لماذا أخفقت فتيات اليوم في بناء الأسرة ؟؟ - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للنقاش الجاد

الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها ***

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

لماذا أخفقت فتيات اليوم في بناء الأسرة ؟؟

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2022-12-13, 08:38   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
محمد علي 12
مراقب منتدى الأسرة والمجتمع
 
إحصائية العضو










B1 لماذا أخفقت فتيات اليوم في بناء الأسرة ؟؟

#للنقاش
لماذا نجحت فتاة الأمس في بناء أسرة رغم الأمية والجهل بينما أخفقت فتاة اليوم رغم العلم والتطور بهذا العصر أصبح الطلاق نهاية معظم وأغلب زواج









 


رد مع اقتباس
قديم 2022-12-15, 07:30   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
أم ميرال و آرال
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أم ميرال و آرال
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

و لما ربطت الإخفاق بالفتاة؟؟؟؟؟؟










رد مع اقتباس
قديم 2023-01-09, 11:09   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
bmlsy
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية bmlsy
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

التشراط...البحث عن المال....










رد مع اقتباس
قديم 2023-01-09, 14:27   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
Djelfa2021
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

لان فتاة اليوم هي كوندوليزا رايس










رد مع اقتباس
قديم 2023-01-09, 14:51   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
اسماعيل 03
مشرف منتديات الدين الإسلامي الحنيف
 
الصورة الرمزية اسماعيل 03
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك
ربما في موضوع الأخ أدناه كثير من الأمور التي لها علاقة بما تضمنه موضوعك، حيث تتساءل الأستاذة :
لماذا نحن جيل المتعلمات المثقفات الواعيات ( وحتى نحن اللواتي ندعي أننا نسعى ونطمح إلى تربية أبنائنا تربية سليمة وفق الشرع) أنتجنا جيلا هشا تائها فاقدا لكثير من القيم نالت منه كثيرا عوامل الفساد الخارجية؟

عودي !!!!!! (رسالة إلى المرأة المسلمة) - أ. فتيحة محمد بوشعالة









آخر تعديل اسماعيل 03 2023-01-09 في 20:49.
رد مع اقتباس
قديم 2023-01-12, 08:01   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
العربي25
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

ربما الأنانية وإختلاف الأهداف والغايات أصبحت المرأة تعطي أولوية لعملها أكثر من أي شيئ ربما على حساب أولادها زوجها وصحتها وبالتالي النتيجة معروفة










رد مع اقتباس
قديم 2023-01-16, 16:33   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
salah999slm
عضو جديد
 
الصورة الرمزية salah999slm
 

 

 
إحصائية العضو










B2

لابد ان الدين سيكون هو الفيصل اذا كانت فتاة اليوم ستكون امة مربية صالحة في المستقبل فهل في رأيك بنات اليوم المتبرجة والعارية والتي لا تعطي قيمة للدين سيكون لها دور في عملية التربية؟










رد مع اقتباس
قديم 2023-01-16, 23:00   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
ظِل
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بم أن الإخفاق نسب للمرأة
فعلى الهامش أجيبك على أساس طرحك
لتغير المفاهيم ومنح المرأة القوامة â‌—
وإلا فالإخفاق للرجل بدرجة أكثر وللمرأة درجة أقل.
لكن المعايير لا تقاس على حساب العنوان وإنما هو استفزاز فقط.
ربما الموضوع أشمل من جيلهم وجيلنا والجيل القادم لكن الفرق شاسع وواسع فلا الظروف ذاتها هي الظروف ولا المجتمعات ذاتها هي مجتمعات الأمس ومن المؤسف أن نضيق زاوية التفكير حتى تحدنا لنقول أن جيلهم نجح فما هي نجاحاته التي تراها وهل ترى نفسك ناجحا لأن والدتك قامت بتربيتك في جو أسري متحملة كل مصاعب الحياة وذلك ليس تنكرا لآبائنا، لكن معايير النجاح اختلفت بين مختلف الأجيال كما تختلف بين فرد وآخر، قديما كانت كثير من الأمهات تعانين من التعنيف الجسدي واللفظي ومنعها من أدنى شروط ومتطلبات الحياة فالمجتمعات كانت بسيطة فقيرة بعضها جاهل لا يعرف حتى أمور دينه كانت المرأة يحكمها العرف والعيب، وكانت سلطة الشيخ أو العجوز هي المسير للعائلة، لم يكن لدى المرأة شروط كثيرة قد تتحمل كل شيء في سبيل أبنائها، أو لقمة عيش كما أن عدد النساء كان أقل بسبب الأمراض وعدم العلاج، أما وقتنا الحالي فأصبح للنجاحات معان أخرى فترى بعضهن أن مستقبلهن يكمن في الظفر بما تحدده لها أهدافها تلك الأهداف التي قد تتعارض مع تفكير زوجها ما دام النجاح هنا في تكوين أسرة، وما دامت المرأة تملك الاستقلالية المالية والفكريه وتجد الدعم من أسرتها _عكس نساء الأمس_ فتجدها ترى أنه لا يجب أن يعيقها عائق أمام ما ترغبه، بينما الكثير من الرجال يبحثون عن أنثى كأمهاتهن وأصغر سنا ومتعلمة وووو... وتبحث الصغيرة منهن أو لنقل الماكثة بالبيت عن مصدر مالي يؤمن لها حياة الرفاهية، يبحث بعض الرجال عن امرأة تؤمن له دخلا إضافيا... تلك الخيارات الخاطئة وخروج المرأة للعمل، وغيرها ...والتعامل بتفكير الأمس في مجتمع جديد جعل المجتمع يتخبط مع واقع تغير لأسر ما زالت لم تواكب كل تلك المتغيرات.










رد مع اقتباس
قديم 2023-01-17, 11:27   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
Djelfa2021
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ظِل مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بم أن الإخفاق نسب للمرأة
فعلى الهامش أجيبك على أساس طرحك
لتغير المفاهيم ومنح المرأة القوامة â‌—
وإلا فالإخفاق للرجل بدرجة أكثر وللمرأة درجة أقل.
لكن المعايير لا تقاس على حساب العنوان وإنما هو استفزاز فقط.
ربما الموضوع أشمل من جيلهم وجيلنا والجيل القادم لكن الفرق شاسع وواسع فلا الظروف ذاتها هي الظروف ولا المجتمعات ذاتها هي مجتمعات الأمس ومن المؤسف أن نضيق زاوية التفكير حتى تحدنا لنقول أن جيلهم نجح فما هي نجاحاته التي تراها وهل ترى نفسك ناجحا لأن والدتك قامت بتربيتك في جو أسري متحملة كل مصاعب الحياة وذلك ليس تنكرا لآبائنا، لكن معايير النجاح اختلفت بين مختلف الأجيال كما تختلف بين فرد وآخر، قديما كانت كثير من الأمهات تعانين من التعنيف الجسدي واللفظي ومنعها من أدنى شروط ومتطلبات الحياة فالمجتمعات كانت بسيطة فقيرة بعضها جاهل لا يعرف حتى أمور دينه كانت المرأة يحكمها العرف والعيب، وكانت سلطة الشيخ أو العجوز هي المسير للعائلة، لم يكن لدى المرأة شروط كثيرة قد تتحمل كل شيء في سبيل أبنائها، أو لقمة عيش كما أن عدد النساء كان أقل بسبب الأمراض وعدم العلاج، أما وقتنا الحالي فأصبح للنجاحات معان أخرى فترى بعضهن أن مستقبلهن يكمن في الظفر بما تحدده لها أهدافها تلك الأهداف التي قد تتعارض مع تفكير زوجها ما دام النجاح هنا في تكوين أسرة، وما دامت المرأة تملك الاستقلالية المالية والفكريه وتجد الدعم من أسرتها عكس نساء الأمس فتجدها ترى أنه لا يجب أن يعيقها عائق أمام ما ترغبه، بينما الكثير من الرجال يبحثون عن أنثى كأمهاتهن وأصغر سنا ومتعلمة وووو... وتبحث الصغيرة منهن أو لنقل الماكثة بالبيت عن مصدر مالي يؤمن لها حياة الرفاهية، يبحث بعض الرجال عن امرأة تؤمن له دخلا إضافيا... تلك الخيارات الخاطئة وخروج المرأة للعمل، وغيرها ...والتعامل بتفكير الأمس في مجتمع جديد جعل المجتمع يتخبط مع واقع تغير لأسر ما زالت لم تواكب كل تلك المتغيرات.
واو اعجبتني المشاركة و مهتم بالنقاش الجاد معكي ان كنتي مهتمة.









رد مع اقتباس
قديم 2023-01-18, 19:47   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
Rofrof
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية Rofrof
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ان كان نجاح الاسرة بمعنى استمرارية الزواج فلأنها كانت تصبر إذ لم تكن تعرف حلا اخر غير الصبر ولو على حساب سعادتها هي وراحتها.










رد مع اقتباس
قديم 2023-01-18, 20:18   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
batit18
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

نتيجة وجود الذكور ونقص الرجال










رد مع اقتباس
قديم 2023-01-19, 23:18   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
نغہم الہروحہ369
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

ربما لم تنتبه ان بطرحك هذا أعطيت لنفسك الإجابة ..تحميل المراة المسؤولية وحدها هو اعتراف بغياب دور الرجل اليوم وانحصار اهميته وعدم مسؤوليته ...نجحت فتاة الامس لان رجل الامس كان الاساس الذي تبنى عليه الاسرة ..اما اليوم فقد تغير دور (اغلب الرجال) الى عمود في البيت ،والمراة اصبحت مضطرة لتحمل ثقل الاسرة دون أساس وقلة هم الرجال الذين لا يزالون يحتفظون بهذا الدور
كان رجل الأمس بقوامته ومسؤوليته يشعر المراة بضعفها وخضوعها .وكانت تستمتع بذلك الشعور وكان هو مسؤوليتها الوحيدة
اما رجل اليوم فاصبح يقتسم معها المسولية وان كانت النصف بالنصف فهي على عاتق المراة أثقل، حيث اصبحت مضطرة لبذل جهد اكبر الى جانب الولادة وتربيتة الابناء وتعليمهم واخذهم الى المدرسة أو احضارهم .وان كانت عاملة فهي تتقاسم معه فاتورة الماء والكهرباء ومصروف الابناء وطبعا لا ننسى مسؤوليتها وجهدها في محاولة ابهار رجل اليوم ونيل اعجابه ،فهو اليوم صعب الملاحظة وكل ما تبذله المراة يظهر عاديا اذ انه كل يوم يختلط بنسخات مختلفة في الواقع والمواقع
وان وجدت المراة نفسها انام كل هذه المسوليات وفي اللحظة التي تحس فيها أن الحمل زاد تضطر الى انقاص الحمولة وسيكون الخيار الاول هو الزوج المتنصل يعني انقاص عمود لن يضر
المراة اليوم قوية مثقفة فطنة قادرة على تامين مستقبلها وحياتها ..وهي بحاجة لرجل يواكب قوتنا بقوة اكبر ..ليست قوة العضلات وانما قوة العقل .الشهامة والرحولة ..كان رجل الامس كالاسد ومهما بلغت قوة المراة وجدته امامها ..اما اليوم انتشرت الذئاب وكادت الاسود ان تنقرض









رد مع اقتباس
قديم 2023-02-01, 09:37   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
محمد محمد.
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

الفرق شاسع بين نساء الأمس و نساء اليوم*
لأن المرأة المعاصرة ضربت في فطرتها و في حيائها ' أي ان أياد عابثة أعادت صياغة المرأة و تغيير تفكيرها و كينونتها فأصبحت ترى نفسها مثل الرجل تحت نظرية المساواة كما أصبحت ترى أن علاقتها بالرجل علاقة حرب تحت نظرية النسوية و أما الحياء فكبر عليه أربعا فبينما كانت المرأة بالأمس تستحي حتى من ان يرى الرجل وجهها ' أصبحت اليوم نتفنن في إبراز المفاتن و المساوئ و التمايل في الطرقات و رفع الأصوات و ممازحة و مضاحكة الزملاء الرجال في العمل و تذهب لعملها متزينة متعطرة متجملة و إنا لله و إنا إليه راجعون.










رد مع اقتباس
قديم 2023-02-08, 23:22   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
ناصف الورداني
مشرف عـام
 
الصورة الرمزية ناصف الورداني
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز وسام التشجيع 
إحصائية العضو










افتراضي

فقط أردت ادأن أنوه إلى نقطة
قديمة كانت المرأة المطلقة تتزوج بسهولة في حين أنه اليوم اختلفت نظرة المجتمع لها ...
هذا عامل انتشار الطلاق إلى جانب تدني المنظور الفكري و تفشي حب الماديات









رد مع اقتباس
قديم 2023-02-10, 17:53   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
محمد محمد.
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناصف الورداني مشاهدة المشاركة
فقط أردت ادأن أنوه إلى نقطة
قديمة كانت المرأة المطلقة تتزوج بسهولة في حين أنه اليوم اختلفت نظرة المجتمع لها ...
هذا عامل انتشار الطلاق إلى جانب تدني المنظور الفكري و تفشي حب الماديات
هل لديك دليل على هذا الكلام ؟









رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 07:52

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc