|
قسم الكتاب و السنة تعرض فيه جميع ما يتعلق بعلوم الوحيين من أصول التفسير و مصطلح الحديث .. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
2018-03-08, 15:08 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
خيركم من تعلم القرآن وعلمه
أحكام المصاحف https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=2133487 فضائل القرآن https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=2133636 تفسير القرآن https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=2133238
|
||||
2018-03-08, 15:13 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
|
|||
2019-11-22, 10:14 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
شكرا لك |
|||
2018-03-08, 15:16 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
آخر تعديل *عبدالرحمن* 2019-02-15 في 18:25.
|
|||
2018-03-08, 15:20 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
آخر تعديل *عبدالرحمن* 2019-02-15 في 18:27.
|
|||
2018-03-08, 15:23 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
|
|||
2018-03-08, 15:27 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
|
|||
2018-03-08, 15:31 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
|
|||
2018-03-08, 15:42 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
|
|||
2018-03-08, 15:45 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
|
|||
2018-03-08, 15:50 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
|
|||
2018-03-08, 15:54 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
|
|||
2018-03-09, 10:33 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
الحمد لله رب العالمين. |
|||
2018-03-10, 01:36 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
الحمد لله الذي بفضله تتم الصالحات
قال الله تعالي لئن شكرتم لأزيدنكم قال فيه ابن كثير في التفسير: لئن شكرتم لأزيدنكم ـ أي لئن شكرتم نعمتي عليكم لأزيدنكم منها، ولئن كفرتم أي كفرتم النعم وسترتموها وجحدتموها إن عذابي لشديد، وذلك بسلبها عنهم وعقابه إياهم على كفرها. اهـ. وقال الشوكاني في فتح القدير: فمن شكر الله على ما رزقه وسع الله عليه في رزقه، ومن شكر الله على ما أقدره عليه من طاعته زاده من طاعته، ومن شكره على ما أنعم عليه به من الصحة زاده الله صحة ونحو ذلك. انتهى. ومن شكر النعم أن يعرف ربه في حاليه بؤسه ورخائه، فيحمده على رخائه وعلى هين ابتلائه، وأنه لم يصبه بما هو أعظم من أرزائه، ويستقيم على طاعته في كلتا الحالتين، فإن الله جلت قدرته يبتلي عباده بما شاء من أنواع البلاء، قال الله تعالى: وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ {الأنبياء:35}. وعلى المؤمن أن يصبر على كل ما يصيبه من مصائب وبلايا ويشكره ويحمده إذ لم يبتله ببلاء أعظم لينال أجر الصابرين الشاكرين، فقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم: عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن: إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له. رواه مسلم. ومزيد الله لمن أنعم عليه في الرخاء واضح، وأما مزيده للمبتلى فبزيادة النعمة عليه فيزيده عافية ويهون عليه المصائب. والله أعلم. . |
|||
2018-03-10, 06:13 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
الإعجاز العلمي والتطور الذي وصل إليه الجن
السؤال : الإعجاز العلمي في القرآن يعد أنه معجزة لاستحالة توصل أي أحد في زمن الرسول إلى علوم الفضاء والكون وغيرها ، ولكن ألم يكن الجن متطورا علميا ومتوسعا في علوم الفضاء والكون من خلال الآية وَأَنَّا كُنَّا نَقْعُدُ مِنْهَا مَقَاعِدَ لِلسَّمْعِ فَمَنْ يَسْتَمِعِ الْآنَ يَجِدْ لَهُ شِهَابًا رَصَدًا ) فدلت هذه الآية على أنهم كانت لديهم القدرة على رؤية السماء ورؤية الشمس وهي تجري ، ومن خلال دراساتهم يمكنهم التوصل إلى أن السماوات والأرض ، كانتا رتقا ، وغيرها من علوم الفضاء ، مما دل على إمكانية تواصلهم لعلوم الفضاء قبل عصر الرسول محمد صلى الله عليه وسلم ، فقد وجدوا على الأرض قبل الإنسان بكثير ، فآمل أن توضح لي أن الإعجاز العلمي لا يمكن للجن أن يتوصل إليه قبل عصر الرسول . الجواب الحمد لله أولًا: القرآن الكريم أنزله الله لهداية الناس، وإخراجهم من الظلمات إلى النور، ولما نزل القرآن الكريم فهمه أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، بأنفسهم، أو ببيان الرسول لهم . ولم يأت شيء في القرآن لم يكن واضحًا أو غير مفهوم عند الصحابة رضوان الله عليهم . وقصارى الأمر: أن يُكتشف ما دل القرآن عليه، بشرط أن يوافق اللغة، وألا يكون مناقضًا لتفسير السلف، مع شروط أخرى لا بد أن تتوفر في القائم بتفسير القرآن بالتفسير العلمي، أو بالمكتشفات التجريبية بمعنى أدق . ثانيًا: إن كثيرًا من الخلل : إنما دخل على أصحاب التفسير العلمي بسبب جهلهم بالتفسير تارة، وباللغة تارة أخرى، وبطريقة حمل المكتشف أو القضية العلمية على الآية، إلى غير ذلك من الأسباب، وعليه؛ فلا يصح التسليم بكل ما جاء في أقوال المنشغلين بشأن الإعجاز العلمي، بل في بعض أقوالهم وبحوثهم ما هو حق نافع ، وفيها ما هو باطل ، أو متكلف، يتعذر حمل النص القرآني عليه إلا بكثير من الاعتساف . وهو ، في أحواله كلها : جهد ، واجتهاد بشري : يخضع للخطأ والصواب ، كغيره من ألوان العلوم والانشغالات . ثالثًا: في الآية الكريمة أن الجن بمعزل عن استماع القرآن حال نزوله؛ لأن السماء ملئت حرسا شديدا وشهبا في مدة إنزال القرآن على رسوله، فلم يخلص أحد من الشياطين إلى استماع حرف واحد منه، لئلا يشتبه الأمر. وهذا من رحمة الله بعباده، وحفظه لشرعه، وتأييده لكتابه ولرسوله؛ ولهذا قال: ( إنهم عن السمع لمعزولون) سورة الشعراء/212 ، كما قال تعالى مخبرا عن الجن: ( وأنا لمسنا السماء فوجدناها ملئت حرسا شديدا وشهبا * وأنا كنا نقعد منها مقاعد للسمع فمن يستمع الآن يجد له شهابا رصدا * وأنا لا ندري أشر أريد بمن في الأرض أم أراد بهم ربهم رشدا) الجن/8-10. ولم يرد في الكتاب والسنة عن أحوال الجن وأخبارهم ما يجعلنا نجزم بهذه الأمور التي ذكرت في السؤال . وما ذكر من أنه كانت لهم دراسات ، أو أنه ينبغي أن يكونوا قد وصلوا إلى ذلك ، من علومهم ... هو مجرد وهم ، وخيال ، أراد صاحبه أن يعود بعلوم الإنس في زمانهم ذلك ، إلى أحوال الجن ، وعلومهم منذ كانوا !! وهذا لا خبر عندنا يدل عليه ، ولا شيء من التاريخ يصدقه ... إلا التخيل المحض .. والجن : الغالب فيهم : الجهل ، والظلم .. وقلة المعارف ؛ إلا ما شاء الله من ذلك . وليس إذا أقدرهم الله على أمر ، فقعدوا يستمعون زمانا ، أو يسترقون السمع = ليس ذلك مما يوجب أنه كانت لهم علوم ، ومعارف ، ودراسات ... فهيهات ؛ هيهات !! ولا يصح لنا أن نجزم بثبوت ذلك ولا نفيه، بل علينا أن نتوقف في هذا الأمر إثباتًا ونفيًا، والله أعلم . ولا تتوقف صحة النبوة – والحمد لله – على مثل هذه القضايا، فإن دلائل النبوة أكثر من أن تحصى، وراجعي هذه الإجابات الاتيه والله أعلم . |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
موسوعه القرآن وعلومه |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc