|
صوت فلسطين ... طوفان الأقصى خاص بدعم فلسطين المجاهدة، و كذا أخبار و صور لعمية طوفان الأقصى لنصرة الأقصى الشريف أولى القبلتين و ثالث الحرمين الشريفين ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2015-10-13, 18:22 | رقم المشاركة : 121 | ||||
|
11 / 10 / 2015
|
||||
2015-10-13, 18:24 | رقم المشاركة : 122 | |||
|
سمعت ان جامعة الدول العربية اجتمعت اليوم فيما يخص الوضع الحالى فى فلسطين ارجو تزويدنا بنتائج هذا الاجتماع ونرجو ان لا نخذل كما هو الحال دائما |
|||
2015-10-13, 18:26 | رقم المشاركة : 123 | |||
|
12 / 10 / 2015 فيديو بشع.. طفل يستصرخ العلاج ويتلقى رصاص وشتائم المستوطنين اخبار فلسطين/قسم المتابعهنشر إسرائيليون على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، فيديو صادم يظهر طفلاً فلسطينياً مصاباً برصاص الاحتلال في مستوطنة "بزجات زيئف" يستصرخ العلاج ولا يحصل على غير الشتائم من قبل الشرطة والمستوطنين المحيطين به. ملاحظة: نعتذر عن بذاءة الالفاظ التي يطلقها المستوطنون في المشهد. |
|||
2015-10-13, 18:28 | رقم المشاركة : 124 | |||
|
اعلنت صحيفة يديعوت أحرونوت الصهيونية انه تم "إطلاق نار على قوة عسكرية "صهيونية" على حدود قطاع غزة دون إصابات" في وقت اعلنت "القناة الثانية" في تلفزيون العدو انه "لأول مرة يتم إطلاق نار من قناصة على سيارة ضابط عسكري كبير قبالة حدود غزة"
|
|||
2015-10-13, 18:28 | رقم المشاركة : 125 | |||
|
اجعلوها انتفاضة تحرير منتصرة .. بقلم: منير شفيقلم يعد هنالك من شك في أن الانتفاضة الثالثة قد انطلقت. وهي تحمل في انطلاقتها كما ستحمل في مسارها خصوصيتها التي تميّزها عن الانتفاضتين الأولى والثانية. وهذا أمر طبيعي لما حدث من اختلافات كثيرة في الظروف وموازين القوى والمعطيات المتنوعة. ولهذا من الخطأ القياس الشكلي بين هذه الانتفاضة وأيّ من الانتفاضتين السابقتين. إن أهم المعطيات التي تميّز الانتفاضة الراهنة تتمثل أساسا في، أولا: ما حدث من تغيير في حالة الكيان الصهيوني الذي يُواجَه مأزقا سياسيا وعسكريا لم يسبق له مثيل من حيث ضعفه وعزلته وسوء قيادته ووضعه العام. وثانيا: وجود محمود عباس وأجهزته الأمنية وحرصه على التنسيق الأمني مع العدو (حفاظا على الاحتلال والاستيطان وتهويد القدس، عمليا، وتبنيا لسياسة تصفية كل مقاومة وأية محاولة للانتفاض). وثالثا: ميزان القوى العالمي والإقليمي والعربي الذي دخل في حالة فوضى تمتاز بتفاقم الصراعات وعدم قدرة أمريكا على لعب الدور الأول في التحكم بالمسار العام للأحداث. أما المشترك بين الانتفاضات الثلاث فيتمثل بالتصميم الشعبي في القدس والضفة الغربية وقطاع غزة ومناطق الـ48 على الانتقال بالوضع إلى حالة الانتفاضة الشاملة والمقاومة بالوسائل البدائية والعفوية. فضلا عن التعاطف الشعبي العربي والإسلامي. وذلك بالرغم من ما يواجهه الوضع العربي من صراعات داخلية. ولكن يجب أن يُلاحَظ تعاظم التعاطف من قبل الرأي العام العالمي والأوروبي خصوصا مع الشعب الفلسطيني، كما ضدّ سياسات الكيان الصهيوني. وهذا عامل هام جدا في تضييق الخناق على نتنياهو وحكومته وجيشهما يسمح بانتصار الانتفاضة إذا ما ثبّتت أقدامها في الأرض لبضعة أشهر. إذا كانت حكومة نتنياهو قد صمّمت على فرض التقسيم الزماني للصلاة بين المسلمين واليهود في المسجد الأقصى، قد راحت تستفز الشعب في القدس والضفة الغربية بل كل من يهمه الأمر أمر المسجد الأقصى. مما أطلق الانتفاضة التي أخذت تتعاظم يوما بعد يوم. ولكن هدف الانتفاضة يجب ألاّ يقتصر على إنزال الهزيمة بهذا المسعى وفرض التراجع على حكومة نتنياهو، كما حدث من قبل. فهذه النتيجة أصبحت مضمونة منذ الآن، إذ لا قِبَلَ لسلطات الاحتلال، ومهما حاول محمود عباس أن يمنع التحركات الشعبية، على إجهاض الانتفاضة. فالانتفاضة يجب أن تحمل هذه الأهداف، ولا تتوقف إلاّ بتحقيقها جميعا. وهو ما يحلّ مشكلة احتلال الضفة والاستيطان والأسرى من جهة ثانية. كما هو الذي يحل مشكلة حصار قطاع غزة. فالمعركة الراهنة يجب ألاّ تقتصر على ما يتعرض له الأقصى من تهديد فقط. بل أن السبب الذي إذا لم يُزَل، سيبقي الخطر داهما على المسجد الأقصى حتى هدمه، هو استمرار الاحتلال وسياسات الاستيطان والتهويد وأسر عشرات الآلاف. فهذه الانتفاضة المنتصرة منذ الآن في حماية الأقصى يمكنها أن تنتصر، في الآن نفسه، على الاحتلال والاستيطان والتهويد وتؤدي إلى إطلاق كل الأسرى. فميزان القوى العالمي والإقليمي والعربي يسمح بالذهاب بهذه الانتفاضة إلى النصر، وهو ما يجب أن يميّزها عن الانتفاضة الأولى التي أجْهِضَتْ باتفاق أوسلو، وما يجب أن يميّزها عن الانتفاضة الثانية التي فَرَضَت فك الارتباط بقطاع غزة وتفكيك المستوطنات من أجل وقفها والتمهيد لعهد التنسيق الأمني في الضفة الغربية والاستفراد بالقدس والمسجد الأقصى. ولكن يُسَجَّل هنا انتصار جزئي للانتفاضة الثانية بتحرير القطاع. من هنا يجب أن تتحوّل الانتفاضة الثالثة إلى انتفاضة تحرير للقدس والضفة الغربية وللأسرى وبلا قيد أو شرط. وذلك لإحداث تغيير أساسي في المعادلة الفلسطينية باتجاه الإعداد للتحرير الكامل لفلسطين من النهر إلى البحر ومن الناقورة إلى رفح. إن التأكّد من أن موازين القوى والظروف السائدة تسمحان بإنزال هزيمة بالاحتلال والاستيطان في القدس والضفة الغربية يجب أن تتسلّح به الانتفاضة الثالثة. فهي ليست انتفاضة احتجاج وغضب فحسب وإنما أيضا انتفاضة انتصار. فالعدو الصهيوني في المأزق وكل تصرفاته تزيد من عزلته ومن الغضب ضدّه، كما أن حلفاءه لا يستطيعون أن ينصروه كما فعلوا في السابق، وأما الوضع العربي الذي سمح بأن تشتعل الأوضاع في داخله ولو باتجاهات سلبية في كثير من أوجُه اشتعاله فلا بد من أن يسمح باشتعال الأوضاع ضدّ العدو الصهيوني في القدس والضفة وقطاع غزة وعلى مستوى فلسطيني عام. وهو الاشتعال الأوجب وهو الاشتعال في الاتجاه الصحيح. أوَليس من العيب وغير المنطقي، في هذه الظروف وموازين القوى المؤاتية أن يُحاصَر قطاع غزة بعد حرب 2014 حتى الآن ولا يشتعل ضدّ العدو الصهيوني. لأن حرب 2014 لم تضع أوزارها ما دام الحصار (ومنع إعادة الإعمار) مستمرا. لأن الحصار يعني استمرار الحرب فهو حرب مستمرة. وكذلك الأمر، أوَليس من العيب وغير المنطقي أن تقسّم الصلاة في المسجد الأقصى ويُهيّأ لبناء الهيكل المزعوم، ولا تشتعل الانتفاضة الشاملة بكل من قوى ووسائل تأييد ضدّ الاحتلال والاستيطان. بل أوَليس من العيب ومن غير المنطقي أن يستمر التنسيق الأمني في الضفة الغربية ويمتد إلى القدس فيما الاحتلال يستمر في الاستيطان والاعتقال والبطش وحصار قطاع غزة والاعتداء على المسجد الأقصى والمقدسّات الأخرى الإسلامية والمسيحية، ويعلن مصادرته للقدس وضمها عاصمة لكيانه المغتصِب وغير الشرعي، ولا تشتعل فلسطين كلها ضدّ العدو الصهيوني. بكلمة إن الشعب الفلسطيني في القدس والضفة الغربية وقطاع غزة هو الأَوْلى في إطلاق الانتفاضة الشاملة. وفي كسر حصار غزة ولو بالعودة للحرب ضدّ الكيان الصهيوني. أما من لا يعجبهم أو يزعجهم هذا التوجّه ليقولوا لنا ماذا يحدث في المسجد الأقصى من إجراءات لتقسيمه وتهويده وماذا يحدث في القدس؟ وماذا يحدث في الضفة الغربية، وماذا يحدث في قطاع غزة تحت الحصار في ظل سياسات التهدئة والمرونة، وما شابه. ثم ليقولوا كيف يجب أن يكون الردّ الناجح. والسؤال، قولوا لنا أيّة لغة يفهمها العدو الصهيوني؟ ولا نريد أن نسأل عن اللغة التي نخاطب بها بعضنا بعضا خارج فلسطين ويحرّمونها في فلسطين؟ |
|||
2015-10-13, 18:29 | رقم المشاركة : 126 | |||
|
القناة الصهيونية الثانية: إخطار أهالي 5 من منفذي العمليات الفدائية بأن بيوتهم ستهدم قريباً |
|||
2015-10-13, 21:01 | رقم المشاركة : 127 | |||
|
قالت "القناة الثانية" في تلفزيون العدو إن جيش الاحتلال "الاسرائيلي" عزز حدود غزة بكتيبتين لمنع تسلل المتظاهرين، وكذلك فعل بالضفة من خلال تعزيزها بكتيبتين إضافيتين، و3 سرايا تم نشرهم على خط التماس بالضفة لمنع التسلل إلى الداخل المحتل.
|
|||
2015-10-13, 21:19 | رقم المشاركة : 128 | |||
|
استشهاد فلسطيني برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي في بيت لحم جهينة نيوز: ونقلت وكالة معا الفلسطينية عن مصادر طبية في مستشفى بيت جالا الحكومي قولها إن الشاب معتز زواهرة 27 عاما من مخيم الدهيشة أصيب برصاصة في الصدر ونقل على إثرها إلى مشفى بيت جالا وهو في حالة صحية صعبة ليفارق الحياة متأثرا بإصابته. |
|||
2015-10-13, 21:26 | رقم المشاركة : 129 | |||
|
اسرائيل تذبح وتعربد في فلسطين في ظل صمت عربي مخجل ... 27 شهيدا و اكثر من 1400 جريحا حتى الان في انتفاضة الاقصى October 13 2015 02:16 استشهد 3 مواطنين، بينهم طفل، بعد تعرضهم للإعدام الميداني من قوات الاحتلال الصهيوني ، في ثلاث حوادث منفصلة امس الاثنين في القدس المحتلة، ما يرفع عدد الشهداء إلى 27 شهيداً منذ اندلاع انتفاضة القدس، فيما أصيب العشرات في المواجهات مع الاحتلال الصهيوني بالضفة وغزة وذلك في ظل صمت عربي مخجل وافاد المركز الفلسطيني للاعلام ان قوات الاحتلال الصهيوني، اعدمت شاباً مساء الاثنين، بعدما زعمت أنه حاول الاستيلاء على سلاح أحد الجنود داخل حافلة في مدينة القدس المحتلة.وقالت وسائل إعلام صهيونية إن الشاب حاول الاستيلاء على سلاح أحد الجنود، وبعدما فشل في ذلك حاول خنقه قبل أن تحضر قوة من الشرطة الصهيونية إلى المكان، وتقوم بإطلاق النار المباشر نحوه وإعدامه. سبق ذلك، إقدام قوات الاحتلال على إعدام الطفل حسن المناصرة، بطريقة وحشية، بعد ادعاء عن عملية طعن مزدوجة نفذها مع ابن عمه أحمد، وأدت لإصابة مستوطنين بجروح.فبدون أدنى إنسانية، وأمام عدسات الكاميرا ترك الفتى المناصرة (14 عاماً) ينزف على الأرض، بعد أن أمطره جنود الاحتلال بالرصاص ثم ترك ينزف دون أي تدخل من الطواقم الطبية الموجودة، وسط توجيه شتائم بألفاظ نابية له من الجنود، في مشهد يعزز النزعة الإرهابية التي يتلذذ الاحتلال بتطبيقها على أطفال ونساء فلسطين. وفي ساعات الصباح استشهد الفتى مصطفى عادل الخطيب (18 عاماً)، من سكان قرية صور باهر، جنوبي مدينة القدس المحتلة، بعدما تعرض للإعدام الميداني من قوات الاحتلال الصهيوني.ووفق شهود عيان؛ فإن الشهيد كان متواجداً داخل سيارته عند باب الأسباط، أحد أبواب أسوار البلدة القديمة، عندما طلبت قوات الاحتلال منه الترجل لتفتيشه، وفور خروجه من السيارة، فتح جنود الاحتلال النار عليه كونه كان يضع يده في جيبه، حيث أطلقوا نحوه أكثر من عشرة أعيرة نارية، أصاب عدد منها رأسه، واخترقت أخرى جسده، وأدت لاستشهاده على الفور.وبهؤلاء ترتفع حصيلة الشهداء منذ اندلاع انتفاضة القدس إلى 27 شهيداً بينهم 16 شهيداً في الضفة المحتلة، و11 في قطاع غزة وأفاد وزير الصحة الفلسطيني جواد عواد أن ثلث الشهداء الذي ارتقوا منذ بداية الشهر الجاري هم من الأطفال، مضيفاً إن 8 أطفال قتلهم جيش الاحتلال، إضافة إلى جنين قتل في بطن أمه الشهيدة نور رسمي حسان خلال قصف الاحتلال منزل في قطاع غزة، أسفر عن استشهاد طفلتها ذات العامين رهف يحيى حسان.وأشار الوزير عواد إلى أن هذه الأرقام تؤكد استهداف الاحتلال للأطفال بشكل مباشر، حيث تركزت إصاباتهم في الأجزاء العلوية من أجسادهم.وقال إن العديد من الحالات الحرجة التي دخلت المشافي تم التعامل معها من الطواقم الطبية في المستشفيات الحكومية، وجرى إنقاذها من موت محقق. وبحسب وزارة الصحة؛ فإن مجموع الإصابات التي سجلت امس الاثنين في الخليل ورام الله ونابلس وطولكرم بلغ 25 إصابة، منها 21 إصابة بالرصاص الحي، وإصابات بالمطاط، فيما أصيب طفل (9 أعوام) نتيجة سقوطه بعد ملاحقته من قوات الاحتلال.أما في قطاع غزة، فقد أصيب 6 مواطنين، ليرتفع عدد الإصابات منذ الجمعة الماضية إلى 236 مصاباً، فيما ترتفع حصيلة الجرحى في الضفة والقطاع إلى قرابة 1400 جر
|
|||
2015-10-14, 18:52 | رقم المشاركة : 130 | |||
|
|
|||
2015-10-21, 12:09 | رقم المشاركة : 131 | |||
|
|
|||
2015-10-21, 12:14 | رقم المشاركة : 132 | |||
|
|
|||
2015-10-21, 18:22 | رقم المشاركة : 133 | |||
|
استمرارالانقسام يشكك في النوايا اتجاه هبّة القدس القدس/المنــار/ يشكك كثيرون في نوايا طرفي الانقسام اتجاه هبّة القدس ومفجريها من الجيل الشاب الذي أثبت عدم يأسه وإحباطه، وقدرته على مواجهة الاحتلال وتغيير المعادلات. لم تعد التصريحات والمقابلات عبر قنوات التلفزة كافية على قراءة المواقف أو تصديقها، وتعبيرها عن النوايا والأهداف الحقيقية، وتتساءل دوائر سياسية، كيف لهذين الطرفين المتصارعين أن يكونا داعمين لهبّة القدس، ولم يحققا المصالحة بعد، فهذه الادعاءات بالدعم مشكوك فيها، واذا كانا حقا حريصين على دعمها، فلماذا لا ينهيان انقساما آخذا في التعمق، وما دام الانقسام قائما مستمرا، فان كل طرف من هذين الطرفين له أهدافه المختلفة من حيث مسارات الهبّة الشعبية، والأهداف والتطوير، وهذا يطرح تساؤلا كبيرا، هل حقا يدعم طرفا الصراع في الساحة الفلسطينية الهبّة الشعبية؟! دوائر سياسية تقول لـ (المنــار) أن المصالحة الحقيقية أحد أهم عوامل دعم الهبّة الشعبية، وما دامت هذه المصالحة لم تتحقق أو تنجز، فان امكانية الدعم من الجانبين المذكورين غير واردة، وهذا ما يفسر عدم التحاق أنصارهما بهبّة القدس، رغم المواقف الكلامية المساندة، وهي مواقف ما تزال باهتة وخجولة، تطرح شكوكا كبيرة حول النوايا، والخطوات القادمة. وتضيف الدوائر أن هناك تخوفا من أن يحاول الطرفان كل من جانبه باستغلال ما يجري على الأرض، واستخدامه في معركة التصارع، وهذا قد يقلب الطاولة ويحدث ارتدادا لما يدور الى داخل الساحة عنفا وخطورة. وترى الدوائر، أن جناحي الصراع يتحملان مسؤولية أية مفاجآت سلبية، قد تحدث في الفترة القادمة، بفعل محاولات التجبير والاحتواء، وتفضيل المصالح الخاصة على مصلحة الوطن، في وقت يخشا جانبا الصراع من اهتزاز قواعدهما في حال تواصلت الهبّة، امتدادا وقوة. |
|||
2015-10-21, 18:24 | رقم المشاركة : 134 | |||
|
الخوف يلفّ اسرائيل والسلطة وحماس من اندلاع انتفاضة ثالثة القدس/المنــار/ كلمة "إنتفاضة" تثير الرعب في اسرائيل، التي تخشى سماعها، أو الاقتراب من لفظها علانية، فالانتفاضة تعني الكثير بالنسبة لاسرائيل، وتضرب قواعدها الاجتماعية والاقتصادية والأمنية، وبالتالي، تقوم بالتقليل مما يحدث الآن في ساحة الصراع، وتسعى بكل الوسائل والطرق وتطلب تدخل جهات اقليمية ودولية وتضغط على السلطة الفلسطينية، من أجل محاصرة الهبّة الشعبية، حتى لا تتسع وتصل الى انتفاضة شاملة، تحطم تماما قوة الردع التي ضعفت في السنوات الأخيرة، وتحديدا في الحرب على لبنان وغزة. والخوف من انتفاضة شاملة وواسعة واستخدام كل الوسائل المتاحة، ليس عند الاسرائيليين فقط، بل أن القيادة الفلسطينية قلقة من تحول الهبّة الشعبية الى انتفاضة ثالثة، لذلك، هي تتمنى عدم انتقال الهبّة الى هذه المرحلة، وتتمنى أيضا أن تنحسر هذه الهبّة، ومواقف السلطة في هذا الشأن واضحة، وان لم تظهر ذلك للعيان، فهي في حالة انعقاد دائم على المستويين السياسي والأمني، مراقبة ومساع، وبحثا عن مسار يبدد الخوف والقلق، فتوجهات السلطة وسياساتها ربما في هذه المرحلة، لا تلتقي مع الهبّة الشعبية، وتخشى ما قد يترتب على تطورها الى انتفاضة ثالثة،وتحديدا فيما يتعلق بالمشهد السياسي. ونفس الخوف نجده لدى حركة حماس، فهي الأخرى، تخشى أن تعصف انتفاضة ثالثة بقواعد سيطرتها على قطاع غزة، لذلك، هي تتناول الهبّة الشعبية اعلاميا، وبحذر وتصريحات على شاشات التلفزة، وفي الباطن تسعى لاحتواء الهبّة الشعبية أو حرفها عن مسارها.. وأيضا فان تطور هبّة القدس، يفقدها ما سعت اليه منذ سنوات بتنسيق مع أطراف اقليمية ودولية بهدف انجاز اتفاق تهدئة طويلة الأمد يفتح لها أبواب تحقيق مصالح أخرى في الساحة الفلسطينية بشكل خاص، تتمثل في الدرجة الأولى بالقفز على قمة المشهد السياسي الفلسطيني. والمفارقة أن حماس والسلطة الفلسطينية، تلتقيات لى تمنيات تراجع الهبّة الشعبية وعدم تطورها، وهو تلاق ليست اسرائيل ببعيدة عنه، وهي التي تدفع في حال استمرار الهبّة لنقلها الى الساحة الفلسطينية فوضىة واقتتالا داخليا. |
|||
2015-10-21, 18:26 | رقم المشاركة : 135 | |||
|
لقاء عمان لمحاصرة الهبّة الشعبية .. توقعات بالفشل وتصاعد المواجهات القدس/المنــار/ أكدت مصادر دبلوماسية مطلعة لـ (المنــار) أن الادارة الأمريكية تسعى لعقد لقاء موسع في العاصمة الاردنية، لبحث وسائل تهدئة الأوضاع المتفجرة في ساحة الصراع الفلسطيني ـ الاسرائيلي. وقالت المصادر أن وزير الخارجية الامريكي جون كيري سيغادر العاصمة الالمانية في الأيام القليلة القادمة متوجها الى عمان ليشارك في هذا اللقاء، بعد أن يكون قد التقى رئيس وزراء اسرائيل بنيامين نتنياهو في برلين.حيث تثبت الهبّة الشعبية الفلسطينية فشل حكومته في انهائها رغم كل الاجراءات المتخذة ضد الفلسطينيين، ومواطني مدينة القدس بشكل خاص. وأضافت المصادر أن مصر والمملكة السعودية الوهابية ستكونان حاضرتين في لقاء عمان الذي سيشارك فيه ملك الأردن والرئيس الفلسطيني، ولم تستبعد المصادر مشاركة رئيس وزراء اسرائيل في هذا اللقاء. وكشفت المصادر عن أن الفشل سيكون مصير اجتماع عمان، الفشل في حال لم تدرك دلالات ورسائل الهبّة الشعبية، فجيل الانتفاضة الثالثة بات أحد أهم المقررين في ملف الصراع، فلولا هذه الهبّة لما سارعت الاطراف المذكورة للمشاركة في الاجتماع المذكور. |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الثالثة, الإنتفاضة, فلسطين |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc