اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بازاكو عزيز
يبدو أنه ليس لي ..
إلا أن أخدش الكبرياء فيك
عل هذا الحبر يحركك ،
أن استيقظي من سبات .
لأراك كما وصفوك في منبتك
و أنا من ها هنا .
أشتم عطرك في ليلى وعبلة ،
في هند و فاطمة ، و و و ،،،،،،،،،
في عبس و ذبيان و أحياء ربيعة
و قريش عدنان ، و و و ،،،،،،،،،
كيف شيدوك في الشعر بيت وقصر ؟
و نصبوا لك خياما للنقد و النثر ..
يا غادة بنت أباة .
أهيم و أطرب و أغدو أقرب ،
و أسكن مواطنك وكل أثر أنت فيه .
أسبح في بحرك وعبابه ،،،
يملء قلبي ،، و أنا لا زلت أشرب ...
ما جاد به الرواة .
إلى هنا ولا يكفي ...
أحب و أعشق و أغرم و أهوى ،
أموت و أحي ...
يوم زانت بك الدنى و أشرقت
الأرض نورا ، تمام بدر لسان صدق
ثمة كل حنيني و أصلي و ديني .
قلبي و عقلي وما دق منهم
وجلي و روحي في صلاة وسلام
على الرحمة المهداة .
لذا كان عشقك أقوى عشق ،،،
هو يكفي .
فأين الآن أنت ؟
هل رأيت كيف كنت ؟
هل رأيت أين أنت ؟
قيدوك جردوك ،،،
واستباحوا كل شبر
وكأني بك في ممات .
يا لغتي و يا وطني .
يا سجني و حريتي بيدي
يا أنت ......... يا حرة
هل أخذت منها عبرة ؟
أم هل أنت رضيت ؟
بأحضان الرفات .
ما كان ذاك ظني .
هلا أفقت ،، و وقفتي
في ثبات .
و سعيت في رجاء صادق
و هب الكل للأرض بناة .
ما أجمل فيك رجائي ،،،،،،،،،
و لأمر هو يكفي .
عشقتك يا لغتي و يا وطني
و رجائي في مجيب الدعوات .
و صلاة وسلام على الرحمة المهداة
لذا كان عشقي يا عربية .
و هو يكفي .
|
رغم أصولي الأمازيغية
فلا يدين لساني بلغة غيرها
و تظل عشقي و حبي و كل كياني
هي لغة القرآن
و لغتي في الجنة بإذن الرحمان
مبدع أخي عزيز
سلام الله عليك