القرار السياسي الشجاع بتعريب كل أطوار التعليم الأساسي سابقا واعتبار اللغة العربية هي لغة التدريس كان قرارا في نية أصحابه حتما حبا في الوطن ولغته ،لكنه كان سابقا لأوانه لأن الجامعة خاصة الإختصاصات العلمية والدراسات العليا لغتها الرسمية هي الفرنسية ،وبالتالي اعتبار اللغة الفرنسية والإنجليزية مواد ثانوية بالنسبة لللأقسام العلمية معرق أساسي في النجاح الجامعي
لذا أقترح اما رفع معاملات اللغات الأجنبية في كل الفروع أو تعريب الجامعة في الدراسات التقنية ،وحتى لانكذب على أنفسنا الإبداعات العلمية في غالبيتها باللغة الإنغليزية واللغات الأجنبية الأخرى،لنختصر الطريق ونتقن تلك اللغات مع لغاتنا الوطنية العربية والأمازيغية
لكل دارس أو له ابناء وبنات يدرسون
اجعلوا اتقان اللغات والرياضيات هي المواد الرئيسة بداية من الإبتدائي
من أتقن اللغات عرف اتقان التعبير
ومن أتقن الرياضيات عرف اتقان التفكير السليم