آه ، لو كنتُ وزيرا للتربية !!!!!!!

~~حميدو09~~ · 2011-12-17, 10:55

أخي المعلم، أخي الأستاذ ،

لو كنتَ وزيرا للتربية في هذا البلد العزيز ، و في هذا الوقت العصيب .

ماذاكنتَ تفعل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الباديسي · 2011-12-17, 11:10

لو كنت وزيرا ارجع منظومة الابتدائي القديمة الي فيها طعم التعليم الحق والقرار للمعلم وللامتحان اهمية يكرم فيه المجتهد ويبقى الكسول يعيد حتى يثبت جدارته
شكرا لك اخي الفاضل

الباديسي · 2011-12-19, 18:16

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مَحمد باي

نوافقك الرأي أن منظومة التعليم الإبتدائي القديمة هي الأفضل، وأيضا منظومة التعليم الأساسي.

شكرا على المؤازرة والتوافق دمت سالما

ahmedchek · 2011-12-17, 11:25

لا يمكن ان اكون وزيرا لانني مواطن صالح اغير على وطني واحب شعبي واتمنة التطور والازدهار لبلدي............حتى لا يمكن ان اكون مديرا او مفتشا لانني لن ارضى واقبل التعليمات الفوقية الجائرة

سابقى مع ابنائي في القسم لاننا نحب بعضنا

----كم انا سعيد حيث اينما اتوجه في مدينتي اجد تلامذتي يتسارعون للترحيب بي ومحاولة تقديم لي خدماتهم حتى من لم يسعفهم الحظ في النجاح لانهم يدركون مدى اخلاصي لهم
.................................................. ................ربي اجيب الخير لوطني....اصبحت اكثر خوفا عليه

ahmedchek · 2011-12-17, 11:27

اخواني لماذا نفس المطالب من2003 وحاولت ان اجيب على بعض الاسئلة
1/هل تخسر الوزارة شيئا اذا وضعت قانون اساسي منصف ومرضي لجميع الاسلاك
ج) المستفيد الاول الوزارة ليعم الاستقرار القطاع ويتفرغ موظفيه لاداء عملهم باحسن وجه ويتطور القطاع
للاحسن
2/لو حاربت الوزارة العبث بالخدمات الاجتماعية منذ مدة ولو بتعيين الوزارة مسيرين او اعطاء المؤسسات الاموال
لتسير عبر المؤسسات هل تخسر الوزارة شيئا
ج) لا والف لا تساهم في الاستقرار وتربح مصداقية الموظفين التابعين لها وتحسسهم بانهم اسرة واحدة
3/لو وفرت التقاعد المحترم لمعلم توقف عطاؤه اليس المستفيد هو التلميذ الذي تتشدق بمصالحه
بمناسبة وبدونها
4/هل تخسر شيئا الوزارة لو تتابع صحيا موظفيها وترفع الغبن على الموظف المريض اليس وساما لها

بعد تفكير وتساؤلات كثيرة وصلت الى قناعة اكيدة ان كل المشاكل مقصودة لنهتم بمشاكلنا المهنية ولا نلتفت
الى مشروع الاسلاخات لابنائنا وكل يدرك اين وصلت المنطومة التربوية من انحطاط مذهل
-----اخواني لو نتعهد جميعا لوزارتنا باننا لا نلتفت ولا نتكلم نهائيا على الاسلاخات لسيرت الخدمات
بشفافية ولوضعت لنا قانون اساسي يحلم به الاوربي ولوفرت لنا تقاعد100/100بعد25سنة عمل
ولسنت لنا قانون مثالي لطب العمل وحرصت حتى على تسوس اسنانا ولوفرت لنا كوطة في كل حصص السكن الاجتماعي والتساهمي والريفي...........لوفرت لنا كل شيء
--هدف وزارتنا خلق مشروع مجتمع على مقاسهم وبدات ملامحه في الظهور من لباس وسلوكات ابنائنا
ربي اجيب الخير لوطني ويحميه.....اصبحت اخاف على وطني اكثر فاكثر

النويري · 2011-12-17, 12:05

أنا لو كنت وزيرا لحللت المشكلة ... أجمع إطارات التربية .......وعليهم و على نفسي ألقي قنبلة .............

saleh24 · 2011-12-17, 12:26

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hamido09

أخي المعلم، أخي الأستاذ ،

لو كنتَ وزيرا للتربية في هذا البلد العزيز ، و في هذا الوقت العصيب .

ماذاكنتَ تفعل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لو كنت وزيرا لفعلت مثل ما فعل سابقيك . .................. لانه الكرسي ............................ الكرسي..........................
انظر الى المديرين انهم كانوا اساتذة فانقلبوا على زملائهم الاساتذة.

يزيد19 · 2011-12-17, 12:29

لو تفتح باب الشيطان

saleh24 · 2011-12-17, 12:41

شكرا على النصيحة

saleh24 · 2011-12-17, 15:05

لو تفتح ابواب الشيطان

hassen sas · 2011-12-17, 19:07

انا لست بالرجل المناسب شكرا

smati · 2011-12-17, 19:14

لو كان اي معلم في زمننا هذا وزيرا سيكون صورة طبق الاصل لبن بوزيد او يفوقه رداة لانه بكل بساطة لا يمكنه معاكسة التيار الجارف و لا يسبح عكسهم ، اذا البلاد جيدا ما سالت هذا السؤال

صالحي رابح · 2011-12-17, 19:25

ستنتشر الامية في الجزائر ويصبح 99.99بالمئة من الجزائريين يشتمون بعضهم البعض ووسيفيض واد الحراش على الجزائر العاصمة ويغدو التجريح في الاشخاص هو الوسيلة الوحيدة في اقناع الغير والحديث قياس

~~حميدو09~~ · 2011-12-17, 20:39

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالحي رابح

ستنتشر الامية في الجزائر ويصبح 99.99بالمئة من الجزائريين يشتمون بعضهم البعض ووسيفيض واد الحراش على الجزائر العاصمة ويغدو التجريح في الاشخاص هو الوسيلة الوحيدة في اقناع الغير والحديث قياس

.
سامحك الله
كان السؤال لو كنت أنت وزيرا ماذا تفعل؟

عيون-المحبة · 2011-12-17, 20:09

لن تصل الى هذا المنصب حتى و إن كنت تملك عصى موسى عليه السلام.