حلم تلاشى قبل ان يتحقق -_- /مسابقة تأليف القصة / - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > قسم التعليم الثانوي العام > أرشيف منتديات التعليم الثانوي

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

حلم تلاشى قبل ان يتحقق -_- /مسابقة تأليف القصة /

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-05-21, 19:18   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
kyzer
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي حلم تلاشى قبل ان يتحقق -_- /مسابقة تأليف القصة /

قادمة من العمل إلى البيت تتموج شقائق نعمان يداعبه نسيم هادئ، و تفكيرها مشدوه إلى أحلام صنعت لها في رأسها الصغير جسورا تمتد إلى ما بعد طاقتها على التفكير، وتنتظر مواسم الفرح لتعبر بوابة قلبها .
ومع نهاية هذا الطريق يلفها الحنين والانتظار، و مشاعر ملتهبة تعبث بقلبها ذهابا و إيابا،
تسرقها اللحظات وتنسي نفسها وتكاد لا تسمع صخب الشارع و إيقاع الحيث حيث كل الناس منغمسون بخشوع في ذواتهم، إلا بعض الشباب اللذين نصبوا أنفسهم آلهة أوفياء لملاحقة كل غزالة و معاكستها، و" مريم" التي وهبها الله جمالا خارقا تخضع له الأبصار التي تأبى أن تغرف من نظرات تتأمل الجمال، تشق الطريق و الكلمات تلاحقها :
ـ مــا أجـمـلـك ! رائــعـــة ......
ـ على رسلك عزيزتي سيكون القادم أجمل سأهديكِ عمــري كــلـــــــــه.....
ـ أريد أن أرى تلك الابتسامة من جديد...
لم تستطع "مريم" فعل شيء أمام هذه الرصاصات من أفواه لا تعي ما تقول أمام الإنبهار و الدهشة بجمالها، فاكتفت بابتسامة خفيفة زادتها رونقا ولم تلتفت لـلمـــعاكــســــــــات
فقد تعودت على سماعها كل يوم حتى أصبحت أغنيتها التي حفظت كلماتها.
اقتربت من بيتها و ذهنها مشدوه إلى دعوة تلقتها اليوم من مديرها يخبرها بأنه يحتاجها ليلة السبــت فــــــــــي
عشاء عمل, سيقام في فندق خارج المدينة،
وهي لم تتعود على أن تعود متأخرة لبيتها,فكيف ستخبــر والديــهــا؟ و ماذا ستقول لهم؟ و إن عارضوا ذهابها..؟؟
سيطرت الحيرة على مخيلتها,وهي تحــث الخطــــى,

و فجأة بينما هي منغمسة في هواجسها باغثها شخص من الخلف و أخذ حقيبتها الأنـيــقـــــــة
وهرب بسرعة البرق .
لم تستطع أن تفعل شيء و لم تقم بأي رد فعل يظهر فزعها فقط ابتسمت بلامبالاة,

فحقيبتها لا تحــــوي شـــــــيئـــا سوى أوراق دون أهمية وفواتير.......


وصلت لبيتها وصعدت السلم قبّلت والديها كالعادة ، ودخلت غرفـتــهــا
دون أن تنبس بكلمة ؛رأت نفسها في المرآة ،وبدأت تلاحظ تراسيــــــــم
وجهها الجميل جدا ،وعينيها البنفسجيتين
وقالت : لست سكرتيرة المدير لما هذه الدعوة منه شخــــصــيــــــا ..؟؟
هل الدعوة جاءت لكل العاملات أم أنا فقط ..؟؟
أعرف أن مؤهلي يجعلني أحظى بفرصة عمل أفضل بكثير مــن هـــــذه
التي أنا فيها لكن هو لا يعرف مؤهلاتي.
أخذتها الهواجس و الحيرة وقتا طويلا إلى أن استيقضت على صوت أمها تدعوها
لتناول العشــاء.
نزلت إليهم وأخذت مكانها المعتاد بينهم على طاولة العشاء،أخــبـرهــا
والـدها أن اليوم كان ممتاز بالنسبة لـــه،فقد قاموا بترقيته وزاد مرتبــه.
ابتسمت له ،وأخبرته عن سرقة محفظتها، وبأنها لا تحوي شيء مــهمـا،
سوى أوراقا لا تحتاجها.
فجأة ودون إنذار مسبق، صرخت بصوت مسموع: يا إلهي ،

الرسالة... الرسالة... الرسالة... ، و تذكرت أن المدير طلب منهم أن يحتفظوا

بالدعوة من أجل ولوج القاعة التي حجزها المدير،
انهارت المسكينة،وبدأت في بكاء هستيري، ساعتها فقط انتبهت
بــأن الأمر يتعلق بدعوات كل العاملات وليس لها فقط .
لكن شيئا ما في داخلها كان ينبئها بأنها لو التقت بالمدير ستتغير حياتها جذريا...

لم تستطع طيلة تلك الليلة النوم جيدا فقد كان تفكيرها كله منصَّب عــلـــى
فرصة عمرها التي ضاعت بسبب لص ،قد يكون لا يحتاج سوى للنـقــود.
استيقظت من النوم أخذت حماما سريعا و لبست فستانها وأخذت حقيـــبـــة
يدها الأخرى المعلقة في خزانتها .
فمنذ أن خسر والدها كل ثروته لم تعد تملك الكثير من الأشـــــــــــيـــــاء
الجميلة فقط تلك الحقيبة الأنيقة الغالية الثمن والتي تمت سرقـــــتـــهـــا
البارحة وبعض الملابس التي بقيت تلبسها للذهاب لعملها، فهي تعمل عملا إضافيا
كسكرتيرة لأحد المدراء الصــغــــار لا
يعرف هو الآخر مؤهلها الكبير ولا تعليمها العالي ،ومعرفتها بلــغـــــات
تجيدها جيدا ،وكان لأحد أقربائها الفضل في أن تجد عملا في الشركة التي تجني فيها مرتبا لا بأس به، و كذلك هو من وجد لأبيها عملا بمتابة منفذ وحيد بـــعــد أن أزمة مالية خانقة عرضتع للإفلاس...

،كل شريط الذكريات هذا استرجعته
وهي في طريق عملها كالعادة تهيم في هواجس و ذكريات تحلق بها في عوالم أخرى غير الأرض الذي تمشي عليها ، و قد أحست بالندم كونها لم تلحق ذلك الــــلـــــــص الذي أخذ حقيبتها .
عند وصولها للعمل ذهبت مباشرة لمكتبها ،وأخذت ترتب الأوراق والبــريـــــد
وفي لحظة دون أن تدري بأنها وصلت مبكرا رأت باب مديرها يـنـفــتــح
ليطل منه وجها بشوشا لا تعرفه فقفزت من مكانها وهي تسأله:
من تكون سيدي..؟؟ ولما أنت هنا...؟؟ من أعــطــى لـك الــحـــق فــــي أن تدخل للـــمكـــتـــب ..؟؟
ابتسم ابتسامة جميلة جدا وقال لها :كنت أنتظر المدير أريده في أمر مـا..؟؟
أجابته وهي متعصبة جدا: نعم سيدي لكن كان عليك أن تنـتظــره في قاعة الإنتظار وليس في مكتبه.......
اليوم سيطردني، وأنا أحتاج لهذا العمل، هل فهمت؟؟؟
أجابها بهدوء و ابتسامة هادئة تعلو شفتيه : منذ متى وأنت تعملين في الشركة..؟؟
لم تعره أي انتباه و بدأت تقلم أظافرها، وهي تقول مع نفســهــــا مـــــاذا
فعل هذا الشخص هناك في المكتب؟؟
أنا من سأكون في وجه المدفع... يآ رب أتمنى أن يكون هــــــذا الــيــــــوم
عكس ما أتوهمه يا رب ....


عم صمت رهيب شعرت فيه بالإرتباك ،و الخوف يتملكـــهــــــــــــا،
تحاول أن ترفع رأسها عاليا وتقوي قلبها ولا تعرف مـــا الذي يجب أن تفعله، و لا كيف تتصرف....تائهة في ذاتها و الحيرة تتملكها، وتمنت لو أنها اختفت من الوجود أو ابتلعتها الأرض...
ظل الشاب ينظر إليها بهدوء ،بينما آلاف التساؤلات تتصارع بداخـلــــه:
مـا اسـمـهـا....؟؟ وأيـن تـسـكـن....؟؟
أليس لهذا الجـــــمــــال حدود ....؟؟
وعاد يسألها بــــرفــــق :
هل ستقفين بجانب الباب طويلا ..؟
أجابته بابتسامة صغيرة، وبدأت تحاول طرد قلقها وتقنع نفسها بأن خوفها لا مبرر له في حــيـــن
هو لم يعد يملك القدرة على التفكير وسط هاته المشاعر التي زلزلت كيانه،
و هواجس تلاحق تفكيره و هو يناجي نفسه: يا إلهي ما أجملها..... و ما أجمل ابتسامتها.
رغم ارتباكها تتصرف بحكمه........
هل هي متزوجة أو مخطوبة....؟؟
لا لا لا ... لا أعتقد فهي لا تضع خاتم الخطبة في يدها ........
ســحرتني بتصرفاتها العفوية و أســرتني بجمالها الطبيعي الذي لا يوجد سوى في الأزهار ، فتاة مثلها لا تــــــعـــــــوض... لكن هل سألتقيها مجددا....؟؟
إني سأراها مجددا حدسي يخبرني... نعم يخبرني.......


ولم يمضِ الكثير من الوقت حتى وصل مديرها بشكل سريع وقبل أن تخبره ماذا حصل ، عانقه ذلك الشاب و هو يتمازح معه كأنه أحد أقربائه أو معارفه المقربين، و دخلا معا يتحدثان إلى المكتب وأدخله للمكتب ، و "مريم" المسكينة لم تفهم شيئا، تسمرت في مكتبها في حالة ذهول، فاغرة فاهها ثم قالت مخاطبة نفسها:
سأجمع أغراضي اليوم و سأرحل لا محالة، فهذا الرجل سيخبر المدير أشياء عــني أنــــا لـــــم
أفعلها وبالتالي سيكون الطرد نصيبي ........
رن هاتف مكتبها فرفعت السماعة لتسمع صوت المدير و قد أصيبت بالذعر: آنسة مريم أريدك حالا في مكتبي..؟؟
أجابته : حاضر..... وهرعت مسرعة .....
و بمجرد دخولها مكتب المدير استرسلت في الكلام : والله سيدي أتيت قبل الموعد وكنت أرتـــــب
المكتب والبريد حين أطل هذا الشخص من مكتبك ، لست مـــســــؤولـــــــة
عن أي شيء وقع ، و الله سيدي هو من دخل قبل قدومي، و الله لم أكن موجودة...وقبل أن تنهي كلامها قاطعها المدير:
السيد "جواد" وصلت له تلك الترجمة الجيدة ولما سأل عمن قام بالترجمة، فأخبروه
بأنك أنتِ ، ولهذا الغرض هو هنا يريد أن يشكرك بنفســــــــــــه......
التفتت إليه بهدوء وأجابت بأناقة وكبرياء و قد تغيرت نبرة صوتها: آسفة عما بـــدر مــني لم أكن أعرفك سيدي..
فقال لها "جواد" بصوت خافت : لا شكر على واجـــــــــــــب
و قد تفحص تقاسيم وجهها وهو يبتسم فقال لها و هو مازال شاردا فيها :
سوف تكون الترجمة من اختــصاصك مــن الآن
وهناك امتيازات أخرى ستعرفينها قريبا...........



شعرت بفرحة تسري بداخلها و هي مرتبكة لا تدري بما ترد عليه، فاستجمعت بعض الكلمات و قالت له: شكران شكرا سيدي.... فقاطعها المدير بمرح : اغتنمي الفـــــــرصــــــــــــــــــــــــــــــــــة... .
خفضت عينيها بحياء .. ثم عاد المدير يسألها عن بـــعــــــــــــــض الأوراق،
وكان جواد في الجانب الآخر من المكتب يتفحص ملفا وهو مــــتـــكـــــــــــئ
على الكرسي، وفي غفلة يسرق بعض النظرات ويكلم نـــــفـــــــســـــــــــــــه:
اسمها "مريم" إذن... يا له من اسم رنان سيأتي اليوم الذي تكون فيه زوجــــــــتي...
لم أستطيع التغلب على تلك الابتسامة الجذابة التي خطفــــــت نــظــــــري......
دعيني أستمد من عينيك قوتي.... دعيني أفجر ما في قلبي فقد أعاد لـي الــزمـــن بهجتي عندما رأيــــتك..... وأعلم أنك تحملين داخلك عقلا راجحا وثقافة واسعـــة..........
دعك يا جواد من كل هذا وتصرف بسرعة .... لا تترك الوقــت يــــمــــــــــر........
هواجس و أحلام دبت في تفكير "جواد" و أمله في فرصة للتقرب منها وسماع صوتـــهــا......
و في لحظة بينما هو شارد لمحت "مريم" نظراته المتكررة، فنسيت خوفها من هذا الشاب الذي صنع قبل قليل كابوسا كاد يخطف مستقبلها..
نظرت إليه والابتسامة تشرق من ملامحهـا ويملؤها الأمــــــــــــــــل
والتطلع في الأتي........
و "جواد" يسترق اللحظات و قد هربت منه الكلمات إلا في تفجير داخلي:

كيف لا أبوح لها ولو بكلمة.... سأمضي لأنثر الورد الجـميــــل ....وآن الأوان أن
أخنق علامات الاستفهام بداخلي ، فتوجه إليها سائلا: أنيسة "مريم" ماهو مؤهلك الدراســـــــــــي؟؟؟
فأجابته برقة لم تعتدها هي نفسها: أنا خريجة المعهد العالي في التسيير المقولاتي ، ولدي عده كورســــــــــــات
في الإعلام الآلي والترجمة.........
فأجاب مندهشا مما سمع: جميل جدا.... ما شاء الله عليك.....سيكون عملك معنا مثمرا وناجحا....
فأجابته و الفرحة تغمرها: بحول الله ... إن شاء الله........

وهي تتمنى أن يطول الكلام بينـــــــــــــــهــــــمــــا
و شعرت بشيء يتحرك داخلها ولكنها لم تفهم سببه..
فقد أصبح للمكان فرحة وسعادة تخالجها.... ولا تعرف مـــصـدرهــــــــــــا..؟؟
مند فترة طويلة لم تشعر بهذا الإحساس و لم يلفت انتباهها أي شـــــــــــــاب......
فقالت لنفسها: لابد أنني أحــلـم..؟ .......هذا غير مــعـقــول..
ارتسمت على شفاها بسمة رقيقة واحمرت وجنتيها و ندي جبينها بصبيب عرق جعلها تتلألأ كثريا....
و تعود ثانية إلى نفسها: هل سألتقيه مرة أخرى أم أنها المرة الأولى والأخيرة؟؟......
فهناك بين أحضان الصمت يلفني شعور غريب ويسكنني التفاءل.........

انتهى اللقاء بالمدير و "جواد" فاستأذنتهما ، عادت لتنغمس في الملفات و كلها حيوية و نشاطا
لم تستوعب ما يحدث..؟؟

خرج المدير بعدها وقال لها: آنسة مريم لا تنسي العشاء سأمر لآخـــــــــــــــــذك
من منزل أهلك أنا وجواد فهو كذالك من رجال الأعمال المعزومــيـــــــــــــــــــــــن.....
ولقد سمحت لنفسي بأن آخذ العنوان... فابتسم بروح دعابة ..
وهي تحت الصدمة قامت من كرسيها و أجابته: في انتظاركما.... ودقات قلبها تخفق بــقـــــــــــــــــــــــوة.....
بحثت بعينيها عن كرسيها لتجلس عليه وهي تشعر بأنها ستطير ....
وكأنها أول مرة تملك قلبا ينبض .
فحاطبت نفسها: لقد تحققت أمنيتي... سألقاه الليلة نعم سألقاه...
وكذالك تحقق حلمي بالعمل ... سأحقق جميع طموحاتي........
أحمدك يارب وأشكرك ...تضاعفت سعادتي وسيكون اليوم من أيامي الممــــــــيــــزة........
لم تصدق مريم نفسها، تريد الفرار من المكان كله... لا تــدري الســـبــــــــــــــــــــب
فقط تريد أن تهرب.

انتهى وقت العمل و كل الأشياء حولها مشبعة بالصمت ولكن ثمة شئ داخلها لا يــــــــــــــــــهــدأ
وانطلقت إلي الشارع بعينين يملؤهما الأمل وتغمرها فرحة عارمـــــــــــــــــــــــــــة،

خرجت من باب الشركة مبتهجة تكاد تطير، نسيت روحها و هي تتجاوز الشارع المكتظ بالسيارات، و فجأة داست عليها شاحنة وضعت نهاية لكل أحلامها، و لم يستطيعوا إنقاذها، فغادرت مريم الحياة بفرحة لم تنضج، ذهبت و بسمة مرتسمة في شفاهها، و ملايين الأسئلة بدون أجوبة في مخيلة "جواد" و المدير و الأسرة و كل من عاشروا مريم البريئة، تلك الزهرة التي عبقها استطاب منه كل من عرفوها، رحلت عنهم لكن روحها الطيبة مازالت تعيش بينهم.......


---------
المهم النهاية قولولى برك شكون كان متوقعها هكذا ؟ dddd:
كى متلقاش نهاية دير نهاية ميتوقعوهاش تخرج نهاية مليحة









 


قديم 2013-05-21, 19:20   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
kyzer
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

مكلاه انتقاد على مضمون القصة ....










قديم 2013-05-21, 19:22   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
كغومة
عضو محترف
 
الصورة الرمزية كغومة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أهي من تأليفك؟؟










قديم 2013-05-21, 19:26   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
kyzer
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

انتى واش تظنى ؟










قديم 2013-05-21, 19:29   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
كغومة
عضو محترف
 
الصورة الرمزية كغومة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أنا في نصفها سأكلمها وأعطيك رأيي اذا تريد طبعا ++ لست جيدة في العربية قـط ..










قديم 2013-05-21, 19:31   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
kyzer
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اوك معليش المهم راى تاعك + الفكرة جاتنى من وحد الفلم
و قبل مانحطها راجعتها و بدلت بعض الكلمات و صححت الاخطاء نظن مكاش بزاف اخطاء










قديم 2013-05-21, 19:33   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
كغومة
عضو محترف
 
الصورة الرمزية كغومة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

قصة في قمة الرروعة أسلووك رائع بل أكثر من رائع لكن كنت اود لو كانت النهاية سعيدة بدل من حزينة لكن معليش والله قصة تحفة لن أشارك في المسابقة لانني لا أملك كل هذا الأسلووب .لكن ان استطعت أحاول ان أحسنه ..... بارك الله فيك بالتوفيق ...










قديم 2013-05-21, 19:35   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
hadjet
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية hadjet
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مرحـــــــــــــــــــــــــــــــــبا










قديم 2013-05-21, 19:36   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
hadjet
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية hadjet
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

فعلا القصة مدهشة و شكرا










قديم 2013-05-21, 19:37   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
hadjet
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية hadjet
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

.........................................










قديم 2013-05-21, 19:41   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
kyzer
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

hadjet
----
اختينا زيدى الردود فموضوع اخر










قديم 2013-05-21, 19:45   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
hadjet
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية hadjet
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لماذا

..........................................










قديم 2013-05-21, 19:46   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
hadjet
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية hadjet
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هل من رد

............................










قديم 2013-05-21, 19:48   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
hadjet
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية hadjet
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لا بأس شكرا أخي لم اكن أعرف أنك ستقول هذه العبارات










قديم 2013-05-21, 20:08   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
kyzer
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

واش من عبارات ؟
انتى راك تزيدى فالردود تاوعك فهذا الموضوع
ارواح انت و افهم










 

الكلمات الدلالية (Tags)
/مسابقة, القصة, تأليف, تلاشي, يتحقق


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 03:02

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc