|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
المشرف المميز [[ شاعر_الشوارع]] معنا تحت المجهر
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2015-05-23, 19:43 | رقم المشاركة : 46 | |||||
|
اقتباس:
سلام الله عليك أختي الفاضلة فاطمة ترحيب أسعد به كثيرا من قلم أنتظر له مستقبلا زاهرا نعم قلمك جميل قرأت له بعض الخواطر و ربما قصة أو أكثر سأحاول الإجابة قدر الإستطاعة في باقة من أسئلة بل أعدها مجرد فانوس باهت ينثر خيوطه النحيلة على جانب مشرق من تفكيرك الخاص و فلسفتك التي تنبجس من تجاعيدها مبادؤك ..ففضلا لا أمرا تفضل بنثر قطرات من بنانك تعليقا يرسم لنا وجهة نظرك فيما يلي ما مدى تفاؤلك بقدرة الشباب على احالة سياسة الفرنسة و حمل مشاعل اللغة العربية و الأدب الأصيل مجدادا في ظل هذا الظلام الذي أحاكته غيوم الثقافة الغربية و خلفه زمهرير الاستعمار اللاسع رمادا لاسع غلف ألوان الشخصية العربية العتيقة أمام شباب الوطن تحديا كثيرة، خاصة الشباب المثقف و تكمن صعوبة التحديات في كون تراجع مكانة المثقف و فقدانه للمسؤولية اتجاه وطنه و مجتمعه، و أيضا انعدام الثقة بين الطرفين بين المثقف و المجتمع، تلك الثقة أورثت في قلوب الناس استهزاء و عدم ارتياح للمثقف، و مابالك لو كان هذا المثقف في طور تكوين نفسه، باعتقادي أن على الشاب المثقف أن يعيد لنفسه الثقة و تلك المكانة المرموقة ليستطيع موازنة معادلة التعليم التربوي و الثقافي، ليعطي للتقاليد و العادات و الدين بعدها الإجتماعي و أن يقف على جدواها و على فعاليتها بالنسبة للفرنسة أو عربنة التعليم فهذا يعود لمدى استيعاب المواطن و قدرته على مسايرة أي مشروع و أعتقد أن كلا المشروعين لن يتم له التحكم أو السيطرة حتى يخرج المواطن البسيط من غياهب أو قسوة الحياة اليومية فالمواطن اليوم رهن قسوة المعيشة الفقر في ثقافة الأكل الصحي بالجزائر أهو ناتج عن طريقة التفكير أم عن تذبذب راتب المواطن الجزائري أمام غلاء الأسعار لا يعود لغلاء السعار بقدر ما يعود لسرقة عرق العمال، و كمية الظلم المسلطة عليه، عندما تكون الأجور معادلة للمستوى أو المعدل العالمي عندها يصبح للسؤال مكان في حياة أو فلسفة حياة المواطن أما الآن فالحياة و مواصلتها هي أقدس مقدسات المواطن قد تجد في النهر ما لا تجد في البحر.. احتقار أفكار الصغار...أول جرعة تخنق الموهبة و تستأصل الحلم..تعليق من بواطن تفكيرك ..فضلا المشكلة ليست في الناقد، و لكنها في المبدع ذاته، عندما يؤمن المبدع بنفسه فلن يعدم الوسيلة للتألق و تحقيق أهدافه على الأقل أهمها و ثقي أن القوة لا تأتي من خارجك من داخلك فاهتمي بداخلك أكثر و النجاح هي قدر الله، فنحن ملزمون بالإجتهاد و النجاح نصيب و قدر يهبه الله لنا الكبت التلقائي لقدرات التلميذ الابداعية ..أهو خطأ المنظومة التربوية..أم تنشئة الطفل البخيلة التي تقتل فيه روح الابداع في ظل الروتين.نظرتك الخاصة طرق التعليم في عالمنا العربي لا تعتمد على منهج معين، و لكنها ترمي لبناء الجامعات و المدارس ليقال أننا نحن أيضا نمتلك مدارس، فالأستاذ يعاني من ضغوطات عدة تجعله يهمل أو يتغافل و ربما لا يقوى على مسايرة نظام التعليم، فيصاب بالإرهاق مما يجعله غير منتبه للموهبة و بذلك يحصل للأطفال نوع من إهدار للطاقة عوض تنمية الموهبة أيضا الحياة الإجتماعية تمارس ضغطا على الطفل، فحين تنعدم مثلا لطفل يهوى الرسم أدوات التلوين و قماش للمارسة موهبته فتأكدي أن ذلك يضغط على الطفل في أعماقة، مما يولد له كما قلت كبت تلقائي، ذلك الكبت لا نلحظه في سنوا عمره الأولى و لكنها تتمخض و تفرز بعد ذلك عاهات في كامل المجتمع، فطفل مكبوت عاطفيا و فكريا ينتج مجتمعا مختلا على جميع الأصعدة و ها نحن نجني ثمار تلك الممارسات الحوار بين الأب و طفله..سياسة و ليست نتيجة..أهذا صحيح..كيف تعلل بالتأكيد هو نتيجة و ليست سياسة هو نتيجة ثقافة الوالد أو تأثره ببعض النظاهر أو تأثره بحياة سابقة مع والده مع أستاذة مع أصدقائه، تأثر من خلال شخصيته التي تطورت على مدار حياته و بذلك فتلك الممارسة تكون نتيجة تلقائية ، و متى مارس الأب ذلك كسياسة فليكن نصب عينيه أنه يسعى لتدارك أخطاء ماضيه، ليصلح نفسه في ابنه، كي لا يصاب بخيبة أخرى في أبنائه، و حتما أنا أشجعه و لو فعل ذلك مكرها قلبه أحيانا و ربما أحيانا يرغم نفسه، فلا بأس فبعد مدة سيصلح حاله و سيصلح شخصيته التشجيع ...طريق الى الغرور أم الى الابداع التشجيع هو جائزة للجهد، و ليس مؤديا لا لهذا أو ذاك، فكما قلت اصغي لقلبك أين يريدك أن تكوني، و بعد ذلك يأتي شئ آخر هو الإصغاء لإرشادات السابقين لنكون أفضل، الاستصغار الاجتماعي و الاحتقار..يشعل بلهيبه فتيل طموح جديد ليتفجر الابداع لدى بعض المميزين...فهل هذا تمرد على طريقتهم أم مجرد إثبات ذات هو فعل رد، كثيرا ما يكون كذلك، و لكنه أحيانا يأخذ منحى آخر هو محاولة صناعة عالم جديد، فأنت عندما تسامحين من ظلمك فأنت لا تقتلعين جذور حقد الماضي و فقط بل و تصنعين مستقبلا جميلا هكذا يجب أن يكون المثقف الجانب المشرق للشاب..يسطع عند تقدير جهده مهما كان بسيطا...بعدما عاش تحت ظل التثبيطات المتراكمة..فيكيف يمكن أن نظهر هذا الجانب بتقدير الشخص المثبط و رغم تراكم تلك الكمية من الإحباطات فإنه بمجرد تقدير جهده يحس داخليا أنه قد أنجز شيئا يستحق لأجله الحياة، و يستحق لأجله مواصلة جهده و تعبه، بمعنى المبدع أو العالم هو ينظر لفائدة جهده و ليس لما يستحقه من تقديرات أو أوسمة أو تصفيقات تملأ القاعات ((بالتقربيع)) فأنا حين أكتب أريد شيئا أهم من نيلي جائزة (نعم سيكون للجائزة أو التقدير جانب مضئ )) و لكنني أهتم للفائدة من فعلي الكتابي كفعل مغير أو مؤثر بالمجتمع هذا ما يهم المبدع سواء في الأدب أو العلوم أو كافة مجالات الإبداع الإنسانية و العلمية و في النهاية نصيحة تقدمها لكهلة تبلغ السابعة عشر ربيعا تصارع تمردها على القرطاس و عشقها للأدب..أصواب جعلي للقلم ملاذي و منفى أفكاري و خليل أحلامي و طموحاتي و في أي أسلوب تجد قلمي البسيط مناسبا ..في القص ..في السرد أم في الخاطرة إن قرأت بعضا منه.. عليك بالقصة و لن أضيف حرفا عليه أفرغي نفسك لها و ستعطيك مستقبلا منيرا و ربما نراك يوما عملاقة فنحمد الله أننا كنا هنا معك دمت بخير دمت بأمان الله أختي الكريمة
|
|||||
2015-05-23, 19:55 | رقم المشاركة : 47 | ||||
|
اقتباس:
بل أنا من يشكرك و يشكر جميع من رحب و من ألقى بسهمه العذب هنا فلذة الوقوع في سجن الأدب و الفكر لذة لا تفوقها لذة |
||||
2015-05-23, 20:27 | رقم المشاركة : 48 | ||||
|
اقتباس:
سعيد جدا بهذه الأسئلة و التي حقيقة جعلتني أكتب دون تفكير، بل كنت أزداد حياة كلما كتبت تمنيت ألا أتوقف شكرا شكرا |
||||
2015-05-23, 20:37 | رقم المشاركة : 49 | ||||
|
اقتباس:
و عليكم السلام الأم، هي الوطن، و الوطن هو الأم التي نظل نحن إلينا حتى نحن بين تضاريس يداها لن أقول أفضل مما قاله حبيبي محمد صلي الله عليه و سلم، أتريدين أن تشتمي رائحة الجنة، قبلي قدم أمك و ستشتمين رائحة التراب الطاهر و رائحة الجنة و كيف لا نفر إلى الله و لكن الله جعلنا شعوبا و قبائل و قدر لنا أن نعيش مع بعضنا لنتعارف، و التعارف من ميزته أو ربما يكون ثمنه أحيانا تحمل الناس و لنكن مثل عيسى عليه السلام عندما مر مع أصحابه على كلب ميت فاشمأز أصداؤه من رائحته الننتنة فماذا قال عليه السلام أنظروا ما أنصع أسنانه بحث عن بقعة صغيرة جدا مضيئة في كلب ميت و اكتشفها و جعلها مثيرة للدهشة كذلك نفعل مع الناس نبحث فيهم عن بقعة ضوء و نور و نحاول التركيز عليها لتنميتها لتغييب ما ساءني منهنم و بذلك تحطيم ذلك الجزء المظلم منهم شكرا أختي لطيب كلامك و جمال أسئتك العميقة |
||||
2015-05-23, 20:53 | رقم المشاركة : 50 | ||||
|
اقتباس:
حفظك الله و رعاك أخي و سعيد برؤية حرفك محبتي و تقديري |
||||
2015-05-23, 21:06 | رقم المشاركة : 51 | |||
|
كانت لحظات عذبة تلك التي جمعتني بأصدقاء حسبتهم نسوني آخر تعديل شاعر_الشوارع 2015-05-23 في 21:08.
|
|||
2015-05-23, 21:22 | رقم المشاركة : 52 | |||
|
بسم الله الرحمن الرحيم قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ اللَّهُ الصَّمَدُ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ السلام عليكم ورحمة الله .....أحسنت أحسنت ...أيه الكريم ورحم الله الوالد الكريم حقا جلسة كانت أخوية رائعة ..... استمتعنا فيها كثيرا من شهد اللغة العربية شاكرا لك السيل العرمرم المتدفق بالاجوبة ... المزركشة بلغة البيان أنتهت الضيافة ... هذا لا يعني أننا لن نتركك تغادر هكذا .......... هدية بسيطة متواضعة للبرنامج وللعدد لكن قبلها وفي ومضات بارقة راعدة خاطفة لامعة * -الوفاء : * -الخيانة : * -الغدر : * -الكذب : * - الفقر * -الظلم : * -الفشل : * -الحقيقة : * -السرقة : * -الصداقة: * -السعادة: * -البحر : * -الحب : * -الفراق : * -الأطلال : * -الصحراء : * -النهار : * -الليل : * -الجزائر : * -منتديات ج : * -عبد الرزاق : ...................... شارع الشوارع :...................... * -ضيف تحت المجهر : |
|||
2015-05-23, 22:00 | رقم المشاركة : 53 | ||||
|
اقتباس:
* -الوفاء : افرازات هرمونية تؤكد سلامة القلب * -الخيانة : خلل في خلايا القلب و ربما جريان الدماء عكس مسارها * -الغدر : مرض ناجم من ضعف في الشخصية * -الكذب : هروب نحو الهاوية * - الفقر : أكرهه جدا، و أحب الفقراء جدا * -الظلم : حرم على الناس و قبل ذلك حرمه الله عليه * -الفشل : ديدن العظماء، فالعظماء يفشلون لأنهم يحاولون كثيرا * -الحقيقة : مؤلمة جدا، و هي فرس جموح لا يمتطيه إلا الشجعان، و عندما نستيقظ من الحياة في بيت ضيق جدا، سنراها صافية جدا... * -السرقة : تناسب الكسالى، و هي أحيانا نافذة للمرضى اجتماعيا * -الصداقة: لتكون صديقي عليك أن تكون مؤلما جدا أحيانا، فتعريني أمام نفسي و تفضحني أمام نفسي... صعب جدا أن تكون صديقا * -السعادة: شعور رائع، و سيصل منتهاه عندما نرى ربنا خالقنا، سبحانه و تعالى * -البحر : عجوز خرف، و عاصفة من دوار، و هو أيضا طريق للهروب من اليأس أحيانا... فلتصحبهم السلامة هؤلاء الذين لم يتحملوا الزيف و النفاق * -الحب : خلق المؤمن، فمن لا يحب الناس لن يحب الله، و من أحب الله أحب خلقه، أحبك جدا ربي فارحمني و أخي رابحي و كل الحضور * -الفراق : تانغو صامت بدون حركة، رقص فوق جثتك، و دوس على قلبك بقوة * -الأطلال : ذاكرة مهشمة * -الصحراء : امرأة عذراء تنتظر رجلا شهما و فارسا قادم من الربيع * -النهار : طبيب اجهاض بارع، يجهض جميع الخرافات التي نبتدعها بالليل * -الليل : طابور من أحلام، كهف من أحلام ملغومة * -الجزائر : حلم لم يكتمل بعد * -منتديات ج : عالم بكر يبحث عن سكان يعمرونه * -عبد الرزاق : ....سلسلة انهيارات ثلجية، أحيانا أحسب أن الثلوج تعبر عن سعادتها بانهيار فوضوي .... شارع الشوارع :...حدث طارئ، فوضى أحلام تحتاج امرأة لترتبها بغمازة حماقاتها... * -ضيف تحت المجهر: مساحة للتعرف على الذات، و أحسبني جلست مع نفسي طويلا، و أزعم هي انطلاقة متجددة للشعر و الرواية و كهدية سأضع بين أيديكم قصيدة نثرية بعنوان عبور عاثر آخر تعديل شاعر_الشوارع 2015-05-23 في 22:05.
|
||||
2015-05-23, 22:02 | رقم المشاركة : 54 | |||
|
هدية للأحبة يشغلني عبورك المتعثر بقدري
و يربكني ظهورك المضطرب على هوامش ذاكرتي المثقوبة و حدك تستطيعين إشعال شهوة الكتابة بداخلي وحدك تدركين حجم حاجتي للألم و الحب وحدك صورك هي كل ممتلكاتي تشبه ألبوم مشاغبات لغوية و أمطار صيفية فبقدر ما تغرقني بالأجوبة تتركني تائها في كومة أسئلة تنتظر صدفا طائشة منك و حماقات أكبر حضورك المتأرجح بين الهروب و الإختباء يصادر الأمكنة الضيقة و يحتال على العودة إذا سأشعل سجائر بقدر اشتياقي و سأرقب من يحترق أولا لفافة التبغ أم أخبارك العاجلة أمسك نفسي مقلوب الأحلام ألملم أشلاء حديث لم يحدث بيننا و أرتب أحلامي أتوضأ بمواعيدك المكبوتة و أمارس طقوس السقوط المبكر الفاتحون ذاهبون للنوم فهل تعرفين طريق العودة ظهورك المباغت يحدث حالة طوارئ داخل فنجاني لماذا تفاجئينني دوما بفوضى مواعيدك الملتهبة عقب كأس باردة من اليأس و قصاصات شك تنتظر الأجوبة من حفيدة الكاهنة حبيبتي الجزائري عندما يعشق يمارس الحب بتطرف و أنت تداهمينني مرات بتطرف بين جملتين و بين موعدين تساؤلات تخلفينها معلقة على أجنحة الأمل أنت امرأة تتقن اللغة دون ثرثرة و تؤرخ للحب بجدارة ذات حلم تعثرت بك قصائدي القوافي تجري تحتك و اللغة ترفض الرضوخ للذكورة متمردة كنت مثل الأسئلة و كنت عاريا من الأجوبة تتمادين دائما في الحضور المفاجئ تأتين محملة بالحرائق و الزوابع اللغوية تحضرين مثل أفعال ناقصة و أنا دائما أبحث عن الترجمة حبيبتي هل تذكرين آخر حريق فاتر بيننا لم تكتب فيه النجاة للمواعيد اللاحقة الزلازل هي كل ما حدث بيننا و الحب رسائل ما تزال تبحث عن عنوان ثابت |
|||
2015-05-23, 22:31 | رقم المشاركة : 55 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
معنا, المميز, المجهر, المشرف, شاعر_الشوارع]] |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc