|
قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية كل ما يتعلق بالأخبار الوطنية و العربية و العالمية... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
2023-01-25, 09:43 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
"الجنرال صقيع" ينحاز للناتو والمعارضة مع التبعية العسكرية لفرنسا والدولة العميقة في أمريكا تغتال حظوظ الجمهوريين.
"الجنرال صقيع" ينحاز للناتو والمعارضة مع التبعية العسكرية لفرنسا والدولة العميقة في أمريكا تغتال حظوظ الجمهوريين.
عالم الغد والمستقبل كما يخطط له اليسار الغربي.. كيف يخذل الجنرال ثلج روسيا التي لطالما كان معها وجزء من حياتها وحياة أوروبا بعامة وأوروبا الشرقية بخاصة وينحاز بشكل مريب لدعاة الشذوذ وعبدة الشيطان؟ الجنرال صقيع ينحاز للناتو ومعارضة البلاد تدفع بالبلاد إلى تبعية فرنسا العسكرية بعد الاقتصادية والثقافية والدولة العميقة في الولايات المتحدة وحرق أوراق المترشحين للرئاسة المقبلة من الحزب الجمهوري في أمريكا بشخص انتهت صلاحيته بسبب التقدم في السن ولكن الألعن المرض والزهايمر. عن جنرال البرد والثلج والصقيع الذي أدار ظهره لروسيا ووجه وجهه صوب أمريكا والناتو على غير عادته كما حصل في الحرب العالمية الثانية وكان أحد عوامل النصر على النازية عندما همت بغزو الإتحاد السوفياتي. وعن دور معارضة البلاد في الخارج في دفع بلادنا وبعد التبعية الاقتصادية والسياسية والثقافية لفرنسا هاهي اليوم تؤسس ولأول مرة منذ 1954 لتبعية بلادنا عسكريا لفرنسا بشكل خاص ولأمريكا بشكل عام... تحت نغمات "والجزائر تدي الإستقلال" "تارا للي". على خطى معارضة عراق زمن حكم صدام حسين التي جاءت على ظهر الدبابة الأمريكية والاستعمار القديم والناتو بقيادة المايسترو الحاكم المدني "بول بريمر" والتي حولت العراق بعدما كان مستقلا سيدا شامخا مهابا إلى التبعية الاقتصادية والسياسية والعسكرية والثقافية والمالية والأمنية لأمريكا والكيان الصهيوني ومرتعا لحثالات العالم من إرهاب وتجار سلاح وتجار دين ومجرمين وفاسدين وتجار مخدرات ومليشيات ومجموعات مرتزقة ومرتعا للفساد والنهب والسرقة وساحات لتجارب الأسلحة الأمريكية والغربية وأسلحة الناتو في أراضيه. فمعارضة بلادنا المتواجدة في الخارج تنحو على ما يبدو منحى المعارضة العراقية قبل سقوط العراق العظيم وكذلك المعارضة السودانية التي أسقطت سلطة عمر البشير وكل المعارضات السياسية لبلداننا من العرب والمسلمين في فرنسا وبريطانيا وألمانيا وأمريكا وغيرها من بلدان غربية وأمريكية كثيرا ما كانت في عواصم الإستعمار القديم والمعاصر. الجنرال صقيع أو جنرال الثلج يخذل ويا للغرابة روسيا وينحاز بشكل غريب ومدهش لحلف الناتو وأمريكا.. الذي يُحرق على أراضيه المصحف الشريف الكتاب المقدس للمسلمين والذي انطلقت في أراضيه ومُنذ مدة طويلة عملية تشويه للإسلام وكراهية للمسلمين في داخله [ضد المهاجرين] وفي خارج أوطانه [ربطه بالإرهاب] والذي يُنادي حُكامه وجزء كبير من شعوبه إلى تبني المثلية والشذوذ الجنسي و"خلق" جنس ثالث يُضاف إلى الرجل والمرأة. هذه أمريكا وأوربا وحلفاء أمريكا في أقصى شرق آسيا التي تسوق لإنهاء دور الدين من حياة البشر. ولكن وبعيدا عن الغرابة التي قد تزول إذا ربطنا غياب جنرال ثلج أو صقيع في أوروبا هذه السنة وربما طيلة السنوات القليلة الماضية والذي كان [جنرال ثلج] له دور حاسم كما ذكرنا ذلك آنفا في هزيمة الألمان على الأراضي الروسية [أراضي الإتحاد السوفياتي حينها] في الحرب العالمية الثانية دون أن يطلق الروس والجيش السوفياتي طلقة رصاص واحدة عليهم.. ملايين من الجنود الألمان تجمدوا نتيجة البرد والذي عجل بانهاء الحرب وللأسف نسبت أمريكا والدول الغرب النصر لها، .. قلنا يجب الربط بين الشتاء الحار نسبيا هذا العام والسنوات القليلة الماضية وبين حوادث حرائق الغابات الكبرى الغامضة في دول العالم على إمتداد القارات الخمس: أمريكا الشمالية وأمريكا الجنوبية وفي أوروبا الغربية وفي إفريقيا وفي آسيا وأستراليا.. والبلدان التي مستها الحرائق، والغابات الكبرى فيها وهي معروفة، هذه الحرائق الغامضة بفعل الطائرات المسيرة من هذا الخصم نحو ذاك تكون قد لعبت دوراً كبيراً في تسخين كوكب الأرض لهذه اللحظة الآن [حرب أوكرانيا المخطط لها مسبقاً من أمريكا] في أوروبا للمساعدة في الإستغناء عن مواد الطاقة الروسية بفعل العقوبات وهي لم تكن سوى ذريعة لتخلي الغرب عن التبعية لروسيا ولإفقارها وتركيعها ولم يكن لما يسمى بالتغير المناخي الطبيعي وليس المصطنع أي دخل مهما قالت بروباغندا الولايات المتحدة الأمريكية وسوقت من أكاذيب وافتراءات.. فهذه الحوادث الغامضة للحرائق في عديد البلدان لا تختلف عن موضوع كوفيد 19 أو كورونا ذلك الوباء الغامض. هذه الحرائق الغامضة ومجهولة الأسباب في غابات الأمازون الكبرى وفي غابات الولايات المتحدة الكبرى وفي غابات سيبيريا الكبرى وفي غابات أوروبا الشاسعة في فرنسا وإسبانيا وفي أستراليا.. "لأن المشروع كبير فيجب أن تكون التضحيات أكبر" والتي على ما يبدو أنها تمت بواسطة طائرات مسيرة صغيرة تحمل قاذفات نارية شديدة الاشتعال يتحكم فيها بواسطة الأقمار الصناعية وتطلق من الأرض ومن سفن في وسط البحار ومن طائرات كبيرة ومتوسطة محلقة عسكرية ومدنية وخاصة تكون وراء تلك الحوادث وكما قلنا فإنها قد لا تختلف عن حادثة كوفيد 19 وغيرها من الحوادث الغامضة التي ستبقى طي الكتمان إلى أجل غير مسمى. إن مسرحية الدولة العميقة في الولايات المتحدة الأمريكية فيما يتعلق باكتشاف وجود وثائق وصفت بالسرية [توب سوكري] في أحد منازل دونالد ترامب ثم بعد استيلاء الجمهوريين على رئاسة والأغلبية الطفيفة في الكونغرس وتغير ميزان القوة لصالح الجمهوريين على حساب الديمقراطيين واختفاء نانسي بيلوشي من على رأس رئاسة المجلس بالحديث عن بضعة وثائق وصفت بالسرية [توب سوكري] في أحد منازل الرئيس الحالي جو بايدن والتي كانت تتعلق بمرحلة سابقة عندما كان نائبا للرئيس باراك أوباما وحديث عن شبهات فساد تطال ابن الرئيس الحالي وأخيراً وليس آخراً اكتشاف وجود وثائق وصفت بالسرية [توب سوكري] في بيت نائب الرئيس السابق دونالد ترامب "مايك بنس" كلها تهدد الأمن القومي الأمريكي لا يمكن قراءته إلى وفق شيئين على غاية من الأهمية: الأول، أن ذلك يعبر عن صراع محتدم [قتال الجبابرة] بين النخب السياسية والاقتصادية والثقافية والمالية والعسكرية الحاكمة في أمريكا نتيجة تضارب مشروعين متناقضين يريد كل طرف منهما أن يمرر مشروعه داخليا وخارجيا بكسر عظام خصمه وتحييده. والثاني، أن الدولة العميقة في أمريكا والتي تنحاز بشكل صلف حاليا للديمقراطيين تريد اغتيال حظوظ الجمهوريين "ترامب" و "بنس" وقد يأتي الدور على "بومبيو" .. في الإنتخابات الرئاسية القادمة وتشويه والنيل من سمعته بشخص هو في حكم المنتهي [هو بمثابة رصاصة أخيرة منتهية الصلاحية حتى يكون موت+ تسمم للخصم] ألا وهو جو بايدن الذي سُمح [من سمح بذلك هي الدولة العميقة/ والحكام الحقيقين من وراء الستار لأمريكا] بتشويه والنيل من سمعته هو الآخر بحكم عامل التقدم في السن والأمراض العضوية المتلاحقة عليه والزهايمر الذي بدى ظاهرا في سلوكاته التي وصفت بالغريبة والتي كانت محل استهجان قطاع كبير من الشعب الأمريكي. بقلم: عابر سبيل ملاحظة: هذه مقالة سياسية ولا يجب أن تقرأ إلا كمقالة سياسية.
|
||||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc