نصائح للرقاة والمرضى والأطباء النفسانيين &&&متجدد&&& - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم الرقية الشرعية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

نصائح للرقاة والمرضى والأطباء النفسانيين &&&متجدد&&&

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-11-03, 09:26   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
محب الصحابة 1
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










Hourse نصائح للرقاة والمرضى والأطباء النفسانيين &&&متجدد&&&

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:

فهذه نصائح للرقاة وللمرضى وللأطباء النفسانيين حرصت فيها على الإختصار وليس لي فيها إلا الجمع والترتيب وهدفي منها أن يأخذ كل منهم فكرة عن تخصص الآخر حتى يكون بينهما تكامل وتعاون يصب في فائدة المريض.








 


قديم 2016-11-03, 09:32   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
محب الصحابة 1
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

التخبط بين المس والمرض النفسي
كثير من الامراض ما تتشابه في الاعراض والآلام ، وكذلك المس والمرض النفسي فبينهما من التشابه والتقارب في الاعراض الى درجة أن كثير من الناس لا يفرق بينهما، حتى انقسم الناس الى ثلاثة أقسام ، الاول من أنكر المرض النفسي واعتبر أن كل ما يحدث للأنسان انما هو بسبب عارض وروح خبيثة ، وليس له علاج غير الرقية ، والقسم الثاني من أنكر زعم الاول واعتبر أن كل ما يحدث للأنسان ناتج عن مرض نفسي وعلاجة بالعقاقير الطبية فقط ، والقسم الثالث من يرى أن المس يختلف عن المرض النفسي ، ولكل منهما اعراض وعلاج ، وهذا هو الصواب .









قديم 2016-11-03, 09:33   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
محب الصحابة 1
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

هناك تراكمات نفسية ، آلام واماني دفينة صدورنا ، نعيش لذة انتظارتحققها ... فالذي لا يتحقق يترك ألما : هو أقرب للشعور بالخسارة الفادحة ... وربما استنزف كثيرا من أوقاتنا ، وربماأشغلنا ذهنياً حتى تعدى على غيره فأصبح همنا الوحيد ، ثم ينتشر الى أن يتمدد على مساحات التفكير ... ليخلق مشكلة لها أبعادها الموغرة بالنفس وتصبح المشكلة بكل صفاتها ، فنستحضر الأعراض ثم نتقمصها ثم نفرز ما يناسبها من انعكاسات ، سواءً اعتلاللات نفسية او عضوية ، وهكذا ، مشكلة ، ثم أخرى ، ثم أخرى ، حتى تتكون في نفوسينا تلك التراكمات .









قديم 2016-11-03, 09:35   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
محب الصحابة 1
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

بما ان الانسان كائن اجتماعي لا يستطيع العيش منفردا أو بعزلة عن الناس ... فبهذه الطبيعة يكون بحاجة لمن يشاركه حاله على ما كان ، إن كان في فرح وسعادة يتمنى أن يجد انسان يشاطره أفراحه ويشاركه فيها ، وكذلك إن كان في هم وحزن فهو بأمس الحاجة لإنسان يقف معه .. يساعده ... يشعر معه ... يسانده .
بين هذين الضاغطين ، ضاغط التراكمات النفسية ، وضاغط الحاجة للمعين أو للأنيس أو بالأصح (المُتنفس النفسي ) ترضخ النفس لأي مسمى بغية العلاج... مع وضع الاختيارات الاجتماعية أولا ثم النفسية .... فأهل المناصب العليا والمكانة الاجتماعية ، أو إن صح التعبير الطبقة الأرستقراطيةلا يقبلون ان يكون العلاج بالرقية والمعالج شيخ !!!ــ إلا ما ندر ــ لأنهم يصمون هذه الطريقة بالتقليدة أو الشعبية ، والعلاج عندهم غالبا بالاعتماد على الطب النفسي الحديث ، وبالفعل كثير منهم من يجد العلاج ويتم الشفاء ، وفي المقابل تجد نفس الحالة ، نفس الاعراض والآلام ، إلا انه يتجه الى الرقية الشرعية ، ويجد العلاج ويتم الشفاء .
وكلا الفريقين يرى أنه على صواب بدليل الشفاء !!
السؤال : من المحق منهما ؟؟
الجواب : كلاهما محق فالمرض واحد والعلاج متعدد ، كالعطش مثلا ، من شرب الماء ذهب عنه العطش ومن شرب عصيرا ذهب عنه العطش ، والرقية علاج الانفس والابدان وخاصة القران . وهذا لا نختلف عليه.









قديم 2016-11-05, 08:11   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
محب الصحابة 1
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيكم









قديم 2016-11-05, 10:23   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
صـالـح
مشرف عـامّ
 
الصورة الرمزية صـالـح
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب الصحابة 1 مشاهدة المشاركة
بارك الله فيكم
وفيكم بارك الله









قديم 2016-11-03, 09:37   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
محب الصحابة 1
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

المس حقيقة لا يتمارى فيها اثنان ، مذكور في الكتاب وصحيح السنة ...له أعراضه وآلامه ... وكما أسلفت تشبه المرض النفسي الى حد بعيد ، وهنا يذهب الفريق الاول من الذين لا يؤمنون بوجود المس ، يذهبون الى الطب النفسي ، فلايزدهم إلا رهقا ... وتستمر جلسات العلاج وتتعدد الادوية ويطول المرض ..قال تعالى {وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى }طه124 والبعض منهم يحصل له الشفاء ، لأسباب كثيرة منها زوال العارض ، فكثير من الشياطين المسلطة على الناس تخرج منهم في حال انتهاء مفعول السحر أو بموت الساحر أو لاسباب لا نعلمها ، وقد يزول المرض استدراجا لهم من الله سبحانه وتعالى .
والعاقل السوي ... من يضع الامور في نصابها ... ويشخص حاله أولا ، يعرف ما مرضه ، ومعرفة المرض هي في نظري ثلثي العلاج









قديم 2016-11-03, 09:38   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
محب الصحابة 1
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

الطريقة المثلى لمعرفة الفرق بين المس والمرض النفسي .
يعرف الفرق بينهما بعرض المريض على القرآن ، فبداية بمايتيسر من القرآن ، ثم اذا لزم الامر يسمع المريض سورة البقرة فقد قال عنها النبي صلى الله عليه وسلم (أخذها بركة وتركها حسرة ولا تستطيعا البطلة ) أي السحرة ... ولو جرى السماع من الشريط ففيه الكفاية ، أو من أحد أفراد العائلة ، ولايلزم الذهاب الى راق، إلا في حالة وجود رجل مشهود له بالعلم والصلاح والتقى ، أو امرأة صالحة للنساء .
وفي حال عرض المريض على القرآن ولم يطرء عليه أي تغيير ، فعليه بمراجعة الصحة النفسية ، مع الاستمرار على القرأن ، لأن القرأن فيه شفاء لجميع الامراض ، العضوية والنفسية ، ولا يصح للمسلم هجر كتاب الله .









قديم 2016-11-05, 16:07   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
ISRAA D
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيكم وشكرا على الالتفاتة










قديم 2016-11-07, 07:41   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
محب الصحابة 1
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

نصيحتي للمرضى لاتعلق قلبك الا بالله
لاتتوقع من احد ان يساندك لان الامراض الروحيه وفي كثير من الاحيان تؤثر على من حولك
اذا وجدت من يساندك الحمد لله واذا لم تجد استعن بالله وحارب انت لست وحدك الله معك
لاتحكي معاناتك لاحد قلما تجد من يفهمك او حتى يصدقك

لاتتضايق من المعالجين عندما يقولو لك واصل ولا تهتم للمضايقات









قديم 2016-11-07, 07:41   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
محب الصحابة 1
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

التيــــــــــن:
هذه الفاكهة الجميلة الحلوة أقسم بها العظيم الكريم المنان في القرآن و جعلت هذه السورة بأسم سورة التين لما فيها من القوة و الرهبة و الرقة و الحنان مع هذه الفاكهة .
تلقيت إتصال من مريض من أثر السحر و من جملة الشكوى أنه لديه إمساك متعب فنصحته بأكل التين و سبحان العزيز الحكيم أخبرني بعد أن ذهبت إليه في دولة قطر فيقول الأخ التين بعد مأ أكلته أتعب الجن كثيرا و لين بطني و اراحني كثيرا.
نعم و هذا ما أخبرني به الجني بعد أن قرأت القرآن عليه فقال عن التين أنه أتعبه و تأثر من التين
منقول










قديم 2016-11-07, 07:41   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
محب الصحابة 1
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

فك السحر بالسحر ( النشرة )

اتفق الفقهاء على أن حل السحر بالرقى والأوراد الشرعية جائز ومشروع، أما حل السحر بسحر مثله فمحرم؛ لأنه لا يخرج عن كونه سحراً محرماً كغيره من أنواع السحر، قال ابن القيم : حل السحر بسحر مثله من عمل الشيطان, فيتقرب الناشر والمنتشر إلى الشيطان بما يحب فيبطل العمل عن المسحور، ويؤيد هذا قوله صلى الله عليه وسلم وقد سئل عن النشرة ؟ فقال : ( هي من عمل الشيطان ) ذكره أحمد وأبو داود .









قديم 2016-11-07, 07:42   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
محب الصحابة 1
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

عقوبة الساحر
اختلف أهل العلم في عقوبة الساحر فذهب الحنفية إلى أن الساحر يقتل في حالين: الأول: أن يكون سحره كفرا, والثاني: إذا عرفت مزاولته للسحر بما فيه إضرار وإفساد ولو بغير كفر . وذهب المالكية إلى قتل الساحر, لكن قالوا: إنما يقتل إذا حكم بكفره , وثبت عليه بالبينة لدى الإمام , وعند الشافعية: إن كان سحر الساحر ليس من قبيل ما يكفر به, فهو فسق لا يقتل به، إلا إذا قتل أحداً بسحره عمداً فإنه يقتل به قصاصاً .
وذهب الحنابلة إلى أن الساحر يقتل حداً ولو لم يقتل بسحره أحدا, لكن لا يقتل إلا بشرطين: الأول: أن يكون سحره مما يحكم بكونه كفرا مثل فعل لبيد بن الأعصم , أو يعتقد إباحة السحر . الثاني: أن يكون مسلماً, فإن كان ذميا لم يقتل ; لأنه أقرَّ على شركه وهو أعظم من - السحر , ولأن ( لبيد بن الأعصم اليهودي سحر النبي صلى الله عليه وسلم فلم يقتله ) .
واستدل من رأى قتل الساحر بأنه مرتد، والمرتد كافر وحكمه القتل، لقوله صلى الله عليه وسلم : ( من بدل دينه فاقتلوه ) رواه البخاري .
وقد روي عن عمر رضي الله عنه أنه كتب كتاباً قبل موته بسنة " أن اقتلوا كل ساحر وساحرة " قال الراوي: فقتلنا ثلاث سواحر في يوم . رواه أحمد وأبو داود .
كما روي قتل السحرة عن عدد من الصحابة منهم عثمان وابن عمر وأبي موسى وقيس بن سعد ، ومن التابعين سبعة منهم عمر بن عبد العزيز .

قال الشيخ الشنقيطي : " والأظهر عندي أن الساحر الذي لم يبلغ به سحره الكفر ولم يقتل به إنسانا أنه لا يقتل . لدلالة النصوص القطعية ، والإجماع على عصمة دماء المسلمين عامة إلا بدليل واضح . وقتل الساحر الذي لم يكفر بسحره لم يثبت فيه شيء عن النبي صلى الله عليه وسلم، والتجرؤ على دم مسلم من غير دليل صحيح من كتاب أو سنة مرفوعة غير ظاهر عندي. والعلم عند الله تعالى، مع أن القول بقتله مطلقا قوي جدا لفعل الصحابة له من غير نكير " .









قديم 2016-11-07, 07:42   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
محب الصحابة 1
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

حكم تعلم السحر وتعليمه
اتفق العلماء على أن تعلم السحر وتعليمه وممارسته حرام، قال ابن قدامة - رحمه الله - في "المغني" "...فإن تعلُم السحر وتعليمه حرام لا نعلم فيه خلافاً بين أهل العلم" وقال الإمام النووي رحمه الله في "شرح مسلم": " وأما تعلمه – أي السحر - وتعليمه فحرام ".
ورغم اتفاقهم على حرمة تعلم السحر وتعليمه وممارسته إلا أنهم اختلفوا في تكفير فاعله، فذهب جمهور العلماء ومنهم مالك وأبو حنيفة وأصحاب أحمد وغيرهم إلى تكفيره .
وذهب الشافعي إلى التفصيل، فإن كان في عمل الساحر ما يوجب الكفر، كفر بذلك، وإلا لم يكفر.
واستدل الجمهور القائلون بكفر الساحر بقوله تعالى: { وما كفر سليمان ولكن الشياطين كفروا يعلمون الناس السحر } قال الحافظ في "الفتح": " فإن ظاهرها أنهم كفروا بذلك، ولا يكفر بتعليم الشيء إلا وذلك الشيء كفر، وكذا قوله في الآية على لسان الملكين: { إنما نحن فتنة فلا تكفر } فإن فيه إشارة إلى أن تعلم السحر كفر فيكون العمل به كفرا وهذا كله واضح ".
واستدل الشافعية بما رواه أبو هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: ( اجتنبوا السبع الموبقات، قالوا: يا رسول الله وما هن ؟ قال: الشرك بالله، والسحر، وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق، وأكل الربا، وأكل مال اليتيم، والتولي يوم الزحف، وقذف المحصنات المؤمنات الغافلات ) متفق عليه . قالوا: دل الحديث على أن السحر ليس من الشرك بإطلاق، ولكن منه ما هو معصية موبقة كقتل النفس وشبهها .
واستدلوا أيضاً بما روي عن عائشة رضي الله عنها أن مدبَّرة لها سحرتها استعجالاً لعتقها فباعتها عائشة ولم تقتلها " رواه الشافعي والحاكم والبيهقي وصححه الحاكم على شرط الشيخين . قال ابن قدامة تعليقا على أثر عائشة : " لو كفرت لصارت مرتدة يجب قتلها ولم يجز استرقاقها " .

قال الشيخ الشنقيطي : " التحقيق في هذه المسألة – يعني تكفير الساحر - هو التفصيل . فإن كان السحر مما يعظم فيه غير الله كالكواكب والجن وغير ذلك مما يؤدي إلى الكفر فهو كفر بلا نزاع، ومن هذا النوع سحر هاروت وماروت المذكور في سورة " البقرة " فانه كفر بلا نزاع .. وإن كان السحر لا يقتضي الكفر كالاستعانة بخواص بعض الأشياء من دهانات وغيرها فهو حرام حرمة شديدة ولكنه لا يبلغ بصاحبه الكفر. هذا هو التحقيق إن شاء الله تعالى في هذه المسألة التي اختلف فيها العلماء ."









قديم 2016-11-07, 07:42   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
محب الصحابة 1
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

التشجيع وتقبل المرض مهما كان نوعه هو بداية الشفاء ..لان النفس لها قابلية للعلاج هذا مانجده في حالات مستعصية لما تتقبلها النفس وترضى بواقع وقدر الله سبحانه وتعاله نجدها تتعالج بسرعة فائقة









موضوع مغلق


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 15:14

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc