سؤاااااااااال

zoubir92 · 2012-01-30, 22:18

اريد لمقال بلييييييييييييييز
الى اي مدى يمكن الفصل بين الاحساس والادراك ؟
وش ندير في الموقف الاول والموقف الثانى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لكحل بلال · 2012-01-31, 08:27

السلام عليكم

م1:ترى الأطروحة الأولى والتي يمثلها التيار العقلي بزعامة ديكارت إن الإدراك
عملية تعرف على مثيرات الحسية مم تجعله مختلفا ومتميزا عن الإحساس فالإنسان في
العملية الإدراكية يبدأ بالاستجابة لمثيرات في شكل تنبيهات حسية لا تلبث ان تتحول
الى مدركات يتعرف عليها بصورة عقلية لذلك فصلو بين الاحساس والادراك فالاحساس مجرد
انطباع حسي لمثيرات حسية تنقلها الحواس فى
شكل استجابة نفسية بسيطة بينما الادراك عملية تاويل الاحساس عقليا فيي صورة تنفرد
بها على يستند الى عوامل ذاتية موضوعية
"حين يقول الان " (ان الاطفال لايدركون الاشياء بقدر ما يحسونها )

م2:ترى النظرية الجشطالتية انه لا يمكن الفصل بين الإحساس والإدراك مادام
الادراك هو ادراك ذات الموضوع فى صورة كلية فالادراك هو الحقيقة هو ادراك لمجموعة
احساسات ذات صور وبنيات متمايزة فلا يمكن ادراك الاحمرار كلون في افق ولن يمكن
ادراك الاشياء الحمراء . كما انه لا يمكن ان تدرك مكونات الشجرة ( الفروع الاغصان
الاوراق) بقدر ما تدرك الشجرة ككل فالادراك عند الجشتالت هو عملية مركبة تخضع لشيء
المدرك ذاته وفق قوانين موضوعية مما تجعل من الاحساس يتداخل مع الادراك

منقول والله اعلم زد في البحث

zoubir92 · 2012-01-31, 13:37

شكرا لك اخي

zoubir92 · 2012-02-01, 12:52

كى بحثت في الكتب لقيت بلي الموقف الاول يكون العليون والحسيون مع بعض ضد الجشطاليتيين

لكحل بلال · 2012-02-01, 13:05

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zoubir92

كى بحثت في الكتب لقيت بلي الموقف الاول يكون العليون والحسيون مع بعض ضد الجشطاليتيين

عرض منطق الأطروحة الأولى: يرى كل من الحسيين والعقليين أنه من الضروري التمييز بين الإحساس والإدراك فالعقليون يرون أن الإحساس مجرد عملية فيزيولوجية لا يمدنا إلى بمعارف أولية في حين أن الإدراك هو عملية تعتمد على الذهن وتدخل فيها الكثير من العمليات النفسية من ذاكرة وذكاء وتخيل كما أن الإحساس هو عملية أولية بسيطة تعتمد على الأعضاء الحسية ولا توصلنا إلى المعرفة فهي لاتتضمن أي معنى في حين أن الإدراك نقيض ذلك حيث أنه يعتبر عملية معقدة و بها نعقل الأشياء وندركها فعملية الإدراك عبارة عن الوعي الانساني بكل محتوياتها من تحليل وتركيب وتفكير وتصوركما أنمه وظيفة الإحساس تتوقف في إثارة العقل وذلك لتحقيق معرفة مجردة ولكن للأسف كثيرا ماتؤدي الحواس إلى نتائج غير مرضية نتيجة الأخطاء التي تقع فيها في الكثير من الأحيان فعندما نشاهد العصا التي نغطسها في الماء نرى بأنها تبدوا مكسورة إلى قسمين وهذا ما تنقله لنا حاسة البصر إذا فهذه المشاهدة لايمكن الوثوق بها ملولا وجود العقل الذي يقوم بتصحيح الصورة لقلنا أن العصا قد انكسرت داخل الماء فقيمة الحساس تكمل في أنه يقوم بإثارة الأعضاء الحسية التي بها يتنبه العقل ليقوم بطريقة غير مباشرة إلى بناء المعرفة المجردة التي بها نصل إلى الحقيقة وهذا ما يجعل الفيلسوف مين دوبيران يقولالإدراك يزيد على الإحساس بأنه آلة الحس فيه تكون أشد فعلا والنفس أكثر انتباه.......) إذا العقليين ميزوا بين الإحساس والإدراك من حيث طبيعة وقيمة المعرفة المتأتية من كليهما والحسيين أيضا يقرون بضرورة التمييز بين الإحساس والإدراك ولكن ليس بالنظر إلى طبيعة أو قيمة كل منهما بل بالنظر إلى درجة وشدة التعقيد فيهما فيرون أن كل معارفنا الإدراكية لاتبنى إلا من خلال الإحساس والتجربة الخارجية.

chch1 · 2012-02-01, 16:49

با اخي ممكن تدير العقليون برك ضد الجيشتالت وتدير الحسيون على اساس الانصار

zoubir92 · 2012-02-03, 15:11

الموقف الاول هناك موقفين متعارضين حيث يرى كل من العقليون ومن ممثليه باركلي واالان وديكارت والحسيون ومن ممثليه دافيد هيوم وجون لوك والرواقيون بانه من الضروري التمييز او الفصل بين الاحساس والادراك , فالعقليون يرون ان الاحساس دوره ثانوي يكتفي فقط بنقل صورة مجردة عن العالم الخارجي في حين ان الادراك هو عملية تعتمد على الذهن كما ان العقل وحده هو الذى يقوم بتفسير وتاويل هذه الصور وان الاحساس هو عملية اولية بسيطة تعتمد على الاعضاء الحسية ولا توصل الى المعرفة فهو يحدث صور ذهنية لا تتضمن ايه معنى في حين ان الادراك نقيض ذالك حيث انه يعتبر عملية معقدة وبها نعقل الاشياء وندركها كما يقول ديكارت الاحساس وحده لا يقدم عفة مجردة والمدركات نوعين جزئية وكلية فالجزئي ما يوجد فى الواقع يمكن للحواس ان تحيط به وتتفاعل معه كقولنا كتاب الفلسفة الذي يمكن ان نراه ونطالعه ونلمسه والكلي فما يوجد في العقل لا يمكن للحواس ان تحيط به وانما يدركه العقل وحده فهو ذو طابع كلى عام مجرد فلمجردات افكار وتصورات كلية توجد في العقل والعقل وحده هو الذي يحقق المعرفة المجردة والحواس تحيط فقط بلجزئيات فقولنا كتاب فكرة مجردة يمكن ان تنطبق على اي كتاب موجود كما يعارض الحسييون بجحتهم التجريب بدل التجريد فالعقل لا يحتوى بافطرة على اي معارف قبلية وكل ما يمكن ان يوجد فيه مكتسبة من التجربة والخبرة يقول جون لوك "الطفل يلد صفحة بيضاء تخط عليها ما تشاء" فامقياس الحقيقة هو التجربة والاحساس لا العقل والادراك المجرد ,كما ان الاحساس يثير العقل لتحقيق معرفة مجردة فالحواس تتفاعل مع العالم الخارجي ولكنها تنقل صور وانطباعات حسية تتفاعل مع العالم الخارجي ولكنها تنقل صور وانطبعات حسية ناقصة او خاطئة ولو كان الادراك حسي لا كا ن كل معارفنا خاطئة وناقصة مثاال عندما نضع مسطرة في اناء زجاجى به ماء ونحرك سطحه بلطف فالعين ترى ان المسطرة منكسرة في الوسط مستقيمة في الاعلى ومتموجة في وسط الماء ولكن الحقيقة التى يخبرنا بها العقل بان المسطرة سليمة ,فقيمة الاحساس تكمن في انه يقوم باثارة العضاء الحسية التى بها يتنبه العقل ليقوم بطريقة غير مباشرة الى بناء المعرفة المجردة التى نصل بها الى الحقيقة وهذا ما جعل مين دو بران يقول الادراك يزيد على الاحساس بانه الة الحس فيه تكون اشد فعلا والنفس اكثر انتباه اذن العقليون ميزو بين الادراك والاحساس من حيث طبيعة وقيمة المعرفة المتاتية من كليهما والحسيين ايضا يقرون بضرورة التمييز بين الاحساس والادراك ولكن ليس بنظر الى طبيعة او قيمة كل منهما بل بانظر الى درجة وشدة التعقيد فالحسييون يرون ان كل معارفنا الادراكية لا تبنى الا من خلال الاحساس والتجربة الخارجية كما يرون العقليون بان الادراك اعلى قيمة من الادراك الحسي ذالك ان العقل يؤدى دائما الى نتائج صادقة يقينية لا امكانية فيها للخطاء فا صدق فيها تام ومطلق كقولنا 1+1=2
وتدير نقد
انا عملتو هك والله اعلم قولو رايكم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

zoubir92 · 2012-02-03, 15:12

الموقف الاول هناك موقفين متعارضين حيث يرى كل من العقليون ومن ممثليه باركلي واالان وديكارت والحسيون ومن ممثليه دافيد هيوم وجون لوك والرواقيون بانه من الضروري التمييز او الفصل بين الاحساس والادراك , فالعقليون يرون ان الاحساس دوره ثانوي يكتفي فقط بنقل صورة مجردة عن العالم الخارجي في حين ان الادراك هو عملية تعتمد على الذهن كما ان العقل وحده هو الذى يقوم بتفسير وتاويل هذه الصور وان الاحساس هو عملية اولية بسيطة تعتمد على الاعضاء الحسية ولا توصل الى المعرفة فهو يحدث صور ذهنية لا تتضمن ايه معنى في حين ان الادراك نقيض ذالك حيث انه يعتبر عملية معقدة وبها نعقل الاشياء وندركها كما يقول ديكارت الاحساس وحده لا يقدم عفة مجردة والمدركات نوعين جزئية وكلية فالجزئي ما يوجد فى الواقع يمكن للحواس ان تحيط به وتتفاعل معه كقولنا كتاب الفلسفة الذي يمكن ان نراه ونطالعه ونلمسه والكلي فما يوجد في العقل لا يمكن للحواس ان تحيط به وانما يدركه العقل وحده فهو ذو طابع كلى عام مجرد فلمجردات افكار وتصورات كلية توجد في العقل والعقل وحده هو الذي يحقق المعرفة المجردة والحواس تحيط فقط بلجزئيات فقولنا كتاب فكرة مجردة يمكن ان تنطبق على اي كتاب موجود كما يعارض الحسييون بجحتهم التجريب بدل التجريد فالعقل لا يحتوى بافطرة على اي معارف قبلية وكل ما يمكن ان يوجد فيه مكتسبة من التجربة والخبرة يقول جون لوك "الطفل يلد صفحة بيضاء تخط عليها ما تشاء" فامقياس الحقيقة هو التجربة والاحساس لا العقل والادراك المجرد ,كما ان الاحساس يثير العقل لتحقيق معرفة مجردة فالحواس تتفاعل مع العالم الخارجي ولكنها تنقل صور وانطباعات حسية تتفاعل مع العالم الخارجي ولكنها تنقل صور وانطبعات حسية ناقصة او خاطئة ولو كان الادراك حسي لا كا ن كل معارفنا خاطئة وناقصة مثاال عندما نضع مسطرة في اناء زجاجى به ماء ونحرك سطحه بلطف فالعين ترى ان المسطرة منكسرة في الوسط مستقيمة في الاعلى ومتموجة في وسط الماء ولكن الحقيقة التى يخبرنا بها العقل بان المسطرة سليمة ,فقيمة الاحساس تكمن في انه يقوم باثارة العضاء الحسية التى بها يتنبه العقل ليقوم بطريقة غير مباشرة الى بناء المعرفة المجردة التى نصل بها الى الحقيقة وهذا ما جعل مين دو بران يقول الادراك يزيد على الاحساس بانه الة الحس فيه تكون اشد فعلا والنفس اكثر انتباه اذن العقليون ميزو بين الادراك والاحساس من حيث طبيعة وقيمة المعرفة المتاتية من كليهما والحسيين ايضا يقرون بضرورة التمييز بين الاحساس والادراك ولكن ليس بنظر الى طبيعة او قيمة كل منهما بل بانظر الى درجة وشدة التعقيد فالحسييون يرون ان كل معارفنا الادراكية لا تبنى الا من خلال الاحساس والتجربة الخارجية كما يرون العقليون بان الادراك اعلى قيمة من الادراك الحسي ذالك ان العقل يؤدى دائما الى نتائج صادقة يقينية لا امكانية فيها للخطاء فا صدق فيها تام ومطلق كقولنا 1+1=2
وتدير نقد
انا عملتو هك والله اعلم قولو رايكم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟