|
النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2015-06-27, 19:39 | رقم المشاركة : 121 | ||||
|
منقول
|
||||
2015-06-27, 19:41 | رقم المشاركة : 122 | |||
|
20/02/2011 منقول والله أعلم
|
|||
2015-06-27, 21:12 | رقم المشاركة : 123 | ||||
|
اقتباس:
- أولا : الحديث بهذا اللفظ برويه مسلم في صحيحه - ويرويه البخاري بلفظ أخر - فالحديث متفق على صحته بين الشيخين : البخاري ومسلم - - ثانيا : قولك أورده الألباني في السلسلة الضعيفة وتحت رقم :6381 أقل ما يقال فيه أنه خطأ منك !! - أو ممن نقلت عنه !! - ولا ينفي عنك الخطأ !! - فكان واجبا عليك أن تتحرى قبل أن تنقل !! - هذا إن أحسنا الظن بالناقل أو بك !! - وإلا فهو من الكذب على رسول الله - بإنكار ما ثبت عنه !! -والكذب على الألباني !! - بتقويله ما لم يقل !! - فبالرجوع الى رقم الحديث الذي أشرت اليه نجد حديثا اخر!! - وهو : 6381 - (إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ، أَتَانِي جِبْرِيلُ آنِفاً فَقَالَ: إِنَّا لِلَّهِ، وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ، فَقُلْتُ: إِنَّا لِلَّهِ، وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ، مِمَّ ذَاكَ يَا جِبْرِيلُ؟ فَقَالَ: إِنَّ أُمَّتَكَ مُفْتَنَةٌ بَعْدَكَ بِقَلِيلٍ مِنْ الدَهْرٍ غَيْرِ كَثِيرٍ، فَقُلْتُ: فِتْنَةُ ... الى أخر الحديث - فالشيخ بين ضعف هذا الحديث !! وقال عنه : ضعيف جداً - فتأمل - وفي معرض كلامه جاء بالحديث الأول الذي قلت أنه ضعيف !! - مستشهدا به في وجوب طاعة ولاة الأمور!! - فتأمل قوله - بعد أن ساق علة تضعيف الحديث الأول الذي ذكرنا !! - قال : ولا بد لي بهذه المناسبة - إتمام الفائدة من التذكير بأن في آخر الحديث من الحض على الكف عن قتال الأمراء وبالصبر على ظلمهم، قد جاء فيه أحاديث صحيحة في "الصحيحين" وغيرهما، ولذلك فلا يجوز الخروج عليهم وقتالهم ليس حباً لأعمالهم، وإنما درءاً للفتنة، وصبراً على ظلمهم في غير معصية لله عز وجل، ومن ذلك حديث حذيفة رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: " يَكُونُ بَعْدِي أَئِمَّةٌ لَا يَهْتَدُونَ بِهُدَايَ، وَلَا يَسْتَنُّونَ بِسُنَّتِي، وَسَيَقُومُ فِيهِمْ رِجَالٌ قُلُوبُهُمْ قُلُوبُ الشَّيَاطِينِ فِي جُثْمَانِ إِنْسٍ ". قَالَ حذيفة: قُلْتُ: كَيْفَ أَصْنَعُ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنْ أَدْرَكْتُ ذَلِكَ؟ قَالَ: تَسْمَعُ وَتُطِيعُ لِلْأَمِيرِ، وَإِنْ ضُرِبَ ظَهْرُكَ، وَأُخِذَ مَالُكَ، فَاسْمَعْ وَأَطِعْ ". - أخرجه مسلم ، والطبراني في "المعجم الأوسط" - أيها الأخ - نصيحة لك - إن هذا الأمر دين !! - فواجب عليك التبين والتأكد مما تنقل تصحيحا أو تضعيفا !! - حتى تتجنب إنكار ما ثبت عن رسول الله - عليه السلام - !! - أو أن تنسب اليه ما ثبت ضعفه !! وكلا الأمرين عظيمين !! - وحتى يكون لكلامك قيمة ولنقولاتك مصداقية !! - وأنت تناقش غيرك !! - والله تعالى أعلم - |
||||
2015-06-27, 21:35 | رقم المشاركة : 124 | ||||
|
اقتباس:
والله أعلم
|
||||
2015-06-27, 21:50 | رقم المشاركة : 125 | |||
|
ماذا أردت بكلامك هذا ؟ - هل تراجعت عما نسبته للألباني من تضعيف الحديث السابق !!؟ - أم هل تراجعت عن القول بضعف الحديث !!؟ - أم أنك تراجعت عن الأمرين معا !!؟ - أم أنه ذر للرماد في العيون !! - والأنفة تمنعك من ذالك كله !!؟ وضح موقفك - فإن في الأمر حديث رسول الله - وهو أمر ليس بالهين !! - سددك الله .
|
|||
2015-06-28, 07:13 | رقم المشاركة : 126 | ||||
|
اقتباس:
اولا اسال هل انا المقصود : "أكمل لو تكرمت" .......ام انه من جملة المنقول ثانيا : تخصيص الطاعة بالخلفاء الراشدين والصحابة يحتاج الى دليل والا كان قولا على رسول الله بغير علم حتى لا اقول انه كذب...... والا الحديث باق على عمومه... ويؤيده في ذلك حديث عبادة ومالك ........وما ارى هذا القول الا اتباع الهوى كما فعل قائل زعم ان المقصود هو امام عادل ولكنه ظلمك انت فاصبر ونسبه الى ابن حجر ان لم تخني الذاكرة ....حتى تبين كذبه بعدها |
||||
2015-06-28, 13:02 | رقم المشاركة : 127 | |||
|
منقول
|
|||
2015-06-28, 13:12 | رقم المشاركة : 128 | |||
|
منقول والله أعلم
|
|||
2015-06-28, 13:17 | رقم المشاركة : 129 | ||||
|
اقتباس:
"طلعت زهران"..المتغلب هو امامنا سواء كان مسلما أو كافرا.. لوتغلب شنودة (بابا الأقباط في مصر) فهو إمامنا ماهو رأيكم في هذا الكلام؟؟؟؟؟؟ أفيدونا -أكرمكم الله-
|
||||
2015-06-28, 13:25 | رقم المشاركة : 130 | |||
|
|
|||
2015-06-28, 15:02 | رقم المشاركة : 131 | ||||
|
اقتباس:
وعليكم السلام
بارك الله فيك |
||||
2015-06-28, 15:13 | رقم المشاركة : 132 | |||
|
1- عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ إِنَّهُ يُسْتَعْمَلُ عَلَيْكُمْ أُمَرَاءُ فَتَعْرِفُونَ وَتُنْكِرُونَ فَمَنْ كَرِهَ فَقَدْ بَرِئَ وَمَنْ أَنْكَرَ فَقَدْ سَلِمَ وَلَكِنْ مَنْ رَضِيَ وَتَابَعَ قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ أَلَا نُقَاتِلُهُمْ قَالَ لَا مَا صَلَّوْا أَيْ مَنْ كَرِهَ بِقَلْبِهِ وَأَنْكَرَ بِقَلْبِهِ) رواه مسلم 3446 2- عَنْ عَوْفِ بْنِ مَالِكٍ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ :خِيَارُ أَئِمَّتِكُمْ الَّذِينَ تُحِبُّونَهُمْ وَيُحِبُّونَكُمْ وَيُصَلُّونَ عَلَيْكُمْ وَتُصَلُّونَ عَلَيْهِمْ وَشِرَارُ أَئِمَّتِكُمْ الَّذِينَ تُبْغِضُونَهُمْ وَيُبْغِضُونَكُمْ وَتَلْعَنُونَهُمْ وَيَلْعَنُونَكُمْ قِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَفَلَا نُنَابِذُهُمْ بِالسَّيْفِ فَقَالَ لَا مَا أَقَامُوا فِيكُمْ الصَّلَاةَ وَإِذَا رَأَيْتُمْ مِنْ وُلَاتِكُمْ شَيْئًا تَكْرَهُونَهُ فَاكْرَهُوا عَمَلَهُ وَلَا تَنْزِعُوا يَدًا مِنْ طَاعَةٍ)رواه مسلم 3447. 3-عن أبي بكرة الثقفي رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول : من أهان سلطان الله في الأرض أهانه الله) رواه الترمذي وابن أبي عاصم في السنة وحسنه الألباني رحمه الله). 4- قال عياض بن غنم لهشام بن حكيم: ألم تسمع بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : « من أراد أن ينصح لذي سلطان فلا يبده علانية ، ولكن يأخذ بيده فيخلوا به ، فإن قبل منه فذاك ، وإلا كان قد أدى الذي عليه » رواه أحمد وابن أبي عاصم في السنة وصححه العلامة الألباني رحمه الله. 5- عَنْ أَبِي ذَرٍّ قَالَ: ( إِنَّ خَلِيلِي أَوْصَانِي أَنْ أَسْمَعَ وَأُطِيعَ وَإِنْ كَانَ عَبْدًا مُجَدَّعَ الْأَطْرَافِ) رواه مسلم ، وفي لفظ عند ابن أبي عاصم بإسناد صحيح (اسمع وأطع لمن كان عليك). 6- عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ : رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَيْكَ السَّمْعَ وَالطَّاعَةَ فِي عُسْرِكَ وَيُسْرِكَ وَمَنْشَطِكَ وَمَكْرَهِكَ وَأَثَرَةٍ عَلَيْكَ) رواه مسلم. 7- وعنه –أبي هريرة-رضي الله عنه : أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم، قَالَ: مَنْ أَطَاعَنِي فَقَدْ أَطَاعَ اللهَ وَمَنْ عَصَانِي فَقَدْ عَصى اللهَ، وَمَنْ أَطَاعَ أَمِيرِي فَقَد أَطَاعِني، وَمَنْ عَصى أَمِيرِي فَقَدْ عَصَانِي) متفق عليه. 8-وعن عَبْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، قَالَ: السَّمْعُ وَالطَّاعَةُ عَلَى الْمَرْءِ الْمُسْلِمِ فِيمَا أَحَبَّ وَكَرِهَ، مَا لَمْ يُؤْمَرْ بِمَعْصِيَةٍ؛ فَإِذَا أُمِرَ بِمَعْصِيَةٍ فَلاَ سَمْعَ وَلاَ طَاعَةَ) متفق عليه. 9- وعن أيضاً –عبد الله بن عمر-رضي الله عنه قال : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ مَنْ خَلَعَ يَدًا مِنْ طَاعَةٍ لَقِيَ اللَّهَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ لَا حُجَّةَ لَهُ وَمَنْ مَاتَ وَلَيْسَ فِي عُنُقِهِ بَيْعَةٌ مَاتَ مِيتَةً جَاهِلِيَّةً) رواه مسلم. 10- وعَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اسْمَعُوا وَأَطِيعُوا وَإِنْ اسْتُعْمِلَ عَلَيْكُمْ عَبْدٌ حَبَشِيٌّ كَأَنَّ رَأْسَهُ زَبِيبَةٌ) رواه البخاري. 11- عن ابْنِ عَبَّاسٍ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، قَالَ: مَنْ كَرِهَ مِنْ أَمِيرِهِ شَيْئًا فلْيَصْبِرْ؛ فَإِنَّهُ مَنْ خَرَجَ مِنَ السُّلْطَانِ شِبْرًا مَاتَ مِيتَةً جَاهِلِيَّةً ) متفق عليه. اللؤلؤ والمرجان - (1 / 602) * قال ابن الأثير في جامع الأصول : "ميتة جاهلية : أي على ما مات عليه أهل الجاهلية قبل مبعث النبي صلى الله عليه وسلم. 12- عن ابْنِ مَسْعُودٍ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، قَالَ: سَتَكونُ أُثَرَةٌ وَأُمُورٌ تُنْكِرُونَهَا قَالُوا: يَا رَسُولَ اللهِ فَمَا تَأْمُرُنَا قَالَ: تُؤَدُّونَ الْحَقَّ الَّذِي عَلَيْكمْ وَتَسْأَلُونَ اللهَ الَّذِي لَكمْ ) متفق عليه اللؤلؤ والمرجان - (1 / 600) 13- عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ وَائِلٍ الْحَضْرَمِيِّ عَنْ أَبِيهِ قَالَ سَأَلَ سَلَمَةُ بْنُ يَزِيدَ الْجُعْفِيُّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ يَا نَبِيَّ اللَّهِ أَرَأَيْتَ إِنْ قَامَتْ عَلَيْنَا أُمَرَاءُ يَسْأَلُونَا حَقَّهُمْ وَيَمْنَعُونَا حَقَّنَا فَمَا تَأْمُرُنَا فَأَعْرَضَ عَنْهُ ثُمَّ سَأَلَهُ فَأَعْرَضَ عَنْهُ ثُمَّ سَأَلَهُ فِي الثَّانِيَةِ أَوْ فِي الثَّالِثَةِ فَجَذَبَهُ الْأَشْعَثُ بْنُ قَيْسٍ وَقَالَ اسْمَعُوا وَأَطِيعُوا فَإِنَّمَا عَلَيْهِمْ مَا حُمِّلُوا وَعَلَيْكُمْ مَا حُمِّلْتُمْ) رواه مسلم (صحيح مسلم - (9 / 384). 14- عن حُذَيْفَةَ بْنِ الْيَمَانِ عَنْ أَبِي إِدْرِيسَ الْخَوْلاَنِيِّ، أَنَّهُ سَمِعَ حُذَيْفَةَ بْنَ الْيَمَانِ يَقُولُ: كَانَ النَّاسُ يَسْأَلُونَ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم عَنِ الْخَيْرِ، وَكُنْتُ أَسْأَلُهُ عَنِ الشَّرِّ مَخَافَةَ أَنْ يُدْرِكَنِي فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ إِنَّا كُنَّا فِي جَاهِلِيَّةٍ وَشَرٍّ، فَجَاءَنَا اللهُ بِهذَا الْخَيْرِ، فَهَلْ بَعْدَ هذَا الْخَيْرِ مِنْ شَرٍّ قَالَ: نَعَمْ قُلْتُ: وَهَلْ بَعْدَ ذلِكَ الشَّرِّ مِنْ خَيْرٍ قَالَ: نَعَمْ، وَفِيهِ دَخَنٌ قُلْتُ: وَمَا دَخَنُهُ قَالَ: قَوْمٌ يَهْدُونَ بَغَيْرِ هَدْيي، تَعْرِفُ مِنْهُمْ وَتُنْكِرُ قُلْتُ: فَهَلْ بَعْدَ ذَلِكَ الْخَيْرِ مِنْ شَرٍّ قَالَ: نَعَمْ، دُعَاةٌ إِلَى أَبْوَابِ جَهَنَّمَ، مَنْ أَجَابَهُمْ إِلَيْهَا قَذَفُوهُ فِيهَا قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ صِفْهُمْ لَنَا فَقَالَ: هُمْ مِنْ جِلْدَتِنَا، وَيَتَكَلَّمُونَ بِأَلْسِنَتِنَا قُلْتُ: فَمَا تَأْمُرُنِي، إِنْ أَدْرَكَنِي ذَلِكَ قَالَ: تَلْزَمُ جَمَاعَةَ الْمُسْلِمِينَ وَإِمَامَهُمْ قُلْتُ: فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُمْ جَمَاعَةٌ وَلاَ إِمَامٌ قَالَ: فَاعْتَزِلْ تِلْكَ الْفِرَقَ كُلَّهَا، وَلَوْ أَنْ تَعَضَّ بِأَصْلِ شَجَرَةٍ حَتَّى يُدْرِكَكَ الْمَوْتُ وَأَنْتَ عَلَى ذلِكَ ) اللؤلؤ والمرجان - (1 / 600- 601). 15-عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ مَنْ خَرَجَ مِنْ الطَّاعَةِ وَفَارَقَ الْجَمَاعَةَ فَمَاتَ مَاتَ مِيتَةً جَاهِلِيَّةً وَمَنْ قَاتَلَ تَحْتَ رَايَةٍ عِمِّيَّةٍ يَغْضَبُ لِعَصَبَةٍ أَوْ يَدْعُو إِلَى عَصَبَةٍ أَوْ يَنْصُرُ عَصَبَةً فَقُتِلَ فَقِتْلَةٌ جَاهِلِيَّةٌ وَمَنْ خَرَجَ عَلَى أُمَّتِي يَضْرِبُ بَرَّهَا وَفَاجِرَهَا وَلَا يَتَحَاشَى مِنْ مُؤْمِنِهَا وَلَا يَفِي لِذِي عَهْدٍ عَهْدَهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَلَسْتُ مِنْهُ ) صحيح مسلم - (9 / 38 برقم 3436 . 16- عَنْ جُنْدَبِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْبَجَلِيِّ قَالَ : قَالَ : رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ قُتِلَ تَحْتَ رَايَةٍ عِمِّيَّةٍ يَدْعُو عَصَبِيَّةً أَوْ يَنْصُرُ عَصَبِيَّةً فَقِتْلَةٌ جَاهِلِيَّةٌ ) صحيح مسلم - (9 / 392) برقم 3440 . 17- عَنْ زِيَادِ بْنِ عِلَاقَةَ قَالَ سَمِعْتُ عَرْفَجَةَ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ إِنَّهُ سَتَكُونُ هَنَاتٌ وَهَنَاتٌ فَمَنْ أَرَادَ أَنْ يُفَرِّقَ أَمْرَ هَذِهِ الْأُمَّةِ وَهِيَ جَمِيعٌ فَاضْرِبُوهُ بِالسَّيْفِ كَائِنًا مَنْ كَان ) صحيح مسلم -(9 / 395)برقم 3442َ وفي رواية ( من أتاكم وأمركم جميع يريد أن يشق عصاكم أو يفرق جماعتكم فاقتلوه ) رواه مسلم 18- عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا بُويِعَ لِخَلِيفَتَيْنِ فَاقْتُلُوا الْآخَرَ مِنْهُمَا ) صحيح مسلم - (9 / 39 برقم 3444. 19- عَبْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ، قَالَ: كُنَّا إِذَا بَايَعْنَا رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم علَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ، يَقُولُ لَنَا: فِيمَا اسْتَطَعْتَم ) متفق عليه. اللؤلؤ والمرجان - (1 / 605) 20 - عن حُذَيْفَةُ بْنُ الْيَمَانِ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّا كُنَّا بِشَرٍّ فَجَاءَ اللَّهُ بِخَيْرٍ فَنَحْنُ فِيهِ فَهَلْ مِنْ وَرَاءِ هَذَا الْخَيْرِ شَرٌّ قَالَ نَعَمْ قُلْتُ هَلْ وَرَاءَ ذَلِكَ الشَّرِّ خَيْرٌ قَالَ نَعَمْ قُلْتُ فَهَلْ وَرَاءَ ذَلِكَ الْخَيْرِ شَرٌّ قَالَ نَعَمْ قُلْتُ كَيْفَ قَالَ يَكُونُ بَعْدِي أَئِمَّةٌ لَا يَهْتَدُونَ بِهُدَايَ وَلَا يَسْتَنُّونَ بِسُنَّتِي وَسَيَقُومُ فِيهِمْ رِجَالٌ قُلُوبُهُمْ قُلُوبُ الشَّيَاطِينِ فِي جُثْمَانِ إِنْسٍ قَالَ قُلْتُ كَيْفَ أَصْنَعُ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنْ أَدْرَكْتُ ذَلِكَ قَالَ تَسْمَعُ وَتُطِيعُ لِلْأَمِيرِ وَإِنْ ضُرِبَ ظَهْرُكَ وَأُخِذَ مَالُكَ فَاسْمَعْ وَأَطِعْ ) صحيح مسلم - (9 / 387) برقم 3435. 21- عن أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، قَالَ: كَانَتْ بَنُو إِسْرَائِيلَ تَسُوسُهُمُ الأَنْبِيَاءُ، كَلَّمَا هَلَكَ نَبِيٌّ خَلَفَهُ نَبِيٌّ، وَإِنَّهُ لاَ نَبِيَّ بَعْدِي، وَسَيَكُون خُلَفَاءُ فَيَكْثُرُونَ قَالُوا: فَمَا تَأْمُرُنَا قَالَ: فُوا بِبَيْعَةِ فَالأَوَّلِ، أَعْطُوهُمْ حَقَّهُمْ، فَإِنَّ اللهَ سَائِلُهُمْ عَمَّا اسْتَرْعَاهُمْ أخرجه البخاري في: 60 كتاب الأنبياء: 50 باب ما ذكر عن بني إسرائيل ، مسلم برقم (3429 ) انظر(اللؤلؤ والمرجان - (1 / 599). 22- عن معاوية رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : من مات بغير إمام مات ميتة جاهلية ) أخرجه أحمد- (4 / 96) وابن أبي عاصم وحسنه الشيخ مقبل في الجامع الصحيح مما ليس بالصحيحين والشيخ الألباني في تعليقه على كتاب السنة لابن أبي عاصم. قال الشيخ الوصابي حفظه الله تعالى : وهذا يدل على وجوب نصب الإمام لأن من مات بلا إمام مات ميتة جاهلية يعني يجب على المسلمين أن ينصبوا لهم إماماً. 23- عن سليم بن عامر قال سمعت أبا أمامة - رضي الله عنه -يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يخطب في حجة الوداع فقال اتقوا الله ربكم وصلوا خمسكم وصوموا شهركم وأدوا زكاة أموالكم وأطيعوا ذا أمركم تدخلوا جنة ربكم قال فقلت لأبي أمامة منذ كم سمعت من رسول الله صلى الله عليه و سلم هذا الحديث ؟ قال سمعته وأنا بن ثلاثين سنة ) أحرجه الترمذي وقال حسن صحيح وابن أبي عاصم وأحمد وابن حبان والحاكم، قال الشيخ مقبل في الجامع الصحيح مما ليس بالصحيحين (حديث حسن ) وصححه الشيخ الألباني في تعليقه على كتاب السنة لابن أبي عاصم والصحيحة 867. 24- عن سالم بن عبد الله بن عمر أن عبد الله بن عمر- رضي الله عنهما - حدثه أنه كان ذات يوم عند رسول الله صلى الله عليه و سلم مع نفر من أصحابه فأقبل عليهم رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال يا هؤلاء ألستم تعلمون أني رسول الله إليكم قالوا بلى نشهد انك رسول الله قال ألستم تعلمون أن الله أنزل في كتابه من أطاعني فقد أطاع الله قالوا بلى نشهد أنه من أطاعك فقد أطاع الله وان من طاعة الله طاعتك قال فإن من طاعة الله أن تطيعوني وان من طاعتي أن تطيعوا أئمتكم أطيعوا أئمتكم فإن صلوا قعودا فصلوا قعوداً ) أخرجه أحمد في المسند (2 / 93) وصححه الشيخ مقبل الوادعي رحمه الله تعالى في الجامع الصحيح مما ليس بالصحيحين. 25- عن الحارث الأشعري - رضي الله عنه - :أن النبي صلى الله عليه و سلم قال : وأنا آمركم بخمس الله أمرني بهن السمع والطاعة والجهاد والهجرة والجماعة فإن من فارق الجماعة قيد شبر فقد خلع ربقة الإسلام من عنقه إلا أن يرجع ومن ادعى دعوى الجاهلية فإنه من جثا جهنم فقال رجل يا رسول الله وإن صلى وصام ؟ قال وإن صلى وصام فدعوا بدعوى الله الذي سماكم المسلمين المؤمنين عباد الله) قال الترمذي هذا حديث حسن صحيح غريب ([1] ) سنن الترمذي - (5 / 14، وقال الشيخ مقبل رحمه الله في الجامع الصحيح : هذا حديث صحيح على شرط مسلم. 26- عن أنس بن مالك- رضي الله عنه - قال : بايعنا رسول الله صلى الله عليه و سلم على السمع والطاعة فقال فيما استطعتم )أخرجه أحمد - (3 / 119)، وابن ماجه (2868 ) وصححه الشيخ مقبل رحمه الله في الجامع الصحيح. 27- عن عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَمْرٍو السُّلَمِىُّ وَحُجْرُ بْنُ حُجْرٍ قَالاَ أَتَيْنَا الْعِرْبَاضَ بْنَ سَارِيَةَ- رضي الله عنه - وَهُوَ مِمَّنْ نَزَلَ فِيهِ (وَلاَ عَلَى الَّذِينَ إِذَا مَا أَتَوْكَ لِتَحْمِلَهُمْ قُلْتَ لاَ أَجِدُ مَا أَحْمِلُكُمْ عَلَيْهِ) فَسَلَّمْنَا وَقُلْنَا أَتَيْنَاكَ زَائِرِينَ وَعَائِدِينَ وَمُقْتَبِسِينَ. فَقَالَ الْعِرْبَاضُ صَلَّى بِنَا رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- ذَاتَ يَوْمٍ ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَيْنَا فَوَعَظَنَا مَوْعِظَةً بَلِيغَةً ذَرَفَتْ مِنْهَا الْعُيُونُ وَوَجِلَتْ مِنْهَا الْقُلُوبُ فَقَالَ قَائِلٌ يَا رَسُولَ اللَّهِ كَأَنَّ هَذِهِ مَوْعِظَةُ مُوَدِّعٍ فَمَاذَا تَعْهَدُ إِلَيْنَا فَقَالَ « أُوصِيكُمْ بِتَقْوَى اللَّهِ وَالسَّمْعِ وَالطَّاعَةِ وَإِنْ عَبْدًا حَبَشِيًّا فَإِنَّهُ مَنْ يَعِشْ مِنْكُمْ بَعْدِى فَسَيَرَى اخْتِلاَفًا كَثِيرًا فَعَلَيْكُمْ بِسُنَّتِى وَسُنَّةِ الْخُلَفَاءِ الْمَهْدِيِّينَ الرَّاشِدِينَ تَمَسَّكُوا بِهَا وَعَضُّوا عَلَيْهَا بِالنَّوَاجِذِ وَإِيَّاكُمْ وَمُحْدَثَاتِ الأُمُورِ فَإِنَّ كُلَّ مُحْدَثَةٍ بِدْعَةٌ وَكُلَّ بِدْعَةٍ ضَلاَلَةٌ ». أخرجه أبو داود - (4 / 329) برقم (4609 ) والترمذي(2676 ) وابن ماجه ، وصححه العلامة الألباني رحمه الله تعالى في الصحيحة (2735) وحسنه الشيخ مقبل رحمه الله في الجامع الصحيح. 28- عن فضالة بن عبيد- رضي الله عنه - عن النبي صلى الله عليه و سلم قال : ثلاثة لا تسأل عنهم رجل فارق الجماعة وعصى إمامه فمات عاصيا فلا تسأل عنه وأمة أو عبد أبق من سيده وامرأة غاب زوجها وكفاها مؤنة الدنيا فتبرجت وتمرجت بعده وثلاثة لا تسأل عنهم رجل نازع الله رداءه فإن رداءه الكبرياء وإزاره عزه ورجل شك في أمر الله والقنوط من رحمة الله ) أخرجه البخاري في الأدب المفرد (590 ) وأحمد (23988 ) والبزار وابن أبي عاصم في السنة( 77 ) وصححه العلامة الألباني والشيخ مقبل رحمه الله في الجامع الصحيح. 29- عن أنس بن مالك - رضي الله عنه - ، قال : نهانا كبراؤنا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : « لا تسبوا أمراءكم ، ولا تغشوهم ، ولا تبغضوهم ، واتقوا الله واصبروا ؛ فإن الأمر قريب » أخرجه ابن أبي عاصم في السنة – 847، وقال العلامة الالباني في تعليقه : إسناده جيد رجاله ثقات. 30- عن معاذ بن جبل رضي الله عنه، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « خمس من فعل واحدة منهن كان ضامنا على الله عز وجل : من عاد مريضا ، أو خرج مع جنازة ، أو خرج غازيا ، أو دخل على إمامه يريد تعزيره وتوقيره ، أو قعد في بيته فسلم الناس منه وسلم من الناس » أخرجه ابن أبي عاصم في السنة 853، وأحمد والبزار والطبراني في الكبير والأوسط ، وصححه العلامة الألباني في تعليقه على كتاب السنة لابن أبي عاصم. ( قال الشيخ الوصابي حفظه الله تعالى :عنده ضمانة من الله عز وجل أن يغفر له أو أن يدخله الجنة والشاهد أو دخل على إمامه يريد تعزيره وتوقيره يعني احترامه وإكرامه بالسلام عليه ثم يسأل عن حاله ويجلس قليلاً ثم ينصرف ويدعو له. [1] - وهو جزء من نهاية حديث طويل بدايته أن النبي صلى الله عليه وسلم قال (إن الله أمر يحيى بن زكريا بخمس كلمات أن يعمل بها ويأمر بني إسرائيل أن يعملوا بها وإنه كاد أن يبطئ بها فقال عيسى إن الله أمرك بخمس كلمات لتعمل بها وتأمر بني إسرائيل أن يعملوا بها فإما أن تأمرهم وإما أنا آمرهم فقال يحيى أخشى إن سبقتني بها أن يُخسف بي أو أُعذب فجمع الناس في بيت المقدس فامتلأ المسجد وتعدوا على الشرف فقال إن الله أمرني بخمس كلمات أن أعمل بهن وآمركم أن تعملوا بهن أولهن أن تعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا وإن مثل من أشرك بالله كمثل رجل اشترى عبدا من خالص ماله بذهب أو ورق فقال هذه داري وهذا عملي فاعمل وأد إلي فكان يعمل ويؤدي إلى غيره سيده فأيكم يرضي أن يكون عبده كذلك ؟ وإن الله أمركم بالصلاة فإذا صليتم فلا تلتفتوا فإن الله ينصب وجهه لوجه عبده في صلاته ما لم يلتفت وآمركم بالصيام فإن مثل ذلك كمثل رجل في عصابة معه صرة فيها مسك فكلهم يعجب أو يعجبه ريحها وإن ريح الصائم أطيب عند الله من ريح المسك وآمركم بالصدقة فإن مثل ذلك كمثل رجل أسره العدو فأوثقوا يده إلى عنقه وقدموه ليضربوا عنقه فقال أنا أفديه منكم بالقليل والكثير ففدى نفسه منهم وآمركم أن تذكروا الله فإن مثل ذلك كمثل رجل خرج العدو في أثره سراعا حتى إذا أتى على حصن حصين فأحرز نفسه منهم كذلك العبد لا يحرز نفسه من الشيطان إلا بذكر الله). |
|||
2015-06-28, 15:23 | رقم المشاركة : 133 | ||||
|
اقتباس:
قال شيخ الإسلام ابن تيمية"وأما أهل الأهواء ونحوهم فيتعمدون على نقل ما لا يعرف له قائلا أصلا ولا ثقة ولا معتمدا واهون شيء عندهم الكذب المختلق وأعلم من فيهم لا يرجع فيما نقله إلى عمدة بل إلى سماعات الجاهلين والكذابين وروايات أهل الإفك المبين" ليتك ياقاهر الصدق......أن لا تشغل وقتك بنقل الأخبار الكاذبة من أهل الكذب والبهت.......... فكفى بالمرئ كذبا أن يحدث بكل ما سمع...... الرد على المدلسين التكفيريين...... الذين بتروا كلام الشيخ طلعت زهران ........ https://cleanutube.com/play-kgNMro5wRDM وفي الأخير اليك شيوخ التغيير ......وتولية الكافر القبطي وحتى المرأة وكبيرهم القرضاوي أجاز تولية الكافر القبطي حتى لو كانت مرأة إذا فاز أو فازت في الإنتخابات مقطع الفيديو فإليك رابطه: اسمع واستفد من شيخك... https://cleanutube.com/play-F6qJi4GOZ3k أو اكتب في اليوتيوب يوسف القرضاوي لا يمانع من تولي النصراني والمرأة للحكم |
||||
2015-06-28, 15:48 | رقم المشاركة : 134 | ||||
|
اقتباس:
ما رواه البيهقي في ((الكبرى)) (16405) وابن أبي شيبة في((المصنف)) (33711) والخلال في((السنة))(54) والآجري في((الشريعة)) (71) وأبو عمرو الداني في ((السنن الواردة في الفتن)) (143) وابن زنجويه في((الأموال)) (30) من طرق عن إبراهيم بن عبد الأعلى عن سويد بن غفلة قال : ((قال لي عمر بن الخطاب رضي الله عنه : يا أبا أمية, لعلك إن تخلف بعدي, فأطع الإمام وإن كان عبدا حبشيا, إن ضربك فاصبر, وإن أمرك فاصبر, وإن حرمك فاصبر, وإن ظلمك فاصبر, وإن أمرك بأمر ينقص دينك فقل : سمعا وطاعة, دمي دون ديني)) وهذا سند صحيح على شرط مسلم. اما الاثر عن عمر فقوموني بالسيف فبعد بحثي وجدت انه - والله اعم- ليس له سند عند علماء الحديث ولا يحتج به واما ضرب عمر لابن عمرو فابنه لم يكن اميرا ولا عاملا .....ولو كان لما امتنع عن ضربه فهو عمر الذي يخشى الله فيما دون ذلك من الامور فكيف يعقل ان يقول له عد واسمع واطع ،ويعرض نفسه لعذاب الله هذا امر لا يستقيم في ذهن عاقل .........لذا لا وجه للاستدلال بهذا على الحديث وعمر بقوله "متى استعبدتم........الخ " لم يشرع بقوله هذا معارضة سياسية ولا انكارا على الحاكم فعمر حينها كان الحاكم وعمرو كان عاملا له والرجل اشتكى الى عمر ظلم ابن عامله له ......فشتان بين هذا وذاك وفي الاخير لم الاصرار على لي انص الحديث ليا شديدا لتوافق هوى الانسان بقول ان المعنى هو اخذ المال بحق كالزكاة وضرب في حد شرعي وسياق الحديث واضح تسمع وتطيع جواب للشرط وان ضرب ظهرك واخذ مالك ،وما قبله " ائمة لا يهتدون بهداي....الخ" يدل على ائمة جور لا ائمة عدل ياخذون المال بحق ويضربون بحد وهل كان حذيفة يظن ان ضرب الحد واخذ الزكاة موجب للخروج عن الامير حتى يامره النبي ويؤكد امره بالتزام السمع والطاعة له ...هذا والله استخفاف بالعقل......وما هو الا من قبيل حمل النصوص على معنى بعيد لا تحتمله .......فما من ااحد شرح الحديث من الاولى قال بهذا القول الفاسد ثم لماذا عزل هذا وحده ثم الوقوع فيه بتاويلات باطلة وترك بقية الاحاديث الصحيحة التي تؤيده وتقوي معناه الصحيح |
||||
2015-06-28, 18:21 | رقم المشاركة : 135 | ||||
|
اقتباس:
ليس عند صاحبنا أي حرج في الكذب والتدليس
سيعود وكأنّ شيء لم يحدث وربّما يأتي بكذبة جديدة كعادته بوركت أخي |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
التغيير, عباقرة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc