خطيبب وعلاقاته 2

[مشكلتي]

السلام عليكم
اردت ان اوضح هو التمست صدق في كلامه وهو لم يقل لي بل من اصرار مني بشششدة كوني حريصة على هاته امور

لكن اخلاقه و كل شيىء لا يعيبه





فاظن انه وقتها وقت طيش مراهقة وهو ناددم الان فهو توقف في سن 18

[محمد محمد.]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

مادمت أنك رضيت دينه وخلقه ما كان عليك أن تبحث في ما سبق .

الله يوفقك

[⌈الأشتر⌉]

عليكم السّلام

لاأحد يستطيع أن يقرّر بالنّيابة عنك، فأنتِ أدرى بتفاصيلٍ نحن نجهلها، ولذا ما سأقوله قد يعتبر قولا عامّا..

يقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه (إنَّمَا تُنْقَضُ عُرَى الْإِسْلَامِ عُرْوَةً عُرْوَةً إذَا نَشَأَ فِي الْإِسْلَامِ مَنْ لَمْ يَعْرِفْ الْجَاهِلِيَّةَ)، فأين مكانة عمر بين الجاهلية والإسلام؟ وقد كان مشركا، ولاأعظم معصيّة من الشّرك؟ ولكنّ مجتمعنا قاسٍ، لايفهم مثل هذه الأمور، ولذا كان دين كثير منهم عن تقليد، وليس عن قناعة.

أقول، أنّ الّذي مرّ بتجربة وأخطأ، قد يكون بعد توبته، أفضل من الّذي لم يخطئ نفس ذلك الخطأ. أرأيتِ لو كانت هناك امرأة لديها ماضٍ، ثمّ تابت، وأصبحت بعد خطئها امرأة أكمل من نفسها قبل الخطأ، بل أصبحت بذلك أكمل من كثير من النّساء، وكانت هناك امرأة أخرى لم تخطئ، وكان الوازع ليس من نفسها، وإنّما يد أبيها الثَّقيلة مَنْ تمنعها[ولكِ أن تتصوّري حالها إن ذهب عنها الثّقل وتُركت لوحدها!]، فأيُّهما أفضل ياترى؟ أنا -عن نفسي- أفضّل الأولى بعقلها الرّاجح..

..وفي حالتك، بدا لي أنّه كان صغيرا، وتلك فترة يكثر فيها الطّيش، فإنّي أقترح كاختيارٍ، لاطمئنان القلبِ، لاختبار صدق الرّجلِ، تمديد فترة الخطوبةِ، والله أعلم.

بالتّوفيق

[sihem8193]

حتى ولو باصرار شديد منك، فالأفضل أنو ما يحكيلكش، ولو غلط وحكالك فميحكيلكش بالتفصيل، يقول كان عندي بعض العلاقات وفقط
بصراحة أنا هاذ المقطع هو لي وسوسني "امور اخرى تع غزل و حتى تلحق لزنا بكلام في فيس وانست" ، كيفاش يحكيلك هاذ الشيء
تخاف يجي نهار ويطلب منك أمور مشي مليحة، ويقولك إذا نتي ما لبيتيليش رغبتي فراح نلبيها من جهة أخرى
وبما أنك قولتي أنك حريصة على هاذ الأمور فراح تعيشي حياتك فالشك والوسواس
أنا ضد أنو الشخص يسأل شريك حياته عن ماضيه سواء كان رجل أو امراة، لانو إذا قال ما عنديش ماضي فراح نقولو كذاب، وإذا حكا الماضي نتاعه فراح نتوسوسو طول حياتنا
أخلاق الشخص نسالو عليها في المحيط نتاعه مشي نسألوه هو شخصيا
لوتركتي السؤال عنه لولي أمرك لكان أفضل ليك
ربي يفرج عليك

[بشرئ عاشقة العلم]

كيم قالت الاخت اللي قبلي العبارة تاع الزنا في الفيس هذي كارثة صراحة و لي يتعودو عليها يديرو صوالح مشي ملاح اطلاقا مستقبلا ..... انا وحدة مالناس اكثر نوع مالشباب هو هذا لي يكون عندو بزاف علاقات تولي المراة لي تجي متعمرلهش عينه هي صح قلتي بلي تاب و الله اعلم انا كون تجي علي منتبطش بيه كيم الرجال ميبغوش وحدة عندها علاقات انت تاني لازم تدي واحد عفيف كيفك و بما انكي كما قلت جميلة فالفرص امامك ....و الله اعلم

[محمد محمد.]

أختي الكريمة كما قلت لك في المنشور السابق التوبة لها شروط وهي معلومة

فإن تاب توبة نصوح فاقبل به فالتائب من الذنب كمن لا ذنب له ، وليس المطلوب أن تكون معصوما فهذا مستحيل و لكن المطلوب أن تتوب من ذنوبك .

قال النبي صلى الله عليه وسلم : وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لو لَمْ تُذْنِبُوا لَذَهَبَ اللَّهُ بِكُمْ، وَلَجَاءَ بِقَوْمٍ يُذْنِبُونَ، فَيَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ فَيَغْفِرُ لهمْ.

المصدر:صحيح مسلم الجزء أو الصفحة:2749

و لك المثال الذي ضربه أخونا الاشتر ، فعمر إبن الخطاب كان من المشركين ولا يوجد ذنب أكبر من الشرك ومع ذلك تاب وتاب الله عليه وكان من المبشرين بالجنة رضي الله عنه .

فالقول على إنسان بأنه لن يتوب ولن يتغيّر هو كلام خطير وفيه تسلّط على النفس التي لا يملك أحد سلطان عليها غير الله عز و جل وهو كلام يجب أن ترميه وراءك ، مع العلم أن الأخطاء ليست في العلاقات فقط فهناك أخطاء أكبر منها لو وزننا الأمور بميزان الشرع ، فالحلف بغير الله مثلا هو من الشرك الأصغر وهو أكبر من الكبائر وغير ذلك من الألفاظ الشركية .

فالتي تعتقد نفسها أنها على هدى وأنّها بعفّة مريم لمجرد أنها لم تقم علاقات مع الشباب فهي مخطئة ، فالواجب على المسلم أن يخلص دينه واعماله لله عز وجل مع الإفتقار إليه ومتابعة النبي صلى الله عليه وسلم و عبادة الله بما شرع وتحكيمه في كل صغيرة وكبيرة وإجتناب الذنوب قدر الإستطاعة مع التوبة عند الوقوع في الخطأ .

نصيحتي : إذا كان هذا الشاب تاب توبة نصوح وأنك رضيت دينه وخلقه فاقبل به وإنزع عنك كل شكّ أو وسواس وإن لم تستطيع فلا داعي لهذا الزواج ، وكما قلت في الجزء الأول : إشترط عليه حذف الفايسبوك وإحذفيه أنت أيضا لعلكما تعيشان بسلام بإذن الله .

[toulay]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الاخت الكريمة انت وقناعتك اذا قادرة تعيش حياتك كاملة فالشك والتوسويس اللهم بارك واذا لا لا افريها من درك
بالتوفيق

[غصن البآن]

كاين جانبين. .اول جانب ايجابي ..انو صارحك و حسيتِ بندمه
الجانب الثاني .. كاين امور الادمان عليها يخلي الاقلاع عنها اصعب مما تتخيلي ... يعني .. اذا كملتي حياتك معاه..لازم تكوني زوجة ذكية ومتخليش الفراغ بينكم وفوقها لازم تكوني صابرة .. لانو اذا ابتلي ولقيتيه تورط بعلاقة ..هنا لازم تصبري و ترجعيه للصواب بالعقل ..لانو هذو الامور تشبه الادمان على المخدرات ( بالاخير هذه شهوات والنفس أمارة ولازم تتوقعي المليح والمش مليح) وفالاخير استخيري يا ختي و فكري مليح واستشيري صاحب حكمة وتثقي برأيه ..( ونصيحة اخيرة ..اذا انتي من النوع اللي موسوس وتبقاي تشكي و تبيني هذا الامر ... فراح تتعبي معاه بزاف وممكن تكوني سبب يرجع لهاذيك الطريق بشكك ) يعني اما تبداي وكأنك مسمعتيش واش حكالك ومتحسيهش كامل بلي مرات تشكي .. او مكالاه من حياة التوسويس و الشك

[ع.عيسى]

اذا هو ما تكلمش علواش انت ضغطتي عليه ؟ الامور تؤحذ بالظاهر اما بواطن نالنفس نخلوها على ربي لانه هو وحده يعلم بواطن النفوس ، لذلك اذا كان الظاهر نتاعو مليح ، اتكلي على ربي بعد صلاة الاستحارة ..وربي يسجي لك الامور ان شاء الله

[*عبدالرحمن*]

صاحبه المشكلة نشرت موضوع جديد

https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=2246196