|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
📝 منّي الفكرة و منكم الموضوع ③
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
2015-09-05, 19:53 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
📝 منّي الفكرة و منكم الموضوع ③
أهلا برواد الخيمة الكرام في عدد جديد من مسابقتنا سنتطرّق في النّسخة الثّالثة من هذه السّلسلة، إلى موضوع مهم جدّا بمناسبة الموسم الدّراسي الجديد، موضوع عنونت فكرته الرّئيسيّة بـ: مجال العلم ليس ضيّقا حتى نحصره بين أربعة جدران: "مع كل دخول مدرسي جديد، تهتزّ منابر الجُمع مشيدة بالعلم و التّعليم و دور الأساتذة و المعلّمين و فضلهم، و الدّعاء لهم و لطلّابهم بالتّوفيق و النّجاح و سداد الخطى، مع جملة من النّصائح و الإرشادات حتّى يكلّل عامهم الدّراسي بالنّجاح و يحصدون ثمار جهدهم و تعبهم. لكن هل سبل العلم محصورة فقط بين جدران الإبتدائيّات ، الإكماليّات، الثّانويّات، الكليّات، المعاهد و الجامعات؟، فلا نكاد نسمع دروسا و خطبا حول أوّل آية أنزلت في القرآن الكريم، و حول العلم و أهميّته، إلاّ بدخول الفاتح من سبتمبر من كل سنة، إيذانا بالتحاق الطلاّب بمقاعد الدّراسة. العلم كما تعلّمنا واسع شاسع، بقدر مجالاته التي لا يمكن حصرها بين أربعة جدران و بضع طاولات و كراسٍ و كراريس، كما أنّنا نعلم أنّ أئمّتنا الأفاضل يعلمون و كلّ متعلّم مثقّف ذلك، لكن هناك طبقة عامّة فهمها محدود تشمل حتّى بعض التّلاميذ، طبقة تتصّور العلم على أنّه مدارس و معلّمين، محافظ و كتب، فروض و اختبارات، طبقة تتصوّر العلم شهادات يحصل بها أبناؤها على وظيفة. ما يتلقّاه أبناؤنا و إخواننا هو جزء أو مبادئ يسيرة و ضيّقة جدّا من مناهج العلم في مجال ما أيّا كان، فلا يأتي خرّيج هندسة فضائيّة مثلا و يقول لنا ملكت و تمكّنت من معرفة جميع ما يدور في الفضاء سكناته و حركاته، ربّما أكون قد بالغت، لكن هناك من يعتقد ذلك. علينا أن نصحّح هذا المفهوم الخاطئ الذي غرس في عقول النّاس، و ألاّ نجعل من العلم مجرّد دروس و اختبارات و شهادات، أقول هذا لأنّي كثيرا ما كنت أردّد: "عندما تخرّجت من الجامعة أدركت أنّه كان يكفيني القراءة و الكتابة فقط ، و بدل إضاعة كل تلك الّسنوات، كان بإمكاني اختيار طرق و مناهج أخرى لتحصيل العلوم الحقّة أفضل بكثير من المناهج المعتمدة رسميا، فرغم تخصّصي القانوني، إلاّ أنّني أكوّن نفسي في الهندسة و المحاسبة بالخبرة و التّطبيق مباشرة و بحريّة، بدل التقيّد بتوازيع و رزنامات و جداول.....إلخ". أخيرا، ينبغي عدم الإكتفاء بما يقدّم لأبنائنا في المدارس، لأنّه غير كاف لا من ناحية المواد و المقاييس و لا من ناحية كميّة و جودة ما يقدّم، علينا أن نعلّمهم كذلك ما ينفعهم في حياتهم وآخرتهم لا ما يحفظ فقط أو يبقى رهين صفحات تنتج لنا ثلوجا من ورق مع كل عطلة صيف." هذه فكرتنا لهذا الأسبوع نتمنى أن تكتبوا على أساسها مواضيع مميزة، تلتزمون فيها بما جاء في هذا الموضوع، تكون من بنات أفكاركم فالنقل ممنوع، دون أن ننسى عدم تحويل هذا الموضوع إلى موضوع نقاشي اكتبوا فقط مشاركاتكم -لا تعقيب لا نقاش لا اقتباس- نتمنى أن يلقى هذا الموضوع إقبالا كبيرا فالأهم كما قلنا أن تكتبوا بارك الله فيكم جميعا
آخر تعديل ⋟صقر☬الأندلس⋞ 2015-09-15 في 16:54.
|
||||
2015-09-15, 09:13 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
|
|||
2015-09-17, 15:55 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
مجال العلم ليس ضيّقا حتى نحصره بين أربعة جدران: |
|||
2015-09-17, 18:10 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
|
|||
2015-09-17, 19:25 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
العلم بحر لا حدود له فكيف لنا نحن أصحاب العقول البسيطة أن نحشر هذه النّعمة بين جدران قسم ضيّق النّواحي..أوأصبح جيل اليوم يكلّ ويملّ من طلب المعرفة في المدارس بعد أن كان أجدادنا يقطعون المسافات ويحلمون بما نحن فيه الان ...فعلا يا لها من معضلة والدّليل القاطع على كلامي متفوقوا المدراس الّذين نعتبرهم المثل الأعلى ولن أكتفي بالحديث فقط بل سأسرد عليكم حادثة وقعت لي في المسابقة الّتي تجرى كلّ عام بين مدارس الولاية .كانت الغبطة تغمرني يومها فقد قرّرت أن أوضّح للمصحّحين أني ممتازة في جميع المجالات حتى في الثّقافة العامّة وحانت اللّحظة الحاسمة ألا وهي لحظة النّتائج.....لقد صدمت فعلا لفوزنا السّاحق خصوصا أنّ هؤلاء المتمدرسين لايستهان بهم ...انذاك أدركت سبب خسارتهم أمامنا ...إنه سؤال بسيط في الثقافة العامّة يقول *ماهي عاصمة روسيا*...فهل هذا أمر بسيط بالنّسبة لعباقرة طالما سمعت بنتائجهم الخياليّة..ااه كم تعجّبت واااه كم احترت لكن في النّهاية تبقى المطالعة هي السّبيل الوحيد لتجديد المعلومات الّتي يجب أن ترسخ في أذهاننا ...فكما قال معروف الرّصافي في قصيدته المسمّاة *المدارس وأنهجها* ابنوا المدراس واستقصوا بها الأملا ..حتى تطاول في بنيانها زحلا ..... جودوا عليها بما درّت مكاسبكم ...وقابلوا باحتقار كلّ من بخلا.....إن كان للجهل في أحوالنا علل .....فالعلم كالطّب يشفي تلكم العللا. يالها من كلمات رائعة معبّرة وحروف غالية باهضةعلى كلّ متعلّم أن يأخذ بها ولا يمرّ عليها مرور الكرام ..أوليس أول ماخاطب به اللّه رسوله في الوحي *اقرأ*....تعلمون لما لأنّه صلّى عليه وسلّم كان مقبلا على قوم فاضت به الحكمة وفرض عليه أن يقابلهم بالمثل حتى يوصل رسالة الإسلام إلى عقولهم الكبيرة ...والأمر ينطبق في وقتنا الحاضر فلا مكان للجاهل الذّي يحصر العلوم بين حيطان قسم ..ثم يهملها خارج هذه المرافق التّربوية ويقابلها باحتقار ويفرح كلّما جائت العطل والأعياد......في الختام أدعو المولى أن يصلّح فكرنا ويجعل العلم هدفا صوب عينينا .......تقبّلوا مروري .سلام جميل |
|||
2015-09-17, 19:35 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
السلام عليكم و رحمة اله و بركاته |
|||
2015-09-17, 19:47 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
العلم ليس محصورا بين أربعة جدران العلم ليس محصورا بين أربعة جدران ،العلم هو كل ما في الحياة ،تلاميذ خرجوا من المدرسة رموا محافظهم في غرفهم و خرجوا للعب ،صباحا يستيقظون يحملون محافظهم على أكتافهم و يذهبون إلى المدرسة ويتكرر نفس السيناريو كل يوم،وعندما يحصلون على نقاط ضعيفة يقولون كيف ذلك؟ أتعلمون أن معظم علمائنا لم يدخلوا المدارس أبدا لفقرهم ومع ذلك تعلموا ؟كانوا في أوقات فراغهم يتعلمون فهم تعلموا شيئا فشيئا الأبجدية ثم الكلمات ثم كيفية قراءة نص ثم كتاب ثم تنفيذ ما قرؤوه إلى أن وصلوا إلى رتبتهم الحالية أتعلمون لماذا ؟ لأنه كان لديهم الطموح للوصول إلى هذه المرتبة ، و أنتم؟معلمون يشرفون على تدريسكم في القسم و اباء تصرف أموالها من أجلكم لتدرسوا و أنتم لم تدخلوا الفرحة على قلوبهم أتعلمون أنكم تعيشون في نعمة وأنتم لم تلتفتوا إليها ؟أتعلمون أنه من كان في نعمة و لم يشكر خرج منها ولم يشعر؟أتتبعون هواكم؟فلو كان العلم محصورا بين تلك الجدران كما تدعون ،لماذا أولئك العلماء صاروا علماء دون دخولهم المدرسة ،تستهزئون بالذين أنشدوا العلم في القمة و أنتم المهزلة! {أطلبو العلم من المهد إلى اللحد} ..{تعلم فليس المرء يولد عالما}.كلنا أبناء ادم وكلنا لنا عقول و اذان و أعين أي نفهم،نسمع و نرى ،لماذا لا نستغل كل هذه الحواس في طلب العلم؟،فالله يرفع الذين امنوا منكم واللذين اوتوا العلم درجات .أيها القرئ إن كنت تريد السير في طريق منير فتب الى الله و اطلب فالعلم سيصنع لك مستقبلك . |
|||
2015-09-18, 17:04 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
سلام الله على الجميع |
|||
2015-09-18, 22:30 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
السّلامُ عليكم ورحمة الله وبركـآتُه ~
مجال العلم ليس ضيّقا حتى نحصره بين أربعة جدران بعْد قرآءتي لمضْمونِ الفكرة تبَآدرَ إلى ذّهني سؤآل...كيْف وصلَ بنا الحآلُ إلى حصْر العِلم بيْن أربعة جُدرآنْ ؟ إنّه مفهومُ "العلم" الذي ضاعَ منْ بينِ أيدينآ واندثرْ ...لمْ يتبقّ منه إلّا شهآداتٍ تُحملُ أوآخرَ كلّ سنة يتباهى بهآ هذآ وذآك ...لكنْ ماذا بعْد ذلك ! فالأربعةُ جدرآن التي حصرنآ بينها العلم ( أقسامٌ ومكاتبْ ،مساجدٌ ومعاهدْ )..يُفترضُ أنْ تكونَ المُنطلق لشُعلة العلمْ ..لكنّننا جعلناها مقابرَ العلم والعلومْ .. اتّخذّنا العِلمَ لبآسا نرْتديه دآخل الأقسام ودورِ العلْم ، ولا نلبِثُ إلّا وننْزعه عندَ الخروجْ ... العلمُ أوسعُ منْ أن يكونَ على الورقْ ، أوْ أنْ يقتصِر على مكآنٍ وزمـآنْ ... "العلم نور والجهل ظلام" مقولة أغلبنا يحفظها ويردّدها في المحافلْ...لكن ! نحنُ لا نحتاج لإنارة الأقسامْ والمكتبات ...بلْ نحتاجُ لأنْ نقتبس من ذلك النّور من بينِ الأربعة جُدران..منْ بين دفّات الكُتب..لننيرَ الطّريقَ أمامنا ونسيرْ...فحتما شُعلة العلمِ إن بقتْ بين الجُدرآن ..ستنطفئ ! وللأسف ، هي تنطفئ كلّ سنة بل وكلّ يوم بعد خروجنا من المدارسْ والمكتبات ...لأننا نستنيرُ بها في الأماكن المذكورة..."هذآ إنْ كنّا نستنيرُ بها"، لكنّنا لم نكترثْ بإنارة ما خلفَ الجُدران... ولكيْ لا أطيل ...تحصيلُ العلمِ بين الجُدرآن يحتاجُ لتطبيقٍ خارجها ..لأنه ببسآطة نور ومنهجُ حياه... تحيّاتي عآبرُ سبيلْ ~ |
|||
2015-09-18, 22:48 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
|
|||
2015-09-20, 21:47 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
العلم سلاحنا*** والعلم مصباحنا .
والإسلام ديننا ملّة أجدادنا ألف(ا) به سعدنا *** وباللاّم(ل) نسعى إلى الأمام بالعين(ع) قمنا وثرنا *** نمح جيش الظّلم والظّلام نتّحد لنستعين*** للألف والعين زيدوا لام(ل) والميم(م) به سرينا *** إنّه العلم مع الإسلام. العلم سلاحنا والعلم مصباحنا . والإسلام ديننا ملّة أجدادنا. كلمات بسيطة لملمتها قارحتي بداية مشواري في التعليم ، عزفت لحنها على قيثارتي، وردّدتها حنجرتي بصوت عذب، فقلدني تلامذتي وكونّا معا مجموعة صوتية متناسقة الأنغام، فما أحلى تلك الأيام...! نلوم كثيرا عزوف التّلاميذ والطّلبة عن القراءة والمطالعة ومراجعة الدّروس وإنجاز الوظائف و ميولهم المفرط نحو اللّهو واللّعب.ثم الملل فاللّامبالاة...لكن سبب المشكلة قد يكون المتعلم بريئا منه براءة الذئب من دم النبي يوسف عليه السّلام... فهو حين يلتقي بك زميلي الأستاذ، بعقل كلّه أبواب، ينتظرك أن تلج بروحك الطّيبة من خلال أحداها إلى هذا العقل الفتي البريء الطّاهر.تحاول أنت الدّخول فتجد بعض الأبواب مغلقة وفي بعض الأحيان كلّ أبواب عقله موصدة ،حسب طبيعة المكان والزّمان والظّروف طبعا، وحتى التركيبات البشرية المحيطة به و التي عايشها خلال صباه . وقد يرى التلميذ في بداية حياته الدّراسية القسم سجنا موحشة جدرانه وما أنت بداخله، في نظره -أستاذي الفاضل- إلاّ سجّانا قاهرا زاجرا ... تحاول الدّخول بإصرار، مرارا وتكرارا، وحين العجز تعلق كلّ أسباب الفشل على هذا التّلميذ لوحده... أنّى له أن يتعلم ، و كلامك لم يدغدغ مخّه ...؟ الإجابة طبعا عن هذا السؤال، هي باختصار الفكرة الرئيسية التي عنون بها مشرف الخيمة -جازاه الله خيرا – موضوعه: "مجال العلم ليس ضيّقا حتى نحصره بين أربعة جدران." أين نجد هذا الأستاذ العصامي الذي يملك كلّ المعارف ويتمتع بكل القدرات لإيصال ما لديه إلى غيره، وبين أربعة جدران؟ طبعا لا يمكن العثور عليه حتى في عالم خرافي. إذن زميلي(تي) الأستاذ (ة) الفاضل ( ة) ليس المطلوب منا أن نكون ذاك الأستاذ الخرافي المستحيل . فقط المطلوب هو أن نكون همزة وصل بين المتعلم والمجالات الواسعة والمترامية الأطراف و اللاّمتناهية للعلم، ونخرج المتعلم من فضائه الضّيق إلى العالم الواسع بطريقة سلسة، ونتركه فقط يسبح في هذا الفضاء موجهين إياه بلمسات خفيفات محكمات نشد بها توازنه، فهو يرغب في السّباحة دون قيود، وبالطّريقة التي يتقنها، ولا تظنّن أبدا أنّه غير قادر على ذلك، فالعقل من صنع البديع لا يستهان به .ومنه نجد كلّ أبواب عقله الّتي كانت موصدة في استقبالنا مفتوحة على مصراعيها ،فلا هو يعاني مشكلة رفض استقبالك ضيفا في عقله، ولا أنت- أستاذي الفاضل- تحس بثقل نزولك ضيفا عنده. كم من هدف رسمناه في مشوارنا المهني وحقّقناه، حين أدركنا أنّ الرّغبة موجودة عند كلّ متعلم طالب للعلم، فرغبنا في البحث عن باب الدّخول إليها لنكون المحفزّين لها، فوجدناه بفضل الله. وتجربتي خير دليل على ما أقول،و المثال الّذي قدمته في مطلع موضوعي، حقيقي، والأمثلة كثيرة...أنا لست أستاذ موسيقى حتى لايفهم البعض أنها مهنتي .... فلا نبخل على أبنائنا -زملائي الأفاضل- بشيء نملكه أو نقدر عليه،نعيش لهم وبهم... فنحن كأساتذة بمعيّة الآباء والأمّهات قادرين على بناء أسس الأجيال اللاّحقة على نهج الأنبياء والرّسل بإذن الله ... .... |
|||
2015-09-23, 00:19 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
|
|||
2015-09-23, 13:18 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
مشاركتي الثانية في هذه المسابقة
السلام عليكم ورحة الله وتعالي وبراكته |
|||
2015-09-26, 17:02 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أهلا بالجميع نشكر كل من شاركنا في هذه الطبعة ولمن لم يتمكن من ذلك نقول حظا موفقا لكم ولنا في المرات القادمة بإذن الله إلى هنا ينتهي هذا العدد وبعد أيام قلائل إن شاء الله سيتم عرض النتائج إلى لقاء قريب بإذن الله تعالى مع عدد جديد بارك الله فيكم تحياتي |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
أنّي, منكم, الموضوع, الفكرة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc