|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
أليس هذا خُذلانا و جُبنًا؟؟؟؟؟
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
2012-02-12, 21:49 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
أليس هذا خُذلانا و جُبنًا؟؟؟؟؟
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
|
||||
2012-02-12, 22:09 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
............مُعدل |
|||
2012-02-12, 22:10 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
البارحة كت احوار شيخا اتدري ما قال لي |
|||
2012-02-12, 22:25 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
شُكرا اخي المُشاكس |
|||
2012-02-12, 22:40 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
نسأل الله ان ينصرهم ويفك كربهم ويربط على قلوبهم آآآآمين |
|||
2012-02-13, 12:59 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
شكرا لك يا اختي |
|||
2012-02-13, 14:37 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
و هل إذا أخلصنا في الدعاء و تحرينا مواطن و ساعات الإجابة من الكريم المنان الذي يملك كل شيء مع افتقار و خضوع و ذل يعدغير كافي!!! فمن أسرار الدعاء أو بالأحرى من أهداف الدعاء أن يرزقنا الله الأسباب التي يتحقق من خلالها ما كنا نطلبه في الدعاء فالله وحده هو مسبب الأسباب لا شريك له. |
|||
2012-02-15, 12:30 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
ارايتُم |
|||
2012-02-15, 16:09 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
بسم الله الرحمن الرحيم
وهل تملك وسيلة أعظم من الدعاء، إني أخشى إن تيسر طريق الجهاد ونصرة المستضعفين أن أكون أنا وأنت من المتخلفين. اللهم انصر المستضعفين،وأهلك الظالمين،ومكن لعبادك الموحدين لتحكيم شــــــــــرع رب العالمين آمين. |
|||
2012-02-15, 21:03 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
يا اخي الكريم |
|||
2012-02-15, 21:07 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
نسال الله يوحدهم صفهم ويبعد عنهم المحرضين .الذين دمروا ليبيا وتركوها تتخبط في حرب اهلية |
|||
2012-02-16, 17:29 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
|||
2012-02-16, 17:58 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
شُكرا اختي الفقيرة الى الله |
|||
2012-02-16, 18:00 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
يجب ان تعلم اخي الفاضل ان للجهاد شروط و ظوابط ..
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته..اما بعد.. الجهاد نوعان النوع الأول: جهاد طلب وابتداء وهو أن تطلب الكفار في عقر دارهم ودعوتهم إلى الإسلام وقتالهم إذا لم يقبلوا الخضوع لحكم الإسلام. حكمه: حكم هذا النوع فرض على مجموع المسلمين. الدليل من القرآن : قول الله تعالى: (فَإِذَا انْسَلَخَ الأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَءَاتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ) التوبة/5. وقوله تعالى: (وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ) التوبة/36. وقوله تعالى: (انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالاً وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ) التوبة/41.. إلى غير هذا من الآيات. الدليل من السنة : قول الرسول صلى الله عليه وسلم: (أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَشْهَدُوا أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ وَيُقِيمُوا الصَّلاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ فَإِذَا فَعَلُوا ذَلِكَ عَصَمُوا مِنِّي دِمَاءَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ إِلا بِحَقِّ الإِسْلامِ وَحِسَابُهُمْ عَلَى اللَّهِ) رواه البخاري. وقوله صلى الله عليه وسلم: (اغْزُوا بِاسْمِ اللَّهِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ قَاتِلُوا مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ اغْزُوا وَلا تَغُلُّوا وَلا تَغْدِرُوا وَلا تَمْثُلُوا وَلا تَقْتُلُوا وَلِيدًا وَإِذَا لَقِيتَ عَدُوَّكَ مِنْ الْمُشْرِكِينَ فَادْعُهُمْ إِلَى ثَلاثِ خِصَالٍ أَوْ خِلالٍ فَأَيَّتُهُنَّ مَا أَجَابُوكَ فَاقْبَلْ مِنْهُمْ وَكُفَّ عَنْهُمْ ثُمَّ ادْعُهُمْ إِلَى الإِسْلامِ فَإِنْ أَجَابُوكَ فَاقْبَلْ مِنْهُمْ وَكُفَّ عَنْهُمْ ثُمَّ ادْعُهُمْ إِلَى التَّحَوُّلِ مِنْ دَارِهِمْ إِلَى دَارِ الْمُهَاجِرِينَ وَأَخْبِرْهُمْ أَنَّهُمْ إِنْ فَعَلُوا ذَلِكَ فَلَهُمْ مَا لِلْمُهَاجِرِينَ وَعَلَيْهِمْ مَا عَلَى الْمُهَاجِرِينَ فَإِنْ أَبَوْا أَنْ يَتَحَوَّلُوا مِنْهَا فَأَخْبِرْهُمْ أَنَّهُمْ يَكُونُونَ كَأَعْرَابِ الْمُسْلِمِينَ يَجْرِي عَلَيْهِمْ حُكْمُ اللَّهِ الَّذِي يَجْرِي عَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَلا يَكُونُ لَهُمْ فِي الْغَنِيمَةِ وَالْفَيْءِ شَيْءٌ إِلا أَنْ يُجَاهِدُوا مَعَ الْمُسْلِمِينَ فَإِنْ هُمْ أَبَوْا فَسَلْهُمْ الْجِزْيَةَ فَإِنْ هُمْ أَجَابُوكَ فَاقْبَلْ مِنْهُمْ وَكُفَّ عَنْهُمْ فَإِنْ هُمْ أَبَوْا فَاسْتَعِنْ بِاللَّهِ وَقَاتِلْهُمْ.. ) رواه مسلم. وقوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (مَنْ مَاتَ وَلَمْ يَغْزُ وَلَمْ يُحَدِّثْ بِهِ نَفْسَهُ بالغزو مَاتَ عَلَى شُعْبَةٍ مِنْ نِفَاقٍ) رواه مسلم. كل هذه النصوص وغيرها كثير في الكتاب والسنة تفرض على المسلمين جهاد الكفار ابتداء. وقد أجمع علماء الإسلام على أن جهاد الكفار وتطلبهم في عقر دارهم، ودعوتهم إلى الإسلام وجهادهم إن لم يقبلوه أو يقبلوا الجزية.. فريضة محكمة غير منسوخة. وما نقل عن ابن عمر وعبد الله بن الحسن والثوري من أن جهاد الكفار ابتداء تطوع.. يريدون به أنه ليس فرضًا عينيًا على كل مسلم، بل هو فرض كفائي ويستحب أن يجاهد المسلم تطوعًا إذا قام غيره بالفرض ولا يجوز حمل كلامهم على غير هذا. يقول صاحب شرح فتح القدير 5/437 بعد تقريره لفرضية الجهاد بالأدلة: (وبهذا ينتفي ما نُقل عن الثوري وغيره أنه ليس بفرض, ويجب حمله إن صح على أنه ليس بفرض عين) ويقول الجصاص 3/116 : (إن مذهب ابن عمر في الجهاد أنه فرض على الكفاية وأن الرواية التي رويت عنه في نفي فرض الجهاد إنما هي على الوجه الذي ذكرنا، من أنه غير متعين على كل حال في كل زمان) . وقد نقل ابن عطية في تفسيره 2/43 الإجماع على فرضية جهاد الابتداء والطلب فقال رحمه الله: (واستمر الإجماع على أن الجهاد على أمة محمد صلى الله عليه وسلم فرض كفاية، فإذا قام به من قام من المسلمين يسقط عن الباقين إلا أن ينزل العدو بساحة الإسلام فهو حينئذ فرض عين، وذكر المهدوي وغيره عن الثوري أنه قال الجهاد تطوع.. وهذه العبارة عندي إنما هي على سؤال سائل وقد قيم بالجهاد فقيل هذا تطوع) . يقول ابن حجر: (وقد فهم بعض الصحابة من الأمر في قول الله عز وجل (انْفِرُوا خِفَافاً وَثِقَالاً) العموم فلم يكونوا يتخلفون عن الغزو حتى ماتوا، منهم أبو أيوب الأنصاري والمقداد بن الأسود وغيرهم.. رضي الله عنهم) فتح الباري 6/28. وقال ابن كثير 4/97 عند تفسير قوله تعالى: (انْفِرُوا خِفَافاً وَثِقَالاً) وقال علي بن زيد عن أنس عن أبي طلحة: ”كهولاً وشبابًا، ما سمع الله عذر أحد“ ثم خرج إلى الشام حتى قتل.. وفي رواية قرأ أبو طلحة سورة براءة فأتى على هذه الآية (انْفِرُوا خِفَافاً وَثِقَالاً) فقال أرى ربنا يستنفرنا شيوخًا وشبابًا.. جهزوني يا بني.. فقال بنوه: يرحمك الله قد غزوت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى مات، ومع أبي بكر حتى مات، ومع عمر حتى مات.. فنحن نغزو عنك، فأبى، فركب البحر فمات فلم يجدوا له جزيرة يدفنونه فيها إلا بعد تسعة أيام، فلم يتغير فدفنوه بها ا.هـ ويؤيد صحة هذه الرواية عن أبي طلحة رضي الله عنه ما ذكره ابن حجر في الإصابة 1/567 حيث قال: (وقال ثابت عن أنس مات أبو طلحة غازيًا في البحر فما وجدوا جزيرة يدفنونه فيها إلا بعد سبعة أيام ولم يتغير) أخرجه الفسوي في تاريخه وأبو يعلى وإسناده صحيح.. ويقول ابن حجر: (إن جنس جهاد الكفار متعين على كل مسلم، إما بيده وإما بلسانه وإما بماله وإما بقلبه) فتح الباري6/28. ويقول ابن القيم: (.. ثم فرض عليهم قتال المشركين كافة، وكان محرمًا، ثم مأذونًا به، ثم مأمورًا به لمن بدأهم بالقتال، ثم مأمورًا به لجميع المشركين.. إما فرض عين على أحد القولين أو فرض كفاية على المشهور. وذكر القرطبي عدة روايات عن بعض الصحابة والتابعين تدل على أنهم لا يرون للمسلم رخصة في ترك الغزو إذا أمكنه ذلك، فقال رحمه الله: (أسند الطبري عمن رأى المقداد بن الأسود بحمص على تابوت صراف وقد فضل على التابوت من سمنه، وهو يتجهز للغزو، فقيل له لقد عذرك الله، فقال: أتت علينا سورة البعوث (انْفِرُوا خِفَافاً وَثِقَالاً).. وقال الزهري خرج سعيد بن المسيب إلى الغزو وقد ذهبت إحدى عينيه، فقيل له إنك عليل، فقال: استنفر الله الخفيف والثقيل فإن لم يمكني الحرب، كثرت لكم السواد وحفظت لكم المتاع). تفسير القرطبي 8/151. النوع الثاني: جهاد الدفاع وحكمه: فرض عين على المسلمين عمومًا حتى يندفع شر الأعداء . قال الجصاص 3/114 : (ومعلوم في اعتقاد جميع المسلمين أنه إذا خاف أهل الثغور من العدو ولم تكن فيهم مقاومة فخافوا على بلادهم وأنفسهم وذراريهم، أن الفرض على كافة الأمة أن ينفر إليهم من يكف عاديتهم من المسلمين، وهذا لا خلاف فيه بين الأمة، إذ ليس من قول أحد من المسلمين إباحة القعود عنهم حتى يستبيحوا دماء المسلمين وسبي ذراريهم) . وقول القرطبي 8/151 : (إذا تعين الجهاد بغلبة العدو على قطر من الأقطار، أو بحلوله بالعقر، فإذا كان ذلك وجب على جميع أهل تلك الدار أن ينفروا ويخرجوا إليه خفافًا وثقالاً، شبابًا وشيوخًا، كل على قدر طاقته، من كان له أب بغير إذنه، ومن لا أب له، ولا يتخلف أحد يقدر على الخروج من مقاتل أو مكثر، فإن عجز أهل تلك البلدة عن القيام بعدوهم كان على من قاربهم وجاورهم أن يخرجوا على حيث ما لزم أهل تلك البلدة، حتى يعلموا أن فيهم طاقة على القيام بهم ومدافعتهم، وكذلك كل من علم بضعفهم عن عدوهم، وعلم أنه يدركهم ويمكنه غياثهم لزمه أيضًا الخروج إليهم، فالمسلمون كلهم يد على من سواهم، حتى إذا قام بدفع العدو أهل الناحية التي نزل العدو عليها واحتل بها، سقط الفرض عن الآخرين. ولو قارب العدو دار الإسلام ولم يدخلوها لزمهم أيضًا الخروج إليه حتى يظهر دين الله وتحمى البيضة، وتحفظ الحوزة، ويخزى العدو ولا خلاف في هذا) ا.هـ فخروج الأمة من هذه المآسي الرهيبة لن يكون إلا بالجهاد في سبيل الله.. ولإعلاء كلمة الله.. وخيل الله تشكو قلة الفرسان.. (فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْراً عَظِيماً * وَمَا لَكُمْ لا تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَلْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ وَلِيّاً وَاجْعَلْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ نَصِيراً * الَّذِينَ آمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفاً) (النساء:74-76). هذا ونسأل الله تبارك وتعالى أن يجعلنا من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، وأن يوفقنا لما يحب ويرضى، وأن يزيل عن هذه الأمة الذل والهوان برجوعها إلى الجهاد والتزامها بشرعة ربها.. وصل اللهم وسلم على سيد المجاهدين نبينا محمد وعلى أصحابه الغر الميامين..منقول للفائدة و التوضيح لاهمية المسالة و خطورتها..و اخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين. |
|||
2012-02-16, 18:09 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
شُكرا اخي سفيان |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
ملخص, خُذلانا, جُبنًا؟؟؟؟؟ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc