اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bmlsy
المواعدة تجدها عند الكبار وعند الصغار عند الكبار لاجل الطبيب والصغار ربما للدراسة مع بعض ومراجعة الدروس او حتى لرقصة الزمبا
المواعدة مبنية على سياسة الدولة التجمع الاسلامي التجمع الديمغراطي انالاارى عيبا في هذا ان لم تكن مواعدة المجون او تعاطي الممنوعات التي تذهب بالعقول
بالفرنسي يقال جي ان روندفوا افيك ميزامي او افيكما فيونسي وش فيها هل هذا عيب لست مسؤول عن الناس او اجبرهم على ان تفعل كذا اولا تفعل هم احرار
لكن ان انفي الموضوع برمته لا كاين منها بشوف العين ناهيك عن الجري وراء منصب العمل
على كل شكرا لك
|
الله يهديك كيفاه تقول وش فيها.......................يا ناس خافوا ربي .....................................كيفاش نشوف بنتي و الله اختي مرندفة و نقول نورمال.........................يا ناس هذي مش أخلاقنا ما هي من عاداتنا..........................الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر...........................و الله سبب تخلفنا هو ابتعادنا عن ديننا....................... صدق الحبيبب المصدوق حين قال:...................و لو دخلوا جحر ضب دخلتموه.............................
أيها الأخوة الكرام, ورد في الحديث الصحيح أن النبي صلى الله عليه وسلم, قال:
((لَتَتَّبِعُنَّ سَنَنَ مَنْ قَبْلَكُمْ شِبْرًا بِشِبْرٍ وَذِرَاعًا بِذِرَاعٍ حَتَّى لَوْ سَلَكُوا جُحْرَ ضَبٍّ لَسَلَكْتُمُوهُ, قُلْنَا: يَا رَسُولَ اللَّهِ! الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى, قَالَ: فَمَنْ؟))
[أخرجه البخاري في الصحيح]
وهذا الحديث من دلائل نبوة النبي عليه الصلاة والسلام، فهؤلاء الغربيون عاداتهم، وتقاليدهم، وأخلاقهم، وانحلالهم، وتفلُّت أسرهم، وانحلال تربية أولادهم، هذا النَمَط السلوكي صار قدوةٌ للشعوب كلها، لذلك شُرَّاحِ الحديث, قالوا:
لتتبعن سنن؛ أي سُبَلَ ومناهج وعادات الأمم الذي سبقوكم، شبراً بشبرٍ؛ كنايةً عن شدة الموافقة لهم في عاداتهم، على الرغم ما فيها من سوءٍ وشر ومعصيةٍ لله عزَّ وجل ومخالفةٍ لشرعه, ولا أدَلّ على ذلك من الأزياء التي يلبسها النساء المسلمات, ولو كانت فاضحة، ولو كانت متبذلة, المرأة حرصها على متابعة صرعات الغرب أقوى من حرصها على دينها هذا معنى الحديث الشريف، إذاً: على الرغم ما فيها من سوءٍ وشر ومعصيةٍ لله تعالى ومخالفةٍ لشرعه.
جحر الضب؛ ثقبه وحفرته التي يعيش فيها، والضب دويبيةٌ والتشبيه بجحر الضب لشدة ضيقه ورداءته ونتن ريحه وخبثه، وما أروع هذا التشبيه الذي صَدَّقَ معجزة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
أيها الأخوة الكرام, نشاهد نحن اليوم تقليد أجيال الأمة لأمم الكفر في الأرض، فيما هي عليه من أخلاقٍ ذميمة، وعاداتٍ فاسدة تفوح منها رائحة النَتَن، تمرَّغ فيها أنف الإنسانية في مستنقعٍ من وحل الرذيلة والإثم، وتنذر بشرٍ مستطير. فيا خاوتي لا بد من الحرص على إتباع السبيل القويم و الطريق السليم مع الحرص على المراقبة الدؤوبة لابنائنا خاصة بناتنا و تربيتهم تربية دينية سوية و لا نرضى إلا بخديجة و عائشة و خولة................... رضي الله عنهن و عن جميع الصحابيات قدوة و فقط............................................... سلام