كان سبب انتشار هذه "الفضيحة المدوية" لوكيل السيستاني مناف الناجي و رفيقه محمد رضا ابن السيستاني بعد ان فقد الناجي هاتفه النقال
والذي كان يصور فيه ممارساته الجنسية مع طالبات الدراسات الدينية
الحوزوية واللاتي كان معظمهن من المتزوجات ؟؟؟
حيث كان هذا البطل الهوليودي مولع بتصوير لحظاته الجنسية التي تجاوزت الستين مقطعاً تصويريا "فيديو" !!!!
كان اشهرها مقطع الفيديو الذي سجله مع مسؤولة حوزته النسوية
والتي قتلها زوجها بعد ان انتشرت الفضيحة وتناقلت الهواتف النقالة للشباب مقاطع الفيديو تلك ..
الامر الذي ادى الى هروب مناف الناجي الى النجف ولجوئه الى..
مكتب السيستاني؟؟
ليختبيء فيه ؟؟؟
ليكون في مأمن عن ملاحقات الأهالي ، خوفا من القصاص العشائري والثأر.
حيث قام "الحضن الدافئ للمجرمين بأنواعهم " السيستاني بإيواء المجرم مناف الناجي والتستر عليه في برّانيه
حيث لا يستطيع احد ان يمس شعرة من رأسه ...
هنا اود ان اشير الى امر مهم كشفه مؤخرا احد المقربين من الوكيل الهارب مناف الناجي
فقد تبين ان مناف هذا والذي عرف بولعه الشديد بتصوير ممارساته الجنسية يمتلك مقاطع فيديو لبعض زوجات وكلاء السيستاني الذين كانوا يمارسون معه تبادل الزوجات ،
و من ضمنها امتلاكه لمقاطع فيديو صورها خلال ممارسته الجنسية مع زوجة محمد رضا السيستاني الابن الاكبر للسيستاني ومدبر شؤون مرجعيته الامر الذي يتسبب بأزمةكبيرة وحقيقية، اكبر وافظع
من الازمة والفضيحة الحالية التي صار السيستاني ينفق
ملايين الدولارات من اجل التستر عليها ...
و بما أن مناف الناجي ـ والذي يحتفظ ـ عند بعض معارفه ـ بمقاطع فيديو تفضح السيستاني وعائلته ـ قد لا يتوانى عن نشرها ان شعر باليأس او ان السيستاني تخلى عنه خصوصا وانه لن يكون قد خسر اكثر مما خسره بعد فضيحته الاولى .
مما جعل السيستاني بين:
مطرقة الفضيحة التي ستقضي عليه!
وسندان التهديد بفضيحة اكبر !
سوف تجعل الشعب المغدور في كرامته يثور على المرجعية السيستانية
بعد ان يتيقن هذا الشعب انه كان يعيش اكبر خدعة
قد يعيشها شعب في يوم ما ..
وانتشر على كثير من المواقع فيديو المعمم وكيل السيستاني مناف الناجي وهو يمارس الزنى _المتعة_
هذا هو دين الرافضة اباحة الزنى والدعارة باسم المتعة
واباحة اللواط وتفحيذ الرضيعة
لم يدعو منكرا ولا فاحشة الا واباحوها
هذا هو دين ابناء المتعة
ثم يصير هؤلاء اصحاب الشذوذ الجنسي يصبحون مراجع يقتدي بهم الجهلة والسفهاء ؟؟
هذا هو دينهم
ومع ذلك نجد بعض السذج لا يزال يدافع عنهم فاين دينهم واين عقولهم ؟
__________________