|
صوت فلسطين ... طوفان الأقصى خاص بدعم فلسطين المجاهدة، و كذا أخبار و صور لعمية طوفان الأقصى لنصرة الأقصى الشريف أولى القبلتين و ثالث الحرمين الشريفين ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
{كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله}
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
2023-11-27, 06:58 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
{كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله}
يتساءل الكثير من الناس بحسن نية أو بمكر وتثبيط، كيف لفئة قليلة محدودة القوة والسلاح أن تواجه وتقاتل عدوا مدججا بشتى أنواع الأسلحة المدمرة ومساندا من قوى الظلم والطغيان العالمية، أنى لهم النصر وهم بهذه الحالة من الضعف والهوان. لكن هؤلاء نسوا قول الله عز وجل: {كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله}، هي سنة ربانية، لم تؤكدها هذه الآية فقط، بل إن حيثيات القصص القرآني في عمومه، وسيرة النبي صلى الله عليه وسلم والمؤمنين عبر التاريخ، هو انتصار الحق ولو قلّ ناصروه، وهزيمة الباطل ولو كثر تابعوه، مهما علا وانتفخ وتجبّر.
|
||||
2023-11-27, 14:31 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
نعم أخي أبو أمين.. |
|||
2023-11-27, 14:54 | رقم المشاركة : 3 | ||||
|
اقتباس:
فالله سبحانه وتعالى لا يحب المتواكلين بل يحب حسن التوكل عليه وذلك باعداد العدة والتجهز للحرب ثم بعد ذلك طلب النصر فكما راينا القلة القليلة التي ترابط وتقاوم في غزة ادخلت اليهم الرعب لكن ليس من فراغ هؤلاء اناس صدقوا ما عاعدوا الله عليه اناس يعبدون الله حق العبادة شروطهم للترقية او للانضمام للجيش هو حفظ كتاب الله كاملا والعمل به الحفاظ على الصلوات جماعة وخاصة صلاة الفجر التفقه في الدين حتى يجاهدوا عن علم ولذلك لمسنا فيهم بسالة منقطعة النظير اناس يصنعون السلاح بايديهم يتحضرون للجهاد منذ سنين طويلة لم ينتظروا شيئا من البشر كل اعتمادهم على رب البشر هم فهموا الحقيقة بعمق فلا يرون بان عددهم قليل بل يرون بان عدوهم جبان فاليهود لا يستطيعون المواجهة الا خلف البروج المشيدة ولا يملكون ان يحاربوا بنزاهة ولذلك يقصفون العزل والقصر لانهم عاجزون عن مواجهة الرجال وبالتالي يكفي ان يدخلوا عليهم الباب فاذا دخلوا فهم الغالبون باذن الله رأينا باعيننا كيف يواجه الصبي الاعزل حامل الحجر دبابة مدرعة وكيف ان الدبابة تتراجع للوارء في مشهد يقشعر منه البدن، الجندي الصهيوني يحمل رشاشا ودرعا ولكنه مع ذلك يحتمي ويتراجع هربا من طفل يحمل حجرا فهل امثال هؤلاء يمكن ان يخاف منهم احد؟ تلك البلاد مدرسة ما شاء الله وهؤلاء الناس دعاة الى الله وهم صامتون |
||||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc