|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2016-07-15, 19:37 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
مذاييعُ السوء
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضّل له ومن يُضلل فلا هادي له وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ؛ أما بعد : ----قال جريرعبد الله البجلي رضي الله عنه ( اني بايعت رسول الله على إقام الصلاة وإيتاء الزكاة والنصح لكل مسلم) 1 والنصح هو الدين كله كما جاء عن تميم بن أوس رضي الله عنه ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( الدين النصيحة ، قلنا : لمن يا رسول الله ؟ قال : لله ، ولكتابه ، ولرسوله ، ولأئمة المسلمين وعامتهم ) رواه البخاري ومسلم . ولا جرم أن النصيحة في الدين عظيمة ومن مقاصد الشريعة حفظ الدين والمال والنفس ؛ وصلاح الأرض وعدم البغي والفساد ولوازم ذلكم من الأمور التـي تخلُّ بسيرورةِ الحياة لكل مسلم بل لكل آدميٍّ على وجه هذه البسيطة . فإني ناصحٌ لكم إن شاء الله : لا جرم أن الكيّس الفَطن يلاحظ أن صحيفة الخبر واخواتها ومشتقاتها أصبحت بوقاً من أبواق الفتنة الصماء العمياء الداعية لأثارة النعرات والثارات الطائفية والخصومات المذهبية والبلابل والفتن السياسية فمبدأ التأسيس لهذه الصحيفة الخبيثة هي المباديء الجاهلية المنتنة إذ الخط الثابت للصحيفة هي طمس كل خيرٍ ظاهرٍ للعيان ومشاهد في هذا الوطن الحبيب وتصدير الكآبة واليأس وعدم الأستقرار في نفوس الناس وتعظيم الحوادث الصغيرة وجعلها كالسماوات والأرض ؛ مما لا يغيب على الانسان العاقل معاينته واعتقاده ؛كما أنها تشيع النفرة عن كل ما هو جزائري سعيا لتشويه صورةِ الدولة لدى النّاس واثارةِ سخطهم على ولاة الأمور بل على الدولة بحد ذاتها ؛ وتجرؤهم على الخروج والعصيان مما يجلب لأصحابها العقاب الوبيل وللدولة الضرر الوخيم ؛ ودأب هذه الصحيفة وما شاكلها من اخواتها ومشتقاتها التلفزيونية هي تهوين أمر المشاريع التنموية والمبادرات الخيرة التي تقوم بها الدولة تجاه الرعية وتعظيم كل ما هو قبيح و تضاعف سيئة صغيرة للدولة ونظامها إلى أضعاف كثيرة؛ وهم يحسبون أنهم يحترزون لما يقرروا بالفصل بين مصطلح ( دولة) والوجه الآخر ( النظّام ) فهؤلاء الكَتبَة –( الكَذبة)- يوهمون الناس أن هناك فصلاً بين المصطلحين ؛ فيجوز أن تسبَّ ( الوزير) أو ( الرئيس) و تقذفه وتتهمهُ بكل ما شئتَ ولكن إياك أن تفعل ذلك ( بالدولة) ؛ فكبر أربعاً على من يأمن هذا الضرب المكار ؛ فقائل هذه المقالة إما أنهُ معذورٌ بجهلهِ وينبغيِ أن يُعلَّم ويزجر لكيلا يقفُ ما ليس به علم ؛ ولا يُرى له حبرٌ أسود على ورقٍ أبيض ؛ فلستَ بذيِ علمٍ ولو سوّدت وجهكَ بمحابرِ الحرمين والعراقين والشام ؛ أو أنه يقول ذلك عمدا وعنادا ولكنهُ يواريِ ذلكَ بتمطيط الكلمات والمماراة وهذا دأبهم وحالهم الظاهر يوارون بالتقية سوأتهم البادية لكل ذي بصرٍ وبصيرة . فالمطلع مثلا على الصحيفة-الخبر- السيئة السمعة بتاريخ 22 رمضان 1437هـ يعجب لما فيها من العناوين العريضة المحبطة للعمال والمثبطة للشباب والمحرضة للمراهقين والمجرمين وقطاع الطرق على الفساد ؛ بل قد تدعو إلى الانفلات الأخلاقي وهذا من لوازم الدعوة إلى ( العصيان) و ( التجرأ على مؤسسات الدولة وأركانها) فتجد أمثلة على سبيل العموم لا الحصر كـــ( أنفلات أمني خطير بين الأمن والباعة :؛ عنابة تحترق) –( قانون الأنتخابات وضع على مقاس ( الأفلان) –( الشهر الكريم فقد الكثير من بهجته ) وهلم جرا جاء في الخبر قال صلى الله عليه وسلم : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم) ؛ والمتابع لهؤلاء الصحف يجد أنهم صدروا لـ ( المخيال الجماعي ) أنه لا حياة في هذه البلاد ؛ من غير أن يشعر المرء يلفي نفسه تحت سيطرة أفكار وعقائد غريبة ومخالفة لمنهج السلف وعقيدتهم بل تجد نفسك تدافع على تلك الأفكار السيئة والجاهلية المنتنة بشراسة بداعي أنك على وفاق تام مع الحقيقة أو ( الحق) ؟ وهذا ما عليه كثير من النّـاس فيهم خير كثير وهم أناس طيبون ولكن ( تفيرسوا) من أبواق الفتنة والتباب ؛ فتجدهم يعارضون النصوص الصريحة بلزوم غرز الشرع فيما أمربه وزجر كـ طاعة ولي الأمر ولزوم جماعة المسلمين يعارضون ذلك بالتخرص وهو القول بغير علم وإتباع ارآء الرجال و إتباعا لسنن اليهود والنصارى كما جاء في الخبر الصادق ؛ وهذا من فعل كبارئهم من ( الكَتبة) و( مدراء القنوات الخآصة) ومن يدور في رحاهم ؛ فلماذا كل هذا التهويل والتصدير للفتنة والصدود عما ينفع الخلائق في أمور دينهم ودنياهم ؛ هل هي الموضة الجديدة : ( ...سبّ ؛ اشتم ؛ تعرّى ؛ أخرج للشارع قبّل صديقتك ؛ وأحرق إطار سيارتك ؛ تجمع في الميدان ؛ حطم جميع الطابواهات والمحظورات ؛ كسر الحدود ؛ أنت سيد أفعالك ؛ طيرْ ؛... ) بالنسبة لي هذا الأخلاق ليست من المحدثات في شيء ؛ بل هذه دعوة بواح إلى الجاهلية البائدة ؛ وهي تنبأك عما يختلج هؤلاء المرضى من أدواء شتـى إذ هم عبيد لأهوائهم و دعوتهم هي التقليد الأعمى للتجارب الفاشلة والخبيثة لأقوام آخرين أشد مرضاً وقبحا كقناة ( المغاربية الإخوانية ) التي لا يزال سعد بوعقبة يمذق ألبانها و( أبوالها) مع أنهم يعتقدون فيه أنه الكاتب المتمرد عن الأنظمة ( الديكتاتورية) او صوت ( الشعب) فهو الشيخ والمريد قولا واحدا بزعمهم؛ هذا الآخير القائل في عموده اليومي بنفس التاريخ المذكور آنفا محرضا النواب على المعاصي والعصيان ( احرقوا وثائق اعتمادكم في ساحة الشهداء او في رئاسة الجمهورية او حتى في وزارة الداخلية ) أهـ فأنظر كيف يشكر نعمة الأمن ويذكر فضل ربه عليه أن نعمه وكرمه فيؤلب النّاس ويستفتح للشرِّ وللفتن ؛ ثم انظر ما حرض به الشعب قائلا ( المعارضة ستكون لها كلمتها عند الشعب أولا عندما تقلع عن التعاطي مع هذه السلطة غير الشرعية بكل الوسائل المتاحة ومنها الرفض العمل مع السلطة سياسيا ) أهـ وهذا الضرب من الكَتبة يصدق فيه قول الشاعر : ومن يعصِ أطراف الزّجاج فإنه يطعِ العوالي رُكبت كل لهذمِ كذا كثير من القنوات الاخوانية المنتشرة في الداخل ؛ يضارعون في ذلك قنوات ( الربعوية المصرية) وكبيرهم الذي علمهم الفجور والتحريض والخروج المحظور قناة ( الجزيرة ) فيبثوا للنّاس في دورهم ومجالسهم سموم ( حسن البنا) و( سيد قطب) وجنودهما والممعن في المسألة يجد أنهم يكادون يستلبون ارادة كل شخص إلا من رحم ربنا ؛ فأغلب وسائل الاعلام بأيديهم وكذا جموع ما يدعى ( النخب الفكرية والمثقفة ) فهي تخدم مشروع الاخوان سواء علمت أم لم تعلم ذلك ؛ ويقولون أن هناك مذاهب وفرق ونحلل وملل أخرى فلما عميت عليها أو غضضت الطرف عنها ؛مثل الاحزاب الليبرالية والعلمانية والفرق الصوفية والخوارج والديانات كالرافضة والمجوس واليهودية والنصرانية ؛ فكل هؤلاء الاحزاب لديهم يد في أن تتحول الدول العربية وبخاصة ( الجزائر) إلى أرض فسادٍ كبير ؛ بلى ولكن أما عملت أن مصطلح ( الاخوان) هو معنى عام يشمل جميع الفرق والملل والنحل ؛ فهم كالاسفتجة تقبل كل شيء مائع ؛ بل من أجل ذلك أسس حزب الاخوان بزعامة ( حسن البنا) بحيث يصعب التمييز بين حدٍّ الأخوان ازاء الحدود الأخرى لأختلاطها . وصحيفة الخبر نموذجا للفكر الاخواني بإمتياز (؟) وما أظنها وما شاكلها من الصحف والقنوات أسست على التقوى والخير إنما يريدون بثّ بذور الفتنة والتنازع في جميع البلاد بل هم يضاهئون ما قام به الشرذمة المفتونة في ( الربيع العربي ) من زعزعة اركان البلاد والقاء الرعب وهلاك الحرث والنسل والامعان في الفساد في الارض وكثرة الهرج ؛ وقبحاً وسوء منظر يقولون أنهم محرومون ومضطهدون من قبل السلطة الحاكمة في البلاد ؛ حقا قيل إن لم تستح فافعل ما شئت ؛ وقد علم النّاس أنهم ما يدندون حوله من قولٍ ( بحرية التعبير والصحافة والاعلام) هو عينه الفساد والفتنة المضّلة والضراء المضرة إذ يأمرون بالمنكر وينهون عن المعروف ؛ وهم أشد خطرا من الذي يخرج على سلطانه بالسيف إذ هم الأصل والجذر ألا ترى أنهم يخرجون بالكلمة ويمهدون للخروج ويفرشون له وكما اتفق العلماء أن الخروج بالكلمة هو أشد خطرا من الخروج بالسيف ؛ فمعالجة السبب ؛ ودرء المفسدة الكبرى أولى من معالجة الاعراض التي لم تنشأ بعد . وقد تبين بالفعل أن ممن تلوثوا وتلطخوا بأفكار ( الخوان ) قد خرجوا بالسلاح على سلطانهم بل على قومهم واهليهم فعاثوا فسادا في البلاد ؛ فكما هو حال ( الخوارج في بلاد العراق والشام وليبيا وسيناء) فأولئك نبتٌ خبيث من بذرٍ إخوانيٍ خبيث ؛ ولا يخفى على الكيّس الفطن أن ثلةً كبيرة من الاخوانيين يشتغلون في وسائل الاعلام المرئية والمكتوبة ليس لهم غاية إلا إسقاط هيبة الدولة ثم الدولة ذاتها ؛ وفيهم مُغررٌ بهم يماثلونَ الشهرة كما يقال في المثل الشعبي ( شيع وارقد ) فتراهم يسبون البلاد وولاة أمورها ولا يعجبهم شـىء البتة ؛ وكذا التحزبات الكريهة كـ( حمس) و( بركات) و( النهضة) و( العدل والتنمية) المتلفعة بزيِّ ( إسلامي) وتضع قناع ( ارادة الشعوب) وهي في واقع الحال تسعى ( للكرسي) ولو على ( جثة أربعين مليونا) وليس أمرُ مصر عليكم ببعيد ؛ وقد خبرتم ما فعل ( مرسي وجنوده) طيلة عام كامل ؛ فلولا فضل الله ورحمته لكانت مصر اليوم نسياً منسياَ لما فتحه الاخوانيون المجرمون للروافض المجوس ولليهود والنصارى ؛ بل كان فسادهم اعظم لما قد يمسُّ به عقيدة النّاس السليمة لعقائد شتـى متشاكسة ما أنزل الله بها من سلطان . ومن تلبيس هؤلاء من ( كتبةَ الصحف) و( قصاص القنوات الخاصة) ومن لفّ لفيفهم واقتفى أثرهم ؛ أنهم يروجون أن الفساد يقضى عليه ( بالثورة والانتفاضة والعصيان) بازالة ( رأس الهرم ) فمن أنتـم (؟) ومن أعطى لكم السلطة لتحاكموا ( ولي الأمر) في أمره ؛ فالمغرور من غررتموه ؛ فالأمر على الأرائك وخلف ( الحواسيب) وتحت ( برودة الميديا والكوندور من المكيفات) فالأمر قريب بل أكثر من ذلك هو ( مثير ) ويوم تقع الواقعة يجزعون ويندمون فيقول أتباعهم ( ياليتني لم اتخذ فلانا خليلا) ويقول كبراؤهم ( ياليتني كنت ترابا) ولقد خبرناهم وشهدناهم يفرون كأنهم حمر مستنفرة بعدما خانوا الاوطان وأججوا حمم البركان إلى حدائق( تركيا) و( قطر) و( لندن) وغيرها من ملاجىء الخوارج القعدية . يحسبونها ( تمثيلية هيوليودية) فينافقون الناس من جهة أنهم ( يناضلون) في سبيل ( تحريرهم ) – إذ الحرية عند هؤلاء الاخوانيين هى الانعتاق من كل خلق كريم ومن كل عهد وبيعة معقودة والانفتاح على الشهوات إنفتاحا كبيرا – وهم لا يسعون إلا لمصالحهم التافهة والدنيئة ؛ يريدون أن يشتهروا بأيِّ وسيلة ؛ يريدون أن يصبحوا كـــــ( تشيغفارا) ؛ أن تتحدث عليهم ( فرانس 24) و( تي في 5) و( بي بي سي) و(سي بي سي) وكل القنوات التلفزيونية العالمية ؛ أن يكتب عليهم روايات وقصص ومقالات ؛ أن يكونوا مشهورين مثل نجوم ( السينما) ؛ فأنظر إلى جميع هذه الشهوات الخآصة المتولدة من ( الاستلاب التفكيري والغزو التدميري للاخلاق الاروبية والأمريكية ومن ورائها اليهودية) ؛ فترى الحمقى يسعون بكل وسيلة ليصبحوا ( فيمس مان) ؛ فترى مدير قناة ( الكي بي سي الاخوانية) تتصدر صحيفة الخبر ( الكذّابة) عنوانا قائلاً( معنوياتي مرتفعة جدا وعليكم بمواصلة المشوار) فيسوق له في ( السوق العامة) أنه ( بطل الكلمة) وكما قرر في المنهج أن الاخوانيين ليسوا بأبطال ولا يخرج من جبتهم إلا النّوكى واصحاب التكايا والتقيّة ؛ وكل ما يفعلونه سيكون وبالا عليهم بعون الله ونصره . اقول : كل ما يسعون إليه هؤلاء ( الخوارج القعدية) هو جهل بالتاريخ وبالحاضر وبالمستقبل ؛ بل هو جهل مطبق ومركب بذواتهم أنفسهم ؛ إذ هم ليسوا على شيء هم امشاج مختلطة من فرق ونحلل وملل؛ من الاخوانية والصوفية الحلولية الوجودية والعلمانية الليبرالية وغيرها من الأوحال والأوضار ؛ ويحسبون أنهم يحسنون ( صنعا) (؟) والذي نفسي بيده لهم المحرمون بحق وحقَّ أن يستهزأ بهم ويشنع عليهم فلا جرم أن قلوبهم مرضى ونفوسهم سيئة بدل أن يشكروا نعمة الله على الأمن والأمان يسعون ( لتخريب البلاد والعباد) من أجل أغراضهم الدنيئة وقد بان عورهم وانكشفت عيبتهم كما قال الشاعر : لقد هزلت حتى بان من هزالها كُلاها وسامها كل مفلس والتمس من ولى الأمر أن يكمم هذه الأفوه المنتنة حتى إن تطلب غلق هذه ( المراحيض – القنوات التلفزيونية الخاصة وهذه الصحف القبيحة أوراق المراحيض) وردع كل من تسول له نفسه أن يعتاش ويأكل بأمن الوطن والمواطنين فهم تجار الدم وعبدة الدينار والدرهم . كما أؤيد قرار المحكمة وأشيد بحبس مدير ( قناة الكي بي سي الاخوانية) عسى أن يكون له قلب فيرعوي ويخضع لسلطان الدولة وهيبتها وكذلك ينبغي على الدولة أن تفرض هيبتها وسلطانها على كل مسرفٍ كذاب يشرب ألبان أغنامنا ويعين الذئاب عليها من الاخوانين الخبثاء مثيري الفتن والقلاقل وألا تسمح بنشر كلمة تسيء ( لرموز الدولة) ولنا كما ذكرت آنفا في مصر وليبيا والشام وغيرها عبرة وتذكرة ؛ ويصدق في هؤلاء المرجفون قول القائل : أنا ابن الجلا وطلاع الثنايا متى اضع العمامة تعرفوني فالحزم الحزم والبدار البدار ؛ ولا ينبغي أن يوضع اللين في موضع الشدة كما لا يليق بالشدة في مواضع اللين ؛ فلا تحسبوه هينا أن يخرجوا على سلطان الدولة ( بالكلمة) فبعد قليل قد يخرجون ( بالنحاس والنّار) هم العدو فاحذروهم وانذروا من وراءكم بخطرهم الداهم ( فستذكرون ما أقول لكم وأفوض أمري الى الله إن الله بصير بالعباد) 1- حديث متفق عليه
|
||||
2016-09-05, 22:12 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
جزاكم الله خيرا |
|||
2016-09-28, 10:29 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
( وصحيفة الخبر نموذجا للفكر الاخواني بإمتياز (؟) آخر تعديل ضد الاستغفال 2016-10-02 في 09:08.
|
|||
2018-11-19, 23:14 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
صح مولودكم |
|||
2018-11-19, 23:20 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
صح مولودكم |
|||
2018-11-20, 00:53 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
صح مولودكم |
|||
2019-01-09, 15:54 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
جزاكم الله خيرا شكرا |
|||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc