معلومات طبية .........منقول لنشر الفائدة - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الثقافة الطبية و العلوم > منتدى الثقافة الصحية والطب البديل > قسم الثقافة الصحية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

معلومات طبية .........منقول لنشر الفائدة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-11-26, 14:16   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
manal mimicha
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية manal mimicha
 

 

 
إحصائية العضو










B11 معلومات طبية .........منقول لنشر الفائدة

قبل كل شيء السلام عليكم

نتمنى تدعولي بالنجااح

و نبدا بالموضوع

اخي القارىء اختي القارئة، كلنا نعلم بأن الله هو الضار والنافع وله الفضل في كل كبيرة وصغيرة ، كما نعلم انه المسيطر على الامور الظاهرية والباطنية وهذا مسلم فيه ، وفي هذه المقدمة نستذكر قوله تعالى : بسم الله الرحمن الرحيم { وان يمسسك الله بضر فلا كاشف له الا هو وان يمسسك بخير فهو على كل شيء قدير (17) وهو القاهر فوق عباده وهو الحكيم الخبير (18)} سورة ” الانعام ”


نبدأ على بركة الله موضوعنا









 


رد مع اقتباس
قديم 2015-11-26, 14:17   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
manal mimicha
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية manal mimicha
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الجهاز الهضمي


قناة طويلة ومتعرجة تبدأ بالفم وتنتهي بفتحة الشرج. وهو الجهاز المسؤول عن هضم الأغذية حيث يحول جزيئات الغذاء المعقدة والكبيرة إلى جزيئات أصغر قابلة للامتصاص أي تستطيع النفاذ عبر الأغشية الخلوية.و تتم هذه العملية بواسطة تأثيرات ميكانيكية تحدث بفعل العضلات والأسنان وتأثيرات كيميائية تحفزها الأنزيمات.


الأمراض متعلقة بالجهاز الهظمي


1: داء الرُتُوج



الرُّتوج هي جيوب صغيرة تكون ناتئة على جدار القولون، أي الأمعاء الغليظة. وإذا ظهرت هذه الجيوب لدى المريض، فإنه يكون مصاباً بداء الرتوج. وهذه الحالة أكثر شُيوعاً لدى الأشخاص المتقدمين في السن. إن نحو نصف الأشخاص الذين تجاوزوا ستين عاماً مصابون بداء الرتوج. ويظن الأطباء أن السبب الرئيسي للإصابة بهذه الحالة هو النظام الغذائي الفقير بالألياف.
لا تظهر أي أعراض لدى معظم الأشخاص المصابين بداء الرتوج. لكنه يُسبب في بعض الأحيان مَعَصاً خفيفاً، أو تطبلاً، أو إمساكاً. وغالباً ما يكون النظام الغذائي الغني بالألياف، بالإضافة إلى تناول مسكنات الألم الخفيفة، أمراً كافياً للتخلص من الأعراض.



إذا أصيبت هذه الجيوب بالالتهاب أو بالعدوى، فإن المريض يكون مصاباً بالتهاب الرتوج. والعرض الأكثر شيوعاً لهذه الحالة هو الألم البطني، وغالباً ما يظهر في الجانب الأيسر من البطن.


إذا أُصيبت الرتوج بالعدوى، فقد يظهر لدى المريض ما يلي أيضاً:
• حُمى.
• غثيان.
• تقيؤ.
• قشعريرة.
• مَعَص.
• إمساك.


وفي بعض الحالات الخطيرة، يُمكن أن يؤدي التهاب الرتج إلى تمزقات نازفة، أو إلى انسدادات.


وتركز المعالجة على التخلص من العدوى باستخدام المضادات الحيوية، بالإضافة إلى إراحة القولون ووقايته من الإصابة بالمشكلات في المستقبل. وقد تستدعي الحالات الخطيرة إجراء عملية جراحية.










رد مع اقتباس
قديم 2015-11-26, 14:18   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
manal mimicha
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية manal mimicha
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

2: داء الإرتجاع الجزري من المعدة إلى المريء


المريء أنبوبٌ يحملُ الطعامَ من الفمِ إلى المعدَة. يحدثُ داءُ الارتدادُ المَعدي المريئيّ (GERD) عندما لا تَنغلقُ العضلةُ الموجودَة في نهايةِ المريء بشكلٍ صَحيح، ما يسمحُ لمحتويات المَغدَة بالتسرّب رجوعاً (أو الارتداد) إلى المريء وتَخريشِه.

قد يشعرُ المريضُ بحَرقَة في صدرهِ أو حلقه نسميها حَرقَة الفؤاد. ويمكنُ أن يشعرَ المريضُ أحياناً بطعمِ سوائل المَعدة في مُؤخرةِ فمه، وهو عسر هضم الحمض. يحتمل أن يكونُ الشخصُ مُصاباً بداء الارتداد المعدي المريئي إذا ظهرت تلكَ الأعراضُ عنده أكثر من مرتين أسبوعياً.


يمكن أن يُصاب أي شخص بداء الارتداد المعدي المريئي، بما في ذلك الرُّضع والأطفال. وهو قد ينتهي بمَشاكلَ صحيّة أخطر في حال تركِهِ دون عِلاج. وقد يحتاجُ المريضُ للأدوية أو الجِراحة في بعضِ الحالات.


إلا أن العديد من المرضى يمكنهم تحسين أعراضهم عن طريق:
• تجنبُ الكحول والأطعمة المُبهرة والدسمة والحمضية والتي تحرضُ حرقة الفؤاد.
• تناول وجبات صغيرة.
• عدم تناول الطعام قبيل النوم.
• تخسيسُ الوزن عندَ الحاجة.
• ارتداء ملابس فَضفاضَة.

للمزيد من المعلومات : معلومات تفصيلية



3: داء الارتداد أو الجزر المَعِديِّ المَريئي لدى الأطفال

المريءُ هو الأنبوبُ الذي ينقل الطعام من الفم إلى المعدة. ويُصاب المرء بمرض الارتداد أو الجزر المَعِديِّ المَريئي عندما لا تُغلَق العضلةُ الموجودة في نهاية المريء بشكل محكم، وهذا ما يسمح لمحتويات المعدة أن تتسرَّب راجعةً إلى المريء، أي أنَّ العُصارةَ المَعِديَّة ترتد الى المريء وتقوم بتهييجه.

من الممكن أن يشعر المرءُ بحرقة في الصدر أو البلعوم. وتُدعى هذه الحرقةُ "حرقة قؤاد المعدة"، كما يُمكن أن يشعر المرء أحياناً بطعم عصارة المعدة في نهاية الحلق، وهذا ما يُسمى عُسر الهضم الحمضي. إذا شعر الطفلُ بهذه الأعراض فقد يكون مُصاباً بمرض الارتداد أو الجزر المَعِديِّ المَريئي.

قد يُصاب أيُّ شخص بمرض الارتداد المَعِديِّ المَريئي، سواء أكان رضيعاً أم طفلاً أم بالغاً. وإذا لم يُعالج هذا المرض، فقد يؤدي الى مشاكل صحِّية خطيرة. وفي بعض الحالات، يُمكن أن يحتاج المرء الى الأدوية أو حتَّى الى عملية جراحية.

لكنَّ المريضَ يستطيع تخفيفَ الأعراض عن طريق:
• تجنُّب تناول البهارات أو التَّوابل والأطعمة الدَّسمة أو الأطعمة الحمضية التي تُثير حرقة فؤاد المعدة.

• تناول وجبات صغيرة.
• عدم تناول الطعام قبل النوم مباشرة.
• تخفيف الوزن عند الضرورة.
• ارتداء ملابس فضفاضة.









رد مع اقتباس
قديم 2015-11-26, 14:19   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
manal mimicha
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية manal mimicha
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

4: داﺀ خفيات الأبواغ




داءُ خَفِيَّات الأبواغ، ويُعرف أيضاً باسم داء المُستخفِيات، هو مرضٌ يحدث بسبب طفيلي. يعيشُ الطفيليُّ في التربة والطعام والماء، كما يُمكن أن يُوجدَ على الأسطح التي تَلوَّثت بالبراز. وقد يُصاب الشخصُ بالعدوى إذا ابتلع الطفيلي.

العرضُ الأكثر شُيوعاً لداء خَفِيّات الأبواغ هو الإسهال المائيّ. وتشتملُ الأعراض الأخرى على:
• التجفاف.
• نقص الوَزن.
• المغص أو الألم البطني.
• الحُمَّى.
• الغَثيان.
• القيء.

يتحسَّن مُعظمُ المصابين بداء المُستخفِيات دون علاج، بيدَ أنَّ داءَ المُستخفِيات قد يتسبَّب باضطرابات شَديدة عندَ الناس ذوي الأجهزة المَناعيّة الضَعيفة، كما عند المُصابين بفيروس العَوَز المناعي البشري/الإيدز. ولتقليل خطر الإصابة بداء المُستخفِيات، يجب غسلُ اليدين مراراً وتجنُّب الماء الذي قد يكون مُلوَّثاً بالعدوى وغسل أو تَنظيف الخُضار والفاكهة الطازجة قبل أكلها.

للمزيد من المعلومات: معلومات مفصلة









رد مع اقتباس
قديم 2015-11-26, 14:20   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
manal mimicha
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية manal mimicha
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

5: داء غوشيه
داءُ غوشيه هو اضطرابٌ وراثي نادر؛ حيث لا يملك الشخصُ المصاب بهذا المرض كميةً كافية من إنزيم يدعى باسم "غلوكوسيريبروزيداز". وهذا ما يؤدِّي إلى تراكم زائد جداً للشحوم في الطحال والكبد والرئتين والعظام، وفي الدماغ أحياناً. وهو ما يمنع هذه الأعضاء من العمل على نحو سليم.

هناك ثلاثةُ أنواع من داء غوشيه:
• يسبِّب النوعُ الأول، وهو النوع الأكثر شيوعاً، تضخُّماً في الكبد والطحال، بالإضافة إلى ألم العظام وانكسارها وإلى مشكلات في الرئتين والكليتين أحياناً. لكنَّه لا يصيب الدماغ. ومن الممكن أن يحدثَ هذا النوع في أي عمر.
• يظهر النوعُ الثاني من داء غوشيه لدى الأطفال الرضع. وهو يسبِّب ضرر شديد للدماغ؛ حيث يموت معظمُ الأطفال المصابين بهذا النوع من داء غوشيه في عمر سنتين.
• قد يسبِّب النوعُ الثالث من داء غوشيه تضخُّماً في الكبد والطحال. كما يُصاب الدماغ بشكل تدريجي. ويبدأ هذا النوعُ من داء غوشيه خلال الطفولة أو المراهقة عادة.

لا يوجد شفاءٌ لداء غوشيه. وتشتمل سبل معالجة النوعين الأول والثالث من هذا الداء على الأدوية وعلى المعالجة الإنزيمات. وتكون هذه المعالجةُ فعَّالة جداً عادة. ولكن، لا توجد أيُّ معالجة ناجعة للضرر الدماغي الناتج عن النوعين الثاني والثالث من داء غوشيه.











رد مع اقتباس
قديم 2015-11-26, 14:21   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
manal mimicha
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية manal mimicha
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

6: داء ويلسون

داء ويلسون هو اضطرابٌ موروث نادر يمنعُ الجسمَ من التخلّص من النحاس الزائد. ويحتاجُ الجسمَ كميةً صغيرة من النحاس في الطعام ليبقى بصحةٍ جيدة، أمَّا وجودُ نحاس الزايد عن حاجة الجسم فهو سام.

يُصرِّفُ الكبدُ النحاسَ الفائض إلى الصفراء، وهي سائلٌ يساعد على الهضم. عند الاصابةِ بداءِ ويلسون يتراكم النحاسُ في في الكبد، ويتحرَّر مباشرةً إلى مجرى الدم، ما يسبِّبُ تلفاً في الدِماغ والكِلى والعينين.

يصابُ المريض بداء ويلسون منذ الولادة، لكنَّ أعراضه تبدأُ بين عمري 5 و 35 سنة عادةً. يهاجمُ المرضُ الكبدَ أولاً أو الجهاز العصبي المركزي أو كليهما. والعلامةُ الأكثرُ تمييزاَ لداء ويلسون هي وجود حلقةٍ بنية بلون الصَّدأ حولَ قرنية العين. ويُشخَّصُ المرضُ بالفحص الجسدي والفحوصِ المختبرية.

تعتمدُ معالجةُ داءِ ويلسون على الأدوية للتخلّص من النحاس الزائد من الجسم. ولابدَّ للمُصاب من تناولِ الدواء واتِّباعِ حميةٍ منخفضةِ النحاس مدى الحياة، والامتناعِ عن أكل المًحار والكبد، لأنَّها أطعمةٌ غنية بالنحاس. كما يتوجَّبُ عليه في بداية العلاج أن يتجنَّبَ تناولَ الشوكولا والفطر والمكسرات. سيكون على المصاب أيضا أن يفحصَ محتوى ماءِ شربِه من النحاس، ويبتعد عن تناول الأدوية متعدِّدة الفيتامينات التي تَحتوي على النحاس.









رد مع اقتباس
قديم 2015-11-26, 14:23   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
manal mimicha
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية manal mimicha
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

7: داء كرون




يسبّب داء كرون التهاباً في الجهاز الهضميِّ. وهو أحَدُ الأمراض الّتي نسمّيها داء الأمعاء الإلتهابي. يُمكن أن يصيب هذا المرض أي منطقة في الجسم، من الفم حتّى الشّرج. ولكنّه غالباً ما يُصيب القطعة السّفليّة من الأمعاء الّدقيقة الّتي تُسمّى "اللّفائفي".

ويبدو أنّ داء كرون ينتشر في بعض الأسر عن طريق الوراثة. وهو يمكن أن يصيب كلّ المجموعات العمريّة ولكنّه غالباً ما يُظهر عند اليافعين. تكون الأعراض المألوفة هي الإسهال والألمٌ في البطن. يمكن أن يحدث أيضاً نزفٌ من المستقيم، وتراجع في الوزن، وألمٌ في المفاصل، ومشاكلٌ جلديّةٌ، وحُمّى. وقد يتعرّض الأطفال المُصابون بالمرض إلى مشاكلٍ في النّموّ. إنّ انسداد الأمعاء وسوء التّغذية هما من المشاكل الّتي قد تحدث أيضاً.

قد تتضمّن المعالجة استعمال الأدوية والمتمّمات الغذائيّة، واللّجوء إلى الجراحة، أو المشاركة بين هذه الخيارات. يتمتّع بعض المرضى بفتراتٍ طويلةٍ من الهجوع، حيث لا يعانون من أيّ أعراضٍ.










رد مع اقتباس
قديم 2015-11-26, 14:24   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
manal mimicha
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية manal mimicha
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

8: أمراض المرارَة ومشاكلها


المرارَةُ هي عضو كُمَّثري الشَكل يقع تحتَ الكَبِد. وهي تُخزّن الصَفراء، وهو سائل يَصنعه الكَبِد لهضم الدهن. تُطلق المَرارة الصّفراء عبرَ أنبوب اسمه قناة الصّفراء، عندما تقوم المَعدةُ والأمعاء بهضم الطّعام. تصلُ القناة المَرارة والكَبِد إلى الأمعاء الدقيقة.

يزدادُ احتمالُ أن تتسبّب المَرارة بمشاكل إذا أعاق شيءٌ ما جريانَ الصَفراء عبر قنوات الصّفراء. ويكون هذا الشيءُ هو حصاة صَفراوية عادةً. تحدث نوبات الحصيّات الصفراويّة عادةً بعد الأكل عادةً. وقد تتضمّن علامات نوبات الحصيات الصفراوية الغثيان أو القيء. كما أنها قد تتسبّب بألم في البطن أو الظهر أو تحت الذراع الأيمن.

تتحسُّن الكثير من المشاكل المراريّة باستئصال المرارة. والمرارة عضوٌ يمكن مواصلة العيش من دونه؛ فالصفراء يمكنها الوصول إلى الأمعاء الدقيقة بطرق أخرى.

تابع................










رد مع اقتباس
قديم 2015-12-15, 12:31   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
rose sy
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

سلمت يداك مفيد










رد مع اقتباس
قديم 2015-12-02, 13:16   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
nesrine rahmani
عضو محترف
 
الصورة الرمزية nesrine rahmani
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

معلومات مفيدة....شكرا لك










رد مع اقتباس
قديم 2015-12-02, 13:18   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
manal mimicha
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية manal mimicha
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

العفو انتظرو المزيد










رد مع اقتباس
قديم 2015-12-24, 20:14   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
علاءالدين خوجة
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية علاءالدين خوجة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

معلومات مفيدة....شكرا لك










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
.........منقول, معلومات, مؤشر, الفائدة, طبية


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 19:33

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc