|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2013-07-12, 15:10 | رقم المشاركة : 61 | ||||
|
حقاً تستحق التقدير على هذا المجهود الرائع والكبير
|
||||
2013-07-12, 17:36 | رقم المشاركة : 62 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم
شكرا وبارك الله فيك اختنا الكريمة الله يوفقنا واياكم لما يحب ويرضى ولصيام رمضان ايمانا واحتسابا ومن هنا .. ففكرة الموضوع بسيطة.. جربتها مع اخوة في منتديات اخرى وهي عمل حلقات ذكر قرءانية في شهر رمضان.. نتدارس فيها كتابه عزوجل.. في كل يوم جزء حتى نختمة بأذن الله.. وذلك بدخولنا جميعا" هنا.. كل واحد فينا بعد قراءته للجزء .. يأتي بأيات استوقفته .. او احكام وقصص وعبر .. معاني الكلمات التي قد يستعصي على احدنا فهمها ... تفاسير بعض الأيات واسباب النزول وما الى ذلك.. كل واحد فينا يدخل بفائدة.. ونتدبرالأيات معا".. وعدم ضياع الوقت بلا فائدة.. ويكون اجتماعنا هنا اجتماع خير وبركة.. .......... نحتاج مساعداتكم اضافاتكم عونكم . .فاين انتم يا اهل الصيام والقيام يا احباب رسول الله صلى الله عليه وسلم |
||||
2013-07-12, 18:43 | رقم المشاركة : 63 | |||
|
بسم الله الرحمن الرحيم {)فَإِذَا قَضَيْتُمْ مَنَاسِكَكُمْ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَذِكْرِكُمْ آبَاءَكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْراً فَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ) (البقرة:200)وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ) (البقرة:201) الفوائد: 1 - من فوائد الآيتين: أن الإنسان ينبغي له إذا قضى من العبادة أن لا يغفل بعدها عن ذكر الله؛ لقوله تعالى: { فإذا قضيتم مناسككم فاذكروا الله }؛ وهذا كقوله تعالى: {فإذا قضيت الصلاة فانتشروا في الأرض وابتغوا من فضل الله واذكروا الله كثيراً لعلكم تفلحون} [الجمعة: 10] . 2 - ومنها: تقديم ذكر الله تعالى على ذكر الوالدين؛ لقوله تعالى: { أو أشد ذكراً }. 3 - ومنها: أن الأجداد داخلون في مسمّى الآباء؛ لأن العرب كانوا يفتخرون بأمجاد آبائهم، وأجدادهم، وقبائلهم. 4 - ومنها: بيان انقسام الناس فيما يطلبون من الله، وأن منهم ذوي الغايات الحميدة، والهمم العالية الذين يقولون: { ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار }؛ ومنهم ذوو الغايات الذميمة، والهمم النازلة الذين يقولون: { ربنا آتنا في الدنيا وما له في الآخرة من خلاق }. 5 - ومن فوائد الآيتين: أن الإنسان لا يذم إذا طلب حسنة الدنيا مع حسنة الآخرة؛ لقوله تعالى: { ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة }. 6 - ومنها: أن الإنسان محتاج إلى حسنات الدنيا، والآخرة. 7 - ومنها: إثبات الآخرة. 8 - ومنها: إثبات النار، وعذابها. 9 - ومنها: إثبات علم الله، وسمعه، وقدرته؛ إذ لا يدعى إلا من اتصف بذلك. . |
|||
2013-07-12, 18:51 | رقم المشاركة : 64 | |||
|
|
|||
2013-07-12, 19:35 | رقم المشاركة : 65 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
بارك الله فيك واجعل ما تقدمينه هنا في ميزان حسناتك اذا غبت فالموضوع امانة اكملي والتوفيق من الله |
||||
2013-07-12, 19:39 | رقم المشاركة : 66 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
وجزاك وكل من مر من هنا خيرا احسن منه كما ندعوا لاختنا إكرام ملاك ان يحفظها ربي ويكثر من امثالها ونتمنى ان تواصل مجهودها الى اخر يوم من شهر الصيام والقيام اذا غبت فالموضوع امانة اكملي والتوفيق من الله |
|||
2013-07-12, 19:43 | رقم المشاركة : 67 | |||
|
وتفسير اية الكرسي..
من تفسير السعدي رحمه الله في كتابه ( تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان ) ○ : {اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السموات وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السموات وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ} هذه الآية الكريمة أعظم آيات القرآن وأفضلها وأجلها، وذلك لما اشتملت عليه من الأمور العظيمة والصفات الكريمة، فلهذا كثرت الأحاديث في الترغيب في قراءتها وجعلها وردا للإنسان في أوقاته صباحا ومساء وعند نومه وأدبار الصلوات المكتوبات، فأخبر تعالى عن نفسه الكريمة بأن {لا إله إلا هو} أي: لا معبود بحق سواه، فهو الإله الحق الذي تتعين أن تكون جميع أنواع العبادة والطاعة والتأله له تعالى، لكماله وكمال صفاته وعظيم نعمه، ولكون العبد مستحقا أن يكون عبدا لربه، ممتثلًا أوامره مجتنبًا نواهيه، وكل ما سوى الله تعالى باطل، فعبادة ما سواه باطلة، لكون ما سوى الله مخلوقا ناقصا مدبرًا فقيرًا من جميع الوجوه، فلم يستحق شيئًا من أنواع العبادة، وقوله: {الحي القيوم} هذان الإسمان الكريمان يدلان على سائر الأسماء الحسنى دلالة مطابقة وتضمناً ولزوماً، فالحي من له الحياة الكاملة المستلزمة لجميع صفات الذات، كالسمع والبصر والعلم والقدرة، ونحو ذلك، والقيوم: هو الذي قام بنفسه وقام بغيره، وذلك مستلزم لجميع الأفعال التي اتصف بها رب العالمين من فعله ما يشاء من الاستواء والنزول والكلام والقول والخلق والرزق والإماتة والإحياء، وسائر أنواع التدبير، كل ذلك داخل في قيومية الباري، ولهذا قال بعض المحققين: إنهما الاسم الأعظم الذي إذا دعي الله به أجاب، وإذا سئل به أعطى، ومن تمام حياته وقيوميته أن {لا تأخذه سنة ولا نوم} والسنة النعاس {له ما في السموات وما في الأرض} أي: هو المالك وما سواه مملوك وهو الخالق الرازق المدبر وغيره مخلوق مرزوق مدبر لا يملك لنفسه ولا لغيره مثقال ذرة في السموات ولا في الأرض فلهذا قال: {من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه} أي: لا أحد يشفع عنده بدون إذنه، فالشفاعة كلها لله تعالى، ولكنه تعالى إذا أراد أن يرحم من يشاء من عباده أذن لمن أراد أن يكرمه من عباده أن يشفع فيه، لا يبتدئ الشافع قبل الإذن، ثم قال {يعلم ما بين أيديهم} أي: ما مضى من جميع الأمور {وما خلفهم} أي: ما يستقبل منها، فعلمه تعالى محيط بتفاصيل الأمور، متقدمها ومتأخرها، بالظواهر والبواطن، بالغيب والشهادة، والعباد ليس لهم من الأمر شيء ولا من العلم مثقال ذرة إلا ما علمهم تعالى، ولهذا قال: {ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء وسع كرسيه السموات والأرض} وهذا يدل على كمال عظمته وسعة سلطانه، إذا كان هذه حالة الكرسي أنه يسع السموات والأرض على عظمتهما وعظمة من فيهما، والكرسي ليس أكبر مخلوقات الله تعالى، بل هنا ما هو أعظم منه وهو العرش، وما لا يعلمه إلا هو، وفي عظمة هذه المخلوقات تحير الأفكار وتكل الأبصار، وتقلقل الجبال وتكع عنها فحول الرجال، فكيف بعظمة خالقها ومبدعها، والذي أودع فيها من الحكم والأسرار ما أودع، والذي قد أمسك السموات والأرض أن تزولا من غير تعب ولا نصب، فلهذا قال: {ولا يؤوده} أي: يثقله {حفظهما وهو العلي} بذاته فوق عرشه، العلي بقهره لجميع المخلوقات، العلي بقدره لكمال صفاته {العظيم} الذي تتضائل عند عظمته جبروت الجبابرة، وتصغر في جانب جلاله أنوف الملوك القاهرة، فسبحان من له العظمة العظيمة والكبرياء الجسيمة والقهر والغلبة لكل شيء، فقد اشتملت هذه الآية على توحيد الإلهية وتوحيد الربوبية وتوحيد الأسماء والصفات، وعلى إحاطة ملكه وإحاطة علمه وسعة سلطانه وجلاله ومجده، وعظمته وكبريائه وعلوه على جميع مخلوقاته ، فهذه الآية بمفردها عقيدة في أسماء الله وصفاته، متضمنة لجميع الأسماء الحسنى والصفات العلا ... |
|||
2013-07-12, 19:50 | رقم المشاركة : 68 | |||
|
السلام عليكم شكرا وبارك الله فيكم اخوتنا الكرام الله يوفقنا واياكم لما يحب ويرضى ولصيام رمضان ايمانا واحتسابا ومن هنا .. ففكرة الموضوع بسيطة.. جربتها مع اخوة في منتديات اخرى وهي عمل حلقات ذكر قرءانية في شهر رمضان.. نتدارس فيها كتابه عزوجل.. في كل يوم جزء حتى نختمة بأذن الله.. وذلك بدخولنا جميعا" هنا.. كل واحد فينا بعد قراءته للجزء .. يأتي بأيات استوقفته .. او احكام وقصص وعبر .. معاني الكلمات التي قد يستعصي على احدنا فهمها ... تفاسير بعض الأيات واسباب النزول وما الى ذلك.. كل واحد فينا يدخل بفائدة.. ونتدبرالأيات معا"..
وعدم ضياع الوقت بلا فائدة.. ويكون اجتماعنا هنا اجتماع خير وبركة.. .......... نحتاج مساعداتكم اضافاتكم عونكم . .فاين انتم يا اهل الصيام والقيام يا احباب رسول الله صلى الله عليه وسلم |
|||
2013-07-13, 10:20 | رقم المشاركة : 69 | |||
|
السلام عليكم
الجزء الرابع.. سورة آل عمران آية رقم 93 قال تعالى.. {كل الطعام كان حلا لبني إسرائيل إلا ما حرم إسرائيل على نفسه من قبل أن تنزل التوراة قل فأتوا بالتوراة فاتلوها إن كنتم صادقين} تفسيرها.. حلا " أي حلالا , ثم استثنى فقال : " إلا ما حرم إسرائيل على نفسه " وهو يعقوب عليه السلام . في الترمذي عن ابن عباس أن اليهود قالوا للنبي صلى الله عليه وسلم : أخبرنا , ما حرم إسرائيل على نفسه ؟ قال : ( كان يسكن البدو فاشتكى عرق النسا فلم يجد شيئا يلائمه إلا لحوم الإبل وألبانها فلذلك حرمها ) . قالوا : صدقت . وذكر الحديث . ويقال : إنه نذر إن برأ منه ليتركن أحب الطعام والشراب إليه , وكان أحب الطعام والشراب إليه لحوم الإبل وألبانها . وقال ابن عباس ومجاهد وقتادة والسدي : أقبل يعقوب عليه السلام من حران يريد بيت المقدس حين هرب من أخيه عيصو , وكان رجلا بطشا قويا , فلقيه ملك فظن يعقوب أنه لص فعالجه أن يصرعه , فغمز الملك فخذ يعقوب عليه السلام , ثم صعد الملك إلى السماء ويعقوب ينظر إليه فهاج عليه عرق النسا , ولقي من ذلك بلاء شديدا , فكان لا ينام الليل من الوجع ويبيت وله زقاء أي صياح , فحلف يعقوب عليه السلام إن شفاه الله جل وعز ألا يأكل عرقا , ولا يأكل طعاما فيه عرق فحرمها على نفسه ; فجعل بنوه يتبعون بعد ذلك العروق فيخرجونها من اللحم . وكان سبب غمز الملك ليعقوب أنه كان نذر إن وهب الله له اثني عشر ولدا وأتى بيت المقدس صحيحا أن يذبح آخرهم . فكان ذلك للمخرج من نذره ; عن الضحاك . واختلف هل كان التحريم من يعقوب باجتهاد منه أو بإذن من الله تعالى ؟ والصحيح الأول ; لأن الله تعالى أضاف التحريم إليه بقوله تعالى : " إلا ما حرم " وأن النبي إذا أداه اجتهاده إلى شيء كان دينا يلزمنا اتباعه لتقرير الله سبحانه إياه على ذلك . وكما يوحى إليه ويلزم اتباعه , كذلك يؤذن له ويجتهد , ويتعين موجب اجتهاده إذا قدر عليه , ولولا تقدم الإذن له في تحريم ذلك ما تسور على التحليل والتحريم . وقد حرم نبينا صلى الله عليه وسلم العسل على الرواية الصحيحة , أو خادمه مارية فلم يقر الله تحريمه ونزل : " لم تحرم ما أحل الله لك " [ التحريم : 1 ] على ما يأتي بيانه في " التحريم " . قال إلكيا الطبري : فيمكن أن يقال : مطلق قوله تعالى : " لم تحرم ما أحل الله " يقتضي ألا يختص بمارية ; وقد رأى الشافعي أن وجوب الكفارة في ذلك غير معقول المعنى , فجعلها مخصوصا بموضع النص , وأبو حنيفة رأى ذلك أصلا في تحريم كل مباح وأجراه مجرى اليمين . |
|||
2013-07-13, 11:38 | رقم المشاركة : 70 | |||
|
أحسنت وأحسن الله اليك وأظنها ليست فكرة فحسب وإنما هي في هذا الشهر الكريم "سنة حسنة" |
|||
2013-07-13, 12:35 | رقم المشاركة : 71 | |||
|
سورة آل عِمْرِانَ 3/114
سبب التسمية : سُميت السورة بـ " آل عمران " لورود ذكر قصة تلك الأسرة الفاضلة " آل عمران " والد مريم آم عيسى وما تجلى فيها من مظاهر القدرة الإلهية بولادة مريم البتول وابنها عيسى عليهما السلام . التعريف بالسورة : 1) هي سورة مدنية 2) من سور الطول 3) عدد آياتها 200 آية 4) هي السورة الثالثة من حيث الترتيب في المصحف 5) نزلت بعد سورة " الأنفال" 6) تبدأ السورة بحروف مقطعة " الم " 7) جزء " 4" الحزب "6،7،8 " ، الربع " 1،2،3،4،5،6 ". محور مواضيع السورة : سورة آل عمران من السور المدنية الطويلة وقد اشتملت هذه السورة الكريمة على ركنين هامين من أركان الدين هما ، الأول : ركن العقيدة وإقامة الأدلة والبراهين على وحدانية الله جل وعلا ، والثاني : التشريع وبخاصة فيما يتعلق بالمغازي والجهاد في سبيل الله . سبب نزول السورة : قال المفسرون : قَدِمَ وفد نجران وكانوا ستين راكبا على رسول الله وفيهم أربعة عشر رجلا من أشرافهم وفي الأربعة عشر ثلاثة نفر إليهم يؤول أمرهم فالعاقب امير القوم واسمه عبد المسيح والسيد إمامهم وصاحب رحلهم واسمه الأيهم . وأبو حارثة بن علقمة أسقفهم وحبرهم وإمامهم وصاحب مدارسهم وكان قد شرف فيهم ودرس كتبهم حتى حسن علمه في دينهم وكانت ملوك الروم قد شرفوه ومولوه وبنوا له الكنائس لعلمه واجتهاده فقدموا على رسول الله ودخلوا مسجده حين العصر عليهم ثياب الحبرات جبابا وأردية في جمال رجال الحارث بن كعب يقول بعض من رآهم من أصحاب رسول الله ما رأينا وفدا هم فقاموا فصلوا في مسجد رسول الله : دعوهم فصلوا إلى المشرق فكلم السيد والعاقب رسول الله :أسلما فقالا : قد أسلمنا قبلك قال : كذبتما منعكما من الإسلام دعاؤكما لله ولدا وعبادتكما الصليب وأكلكما الخنزير قالا : إن لم يكن عيسى ولد الله فمن أبوه في عيسى فقال لهما النبي : ألستم تعلمون أنه لا يكون ولد إلا ويشبه أباه قالوا : بلى قال : ألستم تعلمون أن ربنا قيم على كل شئ يحفظه ويرزقه قالوا : بلى قال : فهل يملك عيسى من ذلك شيئا قالوا : لا قال : فإن ربنا صَوَّرَ عيسى في الرحم كيف شاء وربنا لا يأكل ولا يشرب ولا يحدث قالوا : بلى قال : ألستم تعلمون أن عيسى حملته أمه كما تحمل المرأة ثم وضعته كما تضع المرأة ولدها ثم غذى كما يغذى الصبي ثم كان يطعم ويشرب ويحدث قالوا : بلى قال : فكيف يكون هذا كما زعمتم فسكتوا فأنزل الله عز وجل فيهم سورة ال عمران إلى بضعة وثمانين آية منها . |
|||
2013-07-13, 12:38 | رقم المشاركة : 72 | |||
|
سورة آل عمران |
|||
2013-07-13, 13:07 | رقم المشاركة : 73 | |||
|
مرحبا" بكل من مر من هنا او سيمر خلال هذا الشهر المبارك..
هذا الموضوع للجميع .. كل يوم نتناول جزء.. تفسير ايه ... احكام .. قصص.. عبر.. فائدة.. شاركوناالقراءة عسى الله ان يكتب لنا ولكم الأجر.. |
|||
2013-07-13, 13:10 | رقم المشاركة : 74 | |||
|
يعطيك الصحة والعافية اختنا الكريمة إكرام ملاك إبداع وتميز نسأل الله لك ولجميع من شارك التوفيق واتمنى ان تعم الفائده والله يجزاك الف خير ويجعل ذلك بميزان حسناتك سوف اشارك بالقراءه حتى نهاية الشهر الكريم واضافات
وأسأل الله عز وجل ان يكتب لنا الاجر جميعاً |
|||
2013-07-14, 10:21 | رقم المشاركة : 75 | |||
|
قال تعالى.. {ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون} قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم " ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير " ثم قال " الخير اتباع القرآن وسنتي " رواه ابن مردويه والمقصود من هذه الآية أن تكون فرقة من هذه الأمة متصدية لهذا الشأن وإن كان ذلك واجبا على كل فرد من الأمة بحسبه كما ثبت في صحيح مسلم عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من رأى منكم منكرا فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان " وفي رواية " وليس وراء ذلك من الإيمان حبة خردل " . وقال الإمام أحمد : حدثنا سليمان الهاشمي أنبأنا إسماعيل بن جعفر أخبرني عمرو بن أبي عمرو عن عبد الله بن عبد الرحمن الأشهلي عن حذيفة بن اليمان أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " والذي نفسي بيده لتأمرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر أو ليوشكن الله أن يبعث عليكم عقابا من عنده ثم لتدعنه فلا يستجيب لكم " ورواه الترمذي وابن ماجه استغفرك اللهم واتوب اليك.. كم من الذنوب والمعاصي والمنكرت تقام امامنا ولا نستطيع حتى انكارها بالقول..
تألموا حديث الرسول صلى الله علية وسلم الأخير.. يبعث الله علينا عقابا".. ولا يستجاب لنا.. لا اله الا الله.. اللهم انا نسألك العفو والعافية .. |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
حلقات, رمضانية |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc