|
قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية كل ما يتعلق بالأخبار الوطنية و العربية و العالمية... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
جريدة النهار تقول كلمة حق في ما يخص توقيف 4 من كبار مشايخ الدعوة السلفية من الخطابة
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2015-06-12, 15:04 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
جريدة النهار تقول كلمة حق في ما يخص توقيف 4 من كبار مشايخ الدعوة السلفية من الخطابة
المشايخ هم : عثمان عيسي ... توفيق عمروني...د, رضا بوشامة....د, عبد الخالق ماضي
---------------------- نشرت جريدة النهار في تاريخ 07/06/2015 خبرا عنوانه : >> توقيف 4 من كبار مشايخ السلفية من الخطابة ونشرت نفس الجريدة خبرا في تاريخ 09/06/2015 عنوانه : >> أنا بريء من توقيف مشايخ السلفية وسأتصرّف ولأننا مأمورون شرعا بأن نقول للمحسن أحسنت نقول لجريدة النهار : شكرا على هذه الخطوة الإيجابية
|
||||
2015-06-13, 17:01 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
جريدة غير محترمة و قناة تفتقر للاحترافية |
|||
2015-06-16, 13:24 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
قال محمد عيسى لجريدة النهار بتاريخ 15/06/2015 :
>> سنجدد تراخيص أئمة السلفية لإلقاء دروسهم ومحاضراتهم |
|||
2015-06-17, 00:36 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
خويا انت باين عليك راك سلفى |
|||
2015-06-17, 10:57 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
الحمد لله حاجة تفرح |
|||
2015-06-17, 16:56 | رقم المشاركة : 6 | ||||
|
اقتباس:
وأنت أيها الكريم جزاك الله خيرا |
||||
2015-06-27, 15:50 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
اولا من ذكرت من المشايخ هم اقرب لهموم الامة وخطرهم كبير على نظام الفساد فعبد الخالق وتوفيق والثاني تلميد وصديق الشيخ ابو حفص رحمه الله له منهج دعوي واسع الافاق والنظام يريد دعاة معلبين يشكرون النظام على ما يفعل كما فعل شيخ برج البحري
يريدون شيوخ يدعون للنظام بالخير وهو يدعوهم للشر من يقوم باي واجب دعوي ولا يحمي نفسه بحاضنة شعبية ويفصل المسجد عن سلطة النظام فالمساجد لله وليست ملكا للنظام فنحن الشعب نبني المساجد ثم ياتي الوزير ليدشنه ويؤممه حين يسكت العالم على الحاكم ويتبعه في غيه حينها لن يكون العالم غير اذات بيد الحاكم اما النهار فهي تقوم بكل شيء وفق خطة مدروسة وفهي تقوم بابراد ما يشتبه بانه فتيل غضب فتصب الثلج على النار لكنها تقوم في نفس الوقت بترك النار تاكل جسد الامة فهي وسيلة اعلام صفراء تصنع في اقبية خفية معروفة |
|||
2015-06-27, 16:48 | رقم المشاركة : 8 | ||||
|
اقتباس:
هؤلاء المشايخ من الموقعين على هذا البيان [ نصيحة لأبناء الجزائر ] الذي أنصحك بقرائته يا أخ سعيد https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1765653 |
||||
2015-06-28, 01:01 | رقم المشاركة : 9 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2015-06-28, 01:37 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
من كان مخلصا صادقا فليقرأ على هذا المنهاج و يتعرف عليه فإن وجد فيه ما يخالف الحق يبينه |
|||
2015-06-28, 20:36 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
هل هؤلاء هم شيوخ بني وي وي من جماعة "إسمع وأطع وإن جلد الحاكم ظهرك وسرق مالك وانتهك عرضك" ؟ |
|||
2015-06-28, 20:37 | رقم المشاركة : 12 | ||||
|
اقتباس:
طبيعي أن ترخص لهم الدولة من جديد
لكي يمارسوا دورهم الهدام في تنويم الشعوب |
||||
2015-06-28, 20:39 | رقم المشاركة : 13 | |||||
|
اقتباس:
اقتباس:
|
|||||
2015-06-28, 21:00 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
المجتمع ضحية سلطته عادة. ولكن إذا كانت هناك فئة إجتماعية يمكن أن يُلقى عليها اللوم بالتستر على الإنحطاط والفساد والطغيان، فهي علماء الدين. منقول بتصرف
حتى المثقفين، بمذاهبهم الشتى، لا يمكن أن يُلقى عليهم مقدارٌ مساو من اللوم. فهم متمردون غالبا، ولا يصدر غالبهم عن أي سلطة، ولا يملكون الحجم نفسه من النفوذ والتأثير. ولدينا من علماء الدين ما تبرهن فتاويهم، ووجودهم نفسه، على أن إنحطاطنا شامل، ودار دورته كاملة. هؤلاء “البشر” (مجازا طبعا) يستمدون سلطتهم من الله مباشرة. وواحدهم، بهذا المعنى، لا يفتح فمه، إلا وهو يظن انه لا ينطق عن الهوى. وليس مما يُعلم إن كانت الآية القائلة “اليوم أكملت لكم دينكم، وأتممت عليكم نعمتي، ورضيت لكم الإسلام دينا” تعني انه ما تزال هناك حاجة لعلماء دين يفيدون في إستكمال الكامل. وكأن الإسلام ناقص يكمّلونه بفتاواهم ؟؟؟؟ دخلت على موقع شيخ سلفي فقرأت له إطنابا في بيان أن الزلابية حلال ..زلال ... كلوا من طيبات ما رزقناكم https://ferkous.com/home/?q=fatwa-934 وكأن أيدينا كانت مشلولة تنتظر أن يفتي سماحته في شأن الزلابية والبقلاوة وقبل اللوز وهل تفرق عند الله كثيرا أن تكون الزلابية حلالا أو حراما عندما يكون القهر والعوز والإجحاف وتسلط الظالم هو المألوف والسائد؟ يا شيخ ماذا عن فساد السلطة؟ وماذا عن الفقر؟ وماذا عن غياب العدل؟ وماذا عن الطغيان والتعسف؟ وماذا عن انتهاك أبسط حقوق الإنسان؟ وماذا عن تعذيب الأبرياء في السجون؟ وماذا عن الإعتقالات من دون محاكمة؟ وماذا عن إستعباد اولئك الذين “ولدتهم أمهاتهم أحرارا”؟ وماذا عن جرائم القتل التي تمارسها السلطة من دون حسيب ولا رقيب؟ وماذا عن نهب المال العام؟ وماذا عن إضطهاد المرأة والحط من قيمتها كإنسان؟ وماذا عن تخلف التعليم وتراجع الإقتصاد وتدهور التنمية؟ هل عرفوا لها أسبابا؟ وهل تأملوا في مضارها ومخاطرها على أحوال رعيتهم، ومستقبل أوطانهم؟ ثم ماذا عن جور المحتلين وظلمهم وجرائمهم؟ وماذا عن الإحتلال نفسه؟ أفهل يجوز للمسلم أن يخضع لولاية غير المسلم ولا يقاومه؟ وماذا عن ما تراه العين من بطالة وجوع ومرض وجهل؟ إذهب لتسألهم أيها "العامّي"، ولكنك لن تجد عندهم شيئا أكثر من الزلابية. الدول الغربية علمانية كما نفهم. ولكن إذهب الى أي منها وستجد ان رجل الدين لو نطق، فانه ينطق بالحق من اجل رعيته. وترتعد لقوله فرائص السلطة. وما من رجل دين هناك يظهر في أي تصريح رسمي له داعما لسلطة. وكلما برزت مخاوف من مظاهر إجتماعية او اقتصادية تضر عامة الناس، تراه سندا لهم، يعبر عن مخاوفهم، وينطق بلسان حالهم. وهم ينصرون الضعيف على القوي، والفقير على الغني، ورجل الشارع، أيا كان، على رجل السلطة. وفي أحلك الظروف، فقد نصروا المسلمين حتى على أبناء دينهم ودعوا لحمايتهم منهم، لا لشيء إلا لأنهم أضعف. اما غالب علماء ديننا (وأغلبهم بلا دين صحيح بالأصح لأن الدين ليس ممالأة لحاكم) فانهم تجار جور لدى السلطان، ويالكاد واحدهم يخاف من خياله إذا وجّه نقدا. وتراهم ينصرون الظالم على المظلوم ويمالئون الحاكم حتى في جوره وجرائمه. ما لم يكن رجل الدين ضميرا لمجتمعه، معبرا عن مشاغله، متضامنا مع رعيته، فانه لا يستحق أن يوجد. وما من أحد يريد منه أن يستكمل ما اكتمل. يوجد قرآن، وتوجد سنة، وهما كافيان ليكونا دليلا للمؤمن الفرد ليتعرف عليهما بنفسه، . وخلصنا. وكم كان من الأولى أن يقولوا، لسائلهم في الصغائر والنوافل، “إذهب لدينك فاقرأ”. ولكن أن ينشغل عالم الدين بالزلابية، او نحوها من القضايا الفردية التي لا تأمن من فقر ولا تسمن من جوع، فكأنه يترك فيل الظلم والطغيان لينشغل بالنملة. وهذه بالأحرى، مشاغل تافهة، تفاهة المنطق الذي يجعلهم تجار صمت على الكبائر. عالم الدين ما لم يكن هو نفسه ثورة ضد الظلم والطغيان والتعسف، فمن الأفضل، والأشرف، والأنفع لنا وله، أن يلف عمامته على خصر راقصة في ماخور يعربد مريدوه حتى صلاة الفجر. الزلابية، حلالا كانت أم حراما، لن تطرد جنديا يحتل أرضنا، ولن ترد الإعتبار لضحية تُغتصب، ولن تُحرر معتقلا من دون محاكمة، ولن تحمي مالا يُنهب، ولن توقف بعض قادتنا عن أن يكونوا عملاء ومأجورين للأجنبي أو ظلاما لمحكوميهم هل لدينا علماء دين حقا؟ |
|||
2015-06-29, 00:34 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
بسم الله الرّحمن الرّحيم
نصيحة إلى أبناء الجزائر الحمد لله وحده، والصّلاة والسّلام على من لا نبيَّ بعدَه. أمَّا بعدُ: فيقول اللهُ -جلَّ وعلا- في مُحكَم كتابه: ﴿ وَاتَّقُواْ فِتْنَةً لاَّ تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُواْ مِنكُمْ خَآصَّةً وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ (25) ﴾ (سورة الأنفال). إنّ النّاظر في أحوال أمّتنا وما يجري في أوطان أهل الإسلام من أحداثٍ متتابعة، ووقائع متسارعة، نالت من سمعتها وعجّلت في إضعافها، وجرّأت الأعداء عليها، حتى تلاحقت بها الأزمات من كلّ جانب، وصارت هدفًا لكلّ رامٍ وضارب؛ لَيتّضحُ له مدى ذلك العداء الدّفين، والاتّفاق الهجين، والمخطّط المَهين الذي يعمل أهل ملّة الكفر على تمريره بدهاء ومكر، وتنفيذه –أحيانا- بقوّة وقهر في بلاد أهل الإسلام، غرضُه النّيل من دين الأمّة والقضاء على وحدتها، ووسيلتُه التّهوين من لزوم جماعة المسلمين والانتظام في سلكها والاجتماع على كلمتها، والتّشجيع على مفارقتها وشقّ عصاها، ومخالفة سبيلها والافتيات عليها، فزيّنوا لهم باسم الحريات واسترداد الحقوق والتّداول على السّلطة الخروجَ في المظاهرات، واحتلالَ الشّوارع والسّاحات، وتصعيدَ موجة الاحتجاجات، وإذكاءَ نار الفتن والعداوات عبر وسائل الإعلام وقنوات الاتّصال؛ ممّا يوحي إلى النُّفرة والقطيعة بين الحاكم والمحكوم، والرّاعي والرّعية، ويؤدّي إلى إثارة الفوضى واضطراب الأمور واختلال الأمن واستشراء الفساد. وأمام هذا الوضع المقلق والحال المتأزّم الذي تعيشه بعض بلاد الإسلام، والذي امتدّت ظلالُه وظهرت إرهاصاته في ربوع وطننا الحبيب الجزائر؛ يتعيّن على العقلاء والحكماء ممّن يَهمُّهم مصلحة العباد والبلاد – نصحًا للأمّة واستبقاءً للخير فيها وصيانةً لها من أدواء الانحراف ومخاطر الانجراف- أن يذكّروا أفرادها وجماعاتها بفضل الجماعة وأهميتها في حماية بيضة الدّين واستتباب الأمن والحفاظ على مكتسبات الأمّة، وأن يَلزموا غرزها وينتظموا في سلكها، ويركنوا إلى أهلها؛ إذ هي رابطة المسلمين ومصدر كرامتهم، فيها يعبُد المسلم ربَّه آمنًا، ويدعو إلى الله تعالى مطمئنًا، المستضعَف في كنفها قويٌّ، والمظلوم في ظلِّها منصورٌ، والعاجز في محيطها معانٌ، وأن يحذّروهم من جنايات الفتن وشرور الثّورات التي لا تورث إلا سقط المتاع؛ من فقرٍ، وجوعٍ، وتآمرِ الأعداء، وتعطيل مصالح العباد والبلاد، والتّمكين لدعاة الشرّ، ومروّجي الفساد، وأن يقفوا بالمرصاد في وجه مبتغي الفتنة ومثيري الفوضى، ويقطعوا الطّريق أمام المغرضين الشّانئين لوحدة الجزائر وما تنعم به من أمنٍ واستقرارٍ، الدّاعين إلى العصيان والتّمرّد والعودة بها إلى سنوات الجمر والهرج والمعاناة، وأن يوقظوا ضمائرهم بأنّ هذه الثّورات ليست من أساليب شريعة الإسلام في المناصحة، ولا من طرائق تغيير المنكر، ودفع الظّلم ودرئه؛ إذِ القاعدة الشّرعية التي بها قيام مصالح الدّين والدّنيا أنّ الوسائل لها أحكام المقاصد، وأنّ ما أصاب الأمّة من هوانٍ وخذلانٍ وما لحقها من شرٍّ وبلاءٍ سببه الذّنوب والخطايا والتّقصير في القيام بما أُمروا به من التّوحيد والطّاعة والاستقامة والإصلاح، وقد قال الله جلّ وعلا: ﴿ إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ ﴾ (الرعد:11)، أي: أنّ الله تعالى لا يسلُب قوما نعمةً أنعمها عليهم حتّى يغيّروا ما كانوا عليه من الطّاعة والعمل الصّالح. إنّنا لسنا بحاجة إلى أن نُحدِث في جسم الأمّة شروخًا أو نجدّد لها أحزانًا، أو ندمي فيها جروحًا، بعد أن ذاقت الويلات وتجرّعت المآسي، واكتوت بنار الفتن، وتجاذبتها سياساتُ العنف والخوف طيلة عهدٍ لم يكن من السّهل عليها اجتيازُه لولا أنّ الله سلّم، فدفع عن الأمّة البأس وخلّصها من اليأس، وأمّنها بعد خوف. فاذكروا –أيّها المنعّمون بالأمن اليوم- كيف كنتم بالأمس، والعهد ليس ببعيد، وتذكّروا نعمة الله عليكم حين أراد أعداؤكم أن يفرّقوا بينكم فألّف الله –جلّ وعلا- بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخوانا، ففوِّتوا الفرصة على دعاة الفتنة والمبيّتين للسّوء المضمرين للعداوة، الذين يسوؤهم بقاءُ عزّ الإسلام شامخا، والدّين في قلوب أبنائه راسخا، والبلد آمنًا مطمئنًّا، ﴿ وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ (52) ﴾ (المؤمنون). فاللّهمّ اجمع قلوبنا على الحقّ، ووفّقنا إلى الاعتصام بحبلك، واتّباع شرعك، واحفظ بلاد المسلمين، وبلدَنا الجزائر –خاصّةً- من كيد الكائدين، وتآمر المبطلين، وآمنّا في أوطاننا، وقِنا شرّ الفتن ما ظهر منها وما بطن. وصلّى الله وسلّم على نبيّنا محمَّد الأمين، وعلى آله وصحبه أجمعين. الجزائر بتاريخ: 14 جمادى الآخرة 1435 هـ / 16 أفريل 2014م. الموقّعون: أ.د. محمّد علي فركوس ــ د. عبد المجيد جمعة ــ د. رضا بوشامة ــ الشّيخ عبد الحكيم دهاس الشّيخ عز الدّين رمضاني ــ د. عبد الخالق ماضي ــ الشّيخ توفيق عمروني ــ الشّيخ عمر الحاج مسعود الشّيخ عبد الغني عوسات ــ الشّيخ نجيب جلواح ــ الشّيخ لزهر سنيقرة ــ الشّيخ عثمان عيسي مصدر البيان - كتبه الأخ :أبو حـــاتم البُلَيْـــدِي |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
مساجد, الدعوة, الخطابة, السلفية, توقيف, كبار |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc