تدريس العلوم باللّغة العربية ضرورة حياتية - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الجامعة و البحث العلمي > الحوار الأكاديمي والطلابي > قسم أرشيف منتديات الجامعة

قسم أرشيف منتديات الجامعة القسم مغلق بحيث يحوي مواضيع الاستفسارات و الطلبات المجاب عنها .....

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

تدريس العلوم باللّغة العربية ضرورة حياتية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-05-05, 16:55   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عبد الله التونسي
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي تدريس العلوم باللّغة العربية ضرورة حياتية

بسم الله الرحمان الرحيم
قبل المقال تفضلوا بالجلوس معي في الحديقة حول طاولة شاي, قهوة أو عصير. نتحادث قليلا و نروي لبعضنا قصصا من أيّام الطفولة و الدراسة و "الشقاوة".
كنت ضمن مجموعة من الأصدقاء في الثانوية نكوّن "عصابة تشويش" في المدرسة و خارجها, و كانت لنا إبتكارات في هذا المجال. فمثلا عندما تشير إلينا أستاذة اللّغة العربية بوجوب بناء النصّ, نأتيها من الغدّ بأكياس صغيرة فيها إسمنت و آجر, وهذا مثال "لطيف" لحركاتنا أيامها, و أرجو من الله أن يغفر لي الأمثلة "الغير لطيفة". كانت كلّ العلوم تدرس بالفرنسية من الكيمياء و الفيزياء و الرياضيات و إحياء و تقنية... و كان من مقادير الله أن أصيب مدرسنا في الفيزياء بمرض و قد عافاه الله منه لاحقا, حفظه الله, و عيّن عوضه أستاذ سأسمح لنفسي بذكره لما أكنّه له من إحترام رغم غياب أخباره عنّا. نرجو من الله أن يحفظه و يجعل ما فعله من أجلنا في ميزان حسناته. هوّ السيد "الطاهري" درّسنا في المعهد الثانوي في مدينة باجة بالشمال الغربي التونسي حيث إنتقل والدي للعمل هناك.
كانت لهذا الأستاذ طريقة عجيبة في إحترامنا, أذكرها لكم لجمالها, لم يكن درسه مميّزا عن دروس بقية الأساتذة حيث كان متكاملا قيّما مثل بقية الدروس و لكنّه في نهاية كلّ درس يأتينا بأمر فيزيائي مرتبط بالدرس لم تستطع الفيزياء حلّه أو ثبتت إستحالة حلّه. و الإحترام هنا أنّه إستفزّ طبع المراهقة الحادّ عندنا وآستغلّه في الفيزياء وآحترم عقولنا بوضعنا أمام تحديّات فيزيائية دون النضر إلى أعمارنا (في حدود 15 أو 16 سنة) و دون أفكار مسبّقة عن جديّة أخذنا للأمر, كأن يقول بعضهم "ماذا تفعل أتتصوّر من هؤلاء الأشقياء التفكير في مثل هذه الأمور". نعم إستفزّتنا تحدّيات السيد الطاهري و تسابقنا في مجموعات لكسرها. فمثلا عندما إنتهينا من درس الطاقة صمت قليلا ثمّ تحولت نظرات الطيبة و التقوى في وجهه, نحسبه كذلك و لا نزكي على الله أحدا من عباده, إلى شرارات تحدّي مع إبتسامة مخفية. " يا شباب يستحيل إختراع محرّك يشتغل بصفة لانهائية بكميّة أولية من الوقود دون زيادة " يرمي جملته دون أن يقول أتحداكم, تأتي في قالب الدرس دون أن يجبرك على البحث فيها. هكذا. يتركك و يذهب. طيّب يا أستاذ. نحن لها. تلتقي المجموعة في منزلي الليلة, نرسل إلى شباب الحيّ المجاور أننّا لن نلعب الكرة غدا. (في أحيان أخرى نلغي المعركة). نبدأ في رسم المخططات لمحرك يعمل بشكل لانهائي بدفعة وحيدة من الوقود. نتدارس. وقع الإتفاق على إقتراحي. رسمناه. و قدمناه في الأسبوع التالي للسيّد الطاهري. أمعن النظر, دققّ, فكر مرّة أخرى, نظر إلينا, أرجع بصره للورقة و غابت هذه المرّة شرارة التحدي من عينيه "لا أعرف أين يوجد الخطأ في هذا المخطط, رغم يقيني بوجوده". كانت لحظة قوية لي. في نهاية الأمر بإمكاني الإنتاج في الفيزياء, بإمكاني البحث, ليس الأمر فوق طاقة البشر, ليس الأمر حكرا على أجنبي أو أعربي, ليس الأمر مهولا.
و كانت اللحظة أيظا درسا عظيما في التواضع من السيّد الطاهري عندما لم يرّد علينا بعنف عندما لم يجد الخطأ و لم يعتبر الأمر طعنة لغرور, بل تعجب بفرح من بحثنا و أقّر بأخلاق العلماء أنّه لا يعلم مكمن الخطأ. للمعلومة, لقد وجدت مكمن الخطأ عندما درست في الجامعةThermodynamique أضنّها باللغة العربية "الديناميكا الحرارية".
كان الأستاذ الطاهري يخاطبنا خارج المنهج الرسمي بالعربية (المنهج بالفرنسية) و كان من كرمه أنّه يجيب عن أسئلة التلاميذ الذين يلتقيهم في المسجد (قبل القرار بغلق المساجد خارج أوقات الصلاة).
في درس الضوء و قبل نهاية الدرس حدثنا عن أمرين باللغة العربية (الأمران زيادة منه خارجة عن الدرس و المنهج). كانت صدمة لي, يبدو الأمر تافها و لكنّه هزّني إلى الحدّ الذي غير مسار تفكيري إلى الآن. أعلمنا السيّد الطاهري بكلّ بساطة أن سرعة الضوء سرعة قصوى و أن الفيزياء الحديثة تقول أن بدايات الكون بدأت بالإنفجار الكبير. مرّت دقائق و القسم في حاله العادية و أنا مشدوه جمدت فصائلي. عقلي لا يتبع عينيّ. عقلي ذهب بعيدا. عينايا على الصابورة. كانت صدمة. الغريب أني كنت على علم بهذه المعلومات من قبل و لكنّها أوّل مرة تقدّم إلي بلهجتنا التونسية الدارجة القريبة فعلا من اللغة العربية. ماذا وقع إذا. الذي وقع هوّ أنّه لدى سماعي للمعلومة بلغتي ربطّها حالا بإرثي العربي الإسلامي. و.. لم يلتقي الإرث بالمعلومة.
كان أستاذي يكتب أرقام تمارين الدرس على الصبورة عندما رفعت يدي.
"سيّدي"
إستدار "نعم"
"لا أوافق"
"ماذا؟"
"نظرية الإنفجار الكبير غير مقبولة بالنسبة لي"
لحظات صمت كي يعود أستاذي من عالم التمارين و المنهج إلى هذا القابع خلف الصفوف يتكلّم في نظرية القرن العشرين
"و لما ذلك؟"
عدم مواجهتي بإعصار من نوع "و من أنت حتّى توقف الدرس و تتكلم في أمر عظيم كهذا؟" أو حمام بارد من نوع "أصمت وآكتب تمارين الغد" شجعني على التمادى.
هممت بالكلام بتؤدة حتى أجمع أفكاري
"حسنا..."
رنّ الجرس, وداعا أفكاري.
و بإهتمام طلب منّي: "طيب, أكتب أسبابك وآعرضها للنقاش على القسم في الحصّة القادمة".
الحمد لله, سيترك لي هذا بعض الوقت للبحث. سخرت نهاية الأسبوع للقراءة عن "الإنفجار الكبير" ووقعت على مفاجأة زادت ثقتي في نفسي.
"الإنفجار الكبير" ليس "نظرية" Théorieإنّه "نموذج" Modèle فأساس كل نظرية في بديهياتها و أن لواضع النظرية الحرية في إختيار البديهيات. هذا ما له. أمّا ما عليه, فلكي تسمى النظرية كذلك يجب أن لا يتناقض التسلسل المنطقي داخلها مع البديهيات التي أختيرت مبتدأ. وما خطر على بالي في القسم حول الإنفجار الكبير مخالف لمبدأ مهمّ تعتمد عليه وهو إطلاقية سرعة الضوء.
كتبت ورقتي و عرضتها على القسم و كانت في هذا السياق:
معلوم أن "هابل" واضع هذا النموذج إستند على رؤيته بملاحظته لإبتعاد الأفلاك عن بعضها البعض عبر الزمن فقال بما أنها (أي الأفلاك) كانت أمسا أقرب منها إلى بعضها من اليوم و قبل أمس أقرب من أمس, فبتتبعها هكذا تكون في بداياتها ملتحمة و يجب حينها أن تكون نقطة في فضاء ما, متناهية الطاقة وقع على إثرها تحول ما (المسألة مبهمة هنا), ممّا أدى إلى "إنفجارها" (تعبير إنفجار عندهم ليس ضرورة بالمعنى الذي نعرفه) و تكوّن الكون كما نعرفه الآن عبر تسلسل زمني إثر هذا الإنفجار. و طبعا هذا لا يمكن أن يكون مؤكدا ولإيضاح ذلك سأسرد فقط خواطري و أترك لكم بحث مبررات غيري من التاركين لهذا النموذج, و التي تبين عدم صلوحية النموذج كرأي علمي مستقيم المنطق.

خاطر رياضي: أولا ليس بالضرورة أن تكون الأفلاك مقتربة أكثر قبل أمس عن أمس أو اليوم, إذا إقتربت أمسٍ أكثر منها من اليوم. فلو أخذنا حركة بالونة تنفخ ثم تعاد, ثم تنفخ ثم تعاد (لنتخيل أن البالونة تتنفس و لها شهيق و زفير), و مرسوم عليها نقاط (تمثل الأفلاك). ففي زمن الشهيق تبتعد النقاط. و في زمن الزفير تقترب النقاط. و هذين الزمنين بمقاييس الكون كبيرين يقدران بملايين بل بمليارات السنين مما يعيق فكرنا و تقانتنا عن بحث مابعد الزمن الذي نحن فيه. فإن كنا في زمن الشهيق صعب علينا تصور وجود زمن الزفير لكبر مدة الزمن الأول. في حين أن الأفلاك في الزمن الثاني. أي زمن الزفير, والتي نراها في أبعاد اليوم قد تكون أبعد عن بعضها قبل أمس من أمس و اليوم.
و يمكن الأخذ بمثال ثان أبسط. فالنتصور حركة جسمين على سطح بيضة يتحركان في إتجاهين متعاكسين و لنضع مراقبا على نفس السطح في قمة البيضة. هذا المراقب يرى الجسمان يقتربان فإن وصلا إليه و تجاوزاه سيراهما يبتعدان.
إذا فإن إعتماد "هابل" على المراقبة لتحديد خلق الكون ثم محاولة ترميز ما تحصل عليه من نتائج ناقصة لمراقبة ناقصة في نظرية أو نموذج أمر قاصر و لا يعتمد عليه.

خاطر فيزيائي: نعلم بإلتقاء هذا النموذج مع الفيزياء النسبية (كنت درست هذا الجانب سابقا باللّغة الفرنسية و لم يثر إهتمامي) التي تقول أن وجود نقطة لامنتاهية الطاقة تقدر حتما (حسب الفيزياء النسبية) بوجود كتلة لامتناهية الوزن. و بالتالي وجود منطقة جاذبية لامتناهية الأثر, مما يعني إستحالة "خروج" المادة من تلك النقطة إلا إذا تجاوزت سرعة الضوء و هذا لايستقيم حسب مبتدآت طرح الفيزياء النسبية. و هنا نلاحظ خطورة ربط ما يمكن أن يكون نظرية (الفيزياء النسبية) بنماذج لم تقم عليها البينة عقلا و لا نقلا, و لكنها رؤى أهوائية. (و لعلماء اليهود و النصارى الكثير من هذه الشطحات فأنظر مثلا إلى إعتمادهم على النموذج الدارويني في تفسير الخلق رغم تأكد إفلاسه و خوره علما. فيستحيل علما تطور إنسان عبر قرد أو غيره لإختلاف عدد الكروزومات بينهما. فجنسين بعددين مختلفين من الكروزومات إن إلتقيا أنجبا عقيما. داروين أهلكه الله من أحمق, سخر منه عدوّ الله وعدوّ بني آدم إبليس, لعنه الله, وأذهبه إلى إهانة الإنسان و أقر على نفسه الحمق و التفهان. و للعلم هوّ لم يكن أبدا عالما أو دارسا جامعيا). أما عن نقدي لوصول الفيزياء النسبية إلى مرحلة النظرية فيعود إلى إلتقاء الفيزياء النسبية مع "فيزياء الكم" في عجزهما عن تفسير بعض الوقائع الفيزيائية المرتبطة بهما بل و تناقض واقع أمر هذه الوقائع الفيزيائية مع ما تطرحاه رؤيتا الفيزياء النسبية و فيزياء الكم. مثلا تحول الإلكترونات عبر طبقات الطاقة في الذرة يتم بصفة غير متصلة Discrète مما يفرض تجاوز سرعة الإلكترون لسرعة الضوء و هذا مناقض لطرحيهما فسرعة الضوء عندهما مطلقة و حد لا يمكن تجاوزه.

و كدليل الآخر على أن ما يقره هذا النموذج مناقض لطرحه, فلنأخذ ظاهرة الثقوب السوداء في الكون حسب ما يرونه, وهي كتل كبيرة في حجم صغير تسمى الحجم الحرج بالنسبة لهذه الكتل، حيث تبدأ المادة بالإنضغاط تحت تأثير جاذبيتها الخاصة ويحدث فيها انهيار من نوع خاص هو الانهيار بفعل الجاذبية ، ويزداد تركيز الكتلة اي كثافة الجسم وتصبح قوّة جاذبيته قوّية الى درجة لا يمكن معها لأي جسم يمر بمسافة ما منه الإفلات مهما بلغت سرعته وبالتالي يزداد كمّ المادة الموجود في الثقب الاسود ، وبحسب النظرية النسبية العامّة فإن الجاذبية تقوّس الفضاء الذي يسير الضوء فيه بشكل مستقيم بالنسبة للفراغ ، وهذا يعني ان الضوء ينحرف تحت تأثير الجاذبية ، اما الثقب الأسود فإنه يقوس الفضاء الى حد يمتص الضوء المار بجانبه بفعل جاذبيته ، وهو يبدوا لمن يراقبه من الخارج كأنه منطقه من العدم إذ لا يمكن لأي اشارة ، معلومة، موجة، او جسيم الافلات من منطقة تأثيره فيبدو اسودا. وللتوضيح فإن تحول الكرة الارضية الى ثقب اسود يستدعي تحولها الى كرة نصف قطرها 0.9 سم وكتلتها نفس كتلة الارض الحالية.
فآنظر إذا كيف أن الضوء لا يستطيع الخروج من هذا الجزء الصغير جدا من الكون فما بالك بخروج الضوء أو أي شيء آخر من الكون كله مركزا في نقطة واحدة و هي (حسبهم زعمهم) نقطة بداية الكون.

خاطر إنساني: لنفترض وقوع هذا التحول المبهم من النقطة الامتناهية الطاقة إلى مسار تكون الأفلاك. ليس هناك ما يدعنا نفترض أن ما سميناها نقطة لامتناهية الطاقة غير متناسقة homogène و بالتالي فإن "الإنفجار" إن وقع ستكون له نفس النتائج في كل إتجهاته. و كمثال على ذلك فإن القنبلة في إنفجارها لا يكون لشظاياها المدفوعة إلى إتجاهات مختلفة نفس الحجم و لا السرعة و لا مسافة السقوط و ذلك لإستحالة وجود قنبلة متناسقة في مادتها و محيطها تماما. و هذا الأمر لا ينطبق على ما سميناها النقطة لامتناهية الطاقة لأنه لا وجود لما يدعو لعدم تناسق أجزائها و محيطها (لأنه إن لم يكن هناك تناسق فإن الإلتحام النهائي لم يتم بعد وكلامي هنا عن وقت كان فيه الإلتحام نهائيا) و بالتالي فإن "شظايا" هذا الإنفجار ستكون متشابهة تماما في كل إتجاهاتها لعدم وجود دواعي الإختلاف. أي أنه و بتكون الأرض في هذا الإتجاه عبر التسلسل الزمني الذي نعرفة, ليس لنا ما يدعنا نرفض فكرة تكون نفس هذه الأرض مع نفس ما وقع و يقع و سيقع فيها في الإتجاهات الامتناهية الأخرى. و من الحكمة أن نحكم بعدم إستقامة هذا الرأي لعدم وجود مصلحة أو منطق لتعدد مسار التكون بشكل لا نهائي كما هو تماما. وإلا فإنّ الإنذار الذي تحصلت عليه الأسبوع الماضي من أستاذ اللغة الفرنسية قد تحصلّ عليه عدد لا متناهي من أمثالي في عدد لا متناهي من الأكوان الأخرى من عدد لا متناهي من أساتذة الفرنسية. و هذا شيء مرعب سيّدي: تصوّر وجود إثنين من أمثال أستاذ الفرنسية في الوجود.

و ليكن الأمر واضحا. إن عملية توسع السموات أمر حق. فقد أقرها الله, و لله الحمد, في القرآن " وَالسَّمَاءَ بَنَيْنَاهَا بِأَيْيدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ"(سورة الذاريات الآية 47).
و ما أختلف فيه مع "هابل" القول بوجوب العود مع فكرة التمدد إلى الوراء زمنيا دون وقوف إلى الحد الذي لا يمكن معه وهما أو تخيلا العود و هنا وجه الإختلاف, فالرأي عندي أن عملية التمدد التي نلاحظها هي أمر عرضي بعدي للخلق و ليست مصدرا تم عبره الخلق, و الله أعلم.

تكملة الموضوع في المرور القادم إن شاء الله








 


قديم 2010-05-05, 18:22   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
م.ح.م.د
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية م.ح.م.د
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك
جزاك الله خيرا
سلاااااااااااااام










قديم 2010-07-26, 12:44   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عبد الله التونسي
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا لك م.ح.م.د على المرور الطيّب










قديم 2010-07-26, 13:05   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
etoile filante
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية etoile filante
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

thanks for you










قديم 2010-07-26, 16:25   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
ماريا لجين
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية ماريا لجين
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










قديم 2010-08-12, 12:02   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
عبد الله التونسي
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

etoile filante شكرا لك على المرور الطيّب و بارك الله فيك, حفظك الله و نوّر دربك
أختي الفاضلة ماريا لجين فيك بارك الله و أنعم عليك بفضله. شكرا على المرور العطر الطيّب










 

الكلمات الدلالية (Tags)
العلوم, العربية, باللّغة, حداثية, ضرورة

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 06:42

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc