قصص رائعــــــــــة فيها الكثـــر من المعاني ة الذكــــــــاء (إنّ بعض الظنّ إثم " الجزء الاول - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام > أرشيف القسم الاسلامي العام

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

قصص رائعــــــــــة فيها الكثـــر من المعاني ة الذكــــــــاء (إنّ بعض الظنّ إثم " الجزء الاول

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-01-05, 01:10   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
zaki10
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










B11 قصص رائعــــــــــة فيها الكثـــر من المعاني ة الذكــــــــاء (إنّ بعض الظنّ إثم " الجزء الاول

بسم الله الرحمن الرحيم


الحكم على الشيء فرع عن تصوّره


يحكى أن رجلاً عجوزاً كان جالسا في القطار مع ابن له يبلغ من العمر 25 سنة.
الكثير من البهجة والفضول كانت بادية على وجه الشاب الذي كان يجلس بجانب النافذة.


اخرج يديه من النافذة وشعربمرور الهواء وصرخ "أبي انظر جميع الأشجار تسير وراءنا"!! فتبسم الرجل العجوز متماشياً مع فرحة إبنه.

وكان يجلس بجانبهم زوجان ويستمعون إلى ما يدور من حديث بين الأب وابنه. وشعروا بقليل من الإحراج فكيف يتصرف شاب في عمر 25 سنة كالطفل!!

فجأة صرخ الشاب مرة أخرى: "أبي، انظر إلى البركة وما فيها من حيوانات، انظر..الغيوم تسير مع القطار". واستمر تعجب الزوجين من حديث الشاب مرة أخرى.

ثم بدأ هطول الامطار، وقطرات الماء تتساقط على يد الشاب، الذي إمتلأ وجهه بالسعادة وصرخ مرة أخرى ، "أبي انها تمطر ، والماء لمس يدي، انظر يا أبي".

وفي هذه اللحظة لم يستطع الزوجان السكوت وسألوا الرجل العجوز" لماذا لا تقوم بزيارة الطبيب والحصول على علاج لإبنك؟"

هنا قال الرجل العجوز:" إننا قادمون من المستشفى حيث أن إبني قد أصبح بصيراً لاول مرة في حياته ".

تذكر دائماً: "لا تستخلص النتائج حتى تعرف كل الحقائق"




۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞


تقييم ذاتي


دخل فتى صغير إلى محل تسوق و جذب صندوق إلى أسفل كابينة الهاتف .

وقف الفتى فوق الصندوق ليصل إلى أزرار الهاتف و بدأ باتصال هاتفي...

انتبه صاحب المحل للموقف و بدأ بالاستماع إلى المحادثة التي يجريها الفتى.

قال الفتى: "سيدتي : أيمكنني العمل لديك في تهذيب عشب حديقتك" ؟

أجابت السيدة: " لدي من يقوم بهذا العمل ".

قال الفتى : " سأقوم بالعمل بنصف الأجرة التي يأخذها هذا الشخص" .

أجابت السيدة بأنها راضية بعمل ذلك الشخص و لا تريد استبداله.


أصبح الفتى أكثر إلحاحا و قال: "سأنظف أيضا ممر المشاة و الرصيف أمام منزلك، و ستكون حديقتك أجمل حديقة في مدينة بالم بيتش فلوريدا"

و مرة أخرى أجابته السيدة بالنفي...

تبسم الفتى و أقفل الهاتف.


تقدم صاحب المحل- الذي كان يستمع إلى المحادثة – إلى الفتى و قال له: لقد أعجبتني همتك العالية،

وأحترم هذه المعنويات الإيجابية فيك و أعرض عليك فرصة للعمل لدي في المحل.

أجاب الفتى الصغير : "لا ، وشكرا لعرضك،

إنّي فقط كنت أتأكد من أدائي للعمل الذي أقوم به حاليا. إنني أعمل لهذه السيدة التي كنت أتحدث إليها."



ما أحوجنا لمثل هذا التقويم الذاتي وبشكل دائم…


۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞

وقـف رجلٌ يراقب و لعدةِ ساعاتٍ فراشةً صغيرةً داخل شرنقتها التي بدأت
... بالإنفراج رويـداً رويـداً
و كـانـت تحاول جاهدةً الخروج من ذلك الثقب الصغير الموجود في شرنقتها
وفجأة سكنت..!!
و بدت و كأنها غير قادرة على الإستمرار..!!
ظن الرجل بأن قواها قد استنفذت
و لـن تسـتـطيـع الخروج من ذلك الثقب الصغـيـر..
ثم توقفت تماماً.. !!
عـنـدها شعر الرجل بالعطف عليها
و قرر مساعدتها فأحضر مقصاً صغيراً وقص بقية الشرنقه..!!
فـسـقطت الفراشة بسهولة من شرنقت
و لكن بجسمٍ نحيل ضعيف و أجنحةٌ ذابلة..!!
و ظل الرجل يراقبها معتقداً
بأن أجنحتها لن تلبث أن تقوى و تكبر
و بأن جسمها النحيل سيقوى
و ستصبح قادرةً على الطيران
و لـكن لـم يحدث شيئاً
و قضت الفراشة بقية حياتها بجسم ضعيف و أجنحة ذابلة
و لم تستطع الطيران أبداً..!!
لــم يعـلــم
ذلـك الرجـل بأن قدرة الله عز و جل و رحمته بالفراشة
جعلتـهـا تنتظر خروج سوائل من جسمها
إلى أجنحتها حتى تقوى و تستطيع الطيران..!!
أحـيـانــاً
يقـوم الـبـعض بالتدخــل فـي أمـورِ الآخـريـن ظنـاً منـهـم بأنـهـم يقدمـون خدمـةً إنسـانـيـةً
و أنّ الآخـريـن بحاجـةٍ إليـهـم و إلــى مسـاعــدتـهم..
و لكنـّــهم لا يقدرون الأمـور حـق قــدرهـا فيـفسـدون أكـثـر مـمّـا يصلـحـون
و قـد قـالـها الرسول الحبيـب صلّى الله علـيـه و سلّــم
( مـن حسـنِ إسـلامِ المـرء تـركـه ما لا يعنيـه)





۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞


لا تملأ الاكواب بالماء

يحكى أنه حدثت مجاعة بقرية....
فطلب الوالي من أهل القرية طلبًا غريبًا في محاولة منه لمواجهة خطر القحط والجوع...وأخبرهم بأنه سيضع قِدرًا كبيرًا في وسط القرية,
وأن على كل رجل وامرأة أن يضع في القِدر كوبًا من اللبن بشرط أن يضع كل واحد الكوب لوحده من غير أن يشاهده أحد.

هرع الناس لتلبية طلب الوالي..

كل منهم تخفى بالليل وسكب ما في الكوب الذي يخصه.

وفي الصباح

فتح الوالي القدر ....

وماذا شاهد؟

شاهد القدر و قد امتلأ بالماء!!!

أين اللبن؟!

ولماذا وضع كل واحد من الرعية الماء بدلاً من اللبن؟

كل واحد من الرعية.. قال في نفسه:

" إن وضعي لكوب واحد من الماء لن يؤثر على
كمية اللبن الكبيرة التي سيضعها أهل القرية ".

وكل منهم اعتمد على غيره ...

وكل منهم فكر بالطريقة نفسها التي فكر بها أخوه, و ظن أنه

هو الوحيد الذي سكب ماءً بدلاً من اللبن,

والنتيجة التي حدثت.. أن الجوع عم هذه القرية ومات الكثيرون منهم ولم يجدوا مايعينهم وقت الأزمات .

هل تصدق أنك تملأ الأكواب بالماء



في أشد الأوقات التي نحتاج منك أن تملأها باللبن؟

عندما

لا تتقن عملك بحجة أنه لن يظهر وسط الأعمال الكثيرة التي سيقوم بها غيرك من الناس فأنت تملأ الأكواب بالماء...

عندما

لا تخلص نيتك في عمل تعمله ظناً منك أن كل الآخرين قد أخلصوا نيتهم وان ذلك لن يؤثر، فأنت تملأ الأكواب بالماء...

عندما

تحرم فقراءالمسلمين من مالك ظناً منك أن غيرك سيتكفل بهم.

فأنت تملا الأكواب بالماء...


عندما

تتقاعس عن الدعاء للمسلمين بالنصرة والرحمة و المغفرة

. فأنت تملأ الأكواب بالماء.


عندما

تترك ذكر الله و الاستغفار و قيام الليل. فأنت تملأ الأكواب بالماء...


عندما

تضيع وقتك ولا تستفيد منه بالدراسة والتعلم

والدعوة إلى الله تعالى.
فأنت تملأ الأكواب بالماء...
۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞


......أنا وساعي البريد

[color="blue"]جلست مهموماً محزوناً على مقعد حجري على شاطئ البحر أتفكر في حالي وما آل إليه وقد توقف نشاط الشركة التي أعمل بها وانضممت لطابور العاطلين إنذار بالرفد من كليتي لأنني لم أعد أهتم برسالة الدكتوراه التي بذلت فيها مجهود لمدة ست سنوات وزوجتي حامل في شهرها الأخير ولا أعرف من أين أحصل على مصاريف الولادة وسوف تبدأ الدراسة وأولادي يحتاجون لمصاريف بدء العام الدراسي وحجزاً قضائياً على شقتي لأنني لم أسدد أقساطها منذ شهور والذي زاد إحساسي بالألم أنني فقط من عدة شهور كنت في قمت النجاح, ولكني أثناء جلوسي لاحظت أمر في منتهى الغرابة!!! فعلى الطرف الآخر من المقعد الحجري جلس ساعي بريد يبدو عليه البشر والسرور وقد فتح حقيبته التي تحتوي على الخطابات ينظر إلى المارين بالشاطئ بابتسامة ومن جاء أليه أدخل يده في حقيبته وأخذ منها خطاب أو أثنين أو أكثر ثم يعطيهم له ... هكذا..!! بدون حتى أن يعرف أسمه أو أن يتأكد أن هذه الخطابات خاصة بالرجل... وأستمر ساعي البريد يوزع الخطابات بهذا الشكل الغريب وأنني أنظر أليه بدهشة حتى فرغت حقيبته فأبتسم براحة ثم أغلق حقيبته ومضى؟؟!! فقلت في نفسي حتماً أن هذا الرجل مجنون ... وأنه سوف يفصل من عمله لينضم معي لطابور العاطلين ... وأثناء تفكيري في هذا الرجل توقف أمامي أحد المارين وهو شيخ كبير يبدو عليه الحكمة وقد لاحظ استغرابي الشديد من تصرف ساعي البريد وسألني: هل تعرف من كان يجلس بجانبك؟ فقلت له بسرعة: أعتقد أنه رجل مجنون. فرد علي وهو ينظر لي بشفقة: لا أنه الحظ يعطى كل من يقبل عليه نصيبه من الفرص الجيدة... ولكنك حتى لم تكلف نفسك لتسأله عمن يكون مع أنه كان يجلس بجانبك.
تعليق: كثيراً ما تشغلنا الهموم و عكوفنا على ذاتنا لتجرع الألم على ملاحظة الفرص التي أمامنا والقاعدة التي تقدونا إلى النجاح هي لا تهتم بما ألم بك (ولكن خذ منه العبرة والعظة) ولكن فكر دائماً بما أنت فاعله للوصول إلى النجاح.


إخواني أخواتي..

اتقوا الله تعالى

في أوقاتكم وأموالكم وصحتكم

وفراغكمِ وأوقاتكم الخير

ركز على القهوة وليس على الفنجان
من التقاليد الجميلة في الجامعات والمدارس الثانوية الأمريكية أن خريجيها يعودون اليها بين الحين والآخر في لقاءات لم شمل فيقضون وقتا ممتعا في مباني الجامعات التي تقاسموا فيها القلق والشقاوة ويتعرفون على أحوال بعضهم البعض: من نجح وظيفيا ومن تزوج ومن أنجب.. وفي إحدى تلك الجامعات التقى بعض خريجيها في منزل أستاذهم العجوز، بعد سنوات طويلة من مغادرة مقاعد الدارسة، وبعد أن حققوا نجاحات كبيرة في حياتهم العملية ونالوا أرفع المناصب وحققوا الاستقرار المادي والاجتماعي.. وبعد عبارات التحية والمجاملة طفق كل منهم يتأفف من ضغوط العمل والحياة التي تسبب لهم الكثير من التوتر.. وغاب الأستاذ عنهم قليلا ثم عاد يحمل أبريقا كبيرا من القهوة، ومعه أكواب من كل شكل ولون: صيني فاخر على ميلامين على زجاج عادي على كريستال على بلاستيك.. يعني بعض الأكواب كانت في منتهى الجمال تصميما ولونا وبالتالي باهظة الثمن، بينما كانت هناك أكواب من النوع الذي تجده في أفقر البيوت، وقال لهم الأستاذ: تفضلوا، كل واحد منكم يصب لنفسه القهوة.. وعندما صار كل واحد من الخريجين ممسكا بكوب تكلم الأستاذ مجددا: هل لاحظتم ان الأكواب الجميلة فقط هي التي وقع عليها اختياركم وأنكم تجنبتم الأكواب العادية؟ ومن الطبيعي ان يتطلع الواحد منكم الى ما هو أفضل، وهذا بالضبط ما يسبب لكم القلق والتوتر.. ما كنتم حاجة اليه فعلا هو القهوة وليس الكوب، ولكنكم تهافتم على الأكواب الجميلة الثمينة، وعين كل واحد منكم على الأكواب التي في أيدي الآخرين..
تعليق: لو كانت الحياة هي القهوة فإن الوظيفة والمال والمكانة الاجتماعية هي الأكواب.. وهي بالتالي مجرد أدوات ومواعين تحوي الحياة.. ونوعية الحياة (القهوة) هي، هي، لا تتغير، وبالتركيز فقط على الكوب نضيع فرصة الاستمتاع بالقهوة.. وبالتالي أنصحكم بعدم الاهتمام بالأكواب والفناجين والاستمتاع بالقهوة. هذا الأستاذ الحكيم عالج آفة يعاني منها الكثيرون، فهناك نوع من الناس لا يحمد الله على ما هو فيه، مهما بلغ من نجاح، لأن عينه دائما على ما عند الآخرين.. يتزوج بامرأة جميلة وذات خلق ولكنه يظل معتقدا ان فلان وعلان تزوجا بنساء أفضل من زوجته.. يجلس مع مجموعة في المطعم ويطلب لنفسه نوعا معينا من الأكل، وبدلا من ان يستمتع بما طلبه يظل ينظر في أطباق الآخرين ويقول: ليتني طلبت ما طلبوه .. وهناك من يصيبه الكدر لو نال زميل ترقية أو مكافأة عن جدارة واستحقاق.. وهناك مثل انجليزي يقول ما معناه «إن الحشيش دائما أكثر خضرة في الجانب الآخر من السور«، أي ان الإنسان يعتقد ان حديقة جاره أكثر جمالا، وأمثال هؤلاء لا يعنيهم أو يسعدهم ما عندهم بل يحسدون الآخرين.



نكتفي بهذه القصص المشوقة بهذا القدر

إذا أردت أن تعيش سعيدا في العالم

فلا تحاول تغيير كل العالم بل أعمل التغيير في نفسك

ومن ثم حاول تغيير العالم بأسره ..

****

منقولة من عدة مصادر ..
جزى الله كاتبها و ناقلها كل خير[/
color]

اخوكم زكــــــــــــــــــي









 


آخر تعديل الماسة الزرقاء 2011-01-24 في 10:00.
قديم 2011-01-05, 01:14   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
zaki10
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم










قديم 2011-01-05, 09:52   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
ouezaz mouaadh
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ouezaz mouaadh
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

موضوع مميز بارك الله فيك










قديم 2011-01-08, 00:28   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
zaki10
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ouezaz mouaadh مشاهدة المشاركة
موضوع مميز بارك الله فيك
شكرا جزيلا علي الشاركة









قديم 2011-01-09, 23:35   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
zaki10
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

.............................










قديم 2011-01-10, 00:03   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
أَمِيرَةُ الأَوْرَآسْ
عضو فضي
 
الصورة الرمزية أَمِيرَةُ الأَوْرَآسْ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا جزيلا










قديم 2011-01-10, 00:15   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
بسملة توحيد
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية بسملة توحيد
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










قديم 2011-01-11, 23:26   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
zaki10
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة asil.96 مشاهدة المشاركة
شكرا جزيلا
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سينم مشاهدة المشاركة
شكر لكم علي مروركم الطيب









قديم 2011-01-11, 23:41   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
ب.علي
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية ب.علي
 

 

 
الأوسمة
وسام الوفاء 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك َأخي زكي

فعلا قصص رااائعة وقيمة


شكرااا لك










قديم 2011-01-11, 23:48   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
zaki10
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوحسين مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك َأخي زكي

فعلا قصص رااائعة وقيمة


شكرااا لك

السلام عليكم اخي ابو حسين
شكرا جزيلا علي مرورك الطيب









قديم 2011-01-23, 01:54   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
zaki10
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي










قديم 2011-01-24, 01:50   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
``-RAWAN-``
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي










قديم 2011-02-02, 01:55   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
zaki10
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي










قديم 2011-02-27, 01:17   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
zaki10
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي










قديم 2011-02-27, 18:33   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
ندرومة49
عضو محترف
 
الصورة الرمزية ندرومة49
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

كنت رائعا أخي زاكي
والله مليحة وماعندي واش نقول
باركم الله فيك










 

الكلمات الدلالية (Tags)
الأغاني, الضن, الكثـــر, رائعــــــــــة, فيها


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 07:48

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc