النجاح أصبح هناك خوف من عدم الحصول على الدرجات العالية وبالتالي احتمالية الرسوب ضعيفة ضف إلى ذلك أصبح المعدل القليل لا يؤهل صاحبه للدراسة في أي مجال يريده بل وربما لن يؤهله حتى للاختيار فيرسل لأي مقاعد شاغرة في شعب مجهولة من هنا فإن الخوف من الرسوب والصدمة من ذلك أصبحت اكبر السلام عليكم ورحمة الله وبركاته: لعل ما ذكرت أختنا الكريمة يعد من بين أهم الأسباب وليس كل الأسباب ولكن لدينا بعض الرأي: فيما يخص المناهج وقوتها أعتقد والله أعلم أنني سمعت يوما من شخص قد يكون درس في الثانوية في الثمانينات أنه قال بأنه لم تكن لهم مواد كثيرة يدرسونها وقد تذكرت من بين ما ذكر فقط الرياضيات وأن مجموع المواد كان أربعة أو خمسة إذا قد تلمس ربما بعض القوة أو الكثير منها -لا أدري- فيما يخص المناهج في بعض جوانب المناهج وليس كلها في المناهج الماضية قصدي أن طالب اليوم ربما يكلف بمواد أكثر وبرنامج أطول وهذا يزيد من حجم الصعوبة والجهد المطلوب. بالنسبة للأساتذة صحيح ربما قد يلمس الضعف الحالي في أن أستاذ الماضي كان يغلب عليه الاخلاص والجدية في العمل وهنا لا أعمم. كما أنه يذكرني أنني سألت أحد الأساتذة منذ زمن قريب فقلت له: هل هناك من استراتيجية للدولة الجزائرية تصور لنا كيف تريد الدولة أن يكون تلامذتها بعد 10 سنوات مثلا؟؟؟ فقال لي في الماضي إبان النظام الاشتراكي كانت هناك استراتيجية أما الآن للأسف لا توجد لا أدري هل ذلك كان حسب الحقائق أم حسب رأيه؟؟؟ ولكن الواقع المعيش يشهد بصدق الرجل وقد كان أستاذا من الطراز القديم في الحقيقة أي اخلاص النصح وصدق المعلومة من صفاته ولست أنفي هاته الصفات عن الوقت الحالي ولكنها صفات قد ندرت. أضيف فيما يخص أن البكالوريا كانت ضربا من الحظ وأن نسب نجاحها قليلة بأن ذلك ربما يصدق على غير المجتهدين أما المجتهدون وبحكم اجتهادهم فإنهم دائما يطمحون ويكونون قريبين من النجاح بالتالي فالصدمة في حقهم يكون احتمال شدتها كبير. أما فيما يخص المقاعد الشاغرة والمجهولة فأعتقد أن الكثيرين من التلاميذ يجهلون ما وراء البكالوريا بالتالي قد يحضر في أذهانهم فقط الحصول على معدل مرتفع ولا يكتشفون المقاعد المجهولة إلا بعد الحصول على البكالوريا وأعتقد أن الرغبة في النجاح مازالت إلى حد بعيد وعند الكثير من الطلبة تطغى على أهمية المعدل المرتفع إلا عند النجباء منهم. أعود وأذكر مسألة الاستاذ وأقول للأسف أصبح طالب اليوم في كثير من الأحيان يعامل كآلة تسجيل فقط وكثير من التلاميذ يجتهدون ويبذلون المجهود ولكن للأسف مجهود خرافي لأن الطريقة خرافية لا تثمر فيتساءل التلميذ في النهاية: اجتهدت ولم أنجح؟؟؟. ❀ ما هي أسباب الضعف المتنامي الذي نلاحظه على امتداد الأجيال في بلدنا الحبيب إن كان حقيقة ضعفا؟؟؟ حقيقة لا أرى بأن هذا ضعفا في الشخصية بل أراه انعدام أمان وحبا للتفوق وهذا محمود عندما يكون في مساره الصحيح دون ان ننسى التغييرات المفاجئة والدائمة في القوانين واللوائح والبرامج -كل مسؤول جديد يأتي بقوانين جديدة تلغي القديمة وهكذا- كذلك ضعف دور الاستاذ في كثير من الاحيان كلها تسببت في اضطرابات في نفسية التلميذ وبالتالي يؤثر على مستواه في التحصيل الدراسي وكذا مستوى إجاباته في الامتحان قد يكون التلميذ تأثر بشكل أو بآخر بتلك البرامج واللوائح ودور الاستاذ وهذا مما لا شك فيه يؤثر على التلميذ ولكن للأسف تلميذ اليوم ليس كتلميذ الماضي فتلميذ اليوم تعلم ويتعلم كل يوم كيف يكون انتهازيا إلا من رحم ربي وكما قال أحد التلاميذ وقد سئل أثناء فترة الاضرابات التي شنها الاساتذة قال: إن الأساتذة يفكرون في أنفسهم فقط وما يناسبهم ونحن الضحية إذا نحن التلاميذ سنفعل مثلهم ماداموا قد أضربوا فنحن أيضا غدا نضرب ونفكر في أنفسنا فقط. في الحقيقة كنت أقصد الضعف المتنامي في الشخصية عبر الأجيال ولعل تفكير التلميذ في نفسه فقط واتخاذ ذلك سلوكا يعد من مظاهر ضعف الشخصية وبالتالي فالأمر الأساسي في الضعف يعود للتآكل المتواصل للقيم والبعد عن الدين ولا شك أن الأستاذ مسؤول والأسرة مسؤولة... ❀ وما هي الحلول التي ترونها مناسبة؟؟؟؟ الحلول التي أراها مناسبة أولا الاعتماد على الله قبل كل شيء ثانيا عدم الاستسلام والتراخي فإن لم يدرسني الاستاذ أدرس وحدي أسأل أناسا آخرين أبحث المهم أن لا يفوتني شيء في المنهاج الدراسي ثالثا العمل ثم العمل ثم العمل: من حفظ وتمارين ومراجعة وكل ما من شأنه أن يدعم الدروس المقررة وأهم نصيحة أراها مناسبة جدا يجب أن نحمل هم العمل والإتقان والإخلاص في كل ذلك ولا نحمل هم النتيجة لأن هذه الأخيرة بيد الله وحده مالك الملك الذي يؤتيه من يشاء وينزعه ممن يشاء بيده الخير وهو على كل شيء قدير ألذلك علينا التركيز على الدراسة وكيف لا نفوت أي شيء وبالتالي تكون ضمائرنا مرتاحة حتى ولو لم ننجح أخيرا علينا ان نتعلم الرضا بقضاء الله وعدم الاعتراض لان العلم رزق منه تعالى يتطلب منا صبرا وجلدا ورضا كذا التزام الدعاء والاستغفار والصلاة على النبي محمد صلى الله عليه وسلم فهذا ما يريح النفس ويجلب الرزق ويزيح الهم والغم والغبن نوافقك تماما في هذا فبارك الله فيكم ونقول إن العودة إلى الله وإدراك من هو الرازق المنعم الموفق الحقيقي أمر لابد منه والعبد قوي بربه وقوة الشخصية من القوة. ❀ ماذا تقولون لمن لم ينجح في امتحان البكالوريا؟؟؟ أقول كما قلت لأختي فهي لم تنجح هذا العام لم تنته الدنيا عسى أن يكون خيرا، أكيد أن الله رأى من الخير ما لم نره في هذا الرسوب هذا الكلام في أغلبه ينطبق على المجتهدين أما غير المجتهدين فنقول لهم راجعوا أنفسكم وتوكلوا على الله وإياكم من ثقافة السهل والاتكال وباقي الكلام للجميع : فلتعيدوا العام بحماس كبير وانطلاقة قوية تستدركون كل ما فاتكم ركزوا على التحصيل المعرفي وعلى الإلمام بكل ما يجب في المواد المقررة ولا تشغلوا أنفسكم بالنتيجة والله ولي التوفيق بارك الله فيك أخي الكريم تحياتي وفيكم بارك الله تقبلوا تحياتنا نأسف على رداءة الأسلوب وضعف الأداء وقلة الرأي والتأخير جزاكم الله خيرا كثيرا وفيكم بارك الله تقبلوا تحياتنا |
||||
2015-07-25, 00:51 | رقم المشاركة : 21 | ||||
|
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أهلا أخي الكريم عذرا على التأخر الكبير في الرد لدي مشاكل في التصفح بالعودة للموضوع: أرى بأن المناهج القديمة أقوى وأطول وأصعب من الحديثة كما أنها أتت من عمق حضارتنا العربية الإسلامية ومن واقعنا كذلك أي أصلية مئة بالمئة وقد كانوا يجتازون امتحان الباكالوريا في جميع المواد ما عدا مادة العلوم الإسلامية بينما برامجنا الآن فهي مقلدة بل مترجمة حرفيا عن مناهج أجنبية بعيدة عن واقعنا وحضارتنا حتى إننا عندما ندرسها نشعر بالغربة -عن نفسي أكيد- وبالتالي من حيث الصعوبة القديم أصعب ومن حيث الجودة القديم أجود بالنسبة للنجاح في الباكالوريا القديم يشاع بأنه تابع للحظ لأننا نجد مثلا تلميذ متوسط أو دون الوسط يتمكن من النجاح بينما الممتاز الذي يكون قريبا جدا من النجاح يرسب وهذا بنسبة كبيرة ضف إلى ذلك لو أخذنا معدلات النجاح ومعدلات القبول في الجامعة لتوضيح الامر أكثر لوجدنا أنه: في الماضي كانت ربما 13 أقصى حد يعني أعلى معدل يمكن الحصول عليه ومعدلات القبول لأقوى الشعب لا تتعدى 12.5 بينما الآن معدلات 19، 18، 17، موجودة وبكثرة ومعدلات القبول في الشعب القوية والمعاهد العليا تنطلق من معدل 15 فما فوق وبالتالي أصبح واضحا بأن مستوى الباكالوريا تدنى والدراسة أصبحت أسهل مقارنة بما كان بعبارة اخرى أصبحت شهادة الباكالوريا في متناول الجميع فهمت الآن قصدك من عبارة ضعف الشخصية وأوافقك تماما لأنه لو كان هناك وعي منتشر لما سمح التلاميذ بمثل هذا الإضراب بل العكس سيبحثون عن المعلمين ويطلبون منهم تدريسهم بل ويترجون معلميهم من أجل تعليمهم لكن للأسف السلوكات هذه التي رأيناها وخصوصا هذا العام مؤلمة ومحزنة أصبح العام الدراسي كله إضرابات كل ودوره مرة أساتذة ومرة تلاميذّ، الرسول الكريم صلى الله عليه ولم يقول: "لا تكونوا إمّعة، تقولون إن أحسن الناس أحسنا وإن ظلموا ظلمنا، ولكن وطّنوا أنفسكم إن أحسن الناس احسنتم وإن أساءوا أن لا تظلموا" نسأل الله لنا ولهم الهداية شكرا لك أخي الكريم بارك الله فيك تحياتي |
||||
2015-07-28, 00:09 | رقم المشاركة : 22 | ||||
|
اقتباس:
نعتذر منكم أختنا الكريمة عن عدم الرد والتأخر فقد شغلنا ولا ندري هل نكتفي بردكم القيم أم نقول محجوزة ونخشى إن قلنا محجوزة أن يكون ردنا متأخرا أو منعدما وأشد ما نخشاه أن يكون هزيلا لأننا نعتقد أننا نتفق في النهاية من حيث المضمون وقد لا أجد ما أضيفه ومشاركاتكم زادت الموضوع ثراء. نسأل الله لنا ولكم ولجميع المسلمين الهداية عفوا شكرا لكم أختنا الكريمة وفيكم بارك الله بارك الله فيكم تقبلوا احتراماتنا |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
أصبحت, النجاح, صدمة, وقعا؟ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc