بعثرت انا قواميس الأشعار فلم أجد شعرا فيك يا خال...
فقطعت عهدا على نفسي أن انقش شعرا، بل ديوان قصائد عنك يا خال...
فألهبت فتيلا في جعبتي مفاده أن الخال نعمة وهبها لي ربي شغلتَ مكان جدياّ والخالات...
قلت لنفسي هيا حرري في ذلك الحنون الذي يترك اولاده ويأتيني حرري في البكرِ أكبرهم عقلا واوسعهم حنان، قلت حرر يا قلم في الأوسط اااه ماذا أقول فيک فأنت إسم على مسمى؛ جمال أسكتتني يا خال...
ماذا عن أصغرهم وعن هيبته انا كيف لي أن أصف فوجوده فقط طمئنينة وأمان...
أتَذكُر الغابة خالي، ماذا عن الحصان يا خال او كيف اتيتنا في مرضنا بالوباء ماذاعن البحر والسفر وكل الأفراح و الأحزان ...
بقلمي، لكن لم يكتمل فيگ الكلام يا خال فلقد وعدتك بديوان؛ 🖤🖋