|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
2019-08-27, 13:57 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
استفسار حول حالة مستعصية
السلام عليكم
|
||||
2019-08-27, 14:29 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
أنت تسبح في بحر ناشف والفساد يولد الفساد وتمشي الى الوراء ، لي ضلمك وكل عليه ربي والله لا يحب الضلم فقط استعن بالله و استقم لربك ليس فقط لاتتناول مخدرات اولا تصلي أول شيئ لا تشرك بالله شيئا لأنه يمكن يكون سبب في تعاستك وعدم قدرتك على الصبر والسيطرة على حالتك ، مارس الرياضة جيدا فهي تساعد كثيرا للتخلص من الإدمان وخاصة الاكتئاب لأنه يمكن أن تتفكر الضلم الذي تعرضت له ثم يشعرك بالحزن فـ بالرياضة تكون العزيمة ومعنويات مرتفعة ولا تحتاج الى دواء أما الإنتحار هو من شيم الكفار والمنافقين يعتقدون أن الموت أفضل من الحياة ولكن يتفاجأون أن عذاب القبر أشد نكرا وحزنا من عذابهم ومشقتهم في الدنيا يعني يزيد لهم الطين بلة |
|||
2019-08-27, 15:38 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
انصحك بقراءة سورة البقرة يوميا |
|||
2019-08-27, 16:25 | رقم المشاركة : 4 | ||||||||
|
السلام عليكم و رحمه الله و بركاته
اخي الفاضل دائما تكون بدايات الحلول فك اشتباك المفاهيم و انت معي هنا ح ساعدك في فك هذا الاشتباك اقتباس:
هذا الامر يريح القلب فهذا عليك فعله ان لم تكن فعلت حتي تشعر بالاطمئنان النفسي الذي يجاء بعد ما اظهرت حبك لجدتك بشكل عملي و هو ما يفيدها في طريقها للحساب اقتباس:
فدعك من الخزعبلات التي تجاء من اهل الجهل اقتباس:
آداب زيارة القبور تشرع زيارة القبور للاتعاظ بها وتذكر الآخرة ، شريطة أن لا يقول عندها ما يغضب الرب سبحانه وتعالى ، كدعاء المقبور والاستغاثة به من دون الله تعالى ، أو تزكيته ، والقطع له بالجنة ، ونحو ذلك . والمقصود من زيارة القبور شيئان : أ - انتفاع الزائر بذكر الموت والموتى ، وأن مآلهم إما إلى جنة وإما إلى نار ، وهو الغرض الأول من الزيارة . ب - نفع الميت والإحسان إليه بالسلام عليه ، والدعاء والاستغفار له ، وهو خاص بالمسلم ، ومن الأدعية : ( السلام عليكم أهل الديار من المؤمنين والمسلمين ، وإن شاء الله بكم لاحقون ، أسأل الله لنا ولكم العافية ) . ويجوز رفع اليدين في الدعاء . لحديث عائشة رضي الله عنها قالت : ( خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات ليلة ، فأرسلت بريرة في أثره لتنظر أين ذهب ، قالت : فسلك نحو بقيع الغرقد فوقف في أدنى البقيع ثم رفع يديه ، ثم انصرف ، فرجعت إلى بريرة ، فأخبرتني ، فلما أصبحت سألته ، فقلت ، يا رسول الله أين خرجت الليلة ؟ قال : ( بعثت إلى أهل البقيع لأصلي عليهم ) . ولكنه لا يستقبل القبور حين الدعاء لها ، بل الكعبة ، لنهيه صلى الله عليه وسلم عن الصلاة إلى القبور والدعاء مخ الصلاة ولبها كما هو معروف فله حكمها ، وقد قال صلى الله عليه وسلم : ( الدعاء هو العبادة ) ، ثم قرأ : ( وقال ربكم ادعوني أستجب لكم ) . ولا يمشي بين قبور المسلمين في نعليه . فعن عقبة بن عامر رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لأن أمشي على جمرة أو سيف ، أو أخصف نعلي برجلي ، أحب إلي من أن أمشي على قبر مسلم ، وما أبالي أوسط القبور قضيت حاجتي أو وسط السوق ) رواه ابن ماجه ( 1567 ) . نسأل الله العلي القدير أن يرحم موتانا وموتى المسلمين . المصدر: من مختصر أحكام الجنائز للألباني بتصرف اخي الفاضل بعد ما علمت الان آداب زيارة القبور فانت لم تخطاء لدرجة انك تشعر بهذا الاحساس اخرج هذا الامر من تفكيرك فاستعذ بالله من الشيطان الرجيم. كلما جاءت هذه الافكار فهي من افعال الشيطان بك اقتباس:
و كما نصحتك ان تفعل مع جدتك تفعل كذلك مع جدك و ستشعر بعدها بالاطمئنان النفسي فانت بحاجه ملحه الي ذلك اقتباس:
لا شك في تحريم تناول المخدرات ، من الحشيش والأفيون والكوكايين والمورفين وغير ذلك ، لوجوه عديدة ، منها : أنها تغيّب العقل وتخامره ، أي تغطيه ، وما كان كذلك فهو حرام لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( كل مسكر خمر ، وكل مسكر حرام ، ومن شرب الخمر في الدنيا فمات وهو يدمنها لم يتب لم يشربها في الآخرة ) رواه مسلم (2003) . وروى البخاري (4087) ومسلم (1733) عَنْ أَبِي مُوسَى قَالَ : بَعَثَنِي النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَا وَمُعَاذَ بْنَ جَبَلٍ إِلَى الْيَمَنِ ، فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ شَرَابًا يُصْنَعُ بِأَرْضِنَا يُقَالُ لَهُ الْمِزْرُ مِنْ الشَّعِيرِ ، وَشَرَابٌ يُقَالُ لَهُ الْبِتْعُ مِنْ الْعَسَلِ ، فَقَالَ : ( كُلُّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ ) . وروى البخاري (4343) ومسلم (3032) عن ابن عمر رضي الله عنهما قال : سمعت عمر رضي الله عنه على منبر النبي صلى الله عليه وسلم يقول : ( أما بعد ، أيها الناس ، إنه نزل تحريم الخمر وهي من خمسة : من العنب والتمر والعسل والحنطة والشعير ، والخمر ما خامر العقل ) . ولا شك أن المخدرات تخامر العقل وتغيبه . كل ما ذكرته الان مقصود حتي اخرج ما تبقي من ايمان في داخلك ليكون عونا لك فيما هو قادم و كما اتفقنا في البدايه اننا ح نفك الاشتباك بداخلك سوف نكمل ثم نبحث عن العلاج اكيد بعد تعاطي المخدرات انت اصبحت غير قادر علي تحمل مسؤولية نفسك و كذلك غير جدير بالحكم علي من حولك و يجب ان نتفق علي ذلك مثال الاب الذي يقف بجوار ابنه علشان يبتعد عن المخدرات و يهدده انه ح يحرمه من المال هو نفسه الاب الحنون الذي يضرب ابنه ليخرجة من اثار المخدر الموجود في جسمة و عقلة الاب الذي يري ثروته في الحياه المتمثلة فيك تضيع امام عينية بعد نجاح يجب ان يكون في هذه القسوة معاك لعلك ترجع فهذا اخر امل له للعلم انك لم تشرح كيف تحصل علي المخدرات و انت محروم من المال من ابوك و عمك نصيحتي لك ان تفيق من هذا الامر و ان وصلت للادمان بالفعل اطلب المعاونه من عمك و ابوك حتي تتعالج في مستشفي حتي ترجع لحياتك و طريقك و ستجدهم في عون لك و ان كنت ترغب في مزيد من كلامي اوضح لي امورك اكثر حتي استطيع مساعدتك آخر تعديل *عبدالرحمن* 2019-08-27 في 16:31.
|
||||||||
2019-08-28, 20:24 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
وعليكم السلام |
|||
2019-08-29, 18:32 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
السلام عليكم ورحمه الله و بركاتة
اخي الفاضل دائما في حياتي الخاصه و نصحي للاخرين يكون تفكيري دائما بعيد عن عالم السحر و الجن و الشعوذة و خلافه لانها ابواب كثيرة التشعب و قليل ما تجد المعالج الصادق في هذا الطريق لذلك ابحث دائما عن الحلول البعيدة عن هذه الابواب فان كل ما تقوله فهو في اطار الاكتئاب الاكتئاب الذي يشعر به الإنسان قد يكون مرضا يحتاج إلى علاج ومراجعة لأهل الاختصاص وقد يكون هما وضيقا يزول بأمور كثيرة من العبادة والذكر والصحبة الصالحة والانشغال بالأعمال النافعة وبكل حال فما أنزل الله من داء إلا أنزل له دواء فلهذا الاكتئاب علاج مهما كان نوعه وعلى المؤمن أن يتحلى بالصبر واليقين ويكثر من سؤال الله تعالى واللجوء إليه فإن مفاتيح الخير بيده سبحانه وكم من مؤمن ومؤمنة صبر على مرض أو بلاء أو حبس دون أن تدعوه نفسه لارتكاب الحرام وبين يديك جملة من الأسباب لهذا المطلب الأعلى الذي يسعى له كل أحد 1- الإيمان والعمل الصالح .... وهو أعظم الأسباب وأصلها وأُسها قال تعالى : ( من عمل صالحاً من ذكر أو أُنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياةً طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون ) النحل/ 97 فأخبر تعالى ووعد من جمع بين الإيمان والعمل الصالح بالحياة الطيبة والجزاء الحسن في الدنيا والآخرة . وسبب ذلك واضح : فإن المؤمنين بالله – الإيمان الصحيح المثمر للعمل الصالح المصلح للقلوب والأخلاق والدنيا والآخرة معهم أصول وأُسس يتلقون بها جميع ما يرد عليهم من أسباب السرور والابتهاج وأسباب القلق والهم والأحزان .. كما عبَّر النبي صلى الله عليه وسلم عن هذا في الحديث الصحيح فقال : " عجباً لأمر المؤمن إن أمره كلَّه خير ، إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له ، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له ، وليس ذلك لأحدٍ إلا للمؤمن " رواه مسلم رقم (2999) فأخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن المؤمن يتضاعف غنمه وخيره وثمرات أعماله في كل ما يطرقه من السرور والمكاره . 2- الإحسان إلى الخلق بالقول والفعل وأنواع المعروف .. . وهذا من الأسباب التي تزيل الهم والغم والقلق وبها يدفع الله عن البَرِّ والفاجر الهموم والغموم بحسبها ولكن للمؤمن منها أكمل الحظ والنصيب ويتميز بأن إحسانه صادر عن إخلاص واحتساب لثوابه فيُهون الله عليه بذل المعروف لما يرجوه من الخير ويدفع عنه المكاره بإخلاصه واحتسابه قال تعالى : ( لا خير في كثير من نجواهم إلا من أمر بصدقة أو معروف أو إصلاحٍ بين الناس ومن يفعل ذلك ابتغاء مرضاة الله فسوف نؤتيه أجراً عظيماً ) النساء/114 3- ومن أسباب دفع القلق الناشئ عن توتر الأعصاب واشتغال القلب ببعض المكدرات : الاشتغال بعمل من الأعمال أو علم من العلوم النافعة فإنها تلهي القلب عن اشتغاله بذلك الأمر الذي أقلقه وربما نسي بسبب ذلك الأسباب التي أوجبت له الهم والغم وينبغي أن يكون الشغل الذي يشتغل فيه مما تأنس به النفس وتشتاقه فإن هذا أدعى لحصول المقصود النافع 4- ومما يُدفع به الهم والقلق اجتماع الفكر كله على الاهتمام بعمل اليوم الحاضر وقطعه عن الاهتمام بما في الوقت المستقبل وعن الحزن على الوقت الماضي ولهذا استعاذ النبي صلى الله عليه وسلم من الهم والحزن فالحزن على الأمور الماضية التي لا يمكن ردها ولا استدراكها والهم الذي يحدث بسبب الخوف من المستقبل فيكون العبد ابن يومه يجمع جِدَّه واجتهاده في إصلاح يومه ووقته الحاضر فإن جمع القلب على ذلك يُوجب تكميل الأعمال ويتسلى به العبد عن الهم والحزن والنبي صلى الله عليه وسلم إذا دعا بدعاء أو أرشد أمته إلى دعاء فهو يحث مع الاستعانة بالله والطمع في فضله على الجد والاجتهاد في التحقق لحصول ما يدعو بحصوله والتخلي عما كان يدعو لدفعه لأن الدعاء مقارنٌ للعمل فالعبد يجتهد فيما ينفعه في الدين والدنيا ويسأل ربه نجاح مقصده ويستعينه على ذلك كما قال صلى الله عليه وسلم : " احرص على ما ينفعك واستعن بالله ولا تعجز ، وإذا أصابك شيءٌ فلا تقل لو أني فعلت كذا كان كذا وكذا ، ولكن قل : قدَّر الله وما شاء فعل ، فإن لو تفتح عمل الشيطان " رواه مسلم 5- ومن أكبر الأسباب لانشراح الصدر وطمأنينته الإكثار من ذكر الله فإن لذلك تأثيراً عجيباً في انشراح الصدر وطمأنينته وزوال همه وغمه قال تعالى : " ألا بذكر الله تطمئن القلوب " الرعد/28 6- ومن الأسباب الموجبة للسرور وزوال الهم والغم ، السعي في إزالة الأسباب الجالبة للهموم وفي تحصيل الأسباب الجالبة للسرور وذلك بنسيان ما مضى عليه من المكاره التي لا يمكنه ردها ومعرفته أن اشتغال فكره فيه من باب العبث والمحال ويعلم العبد أنه إذا صرف فكره عن قلقه من أجل مستقبل أمره واتكل على ربه في إصلاحه ، واطمأن إليه في ذلك إذا فعل ذلك اطمأن قلبه وصلحت أحواله وزال عنه همه وقلقه . ومن أنفع ما يكون في ملاحظة مستقبل الأمور استعمال هذا الدعاء الذي كان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو به : " اللهم أصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري ، وأصلح لي دنياي التي فيها معاشي ، وأصلح لي آخرتي التي إليها معادي ، واجعل الحياة زيادةً لي في كل خير ، والموت راحةً لي من كلِّ شر " رواه مسلم (2720) . وكذلك قوله : " اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين وأصلح لي شأني كلَّه ، لا إله إلا أنت " رواه أبو داود بإسناد صحيح رقم 5090 وحسنه الألباني في صحيح الكلم الطيب ص 49 7- قوة القلب وعدم انزعاجه وانفعاله للأوهام والخيالات التي تجلبها الأفكار السيئة لأن الإنسان متى استسلم للخيالات وانفعل قلبه للمؤثرات من الخوف من الأمراض وغيرها ومن الغضب والتشوش من الأسباب المؤلمة ومن توقع حدوث المكاره وزوال المحاب أوقعه ذلك في الهموم والغموم والأمراض القلبية والبدنية والانهيار العصبي الذي له آثاره السيئة التي قد شاهد الناس مضارها الكثيرة ومتى اعتمد القلب على الله وتوكل عليه ولم يستسلم للأوهام , ولا ملكته الخيالات السيئة ووثق بالله وطمع في فضله اندفعت عنه بذلك الهموم والغموم وزالت عنه كثير من الأسقام البدنية والقلبية وحصل للقلب من القوة والانشراح والسرور ما لا يمكن التعبير عنه واعلم أن حياتك تبع لأفكارك فإن كانت أفكارك فيما يعود عليك نفعه في دين أو دنيا فحياتك طيبة سعيدة. وإلا فالأمر بالعكس. والمُعافى من عافاه الله ووفقه لجهاد نفسه لتحصيل الأسباب النافعة المقوية للقلب الدافعة لقلقه قال تعالى : ( ومن يتوكل على الله فهو حسبه ) الطلاق/3 . |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc