|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
مقالات فلسفية حول انطباق الفكر مع نفسه ...
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
2011-10-21, 07:23 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
مقالات فلسفية حول انطباق الفكر مع نفسه ...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. ربما تجدون ما تبحثون عنه هنا في هذه المقالات.
|
||||
2011-10-21, 08:50 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
............................. |
|||
2011-10-21, 10:53 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
الا استحق ولو تشجيع صغير منكم ؟؟!!ههه |
|||
2011-10-21, 14:05 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
شــــــــــــــــــــــــــــــــكراااااااااااااا جزيلا و جزاك الله خيرا أختي سارة ...... :d:d:d |
|||
2011-10-22, 09:36 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
مشكووووووووورة ولكن لم اعرفكي هكذا يا سارة |
|||
2011-10-22, 12:10 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
جزاك الله خيرا على المرور امين ...واش هذي الغيبة راك طولت ياسر على المنتدى
لم افهم قصدك ... |
|||
2011-10-22, 18:27 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
did u change ur fb? or u block mee? or what happen?plz tell mee
|
|||
2011-10-22, 20:27 | رقم المشاركة : 8 | ||||
|
اقتباس:
for personnel things but i'll open it next friday inchallah see u later |
||||
2011-10-22, 10:39 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
شكرا جزيلا أختي |
|||
2011-10-22, 12:19 | رقم المشاركة : 10 | ||||
|
اقتباس:
طبعا تفضل المقالة هذه شكالية : السؤال بين المشكلة و الإشكالية مشكلة : السؤال و المشكلة المقالة الأولى : نص السؤال : هل لكل سؤال جواببالضرورة ؟ الإجابة النموذجية : الطريقة الجدلية طرح المشكلة : ماهي الحالة التي يتعذر فيه الجواب عن بعض الأسئلة ؟ أو هل هناك أسئلة تبقى من دون الأجوبة ؟ محاولة حل المشكلة : الأطروحة : هو الموقف الذي يقول أن لكل سؤال جواب بالضرورة الحجج : لأن الأسئلة المبتذلة والمكتسبة والعملية تمتلك هذه الخصوصية ذكر الأمثلة ( الأسئلة اليومية للإنسان ) ( كل شيء يتعلمه الإنسان من المدرسة ) ( أسئلة البيع والشراء وما تطلبه من ذكاء وشطارة ) النقد : لكن هناك أسئلة يتعذر و يستعصي الإجابة عنها لكونها تفلت منه . نقيض الأطروحة : هو الموقف الذي يقول أنه ليس لكل سؤال جواب بالضرورة الحجج : لأن هناك صنف أخر من الأسئلة لا يجد لها المفكرين والعلماء و الفلاسفة حلا مقنعا وذلك في صنف الأسئلة الانفعالية ( الأسئلة العلمية ، الأسئلة الفلسفية ) التي تجعل الإنسان حائرا مندهشا أمام بحر من تساؤلات الحياة والكون ،و ما تحمله من صور الخير والشر ، ولذة و ألم ، وشقاء ، وسعادة ، ومصير ... وغيرها من الأسئلة التي تنبثق من صميم وجودنا وتعبر عنه في وضعيات مستعصية حول مسألة الأخلاق فلسفيا أو حول مسألة الاستنساخ علميا أو في وضعيات متناقضة محيرة مثل مسألتي الحتمية المناقضة لمسألة الحرية أحرجت الفكر الفلسفي طويلا .كما توجد مسائل مغلقة لم تجد لها المعرفتين ( الفلسفية ، العلمية ) مثل مسألة من الأسبق الدجاجة أم البيضة ..إلخ أو الانغلاق الذي يحمله في طياته كل من مفهوم الديمقراطية و اللاديمقراطية هذه كلها مسائل لا تزال من دون جواب رغم ما حققه العلم من تطور وما كسبه من تقنيات ووسائل ضخمة ودقيقة .. ومهما بلغت الفلسفة من إجابات جمة حول مباحثها . النقد : لكن هذا لا يعني أن السؤال يخلوا من جواب فلقد استطاع الإنسان أن يجيب على العديد من الأسئلة لقد كان يخشى الرعد والفيضان والنار واليوم لم يصبحوا إلا ظواهر . التركيب : من خلال هذا التناقض بين الأطروحتين ؛ نجد أنه يمكن حصر الأسئلة في صنفين فمنها بسيطة الجواب وسهلة ، أي معروفة لدى العامة من الناس فمثلا أنا كطالب كنت عاميا من قبل أخلط بين الأسئلة ؛ لكني تعلمت أنني كنت أعرف نوع واحد منها وأتعامل معها في حياتي اليومية والعملية ، كما أنني تعرفت على طبيعة الأسئلة المستعصية التي يستحيل الوصول فيها إلى جواب كاف ومقنع لها ، وهذه الأسئلة مناط اهتمام الفلاسفة بها ، لذلك يقول كارل ياسبرس : " تكمن قيمة الفلسفة من خلال طرح تساؤلاتها و ليس في الإجابة عنها " . حل المشكلة : نستطيع القول في الأخير ، إن لكل سؤال جواب ، لكن هناك حالات يعسر فيها جواب ، أو يعلق بين الإثبات والنفي عندئذ نقول : " إن السؤال ينتظر جوابا ، بعد أن أحدث نوعا من الإحراج النفسي والعقلي معا ، وربما من باب فضول الفلاسفة والعلماء الاهتمام بالسؤال أكثر من جوابه ؛ قديما إلى يومنا هذا ، نظرا لما يصنع من حيوية واستمرارية في البحث عن الحقيقة التي لا تنهي التساؤلات فيها . |
||||
2011-10-22, 12:21 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
هذه مقالة حول المقارنة بين العلم والفلسفة يمتلك الانسان رغبة في البحث واكتساب المعارف مع حب التطلع والاستفسار ,فمع اختلاف مجالات حياته اختلفت مجالات العلم وتوسعت دروبه فاحس بنقص في كمه المعرفي فلجا الى مجال فكري اخر وهي الفلسفة .فماهي العلاقة بين المجالين العلم والفلسفة ؟ ان مجال العلم هو عالم الطبيعة والمحسوسات اي الظواهر المادية الجامدة منها والحية كما انه ينصب على الظواهر الجزئية ويستخدم في ذلك المنهج التجريبي رغبة في الوصول الى قوانين اما الفلسفة فمجالها الميتافيزيقا وتستهدف العلل الاولى للموجودات مستخدمة في ذلك التامل العقلي كمنهج الى جانب الشك المنهجي لديكارت ولهذا فان الفلسفة لا تصل الى نتائج نهائية فذلك من اختصاص العلم كما ان العلم يتعلق بما هو تقريري اما الفلسفة فتتعلق بماهو معياري كما هو الحال في الاخلاق والمنطق وعلم الجمال . لكن الدافع من العلم والفلسفة هو تجاوز المعرفة العامية اي محاولة الوصول الى معارف يقينية او تقترب من اليقين ثم ان كلاهما يعبرعن بحث انساني يهدف الى الاجابة عن تساؤلات مطروحة مثل تساؤل نيوتن عن تساقط الاجسام وتساؤل سقراط حول اصل المعرفة الا ان الفسلفة تعتمد على العلم لتبرير قضاياها منها علم النفس ثم ان التطور العلمي يطرح اشكاليات فلسفية جديدة ثم ان الفسلفة تفكر في مبادئ العلم ومنه فالعلم فيه جانب ينطوي على ابعاد فلسفية كما تنطوي الفسلفة على جوانب علمية الى درجة ان اعتقد بعض الفلاسفة ان الفلسفة نوع من العلم . رغم ماقيل حول الاختلافات بين الفلسفة والعلم الان هذا الاختلاف كان الجامع بينهما لان مايبدئه العلم تحاول الفلسفة الوقوف عليه والاستفادة منه وفي هذا قال هيغل :ان الفسفة تبدا في مساء يوم الذي ظهرت فيه العلوم .اذن العلاقة بينهما هي علاقة تكامل فالفلسفة تدفع العلم الى الابداع والعلم يعطي للفلسفة مواضيع للبحث وهي الاقتناع باننا لا نملك اجوبة نهائية ولهذا قال كارل ياسبرس :ان اللاسئلة في الفلسفة اهم من الاجابة ويجب ان يتحول كل جواب الى سؤال جديد .فالجواب من طبيعة العلم والسؤال من اسس الفلسفة . |
|||
2011-10-22, 12:29 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
وهذه مقالة حول المقارنة بين المشكلة والاشكالية
المقارنة بين المشكلة والاشكالية يعتبر التفكير الفلسفي من أقدم وأعرق أنماط التفكير الإنساني منذ أن ارتبط بوجوده حيث حاول من خلاله تفسير مختلف الظواهر الطبيعية المحيطة به وبشكل أدق حاول فهم الوجود المادي الدي يحيا فيه وفهم ذاته ومايجري فيها معتمدا في ذلك على طرح مجموعة من الأسئلة وهو ما يعرف بالتفلسف وبهذا يعكس السؤال أهم خصوصية يتميز بها التفكير الفلسفي والذي في كثير من الأحيان مايتحول لإلى مشكلة .وانطلاقا من هذا طرحت إشكلية العلافة بين المشكلة والإشكالية والتي يمكن صياغتها على النحو التالي :ماوجه العلاقة بين المشكلة والإشكالية ؟ -إن كل من المشكلة والإشكالية يكون مسبوقا بدافع قد يكون هذا الدافع فضولا أوشعوراالمرء بالجهل كما أن كليهما يسعى للوصول إلى إجابة يحاول من خلالها فك الإبهام والكشف عن الغموض .بالإضافة الى أن كلاهما يرتبط بالإثارة والحيرة والقلق والدهشة لكي يخلقان إرتباكا في نفس السائل .فضلا عن ذاك فإن كلاهما يطرح قضايا فكرية تتجاوز الحسيات والتوجه أو التطلع نحو العقلاني فهما لا يهتمان فقط بالظواهر الجزئية الحسية بل أيضا بدراسة الكليات المجردة وخاصة الموضوعات الميتافيزيقية . ولكن هذا لا يمنع وجود نقاط إختلاف بينهما . من خلال الوقوف على حقيقة كل من المشكلة والإشكالية نلمس أن أهم وجه فرق بينهما يكمن في كون أن الإشكالية تترامى حدودها وتتسع أكثر وتنضوي تحتها المشكلات الجزئية .أمّا المشكلة فمجال بحثها في الفلسفة أقل إتساعا من الإشكالية حتى أننا نضع على رأس كل قضية فلسفية أساسية سؤالا جوهريا يقوم مقام الإشكالية ثم نفصل السؤال الجوهري هذا الى عدد من الأسئلة الجزئية تقوم مقام المشكلات .وإذا كان مصدر إشتقاقهما واحد فإن الإستعمال المريح يفصل بينهما فصل الكل عن أجزائه وهذافضلا عن أن الإشكالية قضية تثير قلقا نفسيا وتشوشا منطقيا والباحث فيهالايقتنع بحل أو بأطروحة أ, بجملة من الأطروحات ويبقى مجال حلها مفتوحا .إذن فالإشكالية أوسع من المشكلة فهي تحتضن مجموعة من المشكلات وإذا حددنا موضوع الإشكالية عرفنا المشكلات التي تتبعها كما تتتبع الأجزاء الكل .وعلى هذا الأساس نستعمل الإشكالية باعتبارها المعضلة الأساسية التي تحتاج إلى أكثر من علاج فهي بمثابة المصدر الذي لاينقضي وفي مقابل ذلك نستعمل المشكلة باعتبارها القضية الجزئية التي تساعد على الإقتراب من الإشكالية . لكن وجود نقاط الإختلاف هذه لا تمنع وجود نقاط تداخل وتكامل بينهما حيث أنّ الحديث عن الخلاف بين المشكلة والإشكالية كالحديث عن الخلاف بين الصبي والرجل أي رغم أنه ليس كل مشكلة إشكالية وليس كل إشكالية مشكلة إلاأن هذا لايمنع من القول أن الإشكالية والمشكلة تشخّص كلتاهما على أساس ما تخلفه هاته أو تلك من آثارواضطراب في الإنسان فإذا كان هذا الإضطراب إحراجا كانت القضية المطروحة إشكالية وإذا كان هذا الإضطراب دهشة كانت القضية مشكلة وكان الفرق بينهما كالفرق بين الإحراج والدهشة . إنطلاقا مما تقدم نستطيع القول أن المشكلة والإشكالية يختلفان في بعض النقاط ولكن هذا لايمنع من تداخلهما وتكاملهما فالمشكلة قد تتحول إلى إشكالية إذا تفرعت منها مشكلات جزئية وتبقى المشكلة أقل إتساعا من الإشكالية . |
|||
2011-10-22, 12:22 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
بوركتي اختي الكريم وجزاك ووالديك الفردوس الاعلى |
|||
2011-10-22, 12:31 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
وفيك بارك الله اخيتي على مروك العطر وجزاك انت ووالديك الكريمين مادعوت لي ووالدي
موفقة ان شاء الله |
|||
2011-10-22, 12:38 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
شكرا شكرا شكرا سارة بارك الله فيك و جزاك الفردوس الأعلى |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
مقالات, الفكر, انطباق, فلسفية, نفسه |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc