ماهو افضل شيئ حدث لكم اليوم؟

[мʀ ʀὄвὄҭ]

أنني صرفت دراهمي لي بزاف وانا نصدر فيهم في حوايج مفيدة

[نور لاتراه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة toulay

السلام عليكم
افضل حاجة صراتلي اليوم خرجت انا واختي درنا shopping يهبل وجينا للدار فرحانين

وعليكم السلام ورحمة ربي وبركاته
لقد " سخفتني يا toulay
بقولكِ " يهبل"
-ابتسامة-
ارجو انكِ استفدتِ من بعض الحسومات في الاسعار
كوني دائما بخير..حفظكِ الرحمان

[نور لاتراه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة мʀ ʀὄвὄҭ

أنني صرفت دراهمي لي بزاف وانا نصدر فيهم في حوايج مفيدة

السلام عليكم
عند قراءتي للشطر الأول
دعتني كلمة" بزاف" الى عديد من الاحتمالات
لكن الشطر الثاني ازالها الا من احتمال واحد وايجابي
فالحمد لله
بارك الله لكم فيما رزقكم ..وجعله في ميزان حسناتكم
شكرا على التفاعل

[om_hadil]

شيئ جميييييل حدث لي اليوم،،،، انتظرته سنة ،،،، لك الحمد و الشكر يا رب كما ينبغي لجلال وجهك و عظيم سلطانك ،،،،

[الأمنيات]

الحمد لله وافقوا على منحة ابني للدراسة بالخارج. ربي يوفقه ويسهل له اموره

[مصطفى_س]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأمنيات

الحمد لله وافقوا على منحة ابني للدراسة بالخارج. ربي يوفقه ويسهل له اموره

الحمد لله و الشكر لله دائما و ابدا
حفظه الله و رعاه و من رباه
الدراسة في الخارجة شيء رائع و لكن دائما انتبهي له ،من الجيد أن يكون له رفقاء ذوا أخلاق ممتازة
بالتوفيق لكل الناجخين

[« أبْجَدِيَّاتْ »]

- ( ما تطوليش مِّيمَا ) ..
هكذا ودعتني أمي هذا الصَّباح حين عزمتُ أخيرًا و بحرارةٍ شديدة أن أحجز لي موعدًا مع "الحفافة" !
و لجميل حظّي فقد كنتُ زبونتها الوحيدة هذا اليوم، استقبلتني بابتسامةٍ كبيرة و مدّت ذراعيها تعانقُني (هادي غيبة ! عامين ما شفناكش!)
- بل أربعة !.. ( قُلتُ بيني وبين نفسي ) ، مُذّاك، 2013، و شعري يكاد يلبَسُ ظلّي !
جلستُ على الكرسيّ و أريتُها صورة "القصّة"(*) التي أردتُها فسَحَبَتْ عُنُقها نحو الخلف وعقدتْ حاجبيْها و بحركةٍ سريعة لطمت خدَّها :
- " راكي سُور ؟!! "
أصابتني نظرتُها بأول شرارةٍ من الهلوسة المُجتَمَعِيَّة !
إلتفتُّ صوبَ المرآة، ألقيتُ نظرةً خاطفةً على شعري وأصابعي تمسَسُهُ بشيءٍ من الخوف و الحماس،
تمدَّدَتْ في ثنايا ذاكرتي جميع كلمات المدح التي قيلتْ حوله ذاتَ مُناسبَات، ولكن ما من حلّ ! كان لابدَّ لي أن أنفضَ عنيّ هذه الفتاة التي طالما شاؤوا أن تكونَ أنا وألبسَ وجهي الذي طالما احتفظتُ به سِرًّا تحت جِلدي !
- أومأتُ لها أن "نعم" بابتسامةٍ مُفتَعَلة .
أطبقتُ جفنيَّ و رحتُ أتصّور ملامح أبي حين أدخل المنزل بهذا ( اللّوك )، أشغل بها نفسي عن ضربات المقصّ وهي تدوّي أمام أذني و تُفتّتُ شيئًا من عزيمتي شظايا صغيرة .
شعرتُ بخصلاتٍ طويلة تسقطُ بين يديّ ، ضممتُها بإحكام وقلبي يحدّث "الحفافة" أنْ ( أبطئي لا تعجلي.. دعيني أرتشف هذا الإرتجاف العجيبَ على مهل ! )
تتابعتْ ضربات المقصّ واحدةً تَتلُو الأخرى و تُعرّي رأسي، شعرت كأنني فتاةٌ حكم عليها بالإعدام في سَاحةِ باريس في القرون الوسطى فحلقوا رأسها استعدادًا لوضعه أسفل المقصلة !
حين أنهت "الحفافة" نفضتْ كتفيَّ و رَفعَتْ رأسي وهي تنتظر مني أن أفتح عينيَّ و أفحصَ مظهري في المرآة ،
- هبلت أنا.. أوّاه هبلت ! ( أحدّث نفسي بعينينِ واسعتين و ضحكةٍ هستيريّة أحاول ابتلاعها )
استدرتُ نحوها و ابتسمت : - مازلت مليحة ؟ ( )
- مازلتِ مليحة ، قالت و قهقهنا معًا ،
شكرتها و دفعت لها الثمن و عدت أدراجي نحو البيت بتثاقلٍ و صوتي يتكور داخلي،
- هالة ورّي ورّي ورّي ورّي !! ...
تصرُخُ أختي الصُّغرى قبل أن أضع قدمي داخل المنزل !
صفَّقتُ الباب ورائي وقبل أن يفترسني الخوف و تتوغل فيّ نظرة أبي الصّارمة الذي كان يقف في الصّالة و يتأمل حركة البيت ، رفعتُ خماري بسُرعة و أجلتُ عينيّ على وجوههم جميعًا كي ألتقطَ ملامحهم الأولى !
أمي : - والله غير فُقتلك بلي رايحة تديريها ! ندبتيلو و جيتي !
أختي الصّغرى : - جابونيّة ولا كورية !
أختي الكبرى : - تباني من جماعة الكيراتين !
أما أبي .. فكعادته يقابل أي موقفٍ لا يوافق شخصَه بابتسامةٍ و صمت،
إقترب مني و وضع يده في رأسي و قال : هكا لا إذن لا استشارة قطّعتيه ؟؟
- علاه انت كي تروح عند الحفاف تشاورنا ؟ يخي شعري انا ماشي شعرك / قلتُ بدُعابة
تبادلنا الضّحك ثم عاد نحو مجلسه المعتاد في الصالة وهو يقول " خصّنا غير طفل وحدوخر في الدار" !..
و على غير ما توقعته، مضى يومًا جميلا !

02/08/2017

(*)

https://e./p_5806q1821.jpg

[مصطفى_س]

السلام عليكم

أفضل شيء حدث اليوم و هو عند ذهابي للملعب المجاور و انا امشي مع ابن اخي فما إن وصلت حتى وجدت طفلا يلوح بيديه فاقتربت منه و صاح ينادي عمو عمو فقلت له وصلت هنا ؟ قال لي نعم و كان ابوه معه فسلمت عليهما و فرحت بلقائه و فرح هو أيضا لا يبدوا أنه منهك من شدة التعب و لكن فرحته كانت كبيرة لانه خرج بعد ثلاث سنوات

الحمد لله دائما و أبدا
اللهم اشف مرضانا و جميع مرضى المسلمين

[نور لاتراه]

السلام عليكم
اليوم فقط دخلت للمنتدى مساءا بعد غيابي
لي عودة للرد عليكم ان شاء ربي
وبورك فيكم لمقاسمتنا افضل ما حدث لكم
وبدوري افضل ماحدث لي اليوم
هو
عودتي للمنتدى
وقسم يومياتي ..الذي يحتل مكانته عندي

[نور لاتراه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة om_hadil

شيئ جميييييل حدث لي اليوم،،،، انتظرته سنة ،،،، لك الحمد و الشكر يا رب كما ينبغي لجلال وجهك و عظيم سلطانك ،،،،

السلام عليكم
الحمد لله حمدا كثيرا
ليس هينا ان تمر سنة بطولها في الانتظار
لكن الجميل في الامر ان يقينكِ بقي راسخا
وكان مرادكِ عند حد تفاؤلكِ
وفقكِ الله يا ام هديل

[نور لاتراه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأمنيات

الحمد لله وافقوا على منحة ابني للدراسة بالخارج. ربي يوفقه ويسهل له اموره

السلام عليكم
هذا خبر مفرح
وبدون شك الفرحة التي غمرتِ لاتقارن
وفّقه الله وفتح عليه
وحفظه لكِ ولوطنه ..الجزائر
سرّتني مشاركتكِ اختي الأمنيات

[سَامِيَة]

كنت أنتظر دخولك اختي
راني " مفاشياتك "
فكيها إن استطعت!!!
أتعلمين كنت أود أن أكتب عن دخولك
وعودتك بأنه أجمل ما حدث اليوم ولكن
عند دخولي صباحا وجدتك قد سبقتني
فكرت في إرسال رسالة اليك
البارحة
لكني قلت لنفسي
"يا بنت ثقالي شوية "
عموما سررت لعودتك وأتمنى أن
يكون غيابك بسبب أمر هو خير لك.

تحياتي

[نور لاتراه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة « أبْجَدِيَّاتْ »

- ( ما تطوليش مِّيمَا ) ..
هكذا ودعتني أمي هذا الصَّباح حين عزمتُ أخيرًا و بحرارةٍ شديدة أن أحجز لي موعدًا مع "الحفافة" !
و لجميل حظّي فقد كنتُ زبونتها الوحيدة هذا اليوم، استقبلتني بابتسامةٍ كبيرة و مدّت ذراعيها تعانقُني (هادي غيبة ! عامين ما شفناكش!)
- بل أربعة !.. ( قُلتُ بيني وبين نفسي ) ، مُذّاك، 2013، و شعري يكاد يلبَسُ ظلّي !
جلستُ على الكرسيّ و أريتُها صورة "القصّة"(*) التي أردتُها فسَحَبَتْ عُنُقها نحو الخلف وعقدتْ حاجبيْها و بحركةٍ سريعة لطمت خدَّها :
- " راكي سُور ؟!! "
أصابتني نظرتُها بأول شرارةٍ من الهلوسة المُجتَمَعِيَّة !
إلتفتُّ صوبَ المرآة، ألقيتُ نظرةً خاطفةً على شعري وأصابعي تمسَسُهُ بشيءٍ من الخوف و الحماس،
تمدَّدَتْ في ثنايا ذاكرتي جميع كلمات المدح التي قيلتْ حوله ذاتَ مُناسبَات، ولكن ما من حلّ ! كان لابدَّ لي أن أنفضَ عنيّ هذه الفتاة التي طالما شاؤوا أن تكونَ أنا وألبسَ وجهي الذي طالما احتفظتُ به سِرًّا تحت جِلدي !
- أومأتُ لها أن "نعم" بابتسامةٍ مُفتَعَلة .
أطبقتُ جفنيَّ و رحتُ أتصّور ملامح أبي حين أدخل المنزل بهذا ( اللّوك )، أشغل بها نفسي عن ضربات المقصّ وهي تدوّي أمام أذني و تُفتّتُ شيئًا من عزيمتي شظايا صغيرة .
شعرتُ بخصلاتٍ طويلة تسقطُ بين يديّ ، ضممتُها بإحكام وقلبي يحدّث "الحفافة" أنْ ( أبطئي لا تعجلي.. دعيني أرتشف هذا الإرتجاف العجيبَ على مهل ! )
تتابعتْ ضربات المقصّ واحدةً تَتلُو الأخرى و تُعرّي رأسي، شعرت كأنني فتاةٌ حكم عليها بالإعدام في سَاحةِ باريس في القرون الوسطى فحلقوا رأسها استعدادًا لوضعه أسفل المقصلة !
حين أنهت "الحفافة" نفضتْ كتفيَّ و رَفعَتْ رأسي وهي تنتظر مني أن أفتح عينيَّ و أفحصَ مظهري في المرآة ،
- هبلت أنا.. أوّاه هبلت ! ( أحدّث نفسي بعينينِ واسعتين و ضحكةٍ هستيريّة أحاول ابتلاعها )
استدرتُ نحوها و ابتسمت : - مازلت مليحة ؟ ( :d )
- مازلتِ مليحة ، قالت و قهقهنا معًا ،
شكرتها و دفعت لها الثمن و عدت أدراجي نحو البيت بتثاقلٍ و صوتي يتكور داخلي،
- هالة ورّي ورّي ورّي ورّي !! ...
تصرُخُ أختي الصُّغرى قبل أن أضع قدمي داخل المنزل !
صفَّقتُ الباب ورائي وقبل أن يفترسني الخوف و تتوغل فيّ نظرة أبي الصّارمة الذي كان يقف في الصّالة و يتأمل حركة البيت ، رفعتُ خماري بسُرعة و أجلتُ عينيّ على وجوههم جميعًا كي ألتقطَ ملامحهم الأولى !
أمي : - والله غير فُقتلك بلي رايحة تديريها ! ندبتيلو و جيتي !
أختي الصّغرى : - جابونيّة ولا كورية !
أختي الكبرى : - تباني من جماعة الكيراتين !
أما أبي .. فكعادته يقابل أي موقفٍ لا يوافق شخصَه بابتسامةٍ و صمت،
إقترب مني و وضع يده في رأسي و قال : هكا لا إذن لا استشارة قطّعتيه ؟؟
- علاه انت كي تروح عند الحفاف تشاورنا ؟ يخي شعري انا ماشي شعرك / قلتُ بدُعابة
تبادلنا الضّحك ثم عاد نحو مجلسه المعتاد في الصالة وهو يقول " خصّنا غير طفل وحدوخر في الدار" !..
و على غير ما توقعته، مضى يومًا جميلا !

02/08/2017

(*)

https://e./p_5806q1821.jpg

السلام عليكم
اول سؤال خطر ببالي
ما المناسبة التي قد تدفع أبجد " للحففافة"
ام تراها كما الفت مناسبة اجتماعية
لكن هيهات ومع متابعتي لما سردتِ
اتضح انها كانت رغبة جامحة في اعماق اعماقكِ
وهنا استفسرتُ ثانية
لما الآن وما الذي اطلق العنان لا
بدى انى لن ابرح دائرة تساؤلاتي
ولكم تملكتني ابتسامة كانت اقرب منها الى الضحك
عندما لمحت عيني الصورة
اقول لكِ كما يقول السوريون
" نعيمه"
-ابتسامة عريضة-
ومهما كان السبب
فللمستكِ الخاصة تميزا دائم على غير العادة
كلما مررتِ من هنا
لاتطيلي التوري هنا وهناك وزرورينا مجددا
لنرى ما آخر اخبار " اللوك الجديد"
كما يقول اللبنانيون
الظاهر اني تجسنت هذا اليوم بلسان اهل الشام
-ابتسامة-
اسعدني مرورك العطر..فالف شكر يا أبجد

[نور لاتراه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى_س

السلام عليكم

أفضل شيء حدث اليوم و هو عند ذهابي للملعب المجاور و انا امشي مع ابن اخي فما إن وصلت حتى وجدت طفلا يلوح بيديه فاقتربت منه و صاح ينادي عمو عمو فقلت له وصلت هنا ؟ قال لي نعم و كان ابوه معه فسلمت عليهما و فرحت بلقائه و فرح هو أيضا لا يبدوا أنه منهك من شدة التعب و لكن فرحته كانت كبيرة لانه خرج بعد ثلاث سنوات

الحمد لله دائما و أبدا
اللهم اشف مرضانا و جميع مرضى المسلمين

وعليكم السلام ورحمة ربي وبركاته
تخيلتُ الموقف بتفاصيله
ولكم فرحتُ لسماع خبر تحرر الصغير
من الاجهزة الظبية وجدران المستشفى
شفاه ربي عاجلا..غير آجل
ورزقه صحة البدن
بورك فيكم يا استاذ..وادام ربي افراحكم

[سَامِيَة]

نور ماذا فعل بك التعب
اصعدي قليلا فوق .