لمادا تأخر الرد على موت هنية - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > صوت فلسطين ... طوفان الأقصى

صوت فلسطين ... طوفان الأقصى خاص بدعم فلسطين المجاهدة، و كذا أخبار و صور لعمية طوفان الأقصى لنصرة الأقصى الشريف أولى القبلتين و ثالث الحرمين الشريفين ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

لمادا تأخر الرد على موت هنية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2024-09-24, 16:02   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
redha11
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي لمادا تأخر الرد على موت هنية

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

لمادا تأخر الرد الايراني على موت هنية كل هدا الوقت ؟؟؟ أسئلة كثيرة تطرح و الأجوبة أكثر من كل المحللين و من جانبي النزاع

بالامس فقط أصبح يطفو جواب جديد ..و ان المواقف القوية لايران انتهت مع موت رئيسي و دلك بتصريحات الرئيس الجديد قبل انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة
"نحن على استعداد لوضع جميع أسلحتنا جانباً طالما كانت إسرائيل مستعدة لفعل الشيء نفسه، ونحن لا نسعى إلى زعزعة استقرار المنطقة"، بحسب ما نقلته "بلومبرغ".

وأوضح أن "إيران تريد السلام لكنها ستدافع في وجه الظلم الذي يقع على حلفائها، الذين يتخذون قراراتهم الخاصة بشأن العمل العسكري". وتابع: "هم لا يتلقون الأوامر من أي أحد. ليس الأمر وكأن اليمنيين ينتظرون منا أن نخبرهم بما يجب فعله أو عدم فعله".

وأشار بيزشكيان إلى أنه في حال "اندلاع حرب في المنطقة، فلن تخدم مصلحة أي طرف. نحن لا نريد القتال. إنها إسرائيل التي تريد جر الجميع إلى الحرب وزعزعة استقرار المنطقة".

و أظن أيضا أن هدا ما شجع اسرائيل على ضرب لبنان لأن الرد الايراني ليس حاسما أو لنقل انه من اجل خفض التوتر بالرغم من ان وزير خارجيته انكر خفض التوتر و ان الرد على موت هنية ات









 


رد مع اقتباس
قديم 2024-09-24, 17:17   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
redha11
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

قال أول أمس ماكينزي على قناة فوكس نيوز بأن القواعد العسكرية الامريكية في الشرق الاوسط لم تعد دو أهمية قصوى و أنه من أجل توازن أكثر في المنطقة و عدم المواجهة مع ايران فانه على أمريكا نقل قواعدها غربا و اقترح مصر و الاردن و غرب السعودية و غرب سلطنة عمان لحماية مضيق هرمز

فهل هده صفقة تعرضها امريكا على ايران ؟؟










رد مع اقتباس
قديم يوم أمس, 11:14   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
redha11
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

تغريدة غاريد كوشنير بالامس تكشف كل المستور ..و كل من كان يعتقد ان اسرائيل تجر أمريكا الى حرب مع ايران هو مخطأ لأن كل هدا كان بتخطيط من أمريكا داتها

و قد قال بأن العمليات الاسرائيلية في لبنان جد ناجحة و بتقنيات رائعة و معلومات استخباراتية متعددة جمعتها في الاشهر الاخيرة و أسفرت على قتل عدة قادة من حزب الله في ظرف وجيز ..و أن من يتحدث عن وقف لاطلاق النار في لبنان فهو مخطئ و أن هده هي الفرصة للقضاء على حزب الله بعدما تم تخفيض قوة حماس و بعدها يجب نزع ترسانة ايران دات الدفاعات الجوية الضعيفة نسبيا .. و أن كل ما قامت به اسرائيل صائب و عليها ان تسرع أكثر
https://x.com/jaredkushner/status/1840181053572690060
و هده الترجمة لما قال

اقتباس:
يعتبر يوم 27 سبتمبر أهم يوم في الشرق الأوسط منذ التوصل إلى اتفاقات إبراهيم.

لقد أمضيت ساعات لا تحصى في دراسة حزب الله، وليس هناك خبير على وجه الأرض يتصور أن ما فعلته إسرائيل لقطع رؤوسهم وإضعافهم أمر ممكن.

وهذا أمر مهم لأن إيران أصبحت الآن مكشوفة بالكامل. والسبب في عدم تدمير منشآتهم النووية، على الرغم من ضعف أنظمة الدفاع الجوي، هو أن حزب الله كان بمثابة بندقية محشوّة موجهة نحو إسرائيل. لقد أمضت إيران الأربعين سنة الماضية في بناء هذه القدرة كرادع لها.

كثيرًا ما يقول الرئيس ترامب: “لم تربح إيران حربًا أبدًا ولكنها لم تخسر المفاوضات أبدًا”. إن نظام الجمهورية الإسلامية يكون أكثر صرامة عندما يخاطر بحياة حماس وحزب الله والسوريين والحوثيين مقارنة بالمخاطرة بحياتهم. إن جهودهم الحمقاء لاغتيال الرئيس ترامب واختراق حملته تفوح منها رائحة اليأس وتؤدي إلى تصلب تحالف كبير ضدهم.

فالقيادة الإيرانية عالقة في الشرق الأوسط القديم، في حين يركض جيرانها في دول مجلس التعاون الخليجي نحو المستقبل من خلال الاستثمار في سكانها وبنيتها التحتية. لقد أصبحوا مغناطيسًا ديناميكيًا للمواهب والاستثمارات بينما تتخلف إيران أكثر عن الركب. ومع تبدد وكلاء إيران وتهديداتها، سوف يرتفع الأمن والرخاء الإقليميان للمسيحيين والمسلمين واليهود على حد سواء.

وتجد إسرائيل نفسها الآن وقد تم تحييد معظم التهديد القادم من غزة، وتتاح لها الفرصة لتحييد حزب الله في الشمال. من المؤسف كيف وصلنا إلى هنا ولكن ربما يكون هناك جانب إيجابي في النهاية.

ومن يدعو إلى وقف إطلاق النار في الشمال فهو مخطئ. لا عودة إلى الوراء بالنسبة لإسرائيل. إنهم لا يستطيعون الآن تحمل تكاليف عدم إنهاء المهمة وتفكيك الترسانة الموجهة إليهم بالكامل. لن يحصلوا على فرصة أخرى أبدا.

وبعد النجاحات التكتيكية الرائعة والسريعة التي حققتها أجهزة الاستدعاء وأجهزة الراديو واستهداف القيادة، أصبح مخبأ الأسلحة الضخم لدى حزب الله بلا حراسة وبدون حراسة. ويختبئ معظم مقاتلي حزب الله في أنفاقهم. ولم يكن أي شخص لا يزال موجودًا مهمًا بما يكفي لحمل جهاز النداء أو دعوته لحضور اجتماع القيادة. وتعاني إيران أيضاً من عدم الأمان وغير متأكدة من مدى عمق اختراق استخباراتها. إن الفشل في الاستفادة الكاملة من هذه الفرصة لتحييد التهديد هو أمر غير مسؤول.

لقد سمعت بعض القصص المذهلة حول كيفية قيام إسرائيل بجمع المعلومات الاستخبارية على مدى الأشهر العشرة الماضية باستخدام بعض التكنولوجيا الرائعة ومبادرات التعهيد الجماعي.

ولكن اليوم، مع التأكد من مقتل نصر الله والقضاء على ما لا يقل عن 16 من كبار القادة العسكريين في تسعة أيام فقط، كان هذا هو اليوم الأول الذي بدأت فيه التفكير في شرق أوسط بدون ترسانة إيران المجهزة بالكامل والموجهة إلى إسرائيل. ومن الممكن تحقيق العديد من النتائج الإيجابية.

هذه هي اللحظة المناسبة للوقوف خلف دولة إسرائيل الساعية للسلام وجزء كبير من اللبنانيين الذين ابتلي بهم حزب الله والذين يريدون العودة إلى الأوقات التي كانت فيها بلادهم مزدهرة، وبيروت مدينة عالمية. القضية الأساسية بين لبنان وإسرائيل هي إيران. وإلا فإن هناك فائدة كبيرة لشعبي البلدين من العمل معًا.

والخطوة الصحيحة الآن بالنسبة لأميركا هي أن تطلب من إسرائيل إنهاء المهمة. لقد طال انتظاره. وهي ليست معركة إسرائيل فقط.

قبل أكثر من 40 عاماً، قتل حزب الله 241 عسكرياً أميركياً، من بينهم 220 من مشاة البحرية. يظل هذا هو اليوم الأكثر دموية بالنسبة لقوات مشاة البحرية الأمريكية منذ معركة إيو جيما. وفي وقت لاحق من نفس اليوم، قتل حزب الله 58 مظليًا فرنسيًا.

والآن، على مدى الأسابيع الستة الماضية أو نحو ذلك، تخلصت إسرائيل من عدد من الإرهابيين المدرجين على القائمة الأمريكية للإرهابيين المطلوبين، وهو نفس العدد الذي فعلته الولايات المتحدة في السنوات العشرين الماضية. ومن بينهم إبراهيم عقيل، زعيم منظمة الجهاد الإسلامي التابعة لحزب الله الذي كان العقل المدبر لقتل هؤلاء المارينز عام 1983
هدا غيض من فيض و ما خفي أعظم

وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ









رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 10:20

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc