|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
صيدٌ جناهُ إعمالُ الفكرة ... متجدّد
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
2016-04-06, 13:03 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
صيدٌ جناهُ إعمالُ الفكرة ... متجدّد
قال الله عز و جل ï·» : ï (( لَوْ أَنْزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ )) (21 سورة الحشر قال أبو سليمان الداراني: إني لأخرج من منزلي فما يقع بصري على شيء إلا رأيت لله فيه نعمة ولي فيه عبرة. ولما سئلت أم الدرداء عن أفضل عبادة أبي الدرداء قالت: التفكر والاعتبار. و مما صادَ الخاطرُ و جناهُ إعمال الفِكرِ في أمورٍ شتى ، هذه الكلمات التي أحسَبُ أنّها تدُّل على الواقع ، و تُنبِّه على بعض الوقائع ، و قد توقظ الوسنان و ترشد الحيران . و هي من نتاج عقل هذا العبد الضعيف العاجز ، مستضيئا بالكتاب العزيز مقتبسا من سنة الرسول الكريم صلوات الله و سلامه عليه . فإن أصبتُ فالمنة و الفضل لله وحده ، و إن أخطأت فمن نفسي و الشيطان ، و رحم الله عبداً رأى خلّة فسدّها أو بائقة فردّها و كنتُ قد غرّدتُ ببعضها منذ مدة ليست بالبعيدة ، و كادت أن تضيعَ لو لا أن قيّضَ الله إليَّ يدا بيضاء انتشلتها من غياهب الضياع ، فشكرا لله ثم لصاحب لتلك اليد الباذلة المشرقة . و من لم يَشكُرِ الناسَ لم يَشكُرِ اللهَ [[ مَنْ أَعْمَلَ فِكْرَهُ وَ شَحَنَ هِمَّّتَهُ لِيَبْنِيَ مُسْتَقْبَلَهُ فَقَدِ اتَّصَلَ حَاضِرُهُ بِمَاضِيهِ وَ مَا فَاتَكُمُ اليَوْمَ قَدْ تُدْرِكُونَهُ غَداً ، وَ لَيْسَ مِنَ الحَزْمِ فِي شَيْءٍ قَتْلُ الأَعْمَارِ بِالبُكَاءِ عَلَى السَّوَالَفِ ]] [[ كُلَّمَا أَصْبَحَ المَرْءُ فَوَجَدَ قَلْبَهُ يَنْبِضُ ، وَ نَفَسَهُ يَدْخُلُ وَ يَخْرُجُ ، أَيْقَنَ أَنَّهُ لاَ يَزَالُ حَيّاً لَكِنَّ العُقَلاَءَ لاَ يَظُنُّونَ الأمْرَ كَذَلِكَ ، إِنْ كُنْتَ تَعُدُّ نَفْسَكَ مِنْ جُمْلَتِهِمْ فَأَنْتَ تَعْرِفُ مَنْ هُوَ الحَيُّ حَقّاً وَ إِنْ لَمْ تَكُنْ مِنْهُمْ فَإِنَّ الكَلاَمَ لاَ يَعْنِيكَ ـ عَلَى أَيِّ حَالٍ ـ ]] [[ يَسْتَسِيغُ البَعْضُ أَنْ يُسَمِّيَ مَا نَحْنُ فِيهِ هَا هُنَا ( عَالَماً إِفْتِرَاضِيّاً ) ، لَكِنَّ الإِعْتِقَادَ الجَازِمَ بِأَنَّ كُلَّ مَا تَكْتُبُهُ أَوْ تَفْعَلُهُ هُنَا أَنْتَ مُحَاسَبٌ عَلَيْهِ ، إِنْ خَيْراً فَخَيْرٌ وَ إِنْ شَرّاً فَشَرٌّ ، هَذَا يُنْبِيكَ أَنَّهُ عَالَمٌ حَقِيقِيٌّ ، لاَ يَنْفَصِلُ عَمَّا نَعِيشُهُ و نَعِيشُ فِيهِ . أَلاَ فَلْيُرَاقِبْ أَحَدٌ رَبَّهُ وَ لْيُحَاسِبْ نَفْسَهُ ، فَرُبَّ لَفْظَةٍ أَوْبَقَتْ صَاحِبَهَا أَوْ أَعْتَقَتْهُ ]] [[ إِذَا عَلِمْنَا يَقِيناً أَنَّ السَّبِيلَ الذِّي سَلَكَهُ الأَنْبِياءُ ـ صَلَوَاتُ اللهِ عَلَيْهِمْ ـ وَ الصَّحَابَةُ ـ رِضْوَانُ اللهِ عَلَيْهِمْ ـ أَوْصَلَهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ ، فَرَضِيَ عَنْهُمْ وَ رَضُوا عَنْهُ و أَنَّ الطُّرُقَ التِّي أَحْدَثَهَا المُحْدِثُونَ ـ جَدَلاً ـ لاَ نَعْرِفُ أَأَوَصَلَتْ أَهْلَهَا أَمْ لَمْ تُوصِلْهُمْ ، أَلَيْسَ مِنَ السَّفَهِ أَنْ نَخْتَارَ الطَّرِيقَ المَشْكُوكَ فِيهِ وَ نَذَرَ المُتَيَقَّنَ كَوْنُهُ مُوصِلاً ]] و إن كنا نعلم علم اليقين أن السبل المحدثة حائدة عن الجادة مائلة عن الصواب ، لكنّه مثل ضربناه جدلا للألدِّ الخصِمِ
[[ أُنْظُرْ إِلَى مَعَايِبِ النَّاسِ بِعَيْنَيْ خُفَّاشٍ ، وَ انْظُرْ إِلَى مَعَايِبِ نَفْسِكَ بِعَيْنَيْ صَقْرٍ ، وَ كُنْ فِي سَعْيِكَ إِلَى مَنَازِلِ الآثَامِ كَالأَشَلِّ المُقْعَدِ ، وَ طِرْ إِلَى مَوَاطِنِ الثَّوَابِ طَيَرَانَ البَاشِقِ وَ الشَّاهِينِ ]] [[ كُنْ إِلَى غَسْلِ ذُنُوبِكَ أَسْرَعَ مِنْكَ إِلَى غَسْلِ أَدْرَانِ ثَوْبِكَ وَ جِلْدِكَ ، وَ كُنْ لِحَسَنَاتِكَ أَجْمَعَ مِنْكَ لٍدُرَيْهِمَاتِكَ ، وَ كُنْ أَحْرَصَ عَلَى مَرْضَاتِ مَعْبُودِكَ ـ جَلَّ وَ عَلاَ ـ مِنْكَ عَلَى مَرْضَاتِ مَحْبُوبِكَ ـ مِنَ الخَلْقِ ـ ، تَعِشْ عِيشَةَ السُّعَدَاءِ وَ تَمُتْ مِيتَةَ الشُّهَدَاءِ ]] [[ هَبْ أَنَّ رَجُلاً يَرْجِعُ القَهْقَرَى ، زَائِغَ البَصَرِ شَارِدَ اللُّبِّ ، فِي خَطِّ سَيْرِهِ جُرْفٌ بَعِيدُ القَاعِ شَدِيدُ الغَوْرِ ، فَلَمَّا أَشْرَفَ عَلَيْهِ ، أَخَذَ بِيَدِهِ آخِذٌ فَجَنَّبَهُ زَلَّةَ الرَّدَّى وَ عَثْرَةَ العَطَبِ ، فَشَكَرَ الرَّجُلَ وَ حَمِدَ ، وَ فَدَّاهُ بِالأُمِّ وَ الأَبِ وَ الوَلَدِ . إِذَا قَيَّضَ اللهُ لَكَ امْرِءاً مِنْ أَهْلِ النَّصِيحَةِ وَ الرَّشَادِ يَدُلُّكَ عَلَى الخَيْرِ وَ يَنْهَاكَ عَنِ الشَّرِّ ، فَاستحْضِرْ أَنَّكَ الرَّاجِعُ القَهْقَرَى وَ أَنَّهُ الآخِذُ بِاليَدِ ]] [[ أَلَا تَعْجَبُونَ مِنِ امْرِيءٍ يَعْدُو وَ يَقْفِزُ زُهَاءَ التِّسْعِينَ دَقِيقَةً أَوْ تَزِيدُ ، خَلْفَ جِلْدٍ مَنْفُوخٍ يَنِطُّ هُنَا وَ هُنَاكَ ، وَ يَعْجَزُ عَنْ أَدَاءِ السُّنَنِ أوِ الرَّوَاتِبِ . وَ مِنْ رَجُلٍ يَتَكَلَّّمُ دَهْراً طَوِيلاً فِي السَّفَاسِفِ وَ السَّفَاهَاتِ وَ لََا يَعْتَرِيهِ الكَلَلُ ، وَ إِذَا أُمِرَ بِذِكْرِ اللهِ ادَّّعَى السَّآمَةَ وَ المَلَلَ . أَلَيْسَتْ قُلُوبُهُمْ بِأَحْوَجَ إِلَى إِعَادَةِ الإِعْمَارِ مِنْ طُلُولٍ عَفَتْ مِنْهَا الآثَارُ ]] [[ يَمْتَطِي الرَّجُلُ العَظِيمُ الهَامَةِ المِيزَانَ ، فَيُنَبِّئُهُ أَنَّهُ تَخَطَّى القِنْطَارَ وَ قَارَبَ وَزْنَ الحِمَارِ ، بِمِيزَانِ الثُّومِ وَ البَصَلِ ... ... لَكِنْ كَمْ تُرَاهُ يَزِنُ إِذَا اعْتَلَى مِيزَانَ الشَّرْعِ وَ المُرُوءَةِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ï·؛ قَالَ : " إِنَّهُ لَيَأْتِي الرَّجُلُ الْعَظِيمُ السَّمِينُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ لا يَزِنُ جَنَاحَ بَعُوضَةٍ " ثُمَّ قَرَأَ : ï´؟ فَلا نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَزْنًا ï´¾ . مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ . وَ فِي الصَّحِيحِ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ قُرَّةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنَّ ابْنَ مَسْعُودٍ كَانَ يَجْنِي لَهُمْ نَخْلَةً ، فَهَبَّتِ الرِّيحُ فَكَشَفَتْ عَنْ سَاقَيْهِ . قَالَ : فَضَحِكُوا مِنْ دِقَّةِ سَاقَيْهِ ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " أَتَضْحَكُونَ مِنْ دِقَّةِ سَاقَيْهِ ؟ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَهُمَا أَثْقَلُ فِي الْمِيزَانِ مِنْ جَبَلِ أُحُدٍ " .]] [[ أَنَا فَرْدٌ مِنْ هَذَا العَالَمِ ، وَ أَنْتُمْ يَا إِخْوَانَ المُنْتَدَى أَعْرَفُ بِي مِنْ سَائِرِ العَالَمِ ، وَ أَهْلُ بَلَدِي أَعْرَفُ بِي مِنْكُمْ ، وَ أَصْحَابِي وَ أَقَارِبِي أَعْرَفُ بِي مِنْ أَهْلِ بَلَدِي ، وَ زَوْجِي أَعْرَفُ بِي مِنْْْْهُمْ ، وَ أَنَا أَعْرَفُ بِنَفْسِي مِنْهَا ، وَ اللهُ سُبْحَانَهُ وَ تَعَالَى أَعْلَمُ بِي مِنْ نَفْسِي وَ بِهِمْ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَ بِكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ ... وَ لَيْسَ الشَّأْنُ فِيمَا يَعْرِفُهُ النَّاسُ عَنْكَ ، بَلِ الشَّأْنُ كُلُّ الشَّأْنِ فِيمَا يَعْلَمُهُ الرَّحْمَنُ تَعَالَى مِنْكَ فَالْمُوَفَّقُ وَ السَّعِيدُ مَنْ عَرَفَ اللهَ حَقًّا وَ عَبَدَهُ صِدْقًا ]] [[ لَأَنْ يُطْعَنَ المَرْءُ بِرِمَاحِ النَّصِيحَةِ وَ يُجْلَدَ بِسِيَاطِ الأَمْرِ بِالمِعْرُوفِ وَ النَّهْيِ عَنِ المُنْكَرِ ، خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يُتَوَّجَ بِتَاجٍ مِنْ سَرَابٍ وَ يُرْفَعَ عَلَى عَرْشٍ صَنَعَتْهُ حَنَاجِرُ المَادِحِينَ وَ مَقَالَاتُ المُدَاهِنِينَ ]] ( جديد ) . [[ إِيتَاءُ الرَّأْيِ أَهْلَهُ ، وَ النَّحْوُ فِي مَنْحَاهُمْ ، أَوْلَى بِالظَّفَرِ غَانِماً وَ الأَوْبَةِ سَالِماً ، مِنِ امْتِطَاءِ سَجِيحَةِ الرَّأْسِ . وَ اجْتِمَاعُ الثُّلَّةِ عَلَى رَأْيٍ ضَعِيفٍ ، خَيْرٌ مِنِ افْتِرَاقِهِمْ عَلَى رَأْيٍ رَجِيحٍ ]] ( جديد ) . [[ إِذَا أَرَدْتَ أَنْ تَتَلَذَّذَ بِطَاعَةِ الجَبَّارِ ، فَاجْعَلْ بَيْنَكَ وَ بَيْنَ المَحَارِمِ خَنَادِقَ مِنْ نَارٍ ، كَأَنَّمَا أُودِعَتِ النِّفْطَ وَ القَارَ ، وَ اعْلَمْ أَنَّ اللَّذَّتَانِ لَا تَجْتَمِعَانِ فِي قَلْبٍ وَاحِدٍ ، كَمَا لَا يَتَّفِقُ النَّاسِكُ وَ المَارِدُ وَ إِذَا كَانَ إِقْبَالُكَ عَلَى كَلَامِ الرَّحْمَنِ ، أَشَدَّ مِنْ إِقْبَالِ المُتَيَّمِ عَلَى المَحْبُوبِ وَ الهَيْمَانِ ، فَاعْلَمْ أَنَّكَ عَلَى المَحَجَّةِ وَ السَّبِيلِ ]] ( جديد ) . [[ أَغْلَبُنَا قَدْ أَتَتْ عَلَيْهِ سِنُونَ ، وَ هُوَ يُعْمِلُ قَلَمَهُ فِي الصَّحَائِفِ ذَاتِ البَيَاضِ ، فَهَلْ أَجَالَ نَظَرَهُ فِيمَا سَوَّدَتْ يَوْماً يَدَاهُ ، وَ صَعَّدَ الفِكْرَ فِيمَا أَرَاقَتْ مِدَادَهُ يُمْنَاهُ ،فَلْيُقلِّبْ صَفَحَاتِ مَخْطُوطَتِهِ مُدَقِّقاً وَ يُصَوِّبُ اللُّبَّ فِيهَا مُحَقِّقاً ، وَ يُنقِّحُ وَ يُرَجِّحُ ، وَ يُصَحِّحُ وَ يُلَقِّحُ فَإِنَّ المَرْءَ قَدْ يَسْطُُرُُ اليَوْمَ مَا لَا يَرْتَضِيهِ غَداً ، وَ يَسْتَقْبِحُ اليَوْمَ مَا اسْتَحْسَنَهُ أَمْسِ فَهَاكَ دَعْوةٌ ، لِتجْدِيدِ البِنَاءِ ، وِ اسْتِصْلَاحِ الفِنَاءِ ، فَقَدْ يَطُولُ بِكِتَابِكَ بَعْدَكَ البَقَاءُ ]] ( جديد ) . [[ اللُّغَةُ العَرَبِيَّةُ فِي الجَزَائِرِ مَارِدٌ فِي قُمْقُمٍ تَخَافُ طَلْعَتَهُ أَقْوَامٌ وَ أُمَمٌ وَ بَطَلٌ يَرْفُلُ فِي القُيُودِ تَهَابُ هَبَّتَهُ دِيََكَةٌٌ وَ قُرُودٌ ]] بقلم : المهاجر إلى الله السُّلمي
آخر تعديل جَمِيلَة 2016-04-30 في 19:01.
|
||||
2016-04-06, 14:48 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
شكرااا لك كثيرا |
|||
2016-04-06, 15:13 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
السلام عليكم
كان إعمالا في محله ووصفا دقيقا وصريحا زيّنه الاسلوب البلاغي |
|||
2016-04-06, 17:12 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
جزاك الله خيراا |
|||
2016-04-06, 17:19 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
|
|||
2016-04-06, 21:42 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
|
|||
2016-04-07, 09:16 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
|
|||
2016-04-07, 09:23 | رقم المشاركة : 8 | ||||
|
اقتباس:
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
لا ضير أخي عثمان أنقل ما تشاء ، أنت على الرّحب و السّعة |
||||
2016-04-07, 17:37 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
|
|||
2016-04-07, 19:07 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
لا ارى إلا أن الله أكرمك بالبلاغة فاتق الله ما استطعت واخلِّص و صوّب
|
|||
2016-04-07, 21:27 | رقم المشاركة : 11 | ||||
|
اقتباس:
أنعم بها نصيحةً ، كرامةٌ و نُعمى عين نصحت فأوجزت و وعظتَ فأبلغتَ |
||||
2016-04-12, 18:22 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ما شاء الله أنت مبدع ,كتبت وأصبت بارك الله فيك وجزاك الله خيرا |
|||
2016-04-12, 18:45 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
|
|||
2016-04-13, 15:33 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
|
|||
2016-04-13, 18:28 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc