|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
2019-04-22, 10:58 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
الخروج على الحاكم
الاحاديث الصحاح في تحريم الخروج على الحاكم
|
||||
2019-05-08, 23:51 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
باراك الله فيك أخي* |
|||
2019-05-09, 10:05 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
آمين.......
|
|||
2019-05-13, 23:09 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
بارك الله فيك |
|||
2019-05-14, 12:06 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
|
|||
2019-05-15, 13:13 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
جزاك الله خيرا |
|||
2019-05-19, 07:28 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
نسال الله العافية اخي .
|
|||
2019-05-24, 13:56 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
لا يحوز الخروج على الحاكم ..والاحاديث كثيرة مهما بلغ منه الفجور والظلم ولا يجوز تاليب المسلمين عليهم .......باستثناء اردوغان ومرسي وممن لا يرضى عليه ال سعود .. فيجوز الخروج عليهم وتاليب المسلمين عليهم وعدم تطبيق الاحاديث الشريفة عليهم ....عندما يوظف الدين في خدمة خدمة السياسة والسياسين .....التاجر بدينه اشد ممن تتاجر بفرجها ....الحمد لله ان هداني الله وانقذني من هاته الفرقة |
|||
2019-05-28, 07:46 | رقم المشاركة : 9 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2019-05-28, 18:41 | رقم المشاركة : 10 | ||||
|
اقتباس:
أنت أنشر أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم وأنشر السنة و أجرك على الله ولا تشغل نفسك بمن أغلق على نفسه أبواب العلم ونوافذ المعرفة فقد كان السلف رضوان الله عليهم عندما يسمعون حديث النبي صلى الله عليه وسلم يعظمونه ولا يقدمون بين يديه كلمة ، واليوم أصبح من ينشر سنة النبي صلى الله عليه وسلم ويدعو إلى التمسك بها متاجرا بالدين وينبزونه بمختلف الالقاب ، كل هذا بسبب ماذا ؟ بسبب مرض السياسة الخبيثة التي أصبحت تأكل جلودهم كما يأكلها الجرب ، نسأل الله العافية |
||||
2019-06-02, 12:33 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
[quote=أبوإبراهيــم;3997877736]أخي الكريم باراك الله فيك ، لا تجادله ، اتركه وقل سلاما |
|||
2019-06-12, 05:02 | رقم المشاركة : 12 | ||||
|
[quote=احمد الصادق;3997881155] اقتباس:
أهل الأهواء والبدع ما أكثر شبهاتهم ، ومهما رددت عليهم شبهة أتوك بأخرى لأنهم اتباع هوى فلا تشغل بالك بشبهاتهم وجدالهم وقد نهانا الأئمة من علماء السف عن مناظرة أهل البدع والأهواء نهياً شديداً ، وحذَّروا من ذلك أشد التحذير ، ولا يكون ذلك إلا للضرورة القصوى ، كأن يطلب السلطان من عالم بالشريعة وصل رتبة الاجتهاد ، مناظرة المبتدعة ، كمناظرة الإمام أحمد للجهمية بطلب من المأمون ، أو يكون المستفتي من أهل البدع يريد الحق بسؤال العالم وليس على سبيل المناظرة والجدال. والآثار عن العلماء كثيرة نكتفي منها ببعضها: قال رجل لأيوب السختياني: يا أبا بكر أسألك عن كلمة. قال: فرأيته يشير بيده ويقول: ولا نصف كلمة ولا نصف كلمة. الإبانة لابن بطة ( 2/472 ) . وعن ابن سيرين أنّه كان إذا سمع كلمة من صاحب بدعة وضع إصبعيه في أذنيه ثم قال: لا يحل لي أن أكلمه حتى يقوم من مجلسه. الإبانة لابن بطة ( 2/473 ) . وقال معمر: كان ابن طاوس جالساً فجاء رجل من المعتزلة فجعل يتكلم، قال فأدخل ابن طاوس إصبعيه في أذنيه، قال: وقال لابنه: أي بني أدخل أصبعيك في أذنيك واشدد، ولا تسمع من كلامه شيئاً . الإبانة لابن بطة ( 2/446 ). قال ابن مفلح في كتابه الآداب الشرعية : بإسناده عن مجاهد قلت لابن عباس: إن أتيتك برجل يتكلم في القدر؟ فقال: لو أتيتني به لأوجعت رأسك، ثم قال: لا تكلمهم ولا تجالسهم. وقـال سعيد بن جبير لأيوب: لا تجالس طلق بن حبيب فإنه مرجئٌ. وقال إبراهيم لرجل تكلم عنده في الإرجاء: إذا قمت من عندنا فلا تعد إلينا. وقال محمد بن كعب القرظي: لا تجالسوا أصحاب القدر ولا تماروهم. وكان حماد بن سلمة إذا جلس يقول: من كان قدرياً فليقم. وعن طاووس، وأيوب، وسليمان التيمي، وأبي السوار، ويونس بن عبيد معنى ذلك. قال القاضي: هو إجماع الصحابة والتابعين". الآداب الشرعية ( 1/231–232 ) . قال الإمام أبو القاسم إسماعيل بن محمد بن الفضل التيمي الأصبهاني رحمه الله. في كتابه "الحجة في بيان المحجة وشرح عقيدة أهل السنة"(1/100-101) : " قال علماء السلف: ما وجدنا أحداً من المتكلمين في ماضي الأزمان إلى يومنا هذا رجع إلى قول خصمه، ولا انتقل عن مذهبه إلى مذهب مناظرة، فدل أنهم اشتغلوا بما تركه خير من الاشتغال به، وقد ذم السلف الجدال في الدين، ورووا في ذلك أحاديث، وهم لا يذمون ما هو الصواب".اهـ وقال الحافظ أبو القاسم اللالكائي رحمه الله ، في كتابه "شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة"(1/19-20) " فما جني على المسلمين جناية أعظم من مناظرة المبتدعة ولم يكن لهم قهر ولا ذل أعظم مما تركهم السلف على تلك الجملة يموتون من الغيظ كمدا ودرداً ، ولا يجدون إلى إظهار بدعتهم سبيلا ، حتى جاء المغرورون ففتحوا لهم إليها طريقا ، وصاروا لهم إلى هلاك الإسلام دليلا ، حتى كثرت بينهم المشاجرة ، وظهرت دعوتهم بالمناظرة ، وطرقت أسماع من لم يكن عرفها من الخاصة والعامة ، حتى تقابلت الشبه في الحجج ، وبلغوا من التدقيق في اللجج ، فصاروا أقرانا وأخدانا وعلى المداهنة خلانا وإخوانا ، بعد أن كانوا في الله أعداء وأضدادا وفي الهجرة في الله أعوانا يكفرونهم في وجوههم عيانا ويلعنونهم جهاراً وشتان مابين المنزلتين وهيهات ما بين المقامين نسأل الله أن يحفظنا من الفتنة في أدياننا وأن يمسكنا بالإسلام والسنة ويعصمنا بهما بفضله ورحمته" .اهـ وقال الإمام أبي بكر محمد بن الحسين الآجري– رحمه الله تعالى -: " ينبغي لكل من تمسك بما رسمناه في كتابنا هذا، وهو كتـاب الشريعة، أن يهجـر جميع أهل الأهواء من الخوارج، والقدرية، والمرجئة، والجهمية، وكل من ينسب إلى المعتزلة، وجميع الروافض، وجميع النواصب، وكل من نسبه أئمـة المسلمين أنه مبتـدع بدعة ضلالة، وصح عنه ذلك، فلا ينبغي أن يكلم ولا يسلم عليه، ولا يجالس، ولا يصلى خلفه، ولا يزوج، ولا يتزوج إليه من عرفه، ولا يشاركه، ولا يعامله، ولا يناظره، ولا يجادله، بل يُذله بالهوان له، وإذا لقيته في طريق أخذت في غيرها إن أمكنك. فإن قال: فلم لا أناظره، وأجادله، وأرد عليه قوله؟ قيل له: لا يُؤمَن عليك أن تناظره، وتسمع منه كلاماً يفسد عليك قلبك، ويخدعك بباطله الذي زيّن له الشيطان فتهلك أنت، إلا أن يضطرك الأمر إلى مناظرته، وإثبات الحجة عليه، بحضرة سلطان أو ما أشبهه، لإثبات الحجة عليه، فأما لغير ذلك فلا. وهذا الذي ذكرته لك، فقول من تقدم من أئمة المسلمين، وموافق لسنة رسول الله – صلى الله عليه و سلم - كتاب الشريعة للآجري ([212]). اللهم جنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن، يامثبت القلوب ثبت قلوبنا على دينك ، اللهم أحينا وأمتنا على التوحيد والسنة ، وأورثنا برحمتك وفضلك أعلى الجنة. |
||||
2019-06-07, 12:42 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
بارك الله فيك |
|||
2019-06-07, 15:52 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
|
|||
2019-06-09, 00:59 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
بارك الله فيك |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc