|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
{{{{.....فــــضـــفــــضـــــــــة......}}},,, من القلب
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2016-04-30, 21:48 | رقم المشاركة : 646 | ||||
|
حتى إذا آيس الغياب ...~
هلّ هِلالٌ بعيد يُعلنُ ميلادَ عهدٍ جديد .
|
||||
2016-05-14, 21:38 | رقم المشاركة : 647 | |||
|
الإجابة التي تأتي بعد هذا السُؤال ..
ماذا لو ( نجحت ، وجدت ، حققت ... ) غيّر الإجابة على هذا السؤال .. ماذا و إن لم ( أنجح ، لم أجِد ، بقِي الأمر على حالِه ... ) الأول ( يُحرِك ) .. فيهِ أمـَلْ الثاني ( يُثبِط ) .. مُعدَمْ . |
|||
2016-05-15, 21:27 | رقم المشاركة : 648 | |||
|
و لوْ ربطنَاهُما بـِ ( كُـن ) ؟!
يُخمِن أيّهما ( أسوء ) .. الأول قال المنهج رائع و نافِع و لم يعمل بهِ . الثاني لم يعجبه المنهج ذاتُه .. رفضه و لم يعمل بهْ . ؟! البحر في الأمام .. العدُو في الخلف .. ( واقِع ) . { كلا إن معي ربي سيهدِين } . |
|||
2016-05-16, 05:14 | رقم المشاركة : 649 | |||
|
|
|||
2016-05-17, 21:07 | رقم المشاركة : 650 | |||
|
مرفُوقًا بـِ صمتْ الأفكـار ..
و إلّا .! |
|||
2016-05-19, 10:17 | رقم المشاركة : 651 | |||
|
نُصبحُ، ككُل يومٍ ننتظرُ شمساً تُوقظُنا من وحشتنا، لكنَّها تؤثِرُ الأفول. |
|||
2016-05-19, 14:35 | رقم المشاركة : 652 | |||
|
|
|||
2016-05-22, 20:19 | رقم المشاركة : 653 | |||
|
كُرة المَطاطْ !
كلما كان الإرتفاع بين مكان تركها تسقُط و مكان سقُوطها كبيرًا - الإرتفاع - كلما كان إرتدادُها عالِي - للأعلى - كذلك ( صمتْ ) أحدنا .. كلما صمّتَ أكثر .. كلما كان البَوحُ أكبرْ ! لحظة ! لا يتعلق الأمر بـ ( ميقات الصمت ) طالْ أم قصُر .. بلْ يتعلق بـ الإدراك ( الشعُوري ) .. لحجمْ ( الصمتْ و البَوْحْ ) . |
|||
2016-05-22, 22:47 | رقم المشاركة : 654 | |||
|
للعقل آلِيات يدافِع بها عن صاحبِه ..
دُون إستئذانه و دُون وعيّ منه - من الأخير - يُسقط التُهم هنا و هناك .. بُغيّة راحة ( وهمِية ) مؤقتة لصاحِبِه .. لا شعُوريا ، بمعنى صاحبُه لا يعلم لا يعرف ==) لا يعِي ! فحين لا يجِد إنسان ( إنسان ) آخر يفهَم مقاصده من الحديث .. يُلقِي بـ التُهمة ( السبب ) إلى الخارج .. - جفافْ المُحيط - و لو نبهنا الوعي بـ خيط المُشكلة .. نجِد أن هذه المشكلة تتواجد ( فقط ) .. أقول ( فقط ) عند الذين يُنصتُون جيدًا للآخرِين ( بإهتمام بالِغ ) .. فهم يُراعُون مشاعر الآخرين .. بمعنى ( يُصغُون جيدًا ) ! و بـ سبب هذه المِيزة .. هم ينتظرُون من الآخرِين أن يعاملُوهم بـ المعاملَة نفسِها ( الإصغاء الذي نتهي إلى إحساس بـ مشاعر الغير ) . و تنشطِر هذه الفِئة إلى : متفائل ينجذب إلى آخر يعاني من المشكلة ذاتها ( فينسجِمان ) . و متشائم ينجذب إلى آخر لا يعرف شيئًا عن أدب ( الإنصات ) .. ( فينفُران ) . و قال الفتى العربيّ يومًا .. شبيهُ الشيء منجذبُ إليه |
|||
2016-05-22, 22:57 | رقم المشاركة : 655 | |||
|
لابد لشمعة الأمل أن تضيء ظلمات اليأس
آخر تعديل جَمِيلَة 2016-05-22 في 23:00.
|
|||
2016-05-22, 22:57 | رقم المشاركة : 656 | |||
|
مِيم ، جِيم ، ألِف مَد ، ميم ، لام ، تآء ..
مجرد إنعكاس لمشاعِر ( عدم الإستحقاق ) . المشاعِر تكون مخفِية و إن جمعنا الحروف أعلاه .. تلك الكلمة هي الدالة ( على وجودها ) .. إن انتبهنا لها ( وعيُها ) سنجِدها .. متوفِرة بكثافة .. أشعُر أني لا أستحق هذا الشيء ==) ( أشياء كثيرة ) لو عُدّت .. يجب حسمُها - المشاعر - ! |
|||
2016-05-23, 03:48 | رقم المشاركة : 657 | |||
|
بين التفاؤل و الواقعيه ........قلب يعي ان الاقدار خير وان كان ظاهره شرا ........وبين من يرون واقعيتنا تشاؤما ......قلوب لم تتعمق بمختلجنا
واما المجاملات ........فهي على ارجوحه القلب ......مابين النفاق و الطيبه لا شي ثابت كل المفاهيم نسبيه .......ما يحددها هي نيه القلب ...و بواطن الروح ........لا تحكمو على الامور بحسب ما انتم عليه فقط.....فانكم بذلك قد تحيدون عن الصواب ......فكل حكم يبقى صائبا عني و خطا عنك لاننا نختلف .......والاختلاف رحمه تدرون .......حديث القلب كما الخربشه التي ترسمها اله رسم نبض الانسان ........فما دمت تجيد الخربشه فانت بلا شك حي طُمآح الذُؤابة .........بين الحقيقة و السراب...... كتاباتكما راقيه .......قد تختلف الافكار .......لان وجود الوعي بالكتابه ميزه .......لذا اتابع خط القلم و لو بصمت ممتنه لاثراء الفضفضه برقي افكاركما |
|||
2016-05-25, 22:31 | رقم المشاركة : 658 | |||
|
- إن اقترنتْ ( متشائم ) مع ( الواقعِية ) فـ احتمال كبير أن تصدُق ( التُهمة ) .. بلْ أكادُ أجزِمْ ! الواقع هو صناعة ( وعي جمعي ) .. وعي تشكل من فِكر ناس ، بيئة ، نوايا ، أهل ، أقارب ، مجتمع .. كيفما كان هذا ( الواقِع ) المشكَل فهو في الأخير .. واقِع نفسُه تواجدَ فيه ( سين ) و ( عين ) من الناس .. الأول ( واقعِي ) ==) يرى ما تراهُ عامة الناس ( غير واعية ) .. ينظر في الإتجاه الذي ينظر فيه غالب الناس .. ينظر من الزاوية التي ينظر منها غالب الناس .. و غالب الناس ترتدي نظارة سوداء حين تشاهد الواقع .. آخر تعديل جَمِيلَة 2016-05-31 في 09:56.
|
|||
2016-05-25, 22:35 | رقم المشاركة : 659 | |||
|
بينما الثاني ( المتفاءل ) في الواقِع عينُه ==) يرى مالا تراه عامة الناس ..
يقول النبي صلى الله عليه و سلم : { تفاءلوا بالخير تجدُوه } . تجدُوه : فعل مضارع يدل على الحاضر ( هنا و الآن ) . أي في الواقع نفسه ..تفاءل الآن تجِد الآن .. بمعنى : غيّر النظارة ، غيّر الإتجاه ، غيّر الزاوية . الإختلاف يكمُن في كوّن الثاني .. يعمل على صناعة واقِع ( مغايّر ) . - مقولة لمؤلِفة ألمانية :d جميلة جدا و قد رددتها في كتاب واحد لمرات عِدة .. { المعرفة لا تُشكِل قُوة .. إلا إذا طبقتَها ! } و أفضل من طبق هم الأنبياء .. و نتائجهم خيرُ دليلِ و بُرهان : ) واقعُهم .. كيف كان و كيف صآرْ . |
|||
2016-05-29, 18:45 | رقم المشاركة : 660 | |||
|
رايت اليوم شيء......فتذكرت شيء اجمل.....سبحان الله.... |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
فضفضات القلب... |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc