الحقد من شيم الإخوان وأردوغان .

[الزمزوم]

لم تشفع له شيبته ولا سنه 96 من حقد الإخوان وأردوغان ، هذا الحدث ينبغي أن يوصل رسالة مفادها لا تأخذكم رحمة ولا شفقة بهؤلاء ( الإخوان ) لأنهم لو وصلوا إلى السلطة فإنهم سيصبون حدقهم على خصومهم ؟؟؟



صورة للمغدور مع الغادر
أفادت وسائل إعلامية رسمية تركية بأن محكمة تركية أصدرت حكما بالسجن المؤبد بحق الرئيس التركي الأسبق كنعان إيفرين(96 سنة) وقائد القوات الجوية الأسبق تحسين شاهين(89 سنة) . لدورهما في انقلاب 1980.

[tlemcenforever]

السيد اردوغان سيدك و سيد حكامك العرب اجمعين , و خليك مع خروب بلادك احسن لان اردوغان بعيد عليك بزاف

[العثماني]

صدر حكم بالسجن المؤبد على الجنرال كنعان ايفرين (96 عاما) الذي أصبح رمزا للضباط "الباشوات" الذين سيطروا على السياسات التركية على مدى عقود يوم الأربعاء بتهمة قيادة انقلاب عام 1980 أدى إلى تفشي التعذيب والاعتقالات ومقتل كثيرين.

وعمل ايفرين أيضا كرئيس للبلاد بعد ثلاث سنوات من الحكم العسكري ولم يبد أبدا ندما على الانقلاب الذي جادل دائما بأنه أنهى سنوات من اقتتال في الشوارع بين يساريين ويمينيين أدى إلى مقتل الآلاف.

وقال في كلمة عام 1984 في اشارة لمن أعدموا بعد الانقلاب "هل كان علينا أن نطعمهم في السجن لسنوات بدلا من أن نشنقهم؟"

وأعدم الجيش 50 شخصا وتم اعتقال الاف اخرين واختفى المئات.

ولم يستطع ايفرين حضور الجلسات لتداعي صحته. وحكم عليه بالسجن المؤبد إلى جانب قائد القوات الجوية السابق تحسين شاهين كايا (89 عاما). واتهم كلاهما باعداد الساحة لتدخل من جانب الجيش ثم القيام بانقلاب.

[somsom1515]

العرب أصبحو يغادون كل من تمسك في الدين و يتهمونه بالحقد

[سلمى انا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة somsom1515

العرب أصبحو يغادون كل من تمسك في الدين و يتهمونه بالحقد

اين هو الدين الدي يتبعه اردوغان ؟؟
روحي شوفي صوره في غوغل مع الرقاصات ام حلال عليكم ومن يكره ايران تفضلو الصورة

[houdasese]

الحكم بالسجن مدى الحياة على قائدي انقلاب 1980 في تركيا الباقين على قيد الحياة

اصدرت محكمة تركية الاربعاء حكما بالسجن مدى الحياة على قائدي الانقلاب العسكري الدامي في تركيا العام 1980، في حلقة جديدة من الصراع على السلطة بين الجيش والحكومة الاسلامية المحافظة.




ـ أ ف ب ـ اصدرت محكمة تركية الاربعاء حكما بالسجن مدى الحياة على قائدي الانقلاب العسكري الدامي في تركيا العام 1980، في حلقة جديدة من الصراع على السلطة بين الجيش والحكومة الاسلامية المحافظة.ففي اعقاب عامين من محاكمة تاريخية، اعتمدت المحكمة الجنائية في انقرة في قرار غير مفاجئ طلب النيابة العامة وحكمت بالسجن المؤبد على الجنرال السابق كنان ايفرين (96 سنة) زعيم الانقلاب والرئيس التركي الاسبق وعلى القائد الاسبق للسلاح الجوي تحسين شاهين كايا (89 سنة).ودوت قاعة المحكمة بالتصفيق لدى النطق بالحكم. وهتف الحاضرون “انها ليست سوى بداية، الانقلابيون سيحاسبون امام القضاء”.وفي اثناء افتتاح الجلسة، ندد المدعي العام مجددا بالدور الذي لعبه المتهمان، المذنبان برأيه بالدفع نحو “مناخ مؤات لتدخل عسكري من خلال سلسلة اعمال غير قانونية” وكذلك “بقلب النظام الدستوري”.وبعد الادعاء قدم المحامي بولند اجار اخر مرافعة دفاع عن المتهمين رافضا جميع الاتهامات.وقال اجار “هذه المحكمة لا تملك صلاحية محاكمة المتهمين”، مضيفا بنبرة ساخرة ان “المتهمين يحاكمان بموجب الدستور الذي وضع في اثناء الفترة المتعلقة بالاتهام”.وعلى الرغم من التعديلات الكثيرة، فان القانون التاسيسي الذي تبنته السلطة العسكرية العام 1982 وندد به وقتئذ بانه “ينتهك الحريات”، ما زال ساريا.وبسبب حالتهما الصحية، لم يحضر الجنرالان الجلسة لكنهما تابعا وقائعها عبر دائرة فيديو من غرفتيهما في المستشفى. وردا على سؤال اخير من القاضي، اكد العسكريان السابقان ان لا اقوال لديهما “تضاف الى دفاع المحامي”.وبدا الرجلان اللذان خفضت المحكمة رتبتيهما الى جنديين، ضعيفين اثناء جلسة استغرقت اكثر من ثلاث ساعات.ومن المقرر ان يتم اعفاؤهما من تنفيذ العقوبة، بعد تاكيدها نهائيا ان قررا استئناف الحكم، بسبب حالتهما الصحية وسنهما المتقدم.وكان الاثنان اكدا في تشرين الثاني/نوفمبر 2012 مسؤوليتهما عن هذا الانقلاب دون ان يبديا اي ندم، مؤكدين انهما قاما بذلك بدافع حب الوطن.وقال ايفرين من سريره في المستشفى “فعلنا ما كان يجب عمله في ذلك الحين. واذا اقتضى الامر القيام به من جديد اليوم فسأفعل” من اجل انهاء عدم الاستقرار السياسي الذي ساد تركيا في السبعينات.واكد رفيق سلاحه السابق ان “القوات المسلحة التركية نفذت في 12 ايلول/سبتمبر 1982 واجبها تجاه الشعب. قمنا بافضل الممكن في تلك الفترة”.وكان الجيش أطاح ثلاث مرات بحكومات منتخبة في أعوام 1960 و1971 و1980، باسم الدفاع عن المبادئ العلمانية للجمهورية التركية التي أسسها مصطفى كمال أتاتورك في 1923.كما ادى تدخل الجيش الى استقالة حكومة نجم الدين أربكان الإسلامية العام 1997.واثر انقلاب 1980، تم اعدام 50 شخصا واعتقال 600 الف فيما توفي العشرات في السجن نتيجة التعذيب وفقد اثر عدد كبير اخر.واعرب المدرس نوزات ار البالغ حوالى 50 عاما وتعرض للتعذيب انذاك لفرانس برس “لا يمكن على الاطلاق محو المعاناة التي تسبب بها هذا الانقلاب، لكنها بداية”. واضاف “خسرت صحتي وعملي، لم اتعاف بالكامل من هذه الامور”.وتندرج محاكمة ايفرين وشاهين كايا، الاولى في تركيا ضد مسؤولين عن انقلاب، في اطار اصراع على السلطة بين الجيش وحزب العدالة والتنمية (اسلامي محافظ) الحاكم منذ 2002.وفي قضيتين مدويتين اخريين، اصدر القضاء التركي في ايلول/سبتمبر 2012 وفي آب/اغسطس 2013 احكاما قاسية بالسجن بحق مئات الضباط المتهمين بالسعي الى قلب الحكومة الحالية برئاسة رجب طيب اردوغان.لكن النظام فتح في كانون الاول/ديسمبر مجال مراجعة محاكماته.واتى هذا التبدل المفاجئ في الموقف اثناء غرق الحكومة في فضيحة فساد واسعة النطاق، اتهمت خصومها في جمعية الداعية الاسلامي فتح الله غولن بالوقوف خلفها.وفي شباط/فبراير، استصدرت حكومة اردوغان قانونا الغى المحاكم الخاصة التي كانت تقاضي العسكريين.

https://www.akhbaralaalam.net/?aType=...rticleID=78158
الزمزوم أقام الدنيا ولم يقعدها لما قام أردوغان بفض مظاهرات بالغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه و صدع رؤوسنا بالكثير من المواضيع المنددة والمعاتبة لأردغان .ويأتينا اليوم بموضوع يتعاطف فيه مع انقلابيين قتلوا المئات و عذبوا وسجنوا الآلاف .عجيب أمرك يا زمزوم

[houdasese]

تركيا في عهد أردوغان :

نقل رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان تركيا نقلة نوعيه في كافة المجالات الأقتصاديه والأجتماعيه ، وقد انعكس هذا الأنجاز الكبير على المواطن التركي فقد لمس الأتراك تغيرا واضحا وملموسا في حياتهم المعيشيه ، وهذه ابرز انجازات اردوغان لتركيا :
أعيد تدريس القران والحديث النبوي في مدارس الحكومة طوعيا فاختارهما أكثر من 90% من طلبة المدارس..
المطالبة شعبياً باغلاق بيوت الدعارة
أصبح مطار اسطنبول الدولي يستقبل في اليوم 1,260 طائرة،،،عدا مطار صبيحة..
خلال الشهور العشرة الأولى من العام الحالي 31.5 مليون سائح ادخلوا لتركيا 25 مليار دولار..
فازت الخطوط الجوية التركية كأفضل ناقل جوي في أوروبا ل 3 سنوات على التوالي
أردوغان: في عشر سنوات زرعنا 2,771,000,000 شجرة..
أردوغان: صنعنا أول دبابة وأول فرقاطة وأول طائرة بدون طيار وأول قمر صناعي عسكري..
أردوغان: في تسع سنوات أنشأنا 89 مدرسة جديدة و 510 مستشفيات وبنينا 169 ألف غرفة صفية ليكون عدد الطلاب في الصف 21 طالبا.
أردوغان: عندما تسلمنا الحكم كان متوسط دخل الفرد السنوي في تركيا 3.5 ألف دولار ، أصبح في عهدنا 10.5 ألف دولار
نقل تركيا من الترتيب 111 إلى الترتيب 16 على العالم في القوة الإقتصادية..
أردوغان: استلمنا تركيا وكانت صادراتها 23.5 مليار دولار...واليوم صادراتنا تجاوزت 153 مليار دولار في 2012..
أردوعان: نعمل جاهدين لتفريغ 300 ألف عالم للبحث العلمي في عام 2023..
أردوغان: شعبنا الوحيد المخول بمحاسبتنا

[houdasese]

[houdasese]

أردوغان رجل في وقت كثر فيه أشباه الرجال

https://www.youtube.com/watch?v=8rgttz9PeVc

[tlemcenforever]

بارك الله فيك اختي الكريمة علي هذه الردود

[السي محمد]

يبدو ان البعض لا يرى الحقد المُوجّه ضد الاخوان؟؟؟؟

مع ان ما حصل هو حُكم قضائي

مثل الحُكم الذي اصدره القضاء الفرنسي ضد جاك شيراك بتهمة الفساد و استعمال اموال بلدية ( باريس) اثناء جملته الانتخابية للعهدة الرئاسية الاولى

[~طَـــمُـــوحْ~]

لا اعلم ان الغباء و العوار السياسي يلاحقكم كلما حللتم وارتحلتم من كل جهة تقول الحقد



الم يعف الرئيس الدكتور محمد مرسي عن ذلك الصحفي الذي شتمه




اتعلم انه يعر اي اهتمام لمنتقديه وفضل الصمت على حماقاتهم




والرجاء الكف عن هذه الشعارات البالية تارة الغباء تارة الحقد لترفعوا سوى المشاركات وتشحذون النقاط بهكذا مواضيع

[السي محمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة somsom1515

العرب أصبحو يغادون كل من تمسك في الدين و يتهمونه بالحقد

ليس كُل العرب

بل الشيعة و اتباعُهم في الجزائر

[سلمى انا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السي محمد

ليس كُل العرب

بل الشيعة و اتباعُهم في الجزائر

https://www.google.fr/search?q=%D8%A...iw=800&bih=440

[houdasese]

داود أوغلو: لابد من مكافحة قوية للإرهاب بكافة أشكاله

شدد وزير الخارجية التركي "أحمد داود أوغلو"، على ضرورة مكافحة الإرهاب بكل قوة، وعدم التراخي في مواجهته، مضيفا "فالإرهاب بكل صوره وبكل أشكاله سواء أكان داعش أو غيره، يمثل تهديدا كبيرا للإنسانية جمعاء"



–جاء ذلك في المؤتمر الصحفي المشترك الذي عقده الوزير التركي، أمس الجمعة، مع نظيره الألماني "فرانك-فالتر شتاينماير" عقب انتهاء أعمال الاجتماع الثاني لآلية الحوار الاستيراتيجي التركي-الألماني، الذي انعقد، أمس الجمعة، في قصر "تشِراغان" بمدينة اسطنبول، وترأسه الوزيران بشكل مشترك. وأوضح أن تركيا تجري مشاورات مع كافة الأطراف الدولية والإقليمية لتناول الأزمة في العراق، لافتا إلى أنهم كانوا من أوائل الدول التي اعترف بمطالب دول الربيع العربي، في تحقيق الديمقراطية والعدالة الاجتماعية، ووقفت بجانب شعوبها التي ثارت على الأنظمة المستبدة التي كانت تحكمهم.وأفاد "داود أوغلو" أن تركيا وألمانيا لديهم توافقا مشتركا في الرؤى حيال الأزمتين العراقية والسورية، مشيرا إلى أن الدولتين باعتبار دفاعهما عن القيم الديمقراطية وحقوق الإنسان، يقدرون مطالب الشعوب الخاصة بهذه الأمور.وتابع قائلا "لكن من المؤسف أن الأنظمة التي ثارت ضدها شعوب العالم العربي، وفي مقدمتها نظام بشار الأسد، قد لجأت إلى كل الطرق لوأد تلك الثورات، الأمر الذي نتجت عنه مجازر يندى لها الجبين".وأشار إلى أن النظام السوري ارتكب جرائم كبيرة لم ترَ الإنسانية مثلها، معربا عن أسفه لموقف المجتمع الدولي حيال الأزمة السورية، وقال في هذا الشأن "المجتمع الدولي لم يقم بما ينبغي أن يقوم به لإنهاء الصراع في سوريا، ولم يتخذ مجلس الأمن الدولي قرارا واحدا رادعا للنظام السورى".وشدد في الوقت ذاته على ضرورة عدم التسامح مع الجرائم التي ارتبكبها الأسد ضد شعبه منذ اندلاع الأحداث في البلاد. وأوضح أن النزعات الاستبدادية في العراق باتت تمثل تهديدا كبيرا، ظهرت في كنفه تهديدات إرهابية أخرى من خلال الجماعات الأصولية والإرهابية، مبينا أن شعوب الشرق الأوسط وسوريا والعراق وقعوا بين سندان الاستبداد ومطرقة الإرهاب.وأضاف "لكننا كما وقفنا في وجه الجرائم التي ارتكبها ميلوسوفيتش في البلقان في التسعينيات، سنقف كذلك مع حليفتنا ألمانيا ضد الظلم في دول الشرق الأوسط، سنقف كتفا في كتف ضد الظلم في سوريا والعراق".ولفت إلى أن تركيا لم تطلب من حلف شمال الأطلسي "الناتو" أي طلب بخصوص العراق، لافتا إلى أن الأحداث التي شهدتها العراق مؤخرا لا تمثل تهديدا مباشرا لتركيا، ووصف ما يحدث في العراق بـ"الحرب الداخلية".وذكر أن "السياسات التي كان ينتهجها رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي وغيره من السياسيين المؤثرين في البلاد، لم تكن ذات صفة يمكن أن تُحل بها مشكلة التفرقة المذهبية التي لها أثر كبير في كل ما تشهده الساحة العراقية حاليا".ونفى الوزير التركية كافة الادعاءات التي تقول إن تركيا لها علاقات بالمنظمات الإرهابية وتدعمها، مضيفا "البينة على من ادعى، فليخرجوا مالديهم من وثائق في هذا الشأن، لأنه لا ينبغي أن يتحدثوا دون إظهار أي وثائق أو أدلة تثبت صحة قولهم، لكن إن كانوا يتحدثون من فراغ فهذا أمر آخر".

www.akhbaralaalam.net